ما أروعها وما أجلّها من كلمات تبعث الأمل في نفوسنا , وتطوي أحزان ألمنا وهي تنطلق بنا بهدف أن لا نستكين لمن هم دوننا ....
حقا والله يا أخي الكريم
والشاعر المبدع الحرّ
محمد أسامة البهائي
لقد تألقت في وصف حال الأحرار من أمتي
حال الشرفاء والرجال الأشاوس الذي أبوا على أنفسهم إلا أن لا يتسلموا ويركنوا للظلم والبغي في سبيل أن يبقوا أحرارا في داخلهم ...
فالشموخ والكبرياء عنوانهم , وعزة النفس والإباء سمتهم
وهل هناك أعظم من هذا السمو والعلو في داخلهم
باركَ الله لنا في قلمكَ المتوهج بأبهى آيات عزة النفس والكرامة
وجزاكَ الله خيرًا
المفضلات