غير مسجل : هل تؤيد انطلاق مشروع العائلة الواتوية؟

[د.عبدالغني حمدو]

منذ يوم أمس وعقلي مشغول بأمر فظيع كنت لاأهتم به كثيرا من قبل , ولكن محادثة بسيطة بيني وبين زوجتي العزيزة وقد سألتني هل التقيت بأحد أقربائك في تركيه .
فقلت لها من كان هنا قالت كان فلان وفلانة من عائلتي من أجل وجود بيت الخاطب لتلك القريبة .
فقلت لها ولم تتزوج بعد قالت ةقد بلغت سن فوق الأربعين
تعرف كم فتاة في قريتنا لم تتزوج وقد وصلت سن الأربعين
قلت لها لا
قالت توجد 73 فتاة لم تتزوج بعد ومنهم إحدى شقيقاتي .
الغريب في الأمر أن قريتنا صغيرة جدا وقد تصل هذه النسبة مابين ال40% إلى ال%50 من تلك الأعمار .
مع أن فتياتها مشهورات بالجمال وحسن التربية ومتعلمات .
مع أنه في زماننا الماضي القريب قليل من الزيجات التي تحصل كانت تهب العريس قبل الزواج بسطة عراقية فظيعة بسبب التنافس بينه وبين الغير .
فهي مشكلة كبيرة تحيط ببناتنا واخواتنا والنساء في بلدنا
فعلينا ان نبحث عن حل لتلك المعضلة والتي تسري وموجودة في كل بيت تقريبا مما تربى على الإيمان والتقوى

[سحان الهاشمي]

هل بأمكاني اشارككم في إبداء رأيي ...

الفكرة جميلة جدآآآآآآآآآآآ وان كانت النتائج سلبية ام ايجايبة

فلايستطيع احد تحمل التبعات .... لان هذا هو الاختيار بعد التحدث ان كان

عن طريق الماسنجر او الهاتف .... ولكن قبل هذا الشي يجب ان يكون كالآتي :

1- ان تتكون لجنة خاصة واتاوية برئيس و3 اعضاء يتولون البحث عن المرأة وهي دورها تراسلهم
او العكس ..

2- ان يكون رئيس او العضو يتصل بأحدهم واعطاء التفاصيل الخاصة بالشخص الطالب .
على ان لا تطرح هذه التفاصيل هنا منعاً للإحراج .

3- بعد الموافقة على الفكرة ان يعطى الشخص عنوانه او ايميله او تلفونه ...

اتمنى الفكرة قد وصلت ...

واشكر من طرح الفكرة لان فعلاً هناك كم واحدة جالسة في بيتها دون السؤال عنها

او اعطائها قيمتها او فرصتها في الزواج على قدر شخصها .

تحياتي

[محرز شلبي]

فكرة جادة وخطوة جريئة تُشجع نحو الترابط بين الأجساد والأفكار

[عامر العظم]

مشروع العائلة الواتوية على الفيس بوك

الإخوة والأخوات الأفاضل
أشكركم وأحييكم جميعا، تعقيبا على ما ذكره الدكتور عبد الغني عن العنوسة اللعينة في قريته في سوريا، أعرف سوريات وعربيات جميلات جدا في هذا السن بلا زواج! كنت أصرخ،(لوحدي طبعا!) يا إلهي! من المسؤول اللعين عن كل هذا! أي مصيبة هذه! أي دمار شامل هذا! ماذا يفعل التنابل العرب!!

نحن كجمعية خلقنا الوعي العام وأثرنا مثل هذه القضايا وغيرها ليسمعها العالم الأخرس والأطرش..مشروعنا هو موقف أخلاقي ضد المعاقين والتنابل! هو صرخة لتحريك الأموات! هو محاولة لإضاءة شمعة!

يجب أن نبني للمستقبل، ما أدرانا أننا سنجلس ونعيش في هذه القارة الموحشة لعقود! لهذا من واجبنا أن نحاول أن نضيء شمعة بدلا من اللطم الدائم على مدار الساعة!

