آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: ماذا يجري في السويد

  1. #1
    عـضــو الصورة الرمزية مازن عبد الجبار
    تاريخ التسجيل
    18/02/2007
    العمر
    57
    المشاركات
    497
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي ماذا يجري في السويد

    ملاحظة
    استعنت بشهادات من مقالات سابقة لي للاهمية
    مع اقتراب موعد الانتخابات في العراق تجري حملة اعتقالات ومداهمات واعتداءات على الاعراض والاموال في ديالى تنفذها قوات فيلق بدر الايراني تحت ستار الجيش العراق حصان طروادة الجديد والقوات الامريكية وبقية حلفائها في ديالى ما الغرض منها هل هو اجبار العرب السنة على تغيير قناعاتهم الانتخابية او اللحاق بقافلة ملايين المهجرين من العراق هل يفسر ذلك قول المفتش العام لما يسمى وزراة الصحة العراقية ... لِيكفّ ابوجهل الهاشمي وابو سفيان المطلك ويزيد العاني ايديهم عن دمائنا هل هذا كلام طبيب مثقف ايراني استوطن في العراق ماذا يقول الانسان الايراني العادي المستوطن في العراق ومن خدعته شعارات الايرانيين الذين تدفقوا للعراق منذ 2003 من يكف يده عن دماء من
    قتل نوري مالك وجماعته الايرانية اكثر من مليون ومئة وخمسين الف مسلم في العراق بمساعدة الاكراد الاتراك والتتر البرزانيين وقاموا بتهجير اكثر من خمسة ملايين مسلم والاف الاسرى في سجونهم منذ2003 واطفال اؤلئك الاسرى وبقية عوائلهم يعانون من الفقر والجوع حتى الان لكن مفوضية لص مصرف البتراء الايراني احمد الجلبي لم تخرج احد من هؤلاء السفاحين من الانتخابات بل اخرجت الابرياء الذين لم يرتكبوا جرما في حياتهم بدلالة السماح لجميع السفاحين بدخول العملية السياسية منذ 2003 وحتى الان وامريكا تتفرج وتدعي الحياد بل وتشارك في العمليات الاجرامية كما يجري الان في ديالى هي تتدخل لصالح البرزانيين التتر كما حصل في قضية اعادة العمل في المادة 140 المنتهية الصلاحية منذ 2007بالضغط الامريكي لانها من صالح التتر البرزانيين حلفاء امريكا فاي عدل واي ديموقراطية يتشدق بها الامريكان لسانا وينبذونها فعلا

