Warning: preg_replace(): The /e modifier is deprecated, use preg_replace_callback instead in ..../includes/class_bbcode.php on line 2958

Warning: preg_replace(): The /e modifier is deprecated, use preg_replace_callback instead in ..../includes/class_bbcode.php on line 2958
دراسة اسرائيلية: المشروع الاستيطاني في الضفة الغربية يغطي 12 مليون متر مربع وكلفة اعماره ت

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: دراسة اسرائيلية: المشروع الاستيطاني في الضفة الغربية يغطي 12 مليون متر مربع وكلفة اعماره ت

  1. #1
    أستاذ بارز الصورة الرمزية عائشة صالح
    تاريخ التسجيل
    24/12/2006
    العمر
    61
    المشاركات
    5,872
    معدل تقييم المستوى
    23

    News2 دراسة اسرائيلية: المشروع الاستيطاني في الضفة الغربية يغطي 12 مليون متر مربع وكلفة اعماره ت

    دراسة اسرائيلية: المشروع الاستيطاني في الضفة الغربية يغطي 12 مليون متر مربع وكلفة اعماره تتخطى 17 بليون دولار



    تل ابيب – – كشفت دراسة قام بها مركز “ماكرو” للاقتصاديات السياسية ونشرتها صحيفة “هآرتس” اليوم الثلاثاء أن المستوطنات الاسرائيلية في الضفة الغربية تغطي 12 مليون متر مربع من الطرقات والبيوت والمصانع التي تكلف بناؤها 17 بليون دولار. وقام مركز الأبحاث هذا بمسح استخدمت فيه الأقمار الصناعية والتقنيات الأخرى لكل شقة سكنية ومبنى في المستوطنات.

    في وقت قال فيه مدير مجلس المستوطنات نافتالي بينيت إن الاستيطان اليهودي في الضفة الغربية قد يتضاعف حجمه إلى ثلاثة أمثال ويصل إلى مليون شخص، فيما اكدت نتائج استطلاع جديد للرأي في إسرائيل أن رئيس حكومتها بنيامين نتنياهو يحظى بدعم غالبية الإسرائيليين في القرارات التي يتخذها في شأن الاستيطان في الأراضي الفلسطينية المحتلة والقدس المحتلة تحديداً.

    وكانت دراسة مركز “ماكرو” اتت نتيجة لسنوات من الجهود استغرقت عدة سنوات لتقدير القيمة الإجمالية للمشروع الاستيطاني في الضفة الغربية. وسيكشف النقاب عن نتائج الدراسة في مؤتمر يعقد لاحقا اليوم.

    وبحسب معطيات الدراسة توجد في المستوطنات الاسرائيلية 868 منشأة مملوكة للقطاع العام تشغل 488،769 مترا مربعا. وتشمل المنشآت 127 كنيسا فوق 94،848 مترا مربعا، وأحواض استحمام دينية على 10،755 مترا مربعا، ومنشآت رياضية فوق 382،867 مترا مربعا، و344 روضة أطفال فوق 91،353 مترا مربعا، و211 مدرسة فوق 296،933 مترا مربعا، و68 مدرسة دينية يهودية على 100،943 مترا مربعا ومكتبات على 8،962 مترا مربعا.

    وبالنسبة للوحدات السكنية الاستيطانية يبلغ مجموعها 32،711 شقة تنتشر على مساحة 3،27 مليون متر مربع، بالإضافة الى 22،997 بيتا خاصا فوق 5،74 مليون متر مربع.

    ويوجد 187 مركزا للتسوق في المستوطنات تحتل مساحة 162،399 مترا مربعا، و717 مجمعا صناعيا فوق 904،817 مترا مربعا من الأرض، وقاعات أفراح فوق 23،186 مترا مربعا وطرق مرصوفة على 1،02 مليون متر مربع.

    ولاحظ فريق “ماكرو” من الباحثين على أي حال أن تقديراتهم لا تمثل القيمة السوقية الفعلية.

    وقال د. روبي نتانسون المدير العام لمركز ماكرو ان: “المنطق وراء التقدير الاقتصادي هو تقدير تكاليف المباني والبنية التحتية في المشروع الاستيطاني. هذه ليست القيمة السوقية، بل هي تكاليف تشييد البنية التحتية”.

