المرأة والرّجل..
المرأة هي نصف المجتمع وهي الّتي تلد وتربي النّصف الآ خر.
الرّجل يظل طفلا حتّى تموت أمّه , فإذا ماتت شاخ فجأة .
منقول
المرأة والرّجل..
المرأة هي نصف المجتمع وهي الّتي تلد وتربي النّصف الآ خر.
الرّجل يظل طفلا حتّى تموت أمّه , فإذا ماتت شاخ فجأة .
منقول
مع إحترامي لكلام حضرتك
وإعجابي به
ولكني أمتلك إعتراضا بسيطا
على تلك العبارة
الرّجل يظل طفلا حتّى تموت أمّه , فإذا ماتت شاخ فجأة
فليس الرجل فقط من يشيخ فجأة عند موت أمه ولكن المرأة أيضا وربما أكثر من الرجل
أرجو تقبل وجهة نظري
دمت بخير ؛
المرأة هي نصف المجتمع و أنا معك أستاذ محرز لكن المرأة ان ماتت أمها ضاع أملها و شاخت و الرجل ان ماتت أمه بكى عليها و اصبح شيخا و في كلتا الحالتين فان الأم لها مكانتها في قلب المرأة و الرجل أيضا
اخوكم : رضــــــــا سـالم الصـــــامت
صدقت و الله : ان الله جميل يحب الجمال
ولا تنسى أخي محرز أن * القلب يعشق كل جميل *
و من قلبه نظيف يعشق الجمال و الله جميل يحب الجمال
مع أجمل تحيات الود و الشكر
أخوكم رضـــــــــــــــــــا
عود حميد
اخي الحبيب
محرز شلبي
اتم الله شفاك
وادام عليك الله نعمه
واسعدك في الدارين
===
طبعا المرأة أولا
ولكن
ان لم يوجد الرجل
لايوجد عقل ضابط للمرأة
والرجال قوامون على النساء
بالحماية
وصيانة العرض
وحفظ القيم
===
وتظل المرأة
الكائن الجميل الرقيق الناعم
في حياتنا
لتكون أما
وزوجة
تحفظ التوازن
في طرفي المعادلة
القوة ( وظيفتها الحماية والدفاع ) = رجل
والضعف والجمال ( للاقبال على الحياة ) = امرأة
===
تحية تربوية حضارية
نعم المعادلة يا سعيد ..الحماية والدفاع والنعومة مع الجمال..تحيتي الأخوية .
أستاذي العزيز محرز أنا أشاطر رأي أخي الأستاذ السعيد
فالرجال قوامون على النساء ... لكن هذا لا يعني ان المرأة ليس لها رأي بل بالعكس أحيانا تجد رأيها أفضل بكثير من رأي الرجل نفسه و أنا لست هنا أدافع عن المرأة لكن هناك اشياء تتميز بهم المرأة دون الرجل و الرجل هو الآخر يتميز بأشياء تخصه . بحيث المرأ ة بحاجة لهذا الرجل و الرجل بحاجة لهاته المرأة
و اعتقد أنني ناقشت مثل هذا الموضوع في بيتي وجه لوجه مع استاذي محرز و استاذتي فائزة عن الأم و أعطيتهما مثلا عندما يصيبنا أي مكروه أو مرض من شدة الوجع نقول بطبيعتنا آه يا أمي ...و لا نقول آه يا أبتي ثم نتأمل في البسملة لنجد حرف الباء واحدا و حرف الميم ثلاثة
اذن أردت فقط ان أثير هذا الموضوع لأخي السعيد عله يتكرم علينا و يمدنا برأيه السديد
مع أجمل تحيات الود و الشكر أخوكم رضـــا ســـالم الصـــامــت
أخي الحبيب أستاذي محرز شلبي
عوداً حميداً بإشراقة مسعدة سعيدة بمشيئة الله.
أرى نور قلبك مضيئاً بحب المرأة التي أوصى بها (خيراً) رسول الهدى نبينا حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم، فهي الأم والأخت والزوجة والعمة والخالة والجدة، ألأم التي حملتنا تسعاً، والأخت التي أول من آنسنا بعد والدينا، والزوجة التي شاركتنا حياتنا، والعمة والخالة والجدة اللائي يدخلن في مسئولياتنا، فلا غنى عن المرأة في أيٍّ من مراحل العمر.
لا أحد يسعد أو بكى أو يبكي مثل الأم لأجل وليدها (ابنها)، يتشكل له وجهها وأحاسيسها متأثرة بكل لفتة أو حركة أو نطق أو محاولة للنطق منه وليداً، وتربية وتعليماً طفلاً وشاباً، ويبقى قلبها أسيراً له طيلة حياته، لا يعطيه أحد في الوجود مثلما تعطيه أمه، ألله ربنا الذي خلقنا ونؤمن به جل وعلا اشتق لها ثلاثة حروف من أحد أسمائه الحسنى (الرحمن)هي جزء من تكوينها، حتى الجنة فهي تحت أقدام الأمهات، تواصل خيراتها (حتى) بعد الممات، ولفتة كريمة من ديننا العظيم بأن رفقاً بالقوارير ومنهنَّ (وخاصة) الأمهات.
أنا بكل تأكيد، لا أظن مطلقاً أن أحداً منذ خلق الله تعالى الكون جازى أمه أو يمكن أن يجازي أمه بقدر ما تحملت عنه.
إن لآبائنا حقوقاً واجبةً علينا أيضاً يجب ألا نهملها ولا ننساها، "وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحساناً"، إحساناً مطلقاً بدون أية إساءة، "ولا تقل لهما أفٍّ ولا تنهرهما وقل لهما قولاً كريما واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيراً".
إن ما أسلفت هو للذكرى التي تنفع المؤمنين.
المفضلات