    يمنحون الان جوازات سفر للعراقيين باعداد كبيرة تتجاوز خمس عشرة الف جواز يوميا مع اقتراب الانتخابات بعد ان كان الحصول على الجواز اغرب من الخيال لماذا لاقتراب الانتخابات وحاجتهم لاعطاء الايرنيين واكراد تركيا وايران مئات الاف الجوازات المزورة لتزوير الانتخابات القادمة خاصة اكراد تركيا وايران الذين يتدفقون الان باعداد هائلة الى استوكهولهم للحصول على جواز مزور من السفير الكردي في السويد مع طبع ملايين البطاقات الانتخابية الزائدة عن حاجة نفوس العراق في الانتخابات القادمة
    مايجري محاولة للهروب من واقع اليم لااكثر محاولة لرفض مجموعة حقائق لامفر منها
    فلاحياد ولاتوافق بين الحق وبين الباطل هنالك ما يمهد للباطل ويقود اليه
    المسؤول الرئيس عن هيئة المساءلة والعدالة التي تراجع ملفات المرشحين للانتخابات القادمة في العراق احمد الجلبي لص عالمي سبق ان سرق بنك البترا الاردني والمفرضية العليا المستقلة للانتخابات في العراق اعضاؤها امّا اكراد عملاء للدولة الكردية التي انشاها الامريكان شمال العراق واغلبهم من اكراد تركيا واما ايرانيون من ابناء زواج المتعة الذين لم يروا أباً طيلة حياتهم وكانوا يتسولون في الشوارع ويرغبون في الانتقام من البشرية باي شكل بحكم معاناهم الناتجة من الاسلوب الخاطئ الذي تسبب بانجابهم وتكوين شخصيتهم العدوانية لابد للشخصية العدوانية من ثار من البشرية قائم على الاستناد لطرف يؤيد تحقيق الغرض وطرف اخر ضحية يبثون فيه سمومهم اصبحوا يتحكمون في رقاب الشعب العراقي ومكّنوا امريكا وحلفاءها من قتل وتشريد اكثر من ستة ملايين مسلم بالتلاعب بالانتخابات الماضية تلاعبا مكن حلفاء امريكا من انشاء الجيشين الكردي والايراني في العراق وترك السنة بلا جيش كما حصل في فلسطين حين كونت امريكا الجيش الصهيوني وتركت الفلسطينيين بلا جيش1948 للاغراض الشريرة الصهيونية التالية لذلك كما جرى ويجري في العراق منذ 2003 في غياب التوازن الامني بين الاطراف الرئيسية في بلد في مثل ظروف العراق لاسلام ولاحق وهذا ماتريده امريكا بغض النظر عن الاكاذيب المرحلية التي تتعلق بمرحلة ما لتجهيز حلف الناتو بخداع العرب و ما شابه
    قال احد كبار مسؤولي حزب الدعوة العراقي 7/2/2010
    سنجتث البعثيين من جميع الوظائف الحكومية في بغداد ونامل ان يتم تنفيذ ذلك في بقية المدن العراقية من يقصد بالبعثيين علما انهم قتلوا اغلب البعثيين الحقيقيين في العراق و اجبروا البقية على الهجرة كذلك اسقطوا صفة البعثي عن جميع العرقيين من غير العرب السنة ولم يبق سوى العرب السنة ليتهموم بالانتماء للبعث لتصفيتهم وقطع ارزاقهم كما اتضح من قرارات هيئة المساءلة والعدالة الاخيرة التي اجتثت كل سني يمكن ان يؤثر على مخطط ابادة السنة في العراق مخطط تعميم ديموقراطية بول بوت في الشرق الاوسط اذ ا اخذنا بنظر الحسبان قول احد اعضاء مجلس النجف 1/2010 ...على البعثيين ان يغادروا النجف خلال ثمان واربعين ساعة كذلك مخطط ابادة وقتل المسيحيين لاتهام العرب في الموصل بذلك كحجة لترحيل عرب الشمال والوسط مخطط التجاوز على السلطة القضائية لهيئة التمييز واجبارها على تغيير قراراتها بشان الممنوعين من المشاركة في الانتخابات نعم جريمة كبرى بالتجاوز على السلطة القضائية من قبل سلطات تنفيذية تتضح لنا اكذوبة اميركا الكبرى بشان الديموقراطية تتضح لنا معالم الجريمة الكبرى يتضح لنا بدء الحملة الشاملة الجديدة لابادة العرب السنة في العراق خاصة ان اكاذيب امريكا بشان مساندة الحق والقيم والقانون في العراق اتضح بانها لعبة لتاخير صدور القرار لحين يقتنع العرب بوهم مفاده ان امريكا غيرت سياستها فيمولوا حلف الناتو في افغانستان لذبح مدنييه بحجة الهجوم على القاعدة ثم يقول الامريكان لامجال لدينا لمساندة الحق امام المظاهرات واصرار من يسميهم الامريكان الشعب العراقي ملايين الايرانيين واكراد تركيا الذين اكتسبوا الجنسية العراقية منذ 2003 اصرارهم على تمرير التجاوز على الديموقراطية المهم ان تستمركذبة الديموقراطية ياخذون منها ما يشتهون وينبذون ما لايتناسب مع مخططاتهم الصهيونية كما بريدها السفاحون لاكما هي الديموقراطية الحقيقية ثم يقول الامريكان لاقدرة لنا على تجاوز رغبة الشعب العراقي اي كما قالوا 2007 بعد بيان كذب بوش بشان ادعاء تصديه لجرائم نوري وجماعته ثم يعملون على طمر تلك الجرائم وغسل ستارها بوسائل وذرائع شتى منها ان
    يرتكب الايرانيون واكراد تركيا المستوطنون في العراق جرائم كبرة وتجاوز على القانون وعلى دستورهم ذاته حين لايتناسب مع مصالحهم ثم يفتعلون قضايا ثانوية او امور مخادعة يدعون فيها الحرص على العدالة لتمرير احتيالهم كما في طلب بهاء الاعرجي شمول احد ممن مرروا الدستور وقسموا العراق بمشروع تقسيم العراق الى اقاليم الذي يقترب تاريخ تنفيذه شيئا فشيئا ذلك الشخص الذي عمل على تقسيم الموصل ومنح اجزاء منها للدولة الكردية تحالف معها ويدعي انه من العرب السنة منذ ان دخل العراق ضمن لعبة تبادل الادوار لخلط الاوراق بحيث يظهر انه مدافع عن العرب السنة وانه منهم ليلدغهم لدغة قاتلة كلما اعتدوا عليه كما فعل حين اعترض على قانون الانتخابات ليمنح ثلاث مقاعد اضافية للدولة الكردية من مقاعد نينوى كما فعل قرضاي في افغانستان مدعيا انه بشتوني وهو يحما الجنسية الامريكية
