تشرفنا بمعرفتك اخت منى
ارجو منكى ان تقرأى قصائدى هنا وتقومى بنقدها سواء كان نقدا بناءا او هداما انا اتقبل لا تقلقى من ذلك لكن اذكرى اخطائى ان وجدتى
فى رعاية الله
تشرفنا بمعرفتك اخت منى
ارجو منكى ان تقرأى قصائدى هنا وتقومى بنقدها سواء كان نقدا بناءا او هداما انا اتقبل لا تقلقى من ذلك لكن اذكرى اخطائى ان وجدتى
فى رعاية الله
شرّع اللّه أحكامه بالعدل و الإنصاف لتستمرّ الحياة على الأرض في أمن و سلام. فحفظ للمرأة , ضمن ذلك, جميع حقوقها: في الحياة ( تحريم وأد البنات) في الاستقلال المادي ( فرض حق الإرث و تحريم على الرجل التصرّف فيه دون إذنها , تشجيعها على الزكاة و الصدقة ) في حقّها في تقرير المصير ( إمكانية الطلاق فهو مباح و ليس كما هو الحال عند المسحيين مثلا, وإمكانية الزواج بآخر بعد انتهاء العدّة ) في محافظتها على انتسابها ( حملها لاسم أبيها إلى يوم وفاتها على عكس المجتمعات الأخرى التّي تخرج المرأة من سجّلها العائلي بمجرّد زواجها )في حقها في العلم (تعلّم القرآن لتلاوته و لأداء الصلاة و ما يفتح ذلك من مجالات للتفكّر و استعمال العقل و تغذية البديهة )في حقها في الجنّة (ثواب و الحسنات شأنها في ذلك شأن الرجل بالصيام و الحج, و الصلاة , التقوى)...
و من ضمن ما شرّع اللّه في كتابه العزيز تعدد الزوجات, ونادرا ما أعتبر ذلك في صالح المسلمة, و لكنه في نظري هو كذلك في مجتمع مسلم إسلاما حقيقيا لا تفسده العقليات المتخلفة القبلية الإقطاعية الجاهلية الرجالية, التي تستفيد من التشريع الإسلامي عندما يخدم مصالحها و تتجاهل كتاب الله و سنة رسوله ,و تقدم على الكفر بعينه عندما لا يروق لها ذلك. فتعدّد الزوجات يخوّل للمسلمة بأن يكون لها دائما لقبا يليق بها ( زوجة شرعية و لا عشيقة ) و أن تضمن مستقبل أبنائها ماديا و معنويا في المجتمع ( يحملون اسم الأب و يرثونه إلى جانب حقها هي في الميراث في حالة وفاة الزوج ) و أن تحمي حقوقها في حالة الفراق ( مؤخر الصداق).
و في نظري أهمّ ما تربحه المسلمة من تشريع تعدد الزوجات , إذا لم تكن تملك قوّة الشخصية و الذكاء الكافيين لمنعها من الوقوع في حبّ رجل مرتبط بأخرى, هو غلق الباب أمام كلّ من تخوّل له نفسه أن يستخّف بها و يسحرها بمعسول الكلام لغاية معيّنة ثمّ يقول لها "أوروفُوار و مرسي".. فلا سبيل لأيّ رجل أن يقول لمسلمة :أنا أحبّك و لا يمكنني أن أعيش بدونك و لكنّني متزوج ...فاقبليني إلى حين¸ و بعد ذلك يتركها وحدها تتخبّط مع مصاعب الحياة... فلا يمكن الارتباط بمسلمة إلاّ من خلال علاقة سليمة قانونيا لا تشوبها شائبة, تضمن لها كلّ حقوقها. هذا ما يجب أن يكون, و لكن إلى أي حدّ تُحترم هذه الشروط في ديار الإسلام ؟
__________________
Benim için dünyada en büyük mevki ve mükâfat, milletin bir ferdi olarak yaşamaktır. Eğer Cenab-ı Hak beni bunda muvaffak etmiş ise, şükrederim. Bugün olduğu gibi omrümün nihayetine kadar milletin hizmetinde olmakla iftihar edeceğim
أن أعيش كفرد من أفراد الأمّة هو أكبر منصب وأعظم مكافأة في الدنيا بالنسبة لي. وإذا كان قد وفقني اللّه تعالى لذلك, فأنا من الشاكرين. وأنا أفتخر أن أكون في خدمة هذه الأمّة, كما هو الحال الآن و حتى نهاية عمري.
Mustafa Kemal Atatürk
احسنت استاذة آمنة
شكرا لك اخت رانيا روحك الجميلة
ارجو منك تقييم قصائدى فى هذا المنتدى وابداء رأيك فيها بصراحة دون اى احراج فما اخذ بسيف الحياء فهو باطل وان لم تشائى تقييمها فأيضا لكى منى كل احترام وود
بسم الله الرحمن الرحيم
الإخوة الأفاضل
أتمنى لواتا أن تبقى على خط خدمة المعرفة فقط ـ
إن الدخول في هذا الموضوع قد يعرض الموقع إلى متاهات ـ
والسلام عليكم ورحمة الله
شكرا لكم جميعا
الى كل المبدعين في جمعية واتا انا اعتقد بأن يكون هذا المنبر الكبير هو لتبادل الافكار والثقافات ومساعدة بعضنا البعض عن طريق تبادل الخبرات لا ان نكون وساطة بين اثنين ونحن نجهل عنهم كل شيء لأننا لايمكن ان تكشف عن سلبياتنا عن طريق المراسلة بل على العكس من ذلك نحاول ان نظهر ايجابياتنا فقط فأنا لااتفق مع بعض الاخوة بأن يكون هناك مجال في واتا لمناقشة مثل تلك الامور
شكرا
بسم الله الرحمن الرحيم
!!!
أخى واستاذى الفاضل
سلام الله عليك وكل الواتاويين ورحمته وبركاته
لم يسبق لى أن رأيت أو سمعت عن مكان يلتقى به جمع من الرجال تشرف كل أمرأة أن تكون منتسبة كزوجة أو أخت أو أم لكل منهم ، و أخوات يشرف كل رجل أن ينتسب لكل منهم إلا في واتا ، رجاحة عقل وغزير علم وأدب جم وصفات أخرى جميلة تعجبنى في كل منهم رجالا ونساءا .
ولم لا !!!
ولكنى ياأخى أحب العديدين من رجال وشباب ونساء وفتيات واتا أخوة وأخوات أجلاء
طيب ياأستاذ عامر واحدة بس ! كيف ؟؟
وإن كانت متزوجة ايه العمل ؟؟
ولكن بالنسبة للشباب فلم لا
ولكنى يدمى قلبى شروط الآباء وطلبات الامهات و الفتيات من أى شاب يتقدم للزواج
وهى مطالب تعجيزية ينوء بها غالب شبابنا
لما لا يطلب غير العرب هذه المطالب التعجيزية والتى أدت الى عزوف الشباب عن الزواج وعنوسة بنات العرب
أمر آخر
يشعر أهل بعض البلدان العربية بالدونية تجاه أشقاء لهم ببلدان أخرى بل أنى سمعت أن سوريا تزوج من سعودية رغم رغبة أهلها زواجا شرعيا أنتهى به الامر سجينا بأحد السجون السعودية كما أنتهى بها الأمر قتيلة بيد أهلها
ورغم هذا ورغم أن أهل واتا أسرتى وأهلى فمرحبا بأقتراح جميل أرجو له النجاح .
ولك منى عظيم التقدير . ترى بأى أعجوبة وفكرة جميلة عبقرية ستطلع علينا غدا
--ا\عامر العظم
--ولعلكم -ورغبات الساده الاعضاء-بخير
اما بعد,,,
بعيد ما طرحت سيدي الفاضل عن غايه الواتا ومجال ذلك حتي ولو عون انساني -تظلله الخصوصيه- المواقع ا والمكاتب المخصصه حتي ولو
في الاردن --ولم لا حتي لا تطل علينا كلمات اتاتورك\مساهمه آمنه اورباي وقد دشنت لا شرعيه حياها ورسمت وان ظل رمزا نهج لا نرتضيه مسلمين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رئيس جهاز مكافحة التنبلة
لدينا قوة هائلة لا يتصورها إنسان ونريد أن نستخدمها في البناء فقط، فلا يستفزنا أحد!
نقاتل معا، لنعيش معا، ونموت معا!
وهل من شيء أسمى من بناءوطن و مجتمع تمنيات لكم التوفيق ومن سار على الدرب وصل
أحيي هذه الفكرة الرائعة
وأحيي وأبارك بأستاذيّ الفاضل / عامر العظم
وباختصار أقول : (الحروب أكلت من الشباب كثار والأرامل والعوانس مالية الدار)
ومادام العبد في عون أخيه كان الله في عونه ..
وكم من زيجة اجتمع عليها الأقارب وباءت بالفشل وكم من زيجة امتزجت امتزاج الفكر والروح وبعيدة كل البعد زمانا ومكانا ولكن كانت الأروع والأنجح
أستاذيّ الفاضل توكل على بركة الله ونحن معك ..
بارك الله بك وجزاك خيرا
كل عام وأنت بخير
إنها فكرة جميلة جدا.
ولكن لا أشجعها، في موقع واتا خاصة لما تكون ركن قار ودائم. وقتها أخاف أن نترك الأدب.
ونصبح (ندردش مع ....المجهول لا تعلم ان كان ذكرا...أو أنثى...أو بين بين ).
أنا أشعر الأن أننا فعلا في عائلة.كلها محبة وإحترام،ومجال التعرف أظن أنه مفتوح.
وذالك لمن يرغبون،ممكن تكون صداقة أولا ثم تتطور الي........... والسلام.
المفضلات