الإخوة الكرام
لا يجوز بتاتاً حظر الدكتور الزهاوي لدوره (الفاعل) في المنتدى التركي
ويجب غض النظر عن (الشرك) الذي تفوه بهِ والتعامل على أنه حرية رأي
علينا أن ننسى ( من ترك شيئاً لله أبدله خيراً منه ) فسوف تندثر اللغة التركية باندثار هذا (المفتي العقلاني )
هو أخطأ قليلا , فعليه الحديث عن (بوقون) و(يارن) و (يارم) فقط ولا يمس الشريعة الإسلامية فهي لذوي العقول الدينية وليست (اللاغية )
أستغربُ من الذين يغضبون للإنسان، ولايغضبون لله ؟؟؟ يقول الله في كتابه ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم , ويقول الزهاوي وعلينا أن نسمعه ؟؟؟
لو كتب أحدنا مقالا وانتقده أحد ما لصالَ وجالْ وأرغد وأزبد ,,, أما في الله وفي ديننا وثوابته , فهي حرية رأي
من كان قلبهُ مريضاً ومليئاً بالآمالِ والأفكار الدنيوية فلن ينفعهُ ذلك وليجعل شيئاً من وقته الثمين الغالي لقراءة الشريعة الإسلامية جيداً ومن ثم مقارنتها مع أقوال الجهابذة والعلماء أمثال داروين وماركس وأتاتورك والزهاوي
الدكتورة آلاء دويلي : أرجو قبل قول (يجوز ولايجوز) معرفة الفرق بين الدعوة للكافر , أي قبل أن يسلم ومعالجة (الهرطقة والتنظير والإنكار والتغيير) بعد الإسلام
ويمكنك قراءة ماقاله أبوبكرٍ رضي الله عنه وأرضاه عند حربه لمسيلمة الكذاب , فلم يقل بتاتاً حرية رأي
عموماً , لو تكلم اللغوي في لغته واختلط عليه أمر ما , فسأل منه أهل العلم لكان خيراً لنا , وللدين أهله وشروطهم معلومة وأسأل الله أن يهدينا جميعا ويجعل مانكتب ومانقول خالصاً لوجهه فما يدري المرء إذا أصبح هل يمسي أم يغيبْ
المفضلات