أسسنا موقعا على الفيس بوك لمشروع العائلة الواتوية ونتطلع إلى دعمكم الشامل والكامل..
http://www.facebook.com/group.php?gid=272045999583

[رهاف جبر]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه الفكرة ستكون فرصة للتعارف ليس إلا خصوصا ان احد اهم اسباب العنوسة هو عدم وجود روابط اجتماعية كالسابق فالجميع مشغول بالعمل وفي احسن الحالات باسرته القريبة جدا ومن يفكر بالزواج يخضع في بحثه عن الطرف الاخر للمعايير الاجتماعية الجاهزة فبالنسبة للشباب يريدون (فتاة جميلة بمقاييس ملكات الجمال وربة بيت تجيد الطهي كالشيف رمزي ومطيعة لايسمع صوتها ولديها مرتب جيد لتساعد في مصاريف الحياة ويجب ان تكون وظيفة ذات مرتب عالى وعدد ساعات قليلة و يمكن تفصليها على مزاج الزوج) اما بالنسبة للفتيات فيردن (زوج وسيم وغني جدا ومطيع لايرفض لها طلب وطبعا حنون ولطيف ولا يشغله عنها عمل ولاوظيفة) وطبعا الاهل يريدون مصاهرة العائلات الكبيرة ذات الحسب والسمعة الممتازة التى تلائمهم و يريدون كنة او صهرا يتفاخر به (ومش مهم شو يكون)
هذه الفكرة خطوة للذين يعرفون اهمية التوافق الفكري في الزواج وهم للاسف في وطننا العربي اقل من اولئك الذين يهتمون بالمظاهر والمعايير الاجتماعية (اقول اقل لكي لا اقول نادرون)
ومع تمنياتي للفكرة بالنجاح اذكر باننا يجب ان لانهمل التعارف الفعلي والتلاقي ... فأنا بصراحة لااستطيع ان اتصور ان شخصا ما سيرتبط بشخص اخر بمجرد حوار فكري ولو كانا متفقين جدا ولا ننسى حديث الرسول صلى الله عليه وسلم لأحد الصحابة الذي جاءه يريد خطبة امراة فقال له اذهب وانظر اليها فانه احرى ان يؤدم بينكما
على كل حال اتمنى للاستاذ عامر التوفيق مع اني اظن اننا بحاجة للانطلاق خارج واتا لتغيير المعايير الاجتماعية الزائفة واقناع الشباب ان الزواج رحلة توافق فكري ونفسي وليس معايير تحت الطلب .

[مؤمن محمد نديم كويفاتية]

الأخت رهاف جبر المحترمة دعيني أقول : بأن المدخل لأي علاقة ناجحة هو التوافق الفكري ، والذي يتبعه الكثير من التوافقات ، ، والرسول صلى الله عليه وسلم تزوج خديجة الغنية التي رغبت به عن سائر شباب أهل مكّة ، فكانت له خير المُعين في دعوته صلى الله عليه وسلم ، والأحب الى قلبه ، وإنني أرى إذا كان هناك مكتب لأمانة السر لهذه المواضيع وعلى دراية كاملة وانتباه وحرص ورغبة في التعاون ، فإننا سنرى النتائج المُذهلة ، وأذكر عندما كنت في مصر ، رأيت بعض الأصدقاء من السوريين الذين على درجة عالية من الأخلاق والفضيلة ، رغبوا الزواج بمصريات ، وذهبوا إلى مكاتب زواج ، ولم يجدوا مواضيعهم إلا خرط ونصب ، نحن نُريد أن نُفعل هذا الاتجاه ، وليس في دين الله مايمنع ذلك ، بل بالعكس العاملين في هذا المضمار ، سيكون لهم الأجر والثواب الكبير من الله
ثُمّ ماهي المشكلة بأن يكون لدى الطرفين الشروط القاسية أو السهلة ، ولكن اعلمي بأن الأيسر مهراً وتسهيلاً هي الأكثر قبولاً ، وما المانع إن رأت الفتاة الغنية الشاب الرائع لتتزوجه وتُساعده ليقف على رجليه ، ويكون لها نعم الزوج المخلص إلى الممات ، وهذا لايأتي عن قُرعة بل عن حسن اختيار ، وبالفعل ومن هذه الخاطرة تذكرت أسماءً لسوريين أصحاب ممكن أن أضع أسمائهم هنا ، وأتواصل معهم وعسى أن يُتمم الله بخير ، ويكتب الله لنا الأجر


أنت في قلوبنا يامنديلا وعلم سورية الأشم القاضي المحامي الحقوقي هيثم المالح ..، لن ننساك أيها الشيخ الجليل الثمانيني ، واعتقالك يُمثل انتكاسة أخلاقية وإنسانية تُضاف إلى سجل هذا النظام ، قلوبنا معك أيها الحبيب الصامد ، أيها الرجل المقدام ، لم تنل من عزيمتك الشيخوخة ياسيدي ، وأنت سيد الرجال ، ولنُسطر اسمك في التاريخ رمزاً من أعظم الرجال ، فاق مانديلا وغاندي ، بل ولُنسمي انتفاضتنا الفكرية والثقافية والأخلاقية باسمك أيها العملاق ، بوركت وبوركت البطن التي أنجبتك ياسيد الأحرار ، ياسيد الشجعان يارمز الرجولة والعلو والافتخار

مؤمن محمد نديم كويفاتيه mnq62@hotmail.com باحث وكاتب ومحلل سياسي وناشط حقوقي سوري

[فتحي عوض]

مشروع العائلة الواتوية على الفيس بوك

الإخوة والأخوات الأفاضل
أشكركم وأحييكم جميعا، تعقيبا على ما ذكره الدكتور عبد الغني عن العنوسة اللعينة في قريته في سوريا، أعرف سوريات وعربيات جميلات جدا في هذا السن بلا زواج! كنت أصرخ،(لوحدي طبعا!) يا إلهي! من المسؤول اللعين عن كل هذا! أي مصيبة هذه! أي دمار شامل هذا! ماذا يفعل التنابل العرب!!
نحن كجمعية خلقنا الوعي العام وأثرنا مثل هذه القضايا وغيرها ليسمعها العالم الأخرس والأطرش..مشروعنا هو موقف أخلاقي ضد المعاقين والتنابل! هو صرخة لتحريك الأموات! هو محاولة لإضاءة شمعة!
يجب أن نبني للمستقبل، ما أدرانا أننا سنجلس ونعيش في هذه القارة الموحشة لعقود! لهذا من واجبنا أن نحاول أن نضيء شمعة بدلا من اللطم الدائم على مدار الساعة!
أسسنا موقعا على الفيس بوك لمشروع العائلة الواتوية ونتطلع إلى دعمكم الشامل والكامل..
http://www.facebook.com/group.php?gid=272045999583

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ....
الاخ الكريم الاستاذ عامر العظم...
_ المشكلة استاذنا الكريم ليس مجرد واتا او غيرها..وإنما هو بلاء عام وطام يحتوي ديارنا...
_ الارقام الحقيقية يا سيدنا الكريم تتحدث عن اضعاف مثل هذا الرقم ( 15 ) مليون عازبة في الوطن العربي
_ وان مثل هذا الرقم ربما يكون موجودا في دولة عربية واحدة كمصر مثلا..فما بالكم بالارقام في شتى البلاد
العربية والاسلامية عموما...؟؟؟!!!
_ أخي الكريم ان المجتمع الاسلامي يتدمر الآن ..وهو ألان في طريقه الى الانهيار التام..والانحدار الى
أنماط المجتمعات الغربية واللادينية ...
_ وهو بالدرجة الاساس ثمار الزقوم اللعينة لتغريب المجتمعات الاسلامية وثقافة وفكر ما يسمى زورا وبهتانا
بأنصار تحرير المراة ...والمحصلة الرئيسية قذف المراة العربية والمسلمة متاعا وجسدا خالصا في الاسواق
الزنيمة على النمط الغربي واللاديني في الغرب والشرق سواء...
_ وتعطيل العمل بشرع الله في امة الاسلام ..بعد حرب شعواء وهجمات غاشمة شنت عليه خارجيا وداخليا
سواء ...
_ في الوقت الذي يتم خلاله طرح البدائل والنماذج الغربية والعلمانية المخالفة للمفهوم الاسلامي قلبا وقالبا...
_ ولما كانت المجتمعات العربية محافظة بطبعها وطبيعتعها وعقيدتها..وظغيان المفاهيم المستوردة على عقيدتها
ودينها واخلاقها وقيمها وعاداتها وتقاليدها...فهي ذي اليوم تقطف ثمار هذا الانفصام العجيب المر المرير
بين بين النظرية والواقع ..بين المفهوم والتطبيق..
_ أليس مذهلا الا يسجل التاريخ الاسلامي في دولة الخلافة الراشدة حالة عنوسة او عزوبية واحدة فقط..
على الرغم من كون ذاك المجتمع مجتمعيا جهاديا قتل فيه اعداد لبيرة من الرجال دون النساء...؟؟؟!!!
_ فيما تعيش الامة بأسرها اليوم حالة من القعود والكسل والشلل التام ..عن التحرير والجهاد..فتتصاعد
ارقام العنوسة والعزوبية فيها الى ارقام تتجاوز عشرات ومئات الملايين عربا ومسلمين...؟؟؟!!!
_ هابطة الى الدرك الغربي من الفسق والفجور والفساد والتجارة القذرة بكرامة النساء وانسانيتهن
السليبة..وارواحهن الطيبة ونفوسهن الرقيقة وأفئدتهن النبيلة...
_ والله يا سيدنا الكريم وما نرى في وقف هذا التدهور والانحدار والدمار من امل ولا رجاء ولا مفهوم
ولا طريقة لوقفه بغير العمل بما انزل الله في ذلك على الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم في امته
قلبا وقالبا...مفهوما وتطبيقا..نظرية وتطبيقا..وهو الحق من ربكم...
_ وبتسليم مطلق لله ورسوله ...دون جدل ولا وجل ولا حرج ..دون مثبطات أوعراقيل ..دون حدود وسدود..
لكل ما ابتعث به محمد صلى الله عليه وسلم في امته..
_ او فالطوفان قادم قادم..قادم...مهرولا عاتيا غامرا عاما وطاما...
_ وبعد ان كنا نخاطب المراة ( سيدتنا ) منذ عشرات القرون...نعود اليوم فننتكس ونرتكس في القرن
الثاني والعشرين....؟؟؟!!!
_ حسبنا الله ونعم الوكيل..ولا حولولا قوة الا بالله العظيم...
.
رايت الله في آيات نفسي...وفي روحي وفي ألم السكارى...
رايت الله..تضرمني حنانا..عوانس صافنات اوحيارى...
وفي الالوان والاجناس سرا...عميق الغور انطقه جهارا...
رايت الله في الاكوان لما ....تجلى الله ابداعا نهارا...
فهل بالافك اؤمن بعد هذا...وهل اغوي واعتنق التبارا..
ثمار الغي تطرحها مسوخ ...من الفجار تنحدر انحدارا..
_ فاللهم نبرا اليك من كل ما سواك...
_ وكل ما ابتدع فينا وخالف هدي نبيك ورسولك الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم...
اسناذنا العزيز الكريم..تحية وتقديرا...

[نصرالله مطاوع]

السلام عليكم

الموضوع مهم جدا وأعتبرها خطوة في الصميم وأشد على يد الأستاذ عامر العظم
لكن يجب وضع أسس واضحة وثابتة حتى ينجح المشروع .
الأمر يحتاج الى سرعة في الإجراءات لأن هذا الموضوع يؤرق الكثيرين .
أتفهم التخوف الذي ساقه الأستاذ عامر العظم ولكني أقول أنك يا أستاذ عامر لست مسؤولا عن فشل العلاقة أبدا
حسبك أنك حاولت ولك الأجر إن شاء الله .وأقترح تكوين لجنة عاجلة للأمر .

[رهاف جبر]

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
السيد مؤمن كويفاتية المحترم
في ردك على مداخلتي قلت "ثُمّ ماهي المشكلة بأن يكون لدى الطرفين الشروط القاسية أو السهلة "
في حين انا لم اعترض ابدا ان يكون لاي طرف شروط قاسية او سهلة انا اوددت ان اقول ان الشروط التى يتبعها البعض هى شروط ليست نابعة عن الشخصية او الدين بل هي شروط نمطية ناتجة عن فكرة مسبقة لدى الطرفين
انت قلت "بأن المدخل لأي علاقة ناجحة هو التوافق الفكري ، والذي يتبعه الكثير من التوافقات" فهل ترى ان الشروط المعتمدة على الشكل والمركز الاجتماعي والمادي فقط هي اساس للتوافق الاجتماعي ؟ انا متاكدة ان الجواب هو لا
اذا ما ارغب في قوله ان من المهم ان نحارب الافكار النمطية التى تحرم الشباب من فرصة التفكير فيما يريدونه حقا في الطرف الاخر ....
ان نسبة الطلاق المرتفعة في وطننا العربي هو الوجه الاخر للعنوسة فالاختيار المبني على معايير ما يطلبه الاخرون (ليتسنى لنا التفاخر بالزوج او الزوجة) هى التى تسببت في عنوسة الكثير من الانسات المؤدبات المحترمات ولكن خانهن الجمال قليلا او كثير او خانتهن الظروف المادية ، وهو نفس الحال للكثير من الشباب الذي لا يزال يركض محاولا ان يوفر متطلبات العائلات العريقة من مهر وشبكة ومصاريف حفل الزواج والخ ..... فهل تظن ان شاب امضى حياته يوفر كل قرش يكسبه ليكون بيت الزوجية سوف يقبل بفتاة لا يحسده عليها كل الشباب (ولايهم ان كان يتفاهم معها ام لا)
سيدي قد اكون قاسية في حكمي ولكن ما راه في المجتمع حولى اكثر قسوة
ان ما نحتاجه ليس فقط فتح باب التعارف والتوافق ولكن فتح باب التفكير وتغيير المعايير الظالمة لكلا الطرفين ومنحهم فرصة حقيقية للاختيار بدون ضغط الافكار والمعايير الاجتماعية المسبقة
و ياريت تنظر حولك وترى كم شاب ارتبط بفتاة اكبر منه لانه يتفاهم معها (مقارنة بمن يتزوجون من هن اصغر سنا بدون تفاهم) وكم فتاة ضحت بشاب غني من اجل شاب اقل غنا لانها تتفاهم معه .....
اتمنى ان يكون العديد كبير حتى اتراجع واقول لسه الدنيا بخير
لست ضد اي طريقة للزواج ولكن كل ما اطلبه ان يكون كلا الطرفين مقتنع فعليا بالطرف الاخر ويقبله كما هو وان لا تخضع اختياراتنا لرغبات الاخرين

[سحان الهاشمي]

اعتقد هذه الخطوة هي اكثر روعة ..

ومبروك على الزواج الذي تم قريباً مع الشكر

الجزيل للأخ عامر على اقباله لهذه الخطوة الجميلة

وفتح المجال لمن ليس لهم نصيب في الزواج مبكراً

او من يريد بمستوى تفكيره وتوافقه مع الشريك الثاني ..

تم التصويت

تحياتي

[طهوري الهام]

مع أن الموضوع غريب قليلا في أن تلعب واتا دور الخطابة ...الا اني أأيده لسبب تفشي العنوسة في مجتمعنا العربي و خطوة للتوافق الفكري
مع دعواتي بنجاح هذا المشروع

[بونيف محمد]

الأخ عامر العظم السلام عليكم
فكرة جيدة ، إلا أنني لا أنصح بالتعدد ، ماعدا بالنسبة للفلسطينيين لأن وطنهم محتل وهم يحاجة إلى النمو الديموغرافي
أخشى عليك أخي عامر من الزوجات اللواتي لا تقبلن التعدد !!!
مع تحياتي

[عليان البدوى]

اوافق بشدة وبالتوفيق

[محمود عبد الستار]

لآ أعرف لماذا الخوف من أي موضوع يمس علاقة المرأة بالرجل ؟! ولماذا تنبثق الهواجس المخيفة عند طرح هذا الموضوع ؟ هل ذلك نابع من خبرات سابقة؟ أم عدم الثقة في الذات ؟وأين دور الثقافة التي تعالج مثل هذه المخاوف ؟ إن موقع واتا المحترم لابد وأن يبثق منه كل شيء محترم والشيء الرديء ستغربله عقول المثقفين فلماذا الخوف ؟!

مطلوب عروس لكاتب واتوي

سبق طرحنا مشروع "العائلة الواتوية" على منتديات واتا، ودرسنا حتى إنشاء موقع لهذه الغاية. يبدو أنني سأنهي رحلتي "كخطاب" أو "مأذون"! المشكلة أنني أستحي لكن لا بأس من وضع ثقلي في هدف إنساني/هذه المعركة!
كاتب أردني رجل فكر ومستشار إعلامي سابق بلغ الستين له حضور ثقافي واجتماعي يبحث عن شريكة، يفضل أن تكون جامعية ما بين الثلاثين والأربعين، ولها اهتمامات ثقافية/ أدبية. ولا تهم جنسيتها.
يرجى الاتصال على رقم: 9745272872 +
أو مراسلة البريد التالي: arabsday@gmail.com
أنا منسق أمين للجهد الدولي ولست مسؤولا لا عن العريس ولا العروس، ولا نتائج الزواج إن حصل
في هذه الأثناء، نبارك للزميلة هيمى المفتي التي تزوجت يوم الجمعة قبل الماضي وهي الآن في الإمارات.
تحية من مفتي الديار الواتوية

[عبير احمد الورد]

جزاك الله كل خير

وفقك الله فى كل عمل خير تقوم به ولكل ما يحبه ويرضى عنه

تحياتى وتقديرى

[نورالدين المعتصم]

والله ما في مانع بس عندي ملاحظة على اخطاء املائية في الاعلانات اقتراحي ان يتم التدقيق التام قبل ان ينزل اي اعلان مع الشكر

[نجوى محمد]

لآ أعرف لماذا الخوف من أي موضوع يمس علاقة المرأة بالرجل ؟! ولماذا تنبثق الهواجس المخيفة عند طرح هذا الموضوع ؟ هل ذلك نابع من خبرات سابقة؟ أم عدم الثقة في الذات ؟وأين دور الثقافة التي تعالج مثل هذه المخاوف ؟ إن موقع واتا المحترم لابد وأن يبثق منه كل شيء محترم والشيء الرديء ستغربله عقول المثقفين فلماذا الخوف ؟!

استاذ محمود السلام عليكم اولا
هو ليس خوف من الاقتراب من اي موضوع يخص المرأة والرجل المرأة ولكن مع أنني اعلم جيدا أن كل من بواتا أناس محترمون جدا ولكن دائما بداخلك تساؤل من هذا الشخص وخاصة إذا كان مشروع ارتباط رسمي
بداخل عقل المرأة من هذا الرجل ؟ وهل هو صادق في ما يقوله عن نفسه ؟ ومن أين لي أن أتأكد ؟ وهل سنتفق فكريا ؟ وهل سيحترمني بالقدر الكافي ؟
لا أعرف مخاوف وأسئلة تدور بذهن كل فتاة
وأعتقد أن كل من وافقت تقول في نفسها أوافق لأنه مشروع جيد للخير ومن الممكن أن يتوافق اثنان فيه ولكن بعيدا عني وإذا وقع عليها الاختيار ستعيد التفكير في الأمر برمته والموضوع بأكمله وتقول في نفسها وافقت على المشروع خيرا لغيري ليس لي
لا اعرف نوع من الهواجس كما أشرت سيادتك ولكن لابد من الخوف والحذر
ولكي يتم هذا المشروع بنجاح لابد من لجنة مثل لجنة تقصي الحقائق لكي تنظر في الطلبات والحقائق جيدا عن الطرفين لكي لا يحصل خداع من أي منهم
تقبل مروري وتحياتي

[مصطفى علي العسـود]

نعم ياعامر

ولكن

بشروط كثيره وأهمها عدم مسؤولية واتا والمسئول عن الصفحة عن إي قصور في التعارف وأي مشاكل قد تنتج من تعارف الطرفين في المستقبل .
ولا ينسى الزملاء الكرام بان الزواج قسمة ونصيب وهو كالبطيخة لا تعرف مذاقها ولا حلوها من مرها إلا بعد إن "تشقح البطيخة ثم تتذوقها" وحتى في معظم الحالات فان الزواج اعقد وأعمق من ذلك بكثير .
ثقافة الطرفين وقناعتهم ببعض والحوار الحقيقي والتسامح والمحبة والتخلص من الأنانية والمحافظة على الصدق والود والاحترام المتبادل بين الطرفين أشياء ضرورية في الزواج. المستوى الثقافي مهم أيضا . لكن في نظري ان الفارق الجتماعي ومستوى الدخل يمكن التغلب عليه بالوعي والصراحة والحب.
لا يهم من أين يكون الطرفين لا من أي قطر ولا من المدينة او القرية ، خبرتي في الزواج كبيرة جدا ثلاث زيجات وخمسة بنات وولد واحد ، فشلت الزيجات الثلاث كل في وقتها ولأسبابها، دائما أي مشكلة لها طرفان ولذا لا اخلي نفسي منها ، ولكن كانت الأسباب غير جوهرية ولم تحاول إحداهن أن تقول بيننا أولاد ، والأولاد أهم من الانفصال والطلاق بالرغم من أن أسبابي لا تذكر وهن يردن أو أردن الطلاق بدون ذكر أي سبب جوهري ألبته . ولم اريد الطلاق في الحالات الثلاث الا انني ارغمت على الطلاق. والأخيرة ، كانت أسوأهن لأنها تزوجت من أجل الهروب من ارض الوطن إلى ارض الغربة وللحصول على الإقامة الدائمة في ذلك البلد الأجنبي وكنت محظوظا لأنها لا تخلف.
واعتقد أن لي رغبة في الرابعة , ولمن بكل حذر ولم أجد الأنسانة الملائمة حتى الآن (منذ 4 سنوات)
شروطي صارمة ولي بعض التحفظات حتى لا أقع في الشريكة الخطأ ثانية.

مع تحياتي

[د. غانم إخليل]

الاستاذ الفاضل: مصطفى علي العسود
أحييكم بتحية الاسلام العظيم
أعتقد بأن من ينتمي لواتا فهو في عداد عائلة كريمة فاضلة
أسمها عائلة الشهامة الأدبية والثقافية العربية
هنيئاً لكل من اتسم بنبل واتا
مع الاحترام لكل الأفكار الخلاقة التي تجعل منا جميعاً جسماً مساهمة في خدمة الانسان العربي

[حمود المحمد]

بارك الله فيكم اخي فكرة ممتازة ونسأل الله التوفيق والسداد

قال العلامة ابن عاشور في تفسيره

قد شرع الله تعدّد النساء للقادر العادل لِمصالح جمّة : منها أنّ في ذلك وسيلة إلى تكثير عدد الأمة بازدياد المواليد فيها ، ومنها أنّ ذلك يعين على كفالة النساء اللائي هنّ أكثر من الرجال في كلّ أمّة لأنّ الأنوثة في المواليد أكثر من الذكورة ، ولأنّ الرجال يعرض لهم من أسباب الهلاك في الحروب والشدائد ما لا يعرض للنساء ، ولأنّ النساء أطول أعماراً من الرجال غالباً ، بما فطرهنّ الله عليه ، ومنها أنّ الشريعة قد حرّمت الزنا وضيّقت في تحريمه لمّا يجرّ إليه من الفساد في الأخلاق والأنساب ونظام العائلات ، فناسب أن توسّع على الناس في تعدّد النساء لمن كان من الرجال ميّالاً للتعدّد مجبولاً عليه ، ومنها قصد الابتعاد عن الطلاق إلاّ لضرورة .
ولم يكن في الشرائع السالفة ولا في الجاهلية حدّ للزوجات ، ولم يثبت أن جاء عيسى عليه السلام بتحديد للتزوّج ، وإن كان ذلك توهّمه بعض علمائنا مثل القرافي ، ولا أحسبه صحيحاً ، والإسلام هو الذي جاء بالتحديد ، فأمّا أصل التحديد فحكمته ظاهرة : من حيث إنّ العدل لا يستطيعه كلّ أحد ، وإذا لم يقم تعدّدُ الزوجات على قاعدة العدل بينهنّ اختلّ نظام العائلة ، وحدثت الفتن فيها ، ونشأ عقوق الزوجات أزواجهنّ ، وعقوق الأبناء آباءهم بأذاهم في زوجاتهم وفي أبنائهم ، فلا جرم أن كان الأذى في التعدّد لمصلحة يجب أن تكون مضبوطة غير عائدة على الأصل بالإبطال
وأمّا الانتهاء في التعدّد إلى الأربع فقد حاول كثير من العلماء توجيهه فلم يبلغوا إلى غاية مرضية ، وأحسب أنّ حكمته ناظرة إلى نسبة عدد النساء من الرجال في غالب الأحوال ، وباعتبار المعدّل في التعدّد فليس كلّ رجل يتزوّج أربعاً ، فلنفرض المعدّل يكشف عن امرأتين لكلّ رجل ، يدلّنا ذلك على أنّ النساء ضعف الرجال . وقد أشار إلى هذا ما جاء في «الصحيح» : أنه يكثر النساء في آخر الزمان حتّى يكون لخمسين امرأةً القيِّم الواحد