في اللقاء الذي جمع خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله والرئيس الأمريكي أوباما أول من أمس..


لاحظ الجميع أن هناك مترجمان.. مترجم للملك عبدالله (السفير عادل الجبير) ومترجمة مع الرئيس أوباما، وليس مترجم واحد كما جرت عليه العادة في مثل هذه المناسبات.. والسؤال هو لماذا لم يكتفوا بمترجم واحد؛ هل هي إحدى حالات الترجمة الفورية وأساليبها؟ أم هي حساسية الموقف والسياسة وما أدراك مالسياسة؟؟

تحية للجميع..