    وقدّر الخبراء الاقتصاديون في مركز “ماكرو” أن البيوت الخاصة في المستوطنات يبلغ سعرها ما يصل 9 بلايين دولار، وقيمة الشقق 1،7 بليون دولار والمنشآت العامة والكُنُس واحواض الاستحمام الدينية مجتمعة بمبلغ 0،5 بليون دولار.

    الى ذلك، قال مدير مجلس المستوطنات نافتالي بينيت إن الاستيطان اليهودي في الضفة الغربية قد يتضاعف حجمه إلى ثلاثة أمثال ويصل إلى مليون شخص على الرغم من ضغوط غربية لوقف نمو الجيوب الاستيطانية في الاراضي المحتلة.

    وأضاف بينيت الذي استخدم وصفا توراتيا للاشارة إلى الضفة الغربية حيث يعيش 2.5 مليون فلسطيني ويتطلعون الى إقامة دولة لهم في الضفة إلى جانب غزة حيث يعيش 1.5 مليون فلسطيني “من الممكن تخيل مليون يهودي يعيشون في يهودا والسامرة”.

    وقال بينيت في مقابلة مع “رويترز” “نفعل كل ما بوسعنا لفك التجميد” ليشير بذلك إلى قرار التجميد المؤقت للبناء في المستوطنات اتخذه رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو في تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي أملا في إقناع الفلسطينيين بإعادة إطلاق محادثات السلام في خطوة وصفها قادة فلسطينيون بأنها غير كافية.

    وأضاف “سيكون خطأ كبيرا أن نواصل هذا التجميد… يمكن لليهود البناء في نيويورك وموسكو وباريس إنما في أرضنا لا يمكننا البناء؟ هذا أمر جنوني”.

    وفي السياق نفسه، اكدت نتائج استطلاع جديد للرأي في إسرائيل أن رئيس حكومتها بنيامين نتنياهو يحظى بدعم غالبية الإسرائيليين في القرارات التي يتخذها في شأن الاستيطان في الأراضي الفلسطينية المحتلة والقدس المحتلة تحديداً.

    وبحسب الاستطلاع الجديد عن “مقياس الحرب والسلام” الذي يجريه البروفيسوران تمار هرمان وأفرايم ياعر من جامعة تل أبيب و”معهد إسرائيل للديموقراطية” ونشرته صحيفة “الحياة” السعودية الصادرة في أوساط الإسرائيليين، بمن فيهم المستوطنون، فإن 54 في المئة من الجمهور متأكدون من انه يجب على إسرائيل أن تأخذ بعين الاعتبار موقف واشنطن من مسألة الاستيطان، بما في ذلك مسألة توسيعه للتجاوب مع الزيادة الديموغرافية. واعتبر ربع المستطلعين أن قرار البناء الجديد كان خاطئاً، فيما رأى 41 في المئة ان الخطأ كان فقط في توقيت نشر القرار، وقال 15 في المئة إنه “لا القرار ولا التوقيت كانا خطأً”. وبحسب الاستطلاع، فإن نسبة المؤيدين قرارَ البناء في “رمات شلومو” أكبر بمرتين وأكثر من نسبة المعارضين.

    وأشار معدا الاستطلاع إلى أنه على رغم التأييد الواسع لنتنياهو، فإن الأزمة التي نشبت مع الولايات المتحدة غيّرت نظرة الجمهور الإسرائيلي إلى تركيبة الائتلاف الحكومي الحالي، إذ أيد 34 في المئة منه مواصلة الحكومة الحالية دربها بالتركيبة ذاتها في مقابل 40 في المئة قالوا إنهم يفضلون حكومة أخرى بزعامة “ليكود” ومشاركة حزبي “كديما” (المعارض) بزعامة تسيبي ليفني و “العمل” بزعامة وزير الدفاع ايهود باراك.

    وأعرب 47 في المئة من المستطلعين عن معارضتهم إخلاء جميع المستوطنات في مقابل اتفاق سلام دائم مع الفلسطينيين والعالم العربي. وقال 48 في المئة من مؤيدي استئناف المفاوضات مع الفلسطينيين إنهم يؤيدون إخلاء جميع المستوطنات في مقابل اتفاق سلام دائم مع الفلسطينيين وإنهاء الصراع في مقابل 40 في المئة أعربوا عن معارضتهم ذلك. وارتفعت نسبة معارضي هذه الخطوة في أوساط معارضي استئناف المفاوضات إلى 75 في المئة. واختلفت الصورة تماماً لدى السؤال عن إخلاء جزئي للمستوطنات في مقابل إطار الحل الدائم، ويُقصد عادة إخلاء المستوطنات في قلب الضفة الغربية التي أبقتها إسرائيل شرق الجدار الفاصل الذي أقامته، على أن تضم إلى سيادتها المستوطنات الكبرى التي ضمها الجدار. وأيد مثل هذا الإخلاء 58 في المئة وعارضه 29 في المئة فقط.

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #2
    أستاذ بارز الصورة الرمزية عائشة صالح
    تاريخ التسجيل
    24/12/2006
    العمر
    61
    المشاركات
    5,872
    معدل تقييم المستوى
    23

    افتراضي رد: دراسة اسرائيلية: المشروع الاستيطاني في الضفة الغربية يغطي 12 مليون متر مربع وكلفة اعما

    فشل المفاوضات بواشنطن يهدد ائتلاف نتنياهو
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نتنياهو فشل في التوافق مع أوباما حول البناء الاستيطاني (صفا)



    الناصرة- ترجمة صفا

    رجحت مصادر إسرائيلية رفيعة المستوى الخميس أن يلجأ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى تغيير جذري في ائتلافه الحكومي الذي شكله قبل نحو عام من صفوة الأحزاب اليمينية المتشددة، وذلك لتدارك الأزمة مع أمريكا ومساعي نزع الشرعية عن الاحتلال.

    وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية أن وزراء الاحتلال وقادته يتوقعون أن يضم نتنياهو حزب كاديما المعارض إلى حكومته، بيد أن ذلك لن يتم قبل إخراج حزب "إسرائيل بيتنا" وزعميه المتطرف افغيدور ليبرمان من اللعبة.

    وتأتي التحركات الإسرائيلية هذه في أعقاب فشل المفاوضات التي أجراها رئيس الوزراء الإسرائيلي مع الرئيس الأمريكي باراك أوباما في واشنطن، وعقب سلسلة المطالب الأمريكية الجديدة التي أثقلت كاهل الحكومة الإسرائيلية.

    وقالت مصادر إسرائيلية مطلعة إن اوباما "طالب نتنياهو بتجميد البناء شكل كامل في القدس المحتلة والضفة الغربية إلى جانب إبداء بوادر حسن نية تجاه السلطة الفلسطينية من خلال الإفراج عن ألف أسير فلسطيني".

    وشكلت المطالب الأمريكية الجديدة عقبة كبيرة في طريق نتنياهو وأحزاب اليمين الإسرائيلي الذين أعلنوا في أكثر من محفل أن البناء بالقدس والضفة لن يجمد أبد الدهر، لافتين إلى أنه حق إسرائيلي وأن لليهود حق بالبناء في أرضهم.

    ونقلت الصحيفة العبرية عن عدد من أعضاء الكنيست والوزراء قوله:"من المؤكد أن الحكومة الحالية أصبحت في خطر كبير، يبدو أن الرئيس أوباما يسعى إلى زعزعة استقرار ائتلاف نتنياهو، ونحن نؤكد أن تغييرات جذريًا سيطرأ".

    ورجح أعضاء الكنيست الإسرائيلي أن يسعى نتنياهو إلى إخراج حزب "إسرائيل بيتنا" المتطرف من ائتلافه مقابل ضم حزب كاديما، وذلك من أجل "إفشال جميع المساعي لنزع الشرعية عن الحكومة الإسرائيلية".

    ورأى أعضاء في حزب "كاديما" المعارض أن نتنياهو جر دولة الاحتلال إلى هاوية لم يسبق لها أن سقطت فيها من خلال تعنته وآرائه المتشددة خاصة بما يتعلق بتجميد البناء بالمستوطنات والمفاوضات مع الفلسطينيين، حيث يبدو جليًا أن الأحزاب المتطرفة هي من تدير الحكومة.

