Warning: preg_replace(): The /e modifier is deprecated, use preg_replace_callback instead in ..../includes/class_bbcode.php on line 2958

Warning: preg_replace(): The /e modifier is deprecated, use preg_replace_callback instead in ..../includes/class_bbcode.php on line 2958

Warning: preg_replace(): The /e modifier is deprecated, use preg_replace_callback instead in ..../includes/class_bbcode.php on line 2958

Warning: preg_replace(): The /e modifier is deprecated, use preg_replace_callback instead in ..../includes/class_bbcode.php on line 2958
دراسة: الجزيرة أثخنت إسرائيل

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: دراسة: الجزيرة أثخنت إسرائيل

  1. #1
    أستاذ بارز الصورة الرمزية عائشة صالح
    تاريخ التسجيل
    24/12/2006
    العمر
    61
    المشاركات
    5,872
    معدل تقييم المستوى
    23

    افتراضي دراسة: الجزيرة أثخنت إسرائيل

    دراسة: الجزيرة أثخنت إسرائيل


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    قالت دراسة إسرائيلية جديدة إن التغطية الإعلامية التي تقوم بها قناة الجزيرة، في إطار مخطط إستراتيجي معد بشكل جيد، أضرت بإسرائيل بشكل فادح.

    ووفقا للدراسة -التي أعدها المركز متعدد المجالات في مدينة هرتسليا، شمال تل أبيب والتي نشرت صحيفة القدس العربي ملخصا لها في عددها اليوم- فإن الجزيرة قادت في السنوات الأخيرة حملة من "التحريض" ضد إسرائيل واليهود، كجزء من سيناريو معد جيدا على المستوى الإستراتيجي من قبل جهات معادية لإسرائيل، بهدف المس بها في مجالات مختلفة وشل قدرتها على "العمل بحرية".

    وحسب الدراسة فإن تلك "الحملة"، التي رددت صداها وسائل إعلام غربية ومؤسسات دولية، بدأت تجد لها مؤخرا مؤيدين في الغرب، "الذي توجد فيه معاقل تاريخية وتقليدية لمعاداة السامية".

    وأشارت الدراسة إلى أنه لا توجد في إسرائيل جهات قادرة على إدارة الصراع الإعلامي، ولا توجد خطط إعلامية فعالة ومتكاملة على المستوى السياسي، لشرح موقف تل أبيب.

    وتشير الدراسة إلى أن تلك "الحملة" طرحت بشدة مسألة المقاطعة على الأكاديميين الإسرائيليين في الجامعات والمؤتمرات الدولية، وفي إطارها اتخذت خطوات قضائية في دول أوروبية عند زيارتها من كبار مسؤولي إسرائيل المدنيين والعسكريين.

    ورأى معدو الدراسة أنه رغم الأضرار التي سببتها هذه الخطوات لإسرائيل، فإنها لم تضع هذه القضية على جدول أعمالها الوطني.

    وطالبت الدراسة -لمواجهة الخطر الإعلامي الداهم على إسرائيل- بعدم الاكتفاء بالدفاع بل بهجوم قوي يقابل ما رأت أنه توجه قوي ومتواصل يسعى لتدمير شرعية إسرائيل الدولية ويفتح بابا عريضا لمقاطعتها، مثل جنوب أفريقيا خلال فترة النظام العنصري.

    ويتطلب ذلك، وفقا للدراسة، تغييرات تنظيمية وإجراء تحقيقات ومراقبة شاملة وتوثيقا وردا سريعا ومهنيا ونشاطا إعلاميا بمؤسسات التعليم في أوروبا.

    وحثت الدراسة، في المجال السياسي، على تغييرات أساسية في الدبلوماسية العامة لإسرائيل وأخذ زمام المبادرة وعرض "الوجه الجميل" لإسرائيل و"إبراز إنجازاتها ومساهمتها في المجالات العلمية والتكنولوجية والطبية والزراعية وما شابه ذلك".

    كما اقترحت الدراسة تشكيل هيئة استخبارية تعنى بجمع المعلومات لمحاربة الإعلام المعادي لإسرائيل.

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #2
    أستاذ بارز الصورة الرمزية عائشة صالح
    تاريخ التسجيل
    24/12/2006
    العمر
    61
    المشاركات
    5,872
    معدل تقييم المستوى
    23

    افتراضي رد: دراسة: الجزيرة أثخنت إسرائيل

    واشنطن تعتبر الجزيرة عدوا ومهددا


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    وديع عواودة-حيفا


    كشفت دراسة لباحث إسرائيلي أن واشنطن تتعامل مع الجزيرة منذ أحداث 11 سبتمبر/أيلول 2001 كعدو وتعتبرها شماعة للتغطية على فشلها في العراق وأفغانستان, كما أوضحت أن المحطات التلفزيونية الأميركية تسعى لشيطنة هذه القناة ضاربة عرض الحائط بمعايير الزمالة والمهنية رغم عدم ثبوت التهم الموجهة لها بمعاداة الغرب واليهود ورعاية "الإرهاب".


    وأكد الباحث والمحاضر في معهد هرتزليا للدراسات الأكاديمية د. طال عزران في كتاب جديد أن الولايات المتحدة والمحطات التلفزيونية الأميركية الكبيرة دأبت على حجب معلومات الجزيرة بشتى الوسائل "القانونية" والسياسية عقب حادثة استهداف برجي التجارة في نيويورك عام 2001.


    ويقول عزران في كتابه الصادر بالإنجليزية عن دار النشر "بيتر لانغ" بمانهاتن في الولايات المتحدة الأميركية تحت عنوان: "الجزيرة وتغطية الحرب الأميركية" إن الجزيرة تحولت إلى لاعب مركزي دولي بعد 2001, خاصة بعد تغطيتها الحصرية للحرب على أفغانستان.


    وتشير الدراسة إلى أن هذه القناة وضعت تحديا أمام القنوات الغربية, ليس فقط من ناحية الشكل والمضمون وإنما أيضا لدخولها الفضاء الإعلامي العالمي, وهذا ما ازداد بعد إطلاق الجزيرة نسختها الإنجليزية التي يشاهدها اليوم نحو 160 مليون مشاهد في ثمانين دولة، بحسب موقعها على الإنترنت.


    التحامل على الجزيرة

    ويتجاوز الباحث الفترة التي يتمحور فيها بحثه (2001-2004) ليشير إلى أن الجزيرة الإنجليزية تنافس اليوم, وبقوة, شبكات التلفزيون الأميركية. ويلفت إلى أنها أكثر نعومة من شقيقتها العربية في مضامينها ومصطلحاتها.

    ويعتبر ذلك أمرا طبيعيا قياسا بشبكة سي إن إن بنسختيها الدولية والأميركية, إذ إن الأخيرة أكثر وطنية, ويتابع "ومع ذلك تتطابق مضامين قناتي الجزيرة بالإنجليزية والعربية مؤخرا".


    ولتوضيح الانقلاب في تعامل المؤسسة الإعلامية الأميركية مع الجزيرة والذي يحدد بدايته في العام 2001 يستذكر عزران ما قاله الصحفي البارز في شبكة سي بي إس دان راذير قبل أحداث 11/9/2001 في أحد برامجه بأن الجزيرة هي أمل الديمقراطية في الشرق الأوسط ليعود بعد عام 2001 ويتساءل محرضا: هل يمول أسامة بن لادن الجزيرة؟


    وتستند دراسة عزران على مراجعة ألفين و732 عنوانا نقلتها القنوات الأميركية الخمس (سي إن إن، إيه بي سي، سي بي أس، إن بي سي وفوكس نيوز) عن الجزيرة في الفترة بين سبتمبر/أيلول 2001 وأغسطس/آب 2004 وتبين ما شهدته من تحريف لمضامينها وتغيير لسياقها وإخضاعها للرقابة.

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    الصحفي طارق أيوب استشهد في قصف أميركي على مكتب الجزيرة ببغداد عام 2003 (الجزيرة)

    اعتداءات على الجزيرة

    وتتوقف الدراسة عند صمت محطات التلفزة الأميركية على الاعتداءات التي تعرضت لها طواقم الجزيرة في أفغانستان والعراق وتشير لذهاب شبكة فوكس نيوز لحد السخرية من قصف مكاتب الجزيرة في كابل والدعوة لضرورة استهداف مقر فضائية بن لادن في الدوحة وذلك في إشارة لحجم التحامل عليها والرغبة بشيطنتها.

    وتستذكر الدراسة أن محطات التلفزة الأميركية تجاهلت أيضا الاعتداءات وعمليات القرصنة التي تعرض لها موقع الجزيرة نت -الذي يصفه بأحد أهم المواقع الإعلامية في العالم- من قبل قرصان أميركي.  

    ويشدد الباحث على أن الجزيرة تهدد هيمنة الولايات المتحدة في العالم وأن عملية حجب معلوماتها أثناء الحروب تكون مطلقة وأكثر مما يجري في دول غربية أخرى.

    وتورد الدراسة في هذا السياق قيام الإدارة الأميركية السابقة تحت رئاسة جورج دبليو بوش بتأسيس مكتب الاتصالات العالمي (أو جي سي) للترويج لـ"الوجه الجميل" للولايات المتحدة, وإطلاق "قناة الحرة" و"إذاعة سوا" ردا على الجزيرة وبغية التأثير على جمهورها.

    كما انضمت فرنسا، وبريطانيا، وروسيا، والصين بعد إغلاق فضائية بي بي سي بالعربية لمساعي التأثير على الرأي العام العربي بعد هيمنة الجزيرة من خلال إطلاق هذه الدول قنوات خاصة بها باللغة العربية.


    ثلاث رؤى

    ويستعرض الباحث ثلاث وجهات نظر أميركية شائعة حيال الجزيرة: الأولى سياسية واقتصادية وترى بها مشروعا يخدم قطر ومصالحها وسياساتها.

    والثانية تعتبرها وسيلة لمناصرة الإسلام ضد المسيحيين واليهود في العالم وتأييد المقاومة.

    أما النظرة الثالثة، فهي نظرة ليبرالية ترى في الجزيرة محطة شرعية تلتزم المعايير المهنية الغربية.

    وتخلص الدراسة إلى نفي وجود ما يؤسس للمزاعم التقليدية ضد معايير تغطية الجزيرة على الأقل من الناحية النظرية.

    وتتابع "على العكس تماما فإن تحليل ألف و820 عنوانا ضد الجزيرة بثت في القنوات الأميركية المركزية الخمس خلال الحرب على العراق يظهر أن نحو 90% من التقارير المنشورة في الجزيرة وفي المحطات الأميركية قد تم "تصنيفها" على أنها مواد "محايدة".


    ضغوط أميركية

    وفي فصل الاستنتاجات تخلص الدراسة إلى أن الجزيرة تهدد بالفعل الهيمنة الأميركية في العالم وأن البيت الأبيض, وبحجة "الحرب على الإرهاب", استدرج شبكات التلفزيون المركزية لحثها على شيطنة الجزيرة وتجريدها من شرعيتها عبر تصنيف تقاريرها على أنها مواد دعائية.

    وتستذكر الدراسة ما قاله المفكر الأميركي من أصل يهودي نعوم تشومسكي في كتابه "صناعة الصمت" بأن الإعلام الأميركي تابع وخانع للإدارة السياسية وأن الطرفين يتعاونان منذ 2001 لحجب معلومات مصدرها من الخارج.

    وتقتبس الدراسة ما أورده تشومسكي بشأن الضغوط الأميركية على قطر للتأثير على الجزيرة وعلى طريقة تغطيتها ومساعي الإدارة الأميركية لشيطنة الرسالة والمرسل معا.

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    أستاذ بارز الصورة الرمزية عائشة صالح
    تاريخ التسجيل
    24/12/2006
    العمر
    61
    المشاركات
    5,872
    معدل تقييم المستوى
    23

    افتراضي رد: دراسة: الجزيرة أثخنت إسرائيل

    أكاديمية جوائز الإنترنت في المنطقة العربية تصنفه الأول
    الجزيرة نت يواصل تصدر المواقع

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    الشيخ عبد الله آل ثاني (يسار) ومحمد المختار (يمين) لدى تسلمهما الجائزة



    طارق أشقر-مسقط

    جاءت شبكة الجزيرة في صدارة الفائزين بجوائز الدورة السادسة لمسابقة أفضل المواقع الإلكترونية في المنطقة العربية التي أعلن عنها السبت بالعاصمة العمانية مسقط.

    وحصد موقع الجزيرة نت الجائزة الأولى ضمن فئة الإعلام والإذاعة والتلفزيون، فيما حصلت قناة الجزيرة للأطفال على الجائزة الثانية من نفس الفئة.

    يشار إلى أن مسابقة أفضل المواقع الإلكترونية، تظاهرة سنوية تنظمها أكاديمية جوائز الإنترنت في المنطقة العربية بالتعاون مع المنظمة العربية للتنمية الإدارية بجامعة الدول العربية، وشركة مايكروسوفت وآين بالإضافة إلى اتحاد منتجي برامج الكمبيوتر في الشرق الأوسط.

    وقد تسلم جائزة الجزيرة نت كل من المساعد الإداري لمدير قناة الجزيرة الفضائية الشيخ عبد الله بن ثامر آل ثاني، ومدير تحرير موقع الجزيرة نت محمد المختار ولد الخليل.

    وفي تصريح له بشأن هذا الإنجاز، اعتبر مدير تحرير الموقع الفوز تكريساً لواقع، كما أنه تعبير عن حضور قوي، مشيرأ إلى أن مثل هذه الجوائز تكسب الموقع مساحة جديدة كونها تأتي في سياق معروف كجوائز محكمة تحكيماًُ جيداً ولا تقوم على الانطباع أو المجاملة.

    وأضاف رغم أنا نسوق المعرفة فإن من يسوق المعرفة يحتاج أيضا إلى أن يُسّوق وأن يتعرف عليه المزيد من الناس.

    وبشأن مستوى مطابقة الموقع لأهم معايير المسابقة قال ولد الخليل إنه من حيث المحتوى "نعتبر الموقع الإخباري الأول حيث سبق أن صنفنا ضمن عشرة مواقع هي الأكثر تأثيراً في السياسة العالمية، وهذا المحتوى نحافظ على مصداقيته عبر وضعنا لمعايير مهنية صارمة في تلقي الخبر ودقة المصادر والتحليل".

    وتابع مدير تحرير الجزيرة نت أنه فيما يتعلق بسهولة التصفح "قمنا بتصميم الموقع على أسس تمكن المتصفح من الوصول إلى مبتغاه في أسرع وقت ممكن عبر البوابة الرئيسية للموقع".

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    محمد حمد: الفوز نتاج لجهود صحفيي الموقع

    وعن التصميم يقول إنه يرتكز على قاعدة الخلط بين لوني قناة الجزيرة الفضائية وهما الأزرق والأصفر الصحراوي حيث يشكل هذا المزيج هوية صفحات موقع الجزيرة نت.

    بدوره اعتبر مخطط أول التسويق بالجزيرة نت محمد حمد أن هذا الفوز نتاج لجهود صحفيي الموقع فضلا عن أنه يضع الجزيرة نت في مكانها الصحيح وهو ريادة المواقع العربية.

    وأشار حمد إلى أن الفوز متمم لما سبق أن حصده الموقع من جوائز بينها الجائزة العربية للمحتوى الإلكتروني 2008، وأفضل موقع إستراتيجي 2009، وأفضل موقع إعلامي عربي 2000، وأفضل موقع تقني عربي عام 2007، وبجائزة التميز للعلامات الوطنية الخليجية 2005.


    الجزيرة للأطفال

    من جانبه رأى مدير الإنترنت والوسائط بالمدينة التعليمية بالدوحة أيوب الكايدي أن فوز الجزيرة للأطفال بهذه الجائزة تتويج لسنتين من الجهد المتواصل لإرضاء الطفل العربي في وقت تؤمن فيه القناة بأنه دائماً يستحق الأفضل كما يستحق أن يوفر له محتوى يهتم به.


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    صورة من الحفل

    من جانبه وصف رئيس أكاديمية جوائز الإنترنت بالمنطقة العربية بيري موكارزي الجزيرة نت بأنها أشهر من أن تُعّرف بالجوائز لما لها من مستوى استقطاب يعتبر الأكبر من نوعه على مستوى العالم العربي وفي الغرب أيضاً، حيث يعتبرها الكثيرون مصدرهم الأساسي للأخبار.

    كما عبر الرئيس التنفيذي لهيئة تقنية المعلومات العماني الدكتور سالم الرزيقي عن إعجابه بالجزيرة نت واصفا الموقع بالحي والسريع في نقل المعلومة، مؤكدا على أنه دائما يتوقع منه الأفضل ويرى أنه الأقدر على التنافس على مختلف المستويات.

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

+ الرد على الموضوع

الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0

You do not have permission to view the list of names.

لا يوجد أعضاء لوضعهم في القائمة في هذا الوقت.

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •