185-
تلميذي يدرك أنني
تستهويني الأفكار غير الاعتيادية و نسميها أفكارا ابداعية
185-
تلميذي يدرك أنني
تستهويني الأفكار غير الاعتيادية و نسميها أفكارا ابداعية
186-
أنا وتلميذي
نسير بوضوح إلى الهدف الذي قررته
187-
أنا وتلميذي
نسير دائما خطوه خطوه ونتمتع بالدقة في عملنا
189-
تلميذي يدرك أن
ميلي للفعل والتأثير يتساوى ويتوازى مع ميلي للتأمل والتفكير والتنظير
190-
تلميذي يدرك أنني
أفكر وأستنتج مع شيء من العاطفة والمشاعر والوجدان
191-
أنت تدرك الآن أنني
أحب التحدث مع الآخرين عن مشاعري وقصصي وخبراتي وأمالي وطموحي
وتلميذي أيضا أدرك هذا
192-
تلميذي يدرك
اعتماد الآخر عليّ وثقته في إنجازي وإخلاصي
193-
تلميذي يدرك أن :
لدي القدرة على توقع احتياجات الآخرين ومن ثم مراعاتها
194-
تلميذي يدرك أنني
أدرك الكثير من الأشياء بالحدس والبديهة مع التفكير العميق فيها ومواصلة البحث
195-
تلميذي يدرك أنني
على حذر وحرص وأهتم بالعواقب
196-
تلميذي يدرك تماما أن:
أجمل اللحظات هي اللحظات التي أسعد فيها الآخرين
197-
تلميذي يدرك تماما أنني:
أتحمس للأهداف وأكرس لها وقتي وجهدي ومعارفي وخبرتي
198-
تلميذي يدرك تماما أنني:
أستطيع أن أحدد سبب المشكلة عند حدوثها وأحللها ثم أجد لها الحل المناسب
بالبحث والتحليل واشراك الآخرين
199-
تلميذي يدرك تماما أن:
لدي القدرة على تنميه العلاقات مع الآخرين والمحافظة عليها والتواصل المثمر معهم
200-
تلميذي يدرك تماما أنني:
أوازن بين مايسمى بالروتين ( للحفاظ على النظام والعمل الجماعي ) وحبي للتغيير الدائمً
201-
تلميذي يدرك تماما أن:
أن هذا " السيناريو " ليس " قاعدة معلومات سلوكية "
ولكنه " موقف " في ظلال الصف
ومعالم في طريق التربية المقننة علميا ويرضى عنها الله ورسوله
ورؤية تتحقق : أنا المخطط لها
ورسالة تنجز : أنا وهو العاملان الأساسيان فيها
وان صارت " قاعدة بيانات سلوكية للمعلم والطالب "
يكون الشرف قد سجلنا في موسوعته الانسانية
202-
أهتم في بث الحماس في همم الآخرين
وأجيد بث الحماس في همم الآخرين
203-
أهتم عادة بالصورة العامة و أدقق في التفاصيل بعد ذلك
204-
أعتقد أن الجدة في العمل تتوازى أهميتها مع الاهتمام بالمشاعر الإنسانية
205-
أدون التزاماتي في مفكرتي الخاصة وأحرص على القيام بها
المفضلات