    وأوضح عضو في كاديما "انه لا بد لنتنياهو أن يجري تغييرًا جذريًا على حكومته من أجل تدارك ما وصلت إليه خاصة في أعقاب المفاوضات مع أوباما"، مشيرًا إلى أن حزبه لن يتوانى عن الانضمام للائتلاف إذا أخرج حزب "إسرائيل بيتنا" أو "شاس".

    في المقابل، قال أحد وزراء الاحتلال: إن "نتنياهو ليس بحاجة إلى تغيير ائتلافه الحكومي، فحزب شاس وحتى إسرائيل بيتنا ورغم تشددها لا يمنعانه من اتخاذ قرارات حاسمة خاصة بما يتعلق بالاستيطان"، مشيرا إلى انه سيدفع الثمن غاليًا إذا فكر بإخراج الحزبين من ائتلاف.

    وقال رئيس حزب الليكود الحاكم عضو الكنيست زئيف الكين: إن "على الإدارة الأمريكية أن تدرك أن المطالب الجديدة غير منصفة أبدا، ويجب أن يدرك العالم أنه بدون البناء في القدس فإنها لن تبقى عاصمة لدولة إسرائيل ولن تحظى بأغلبية يهودية ساحقة".

    وشنت الأحزاب الإسرائيلية المتدينة هجومًا حادًا على أحزاب المعارضة والإدارة الأمريكية في أعقاب المطالب بتغيير الائتلاف إلى جانب المطالب الأمريكية الجديدة التي لم ترضى عنها أغلبية الأحزاب في "إسرائيل".

    وقال عضو الكنيست داني دانون:"على أوباماأن يكف عن المطالبة بتجميد البناء بالقدس، وأن يفهم أن مصير القدس والشعب الإسرائيلي فيها لن يكون ثمنًا لجائزة نوبل التي حازها"، على حد قوله.

    ورأى دانون أن تجميد الاستيطان بالضفة أيضًا والذي جاء استجابة للمطالب الأمريكية لم يجد نفعا، فقد "جمد بناء المستوطنات بالضفة، ولم تعمل السلطة بالمقابل على الرجوع للمفاوضات".

    وطالب عضو الكنيست المتطرف كرمل شامه بأن يكون الرد الإسرائيلي على مطالب الرئيس الأمريكي بخرق قرار وقف الاستيطان بالضفة والمباشرة ببناء الوحدات "فخسارة على كل دقيقة لا نبني فيها بالضفة".

    من ناحيته، قال نائب رئيس الوزراء الإسرائيلي وزير الداخلية عن حزب شاس المتطرف إيلي يشاي:"نؤكد أننا سنبقى نعمل على بناء المستوطنات بالقدس، وذلك لن يتوقف أبدًا".

    وأضاف "أشكر الرب الذي خلق الكون وجعل مني وزيرًا للداخلية في هذه الدولة من أجل أن أبقى مستمرًا في بناء آلاف الوحدات الاستيطانية دون توقف".

    بدوره، قال وزير العلوم الإسرائيلي دانيئيل هرتشكوفتش:"حاولنا وسعينا لأن تبقى علاقتنا بالولايات المتحدة مميزة، لكن الآن وبعد هذه المطالب فإنني أدعو إلى تغليب مصلحتنا بالبناء في القدس على مصلحتنا بعلاقاتنا مع الإدارة الأمريكية".

    وكان نتنياهو أشار في تصريح مقتضب صباح أن تقدمًا أحرز في المفاوضات مع الرئيس الأمريكي، مضيفا "وجدت الطريق الذهبي بين احتياجات إسرائيل الأمنية والمطالب السياسية الأمريكية".

    وبدت معالم الأزمة بين تل أبيب وواشنطن بارزة في أعقاب القرار الإسرائيلي لبناء 1600 وحدة استيطانية في حي رمات شلومو بالقدس المحتلة، والذي جاء متزامنًا مع زيارة نائب الرئيس الأمريكي جوزيف بايدن وإعلان واشنطن استئناف المفاوضات الغير مباشرة.

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

+ الرد على الموضوع

الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0

You do not have permission to view the list of names.

لا يوجد أعضاء لوضعهم في القائمة في هذا الوقت.

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •