ممّا قرأته..

لقد دبَّ الهوى لك في فؤادي دبيب الحياة إلى عروقي
وإنّي لأهوى النّوم في غير حينه لعلّ لقاء في المنام يكون

ملكت قلبي وأنت فيه كيف حويت الذي حواك؟

قبّلتها ورشفت خمرة ريقها فوجدت نار صبابة في كوثر