    نعم طلب بهاء الاعرجي شمول ذلك الشخص بالاجتثاث 7/2/2010 ثم رفض علي اللامي ممثل احمد الجلبي في هيئة المساءلة والعدالة ذلك ليظهر وكانه عادل فيغطي جريمته الكبرى جريمة منع الكثيرين من المشاركة في الانتخابات على حساب العدل والديموقراطية والقيم التي يقول عنها اوباما انها قيم الحق والعدل والمساواة المتوفرة في امريكا وتعمل على نشرها في العالم متناسيا جرائمه في باكستان وافغانستان والعراق وغيرها متناسيا انه استولى على اراض واملاك الهنود الحمر وانْ لا حق له في شبر من امريكا ان لم يعد السيادة لاهلها الهنود الحمر ويعوضهم عن قتل ثمان واربعين مليون هندي احمر بلا ذنب سوى انهم انقذوا الامريكان من التيفوئيد والكوليرا بالعلاج الطبيعي حين لم تكن العلاجات الحديثة قد اخترعت بعد ليستولي اؤلئك الامريكان على ارض الهنود الحمر ويبيدواغالبيتهم ويضعوهم في محميات كانهم هم المجرمون المطرودون من اوروبا
    فقدت اوربا اغلب مقومات الحياة الحديثة من علماء وايدي عاملة ومؤسسات بعد الحرب العالمية الثانية فكان من المستحيل عودتها للحياة من جديد لولا هجرة الكثير من علماء المسلمين واليد العاملة الاسلامية اليها وبعد ان اعاد المسلمون بناء العديد من دول اوربا عاد الحقد الصليبي ليتصدى لهم في ابشع الاساليب لالشئ سوى لماسبق ان ذكرته في احد اعمالي المنشورة في الحكمة
    التعلق بالحياة اكثر مما استحقاقها يفقد صاحبه فرصته فيها .. نعم انهم يتعلقون بالحياة لدرجة تنسيهم حقيقة وجود وقتي فيها فيحاولون الاستيلاء على فرصثة غيرهم ظنا منهم انهم يصلون للمثالية او اقصى غايات التمتع بالحياة الذي هو وهم في الدنيا حقيقة في الاخرة هم يعلمون انهم فقدوا فرصتهم في الاخرة بفعل ضلالهم فيدفعهم ذلك لمحاولة الاستيلاء على فرصة المسلمين في الحيالة لكن بعض المسلمين هم ذاتهم اضعف من مواجهة ذلك الطموح غير المشروع
    لاشك ان مقالة محاولة اغتيال عالم ذرة عراقي ...والتي اسميتها مقالة لزوباير .. تلقي الضوء على بعض دهالز الحقيقة التي يجب ان لاتموت ليعلم الناس ماحقيقة الديموقراطية الامريكية
    مازن عبد الجبار ابراهيم العراق
    سؤال يطرح لماذا قتل علماء العراق - لكم هذه القصة المفجعه!
    مقالة لكاتب يسمى
    zubayer
    "البروفيسور محمد كمال العاني استاذ علم الذرة في جامعة بغداد سابقا ، والذي يسكن مدينة الرمادي حاليا بعد أن تعرض لمحاولة إغتيال من قبل فيلق بدر ، حيث يقول : بعد سقوط بغداد بثلاثة أشهر ، ومع بداية الدوام في الجامعات الكبرى مثل بغداد والموصل والبصرة والمستنصرية قام عمار الحكيم ابن عبد العزيز الحكيم رئيس المجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق بزيارة الجامعات مع أشخاص يرتدون بدلات سوداء من قبل فيلق بدر ، وطالبوا رئاسة الجامعة بإعداد ملف كامل عن كل الأساتذة والعلماء في كافة الإختصاصات . وبالفعل تم إعطاؤهم الملفات . وكان الأساتذة بما فيهم أنا يتوقعون أنهم يبحثون عن البعثيين ، إلا أنهم كانوا كما تبين لنا فيما بعد يريدون قتل جميع الأساتذة والعلماء العراقيين . ومنذ تاريخ 12/7/2003 وحتى يومنا هذا بدأ مسلسل إغتيال العلماء العراقيين بشكل خاص …. وقبل يومين من محاولة إغتيالي وصلتني رسالة من أحد طلابي قال فيها : إستاذي الكريم .. بما أنك صاحب فضل عليّ خلال السنوات الثلاث التي أكملت دراستي فيها على يدك ، أود أن أخبرك أن هناك من أبناء جلدتي ـ وكان الطالب (…) ـ من يريدون إغتيالك . أرجو أخذ الموضوع على محمل الجد . وقد عرفت كاتب الرسالة من خط اليد ، حيث أنني أعرف طلابي جيدا ، فأنا معهم منذ سنوات ، وكان الطالب يدعى ‘ حسين ‘ بحثت عنه في كل الجامعة ولم أجده ،حيث علمت فيما بعد أنه ترك الدوام بعد أن سمع من الطلبة أن الأستاذ كمال يبحث عنه . في اليوم التالي لم أذهب الى الجامعة ، وقررت تركها بعد أن ذهبت مرة واحدة لأقدم طلب نقلي الى جامعة الأنبار واخذ أغراضي الخاصة من الغرفة الخاصة بي ، وبالفعل ذهبت في اليوم الثالث من تلك الرسالة لهذا الغرض وقدمت طلبي على عجل وخوف ، وحين خرجت من الجامعة ، وهناك في موقف السيارات خرج علي ثلاثة أشخاص يرتدون نفس البدلات السوداء التي كان أتباع الحكيم يرتدونها عند زيارتهم للجامعة ، وقام أحدهم بإطلاق النار عليّ ، ثلاث رصاصات بكاتم الصوت ، إثنتان إستقرتا في صدري ، والثالثة في الجانب الأيسر من رأسي .. إرتميت على الأرض ونطقت بالشهادة ولله الحمد . وقف أحدهم عند رأسي وخاطب رفاقه ‘ أول كلب وقتلناه ، باقي عندنا اليوم دكتور زكي ( أستاذ مادة البكتريا ) ، إتصل ‘ بالسيد ‘ واخبره أن كمال فتحنا له علبة بيبسي ‘ وهي كلمة السر على مايبدو والسيد هو عمار الحكيم كما تأكد لي ‘ . إستقلوا سيارتهم وغادروا ، وركض إلي عدد كبير من طلابي ليروا مابي ، وكنت في كامل وعيي ، فوجدوني على قيد الحياة ، وقاموا بنقلي الى المستشفى ، وهناك رقدت ثلاثة أشهر كاملة جرت محاولة لقتلي من قبل طبيب يبدو أنه من أتباع الحكيم ، حين حاول حقني بمادة سامة عن طريق الوريد، لكن الله لطف وتم كشف أمره من قبل أحد أبنائي وهو طبيب أيضا حين دخل فجأة ووجده يحاول حقني ، وكان هذا الطبيب لايعلم أن إبني طبيب مثله وفي نفس المستشفى ، أسفر ذلك عن عراك بالأيدي بينهما وتم طردي من المستشفى ، وسافرت مع إبني الى الأردن ، حيث أجريت لي عملية جراحية ،والحمد لله أنا حي أرزق ، ولكن كما ترى أصبت برعاش وفقدت عينا واحدة …!ويكمل الدكتور العاني بقوله : علمت فيما بعد أن الدكتور زكي تم قتله ، وكذلك أربعة عشر أستاذا في مدة لاتتجاوز العشرة أيام وبنفس أسلوب محاولة إغتيالي . حتى هذه اللحظة لازلت أستلم رسائل على بريدي الألكتروني من بريد يسمى ‘ مطهرون ‘ يهددني بالقتل إذا مادخلت بغداد….!! ) أنتهى كلام الدكتور كمال العاني

    . "
    وهذا رد منه على تعليق على المقالة
    عند انفصال باكستان من الهند الوثنيه , قرر ثمانية ملايين من المسلمين الهجرة من الهند لباكستان المسلمين الباقين في الهند آثر الهجرة على البقاء وقع لهجمات البربرية المتوحشة من الهنود الوثنيين عند انفصال باكستان " قد وصل منهم إلى أطراف باكستان ثلاثة ملايين فقط !

    أما الملايين الخمسة الباقية فقد قضوا بالطريق العصابات الهندية الوثنية المنظمة المعروفة لة لهنود جيدا والتي يهيمن عليها كبار الحكومة الهندية ، فذبحتهم كالخراف على طول الطريق، وتركت جثثهم نهبا للطير والوحش، بعد التمثيل بها ببشاعة منكرة، لا تقل إن لم تزد على ما صنعه التتار بالمسلمين من أهل بغداد !


    ممر خيبر

    "أما المأساة البشعة المروعة المنظمة فكانت في ركاب القطار الذي نقل الموظفين المسلمين في أنحاء الهند إلى باكستان، حيث تم الاتفاق على هجرة من يريد الهجرة من الموظفين المسلمين في دوائر الهند إلى باكستان واجتمع في هذا القطار خمسون ألف موظف.. ودخل القطار بالخمسين ألف موظف في نفق بين الحدود الهندية الباكستانية يسمى [ ممر خيبر ] وخرج من الناحية الأخرى وليس به إلا أشلاء ممزقة متناثرة في القطار !.

    لقد أوقفت العصابات الهندية الوثنية المدربة الموجهة، القطار في النفق. ولم تسمح له بالمضي في طريقه إلا بعد أن تحول الخمسون ألف موظف إلى أشلاء ودماء

    . وصدق الله سبحانه: (كيف وإن يظهروا عليكم لا يرقبوا فيكم إلا ولا ذمة) التوبة 8."

    التعديل الأخير تم بواسطة مازن عبد الجبار ; 13/02/2010 الساعة 06:48 PM

  2. #2
    تسنيم زيتون
    زائر

    افتراضي رد: ماذا يجري في السويد

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مازن عبد الجبار مشاهدة المشاركة
    ملاحظة
    استعنت بشهادات من مقالات سابقة لي للاهمية
    مع اقتراب موعد الانتخابات في العراق تجري حملة اعتقالات ومداهمات واعتداءات على الاعراض والاموال في ديالى تنفذها قوات فيلق بدر الايراني تحت ستار الجيش العراق حصان طروادة الجديد والقوات الامريكية وبقية حلفائها في ديالى ما الغرض منها هل هو اجبار العرب السنة على تغيير قناعاتهم الانتخابية او اللحاق بقافلة ملايين المهجرين من العراق هل يفسر ذلك قول المفتش العام لما يسمى وزراة الصحة العراقية ... لِيكفّ ابوجهل الهاشمي وابو سفيان المطلك ويزيد العاني ايديهم عن دمائنا هل هذا كلام طبيب مثقف ايراني استوطن في العراق ماذا يقول الانسان الايراني العادي المستوطن في العراق ومن خدعته شعارات الايرانيون الذين تدفقوا للعراق منذ 2003 من يكف يده عن دماء من
    قتل نوري مالك وجماعته الايرانية اكثر من مليون ومئة وخمسين الف مسلم في العراق بمساعدة الاكراد الاتراك والتتر البرزانيين وقاموا بتهجير اكثر من خمسة ملايين مسلم والاف الاسرى في سجونهم منذ2003 واطفال اؤلئك الاسرى وبقية عوائلهم يعانون من الفقر والجوع حتى الان لكن مفوضية لص مصرف البتراء الايراني احمد الجلبي لم تخرج احد من هؤلاء السفاحين من الانتخابات بل اخرجت الابرياء الذين لم يرتكبوا جرما في حياتهم بدلالة السماح لجميع السفاحين بدخول العملية السياسية منذ 2003 وحتى الان وامريكا تتفرج وتدعي الحياد بل وتشارك في العمليات الاجرامية كما يجري الان في ديالى هي تتدخل لصالح البرزانيين التتر كما حصل في قضية اعادة العمل في المادة 140 المنتهية الصلاحية منذ 2007بالضغط الامريكي لانها من صالح التتر البرزانيين حلفاء امريكا فاي عدل واي ديموقراطية يتشدق بها الامريكان لسانا وينبذونها فعلا
    يمنحون الان جوازات سفر للعراقيين باعداد كبيرة تتجاوز خمس عشرة الف جواز يوميا مع اقتراب الانتخابات بعد ان كان الحصول على الجواز اغرب من الخيال لماذا لاقتراب الانتخابات وحاجتهم لاعطاء الايرنيين واكراد تركيا وايران مئات الاف الجوازات المزورة لتزوير الانتخابات القادمة خاصة اكراد تركيا وايران الذين يتدفقون الان باعداد هائلة الى استوكهولهم للحصول على جواز مزور من السفير الكردي في السويد مع طبع ملايين البطاقات الانتخابية الزائدة عن حاجة نفوس العراق في الانتخابات القادمة
    مايجري محاولة للهروب من واقع اليم لااكثر محاولة لرفض مجموعة حقائق لامفر منها
    فلاحياد ولاتوافق بين الحق وبين الباطل هنالك ما يمهد للباطل ويقود اليه
    المسؤول الرئيس عن هيئة المساءلة والعدالة التي تراجع ملفات المرشحين للانتخابات القادمة في العراق احمد الجلبي لص عالمي سبق ان سرق بنك البترا الاردني والمفرضية العليا المستقلة للانتخابات في العراق اعضاؤها امّا اكراد عملاء للدولة الكردية التي انشاها الامريكان شمال العراق واغلبهم من اكراد تركيا واما ايرانيون من ابناء زواج المتعة الذين لم يروا أباً طيلة حياتهم وكانوا يتسولون في الشوارع ويرغبون في الانتقام من البشرية باي شكل بحكم معاناهم الناتجة من الاسلوب الخاطئ الذي تسبب بانجابهم وتكوين شخصيتهم العدوانية لابد للشخصية العدوانية من ثار من البشرية قائم على الاستناد لطرف يؤيد تحقيق الغرض وطرف اخر ضحية يبثون فيه سمومهم اصبحوا يتحكمون في رقاب الشعب العراقي ومكّنوا امريكا وحلفاءها من قتل وتشريد اكثر من ستة ملايين مسلم بالتلاعب بالانتخابات الماضية تلاعبا مكن حلفاء امريكا من انشاء الجيشين الكردي والايراني في العراق وترك السنة بلا جيش كما حصل في فلسطين حين كونت امريكا الجيش الصهيوني وتركت الفلسطينيين بلا جيش1948 للاغراض الشريرة الصهيونية التالية لذلك كما جرى ويجري في العراق منذ 2003 في غياب التوازن الامني بين الاطراف الرئيسية في بلد في مثل ظروف العراق لاسلام ولاحق وهذا ماتريده امريكا بغض النظر عن الاكاذيب المرحلية التي تتعلق بمرحلة ما لتجهيز حلف الناتو بخداع العرب و ما شابه
    قال احد كبار مسؤولي حزب الدعوة العراقي 7/2/2010
    سنجتث البعثيين من جميع الوظائف الحكومية في بغداد ونامل ان يتم تنفيذ ذلك في بقية المدن العراقية من يقصد بالبعثيين علما انهم قتلوا اغلب البعثيين الحقيقيين في العراق و اجبروا البقية على الهجرة كذلك اسقطوا صفة البعثي عن جميع العرقيين من غير العرب السنة ولم يبق سوى العرب السنة ليتهموم بالانتماء للبعث لتصفيتهم وقطع ارزاقهم كما اتضح من قرارات هيئة المساءلة والعدالة الاخيرة التي اجتثت كل سني يمكن ان يؤثر على مخطط ابادة السنة في العراق مخطط تعميم ديموقراطية بول بوت في الشرق الاوسط اذ ا اخذنا بنظر الحسبان قول احد اعضاء مجلس النجف 1/2010 ...على البعثيين ان يغادروا النجف خلال ثمان واربعين ساعة كذلك مخطط ابادة وقتل المسيحيين لاتهام العرب في الموصل بذلك كحجة لترحيل عرب الشمال والوسط مخطط التجاوز على السلطة القضائية لهيئة التمييز واجبارها على تغيير قراراتها بشان الممنوعين من المشاركة في الانتخابات نعم جريمة كبرى بالتجاوز على السلطة القضائية من قبل سلطات تنفيذية تتضح لنا اكذوبة اميركا الكبرى بشان الديموقراطية تتضح لنا معالم الجريمة الكبرى يتضح لنا بدء الحملة الشاملة الجديدة لابادة العرب السنة في العراق خاصة ان اكاذيب امريكا بشان مساندة الحق والقيم والقانون في العراق اتضح بانها لعبة لتاخير صدور القرار لحين يقتنع العرب بوهم مفاده ان امريكا غيرت سياستها فيمولوا حلف الناتو في افغانستان لذبح مدنييه بحجة الهجوم على القاعدة ثم يقول الامريكان لامجال لدينا لمساندة الحق امام المظاهرات واصرار من يسميهم الامريكان الشعب العراقي ملايين الايرانيين واكراد تركيا الذين اكتسبوا الجنسية العراقية منذ 2003 اصرارهم على تمرير التجاوز على الديموقراطية المهم ان تستمركذبة الديموقراطية ياخذون منها ما يشتهون وينبذون ما لايتناسب مع مخططاتهم الصهيونية كما بريدها السفاحون لاكما هي الديموقراطية الحقيقية ثم يقول الامريكان لاقدرة لنا على تجاوز رغبة الشعب العراقي اي كما قالوا 2007 بعد بيان كذب بوش بشان ادعاء تصديه لجرائم نوري وجماعته ثم يعملون على طمر تلك الجرائم وغسل ستارها بوسائل وذرائع شتى منها ان
    يرتكب الايرانيون واكراد تركيا المستوطنون في العراق جرائم كبرة وتجاوز على القانون وعلى دستورهم ذاته حين لايتناسب مع مصالحهم ثم يفتعلون قضايا ثانوية او امور مخادعة يدعون فيها الحرص على العدالة لتمرير احتيالهم كما في طلب بهاء الاعرجي شمول احد ممن مرروا الدستور وقسموا العراق بمشروع تقسيم العراق الى اقاليم الذي يقترب تاريخ تنفيذه شيئا فشيئا ذلك الشخص الذي عمل على تقسيم الموصل ومنح اجزاء منها للدولة الكردية تحالف معها ويدعي انه من العرب السنة منذ ان دخل العراق ضمن لعبة تبادل الادوار لخلط الاوراق بحيث يظهر انه مدافع عن العرب السنة وانه منهم ليلدغهم لدغة قاتلة كلما اعتدوا عليه كما فعل حين اعترض على قانون الانتخابات ليمنح ثلاث مقاعد اضافية للدولة الكردية من مقاعد نينوى كما فعل قرضاي في افغانستان مدعيا انه بشتوني وهو يحما الجنسية الامريكية
    نعم طلب بهاء الاعرجي شمول ذلك الشخص بالاجتثاث 7/2/2010 ثم رفض علي اللامي ممثل احمد الجلبي في هيئة المساءلة والعدالة ذلك ليظهر وكانه عادل فيغطي جريمته الكبرى جريمة منع الكثيرين من المشاركة في الانتخابات على حساب العدل والديموقراطية والقيم التي يقول عنها اوباما انها قيم الحق والعدل والمساواة المتوفرة في امريكا وتعمل على نشرها في العالم متناسيا جرائمه في باكستان وافغانستان والعراق وغيرها متناسيا انه استولى على اراض واملاك الهنود الحمر وانْ لا حق له في شبر من امريكا ان لم يعد السيادة لاهلها الهنود الحمر ويعوضهم عن قتل ثمان واربعين مليون هندي احمر بلا ذنب سوى انهم انقذوا الامريكان من التيفوئيد والكوليرا بالعلاج الطبيعي حين لم تكن العلاجات الحديثة قد اخترعت بعد ليستولي اؤلئك الامريكان على ارض الهنود الحمر ويبيدواغالبيتهم ويضعوهم في محميات كانهم هم المجرمون المطرودون من اوروبا
    فقدت اوربا اغلب مقومات الحياة الحديثة من علماء وايدي عاملة ومؤسسات بعد الحرب العالمية الثانية فكان من المستحيل عودتها للحياة من جديد لولا هجرة الكثير من علماء المسلمين واليد العاملة الاسلامية اليها وبعد ان اعاد المسلمون بناء العديد من دول اوربا عاد الحقد الصليبي ليتصدى لهم في ابشع الاساليب لالشئ سوى لماسبق ان ذكرته في احد اعمالي المنشورة في الحكمة
    التعلق بالحياة اكثر مما استحقاقها يفقد صاحبه فرصته فيها .. نعم انهم يتعلقون بالحياة لدرجة تنسيهم حقيقة وجود وقتي فيها فيحاولون الاستيلاء على فرصثة غيرهم ظنا منهم انهم يصلون للمثالية او اقصى غايات التمتع بالحياة الذي هو وهم في الدنيا حقيقة في الاخرة هم يعلمون انهم فقدوا فرصتهم في الاخرة بفعل ضلالهم فيدفعهم ذلك لمحاولة الاستيلاء على فرصة المسلمين في الحيالة لكن بعض المسلمين هم ذاتهم اضعف من مواجهة ذلك الطموح غير المشروع
    لاشك ان مقالة محاولة اغتيال عالم ذرة عراقي ...والتي اسميتها مقالة لزوباير .. تلقي الضوء على بعض دهالز الحقيقة التي يجب ان لاتموت ليعلم الناس ماحقيقة الديموقراطية الامريكية
    مازن عبد الجبار ابراهيم العراق
    سؤال يطرح لماذا قتل علماء العراق - لكم هذه القصة المفجعه!
    مقالة لكاتب يسمى
    zubayer
    "البروفيسور محمد كمال العاني استاذ علم الذرة في جامعة بغداد سابقا ، والذي يسكن مدينة الرمادي حاليا بعد أن تعرض لمحاولة إغتيال من قبل فيلق بدر ، حيث يقول : بعد سقوط بغداد بثلاثة أشهر ، ومع بداية الدوام في الجامعات الكبرى مثل بغداد والموصل والبصرة والمستنصرية قام عمار الحكيم ابن عبد العزيز الحكيم رئيس المجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق بزيارة الجامعات مع أشخاص يرتدون بدلات سوداء من قبل فيلق بدر ، وطالبوا رئاسة الجامعة بإعداد ملف كامل عن كل الأساتذة والعلماء في كافة الإختصاصات . وبالفعل تم إعطاؤهم الملفات . وكان الأساتذة بما فيهم أنا يتوقعون أنهم يبحثون عن البعثيين ، إلا أنهم كانوا كما تبين لنا فيما بعد يريدون قتل جميع الأساتذة والعلماء العراقيين . ومنذ تاريخ 12/7/2003 وحتى يومنا هذا بدأ مسلسل إغتيال العلماء العراقيين بشكل خاص …. وقبل يومين من محاولة إغتيالي وصلتني رسالة من أحد طلابي قال فيها : إستاذي الكريم .. بما أنك صاحب فضل عليّ خلال السنوات الثلاث التي أكملت دراستي فيها على يدك ، أود أن أخبرك أن هناك من أبناء جلدتي ـ وكان الطالب (…) ـ من يريدون إغتيالك . أرجو أخذ الموضوع على محمل الجد . وقد عرفت كاتب الرسالة من خط اليد ، حيث أنني أعرف طلابي جيدا ، فأنا معهم منذ سنوات ، وكان الطالب يدعى ‘ حسين ‘ بحثت عنه في كل الجامعة ولم أجده ،حيث علمت فيما بعد أنه ترك الدوام بعد أن سمع من الطلبة أن الأستاذ كمال يبحث عنه . في اليوم التالي لم أذهب الى الجامعة ، وقررت تركها بعد أن ذهبت مرة واحدة لأقدم طلب نقلي الى جامعة الأنبار واخذ أغراضي الخاصة من الغرفة الخاصة بي ، وبالفعل ذهبت في اليوم الثالث من تلك الرسالة لهذا الغرض وقدمت طلبي على عجل وخوف ، وحين خرجت من الجامعة ، وهناك في موقف السيارات خرج علي ثلاثة أشخاص يرتدون نفس البدلات السوداء التي كان أتباع الحكيم يرتدونها عند زيارتهم للجامعة ، وقام أحدهم بإطلاق النار عليّ ، ثلاث رصاصات بكاتم الصوت ، إثنتان إستقرتا في صدري ، والثالثة في الجانب الأيسر من رأسي .. إرتميت على الأرض ونطقت بالشهادة ولله الحمد . وقف أحدهم عند رأسي وخاطب رفاقه ‘ أول كلب وقتلناه ، باقي عندنا اليوم دكتور زكي ( أستاذ مادة البكتريا ) ، إتصل ‘ بالسيد ‘ واخبره أن كمال فتحنا له علبة بيبسي ‘ وهي كلمة السر على مايبدو والسيد هو عمار الحكيم كما تأكد لي ‘ . إستقلوا سيارتهم وغادروا ، وركض إلي عدد كبير من طلابي ليروا مابي ، وكنت في كامل وعيي ، فوجدوني على قيد الحياة ، وقاموا بنقلي الى المستشفى ، وهناك رقدت ثلاثة أشهر كاملة جرت محاولة لقتلي من قبل طبيب يبدو أنه من أتباع الحكيم ، حين حاول حقني بمادة سامة عن طريق الوريد، لكن الله لطف وتم كشف أمره من قبل أحد أبنائي وهو طبيب أيضا حين دخل فجأة ووجده يحاول حقني ، وكان هذا الطبيب لايعلم أن إبني طبيب مثله وفي نفس المستشفى ، أسفر ذلك عن عراك بالأيدي بينهما وتم طردي من المستشفى ، وسافرت مع إبني الى الأردن ، حيث أجريت لي عملية جراحية ،والحمد لله أنا حي أرزق ، ولكن كما ترى أصبت برعاش وفقدت عينا واحدة …!ويكمل الدكتور العاني بقوله : علمت فيما بعد أن الدكتور زكي تم قتله ، وكذلك أربعة عشر أستاذا في مدة لاتتجاوز العشرة أيام وبنفس أسلوب محاولة إغتيالي . حتى هذه اللحظة لازلت أستلم رسائل على بريدي الألكتروني من بريد يسمى ‘ مطهرون ‘ يهددني بالقتل إذا مادخلت بغداد….!! ) أنتهى كلام الدكتور كمال العاني
    . "
    وهذا رد منه على تعليق على المقالة
    عند انفصال باكستان من الهند الوثنيه , قرر ثمانية ملايين من المسلمين الهجرة من الهند لباكستان المسلمين الباقين في الهند آثر الهجرة على البقاء وقع لهجمات البربرية المتوحشة من الهنود الوثنيين عند انفصال باكستان " قد وصل منهم إلى أطراف باكستان ثلاثة ملايين فقط !
    أما الملايين الخمسة الباقية فقد قضوا بالطريق العصابات الهندية الوثنية المنظمة المعروفة لة لهنود جيدا والتي يهيمن عليها كبار الحكومة الهندية ، فذبحتهم كالخراف على طول الطريق، وتركت جثثهم نهبا للطير والوحش، بعد التمثيل بها ببشاعة منكرة، لا تقل إن لم تزد على ما صنعه التتار بالمسلمين من أهل بغداد !
    ممر خيبر
    "أما المأساة البشعة المروعة المنظمة فكانت في ركاب القطار الذي نقل الموظفين المسلمين في أنحاء الهند إلى باكستان، حيث تم الاتفاق على هجرة من يريد الهجرة من الموظفين المسلمين في دوائر الهند إلى باكستان واجتمع في هذا القطار خمسون ألف موظف.. ودخل القطار بالخمسين ألف موظف في نفق بين الحدود الهندية الباكستانية يسمى [ ممر خيبر ] وخرج من الناحية الأخرى وليس به إلا أشلاء ممزقة متناثرة في القطار !.
    لقد أوقفت العصابات الهندية الوثنية المدربة الموجهة، القطار في النفق. ولم تسمح له بالمضي في طريقه إلا بعد أن تحول الخمسون ألف موظف إلى أشلاء ودماء
    . وصدق الله سبحانه: (كيف وإن يظهروا عليكم لا يرقبوا فيكم إلا ولا ذمة) التوبة 8."

    ملف كامل (فيه الكثير من الامور الحساسة جدا)
    انتهى بأية كريمة
    استاذي : وضعتنا بالوضع العام بالعراق
    حتى انهم يقتلون العلم ..والعراق اكبر مصدر للعلم (للاسف)
    كان الله بعونكم ..
    دمت بخير


  3. #3
    عـضــو
    تاريخ التسجيل
    27/12/2009
    المشاركات
    14
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي رد: ماذا يجري في السويد

    السلام عليكم
    لا ادري ماذا اقول غير حسبنا الله ونعم الوكيل
    الحمد لله أننا نقرأ مثل هذه المقالات التي تزيد من وعينا بما يحدث حولنا
    جزاكم الله خيراً
    والسلام عليكم


  4. #4
    عـضــو الصورة الرمزية مازن عبد الجبار
    تاريخ التسجيل
    18/02/2007
    العمر
    57
    المشاركات
    497
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي رد: ماذا يجري في السويد

    الاستاذ المتالق تسنيم زيتون
    استغل التتر البرزانيين خط اربيل استوكهولم لنقل اعداد كبيرة من اكراد تركيا وايران الى العراق لتزوير الانتخابات السابقة بجوازت سفر مزورة منحهم اياها السفير الكردي في استوكهولم السويد والتي يحاولون الان تكرارها وحين حاولت السويد منعهم من ذ1لك وضعوا امام كاميرات لاجئين عراقيين قي السويد وادعوا ان السويد تضطهدهم وتمنعم من البقاء في السويد لتمرير المخطط الاصلي والتمويه عن الجريمة الحقيقية التي يحاولون تنفيذها كما حصل في الانتخابات السابقة كذلك يفعل الايرانيون وسط وجنوب العراق من خلال مطار النجف طهران وهذا يفسر بعص اسباب انشاء الخطين الجويين اعلاه

    شكرا جزيلا للمرور والاهتمام الجميلين


  5. #5
    عـضــو الصورة الرمزية مازن عبد الجبار
    تاريخ التسجيل
    18/02/2007
    العمر
    57
    المشاركات
    497
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي رد: ماذا يجري في السويد

    الاستاذة المتالقة زينب عليان
    من الاسس الشيطانية لعمل امريكا خلق المشاكل والحروب في منطقتنا كلما تجمعت بعض الاموال لدى بعض الدول الاسلامية لسرقة تلك الاموال وتسخيرها لصالح الشر الصهيوني امريكا تعمل في ظروف معينة على حرمان الدول الاسلامية من امتلاك التكنولوجيا الحديثة خاصة مقومات الصناعات الثقيلة لاغراض كثيرة في العراق مثلا عملوا عل اغلاق اغلب المصانع ومؤسسات القطاع العام ليعتمد العراقيون على مصدر رزق غير ثابت في ظروف تمنعهم من المشاركة في المقاومة حتى القضاء عليها فيضطرون للهجرة او الجريمة في حالة قطع مصدر الرزق غير الثابت بعد القضاء على المقاومة اما المقاومة فامريكا تحاول القضاء على اسسها لكي لاتكون من الخيارا ت المطروحة للسكان الاصليين هناك حتى تتمكن امريكا من تحقيق حلمها في القضاء عليهم جميعا لاحقا والانتقال لمرحلة اخرى من مشروع شرق اوسيط جديد
    في ندوة ساسية امريكية حول ما يسمى العلاقات الامريكية الايرانية المضطربة حول امتلاك ايران الطاقة النووية تطرق المحللون السياسيون الامريكان لكل شئ ذي علاقة بالندوة سوى حقيقة السيطرة الايرانية الامريكية المشتركة على العراق وافغانستان حقيقة رهن المساعدات الامريكية الاوربية لليمن بايقاف القتال شمال اليمن هل ذلك لاعادة تسليح الحوثيين هل يعقل ان تصل قطعة سلاح واحدة للحوثيين دون موافقة الاسطول الامريكي البحري الذي يسيطر على البحر قبالة اليمن بحجة مطاردة القراصنة الصوماليين هل يعقل ان يمر ذلك التسليح الهائل الذي مكن الحوثيين من القتال طوال المدة السابقة لكن يبدو ان الحوثيين يعانون من نقص في العتاد و الذخيرة مما جعل ايران سرا وامريكا علنا تطالبان بوقف القتال لاعادة تسليح الحوثيين ما بين امريكا وايران لايعدو كونه تبادل ادوار لتحقيق مصالح تطغى على الخلافات حينا مع ضمان عدم حصول صدام مباشر بين الطرفين مع ادعاء الاختلاف لابتزاز دول المنطقة والاستمرار في خلق المشاكل لسحب ثروات المنطقة هو شبيه بما كان بين الاتحاد السوفيتي السابق وبين امريكا مع حفظ الالقاب الشيطانية
    في ندوة سياسة اخرى قال احد المحللين السياسييين الامريكان من صالح امريكا تفكيك اليمن كل ذلك تدعي امريكا انه لمحاربة ثلاثمئة مقاتل من القاعدة في اليمن واكثر من مليون مقاتل ايراني من فيلق بدر الايراني يحتلون العراق حاليا بل وتود امريكا تسايم العراق لهم من خلال ما يسمى الاتفاقية الامنية نعم كل ذلك لتطويق بعض الدول الاسلامية بالقوات الايرانية وتابعيها حيث تحاول امريكا انشاء دولة حوثية شمال اليمن والاستمرار في دعم الحكم الايراني الذي يسيطر على العراق حاليا معروف ان حملة منع بعض المشاركين في الانتخابات القادمة 3/2010 بدات بزيارة رئيس وزراء العراق السري متّكي وزير خارجية ايران الحالي ضمن لعبة تبادل الادوار بين امريكا وبين ايران والذين مُنعوا من المشاركة في الانتخابات القادمة فيهم اعضاء مجلس نواب في العراق حاليا ذلك يشهد لهم انهم غير متهمين باية تهمة
    المحلل السياسي الامريكي ذاته سبق له ان قال لابد للدولة الكردية شمال العراق من احتلال الموصل وبقية المناطق العربية المجاورة لها وابادة سكانها الاصليين لاحداث بعد جغرافي يحمي الدولة الكردية كما تفعل اسرائيل في الضفة الغربية
    عام 1996تاكد للعالم من خلال العديد من التحليلات والبحوث والاجراءات ان العراق لايمتلك اسلحة دمار شامل من خلال تقارير الامم المتحدة ولجان المراقبة النووية وغيرها لماذا لم تبدا امريكا حينها بمتابعة الملف النووي الايراني وكان قد وصل لمراحل متقدمة لماذا اعطوا ايران كل هذا البعد الزمني الكبير وفق قياسات المرحلة النووية التي وصلتها عام 1996 السبب واضح للدولتين طموح في محاولة القضاء على الاسلام من خلال محاولة القضاء على اهل القران والسنة وجهود وعرق ابناء الامة ومواردهم الطبيعية
    بعد كفاح مرير تمكن شباب الصومال في المحاكم الاسلامية من بسط حكمهم على جميع اراضي الصومال الحالي 2007 ثم بات الصومال يسير لمرحلة الاستقرار والامن لكن امريكا خشيت من استعادة الصومال قوته وامنه بشكل يمكنه من استعادة قوته وتحرير اجزاء من اراضيه تحتلها اثيوبيا وغيرها فمكنت اثيوبيا من غزو الصومال باسلحة امريكية وامكانيات المسلمين التي سرقها الامريكان فاغرقوا الصومال في بحار من الدم بمشاركة القوات الافريقية لحماية عميل امريكا الذي اوصلته للحكم هناك كل مشاكل العالم الاسلامي سببها اطماع امريكا في ثروات المنطقة وعملها على تسليم تلك الثروات للصهاينة وتدخلها لصالحهم لم ينكر العدو الامريكي ذلك حيث قالت كلينتون نحن ملزمون بالدفاع عن امن اسرائيل مامعناه نحن ملزمون بالقضاء على جميع الدول المعادية لاسرائيل فال اوباما علاقتنا مع اسرائيل ستبقى مميزة جدا مامعناه سندافع عنها حتى النهاية لكننا نخدع العرب لتمرير الدفاع عن اسرائيل والقضاء عليهم بمشروع شرق اوسط جديد .لكن البعض لازال يعيش الوهم مقنعا نفسه نفسه وبقية الواهمين ان امريكا يمكن ان تكون صديقة للعرب يوما ما بالفعل قبل القول لعوامل اخرى حتى تكون عدوتهم بالقول قبل الفعل حتى مابات امام الامة سوى قطع علاقاتها مع امريكا الى الابد لتجفيف منابع تمويل العدو الصهيوني وتسخير جهود الامة لما يحقق العدل والسلام في المنطقة
    شكرا جزيلا للمرور الجميل واعتذر تاخر الرد لانقطاع الاتصال امس

    التعديل الأخير تم بواسطة مازن عبد الجبار ; 14/02/2010 الساعة 03:34 PM

+ الرد على الموضوع

الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0

You do not have permission to view the list of names.

لا يوجد أعضاء لوضعهم في القائمة في هذا الوقت.

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •