Warning: preg_replace(): The /e modifier is deprecated, use preg_replace_callback instead in ..../includes/class_bbcode.php on line 2958

Warning: preg_replace(): The /e modifier is deprecated, use preg_replace_callback instead in ..../includes/class_bbcode.php on line 2968
ثلاثة أجيال أمام المحكمة

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: ثلاثة أجيال أمام المحكمة

  1. #1
    أستاذ بارز الصورة الرمزية السعيد ابراهيم الفقي
    تاريخ التسجيل
    30/11/2007
    المشاركات
    8,653
    معدل تقييم المستوى
    25

    افتراضي ثلاثة أجيال أمام المحكمة

    ثلاثة أجيال أمام المحكمة

    أورخان محمد علي / قصة

    ألقى رئيس المحكمة الإيطالي كارو تورللي نظرة ثاقبة على المتهمين الثلاثة الماثلين أمامه، شيخ وكهل وشاب في مقتبل العمر، كانوا يمثلون أجيالا ثلاثة متعاقبة. والغريب أنهم كانوا من عائلة عثمانية واحدة... كان الشيخ هو الجد والكهل ابنه والشاب حفيده.

    كانوا آتين من مكان بعيد بعيد... من وراء آلاف الكيلومترات... من الأناضول إلى بنغازي في ليبيا. ما الذي دفعهم ليقطعوا كل هذه المسافة ليصلوا خفية إلى ليبيا؟! لم يكن رئيس المحكمة يجهل سبب مجيئهم... إنه داعي الجهاد الذي لا يزال المسلمون متمسكين به... داعي الجهاد هذا هو الذي دفع هذا الشيخ وابنه وحفيده وهو في ميعة الصبا إلى ترك مدينتهم وبيتهم ويقطعوا كل هذه المسافة ليصلوا إلى ليبيا من أجل معاونة إخواهم الليبيين والجهاد معهم ضد إيطاليا التي احتلت ليبيا.

    كان الشيخ هو الميرلواء (الجنرال) المتقاعد محمد باشا... وابنه الميرالاي أحمد علاء الدين محمد... والحفيد هو الشاب محمد... فما قصة هؤلاء المجاهدين من الجد والأب والحفيد؟

    كانت طرابلس الغرب وبنغازي قد احتلتا من قبل إيطاليا، وكانت الدولة العثمانية في ضائقة مالية وعسكرية كبيرة، وهي تعاني من سيطرة حزب الاتحاد والترقي عليها بعد عزل السلطان عبد الحميد الثاني سنة 1909. لم تكن الدولة العثمانية قادرة على مواجهة إيطاليا عندما قامت في 1911م بغزو ليبيا فجأة ودون سابق إنذار. كل ما كانت تستطيعه هو إرسال بعض المجاهدين لمساعدة إخوانهم الليبيين. لم يتردد هؤلاء المجاهدون الثلاثة... الجد والابن والحفيد... تقدموا وسجلوا أنفسهم في المجموعة الفدائية التي أطلق عليها اسم »الضباط الفدائيون«. وعلى الرغم من جميع الشروط والظروف القاسية، ومن قلة العدد، وقلة الأسلحة والمعدات، وقلة التمويل، وطول الطريق، فقد وصلوا سرا إلى ليبيا حيث التقوا رؤساء العشائر وأشراف البلد وبدأوا بتدريب البدو وأبناء العشائر على فن القتال. لم يكونوا يملكون أسلحة ثقيلة، لا مدافع ولا دبابات ولا رشاشات، بل مجرد بضع مئات من البنادق القديمة. كان عدد الضباط العثمانيين وكذلك المتطوعين من أفراد العشائر الليبية قليلين، وكان مطلوبا منهم القتال ضد جيش إيطالي مجهز بالأسلحة الثقيلة وبالطائرات، ويفوقهم بعشرات بل بمئات المرات في العدد والعدة. كانوا يعتمدون في الحصول على الأسلحة على الهجوم المباغت الذي يشنونه على العدو ويحصلون على أسلحة الفارين والمقتولين منهم.

    في إحدى الهجمات التي كبدوا فيها العدو خسائر كثيرة طُوقوا وحوصروا من قبل مدد جديد للجيش الإيطالي وأسروا. وها هم اليوم يمثلون أمام محكمة عسكرية إيطالية.

    كانت أيديهم موثقة بالحبال بقوة بحيث أدمتها، كانوا يلبسون اللباس الليبي المحلي، وعلى رأس كل منهم طربوش عثماني.كانت التهمة ثابتة عليهم في نظر المحكمة، فقد أسروا وهم يقتلون ورائحة وأثر البارود لا يزال على أيديهم.

    ولكن الشيء الوحيد الذي كان يزعج رئيس المحكمة هو وجود صحفيين أحدهما بريطاني والآخر فرنسي حضرا لمتابعة المحكمة. سألهم رئيس المحكمة:

    - من أنتم؟

    وقبل أن يقوم مترجم المحكمة بترجمة إلى المتهمين تقدم الكهل خطوة إلى الأمام وقال بلغة إيطالية سليمة:

    - اسمي الميرالاي (العقيد) أحمد علاء الدين الضابط العثماني في خدمة مولاي السلطان... وهذا (مشيرا إلى والده) والدي الميرلواء (جنرال برتبة لواء) المتقاعد محمد باشا... وهذا (مشيرا إلى ابنه) ابني محمد الجندي المتطوع في الجيش العثماني.

    استولى الذهول على أعضاء المحكمة وعلى الحاضرين في المحكمة وتبادل الصحفيان نظرة حائرة. جنرال متقاعد يتطوع في الجيش وتحت إمرة ابنه ويقاتل العدو كأي جندي آخر!! ثم أيّ عائلة هذه التي يجتمع فيها الجد مع الابن مع الحفيد في معركة يائسة بعيدة عن وطنهم؟!

    أحس رئيس المحكمة أن الوضع أصبح أكثر حساسية فقد ظهر أن الماثلين أمامه عسكريون... ضابطان وجندي عثماني.

    قرر رئيس المحكمة إلقاء الشبهة على هذا الأمر فقال مستجوبا العقيد:

    - هل لديك أوراق رسمية تثبت ما تقول؟

    بعد معاناة وألم شديد استطاع العقيد أحمد إخراج ورقة من طيات ثوبه بيديه الموثقتين:

    - هذا هو الأمر الرسمي لتعييني.

    أخذ الحاجب الورقة الرسمية من يد العقيد وسلمها إلى رئيس المحكمة الذي بدأ يفحصها بدقة بينما تابع العقيد كلامه:

    - إن قام مترجمكم بترجمة هذه الورقة الرسمية لكم فسترون أنها أمر رسمي بتعييني قائدا للواء الثاني من الفدائيين العرب في ولاية طرابلس وهو صادر من السَّرْعَسْكَر العثماني (وزير الحربية العثماني).

    كان من المفروض أن يؤدي هذا التطور الجديد في سير المحكمة إلى تغيير مجراها من محكمة تحاكم لصوصا هاجموا الجيش الإيطالي إلى محكمة عسكرية تتقيد بالقوانين الدولية حول محاكمة الأسرى العسكريين. ولكن مثل التقيد بالقوانين الدولية لمحاكمات العسكريين ومراعاتها كان أمرا بعيدا عن هذه المحكمة التي كانت قد أصدرت قرارها مسبقا وقبل بدء المحاكمة. وتظاهر رئيس المحكمة بأنه لا يصدق ادعاءات المتهمين، لذا فلم يكن يعدهم أسرى حرب، وكان دليله أنهم لم يكونوا يلبسون البزة العسكرية عند إلقاء القبض عليهم، بل كانوا بزيّ محلي.

    ذكر رئيس المحكمة هذا الأمر للمتهمين نافيا كونهم عسكريين عثمانيين. أجاب العقيد العثماني:

    - نظرا لكوني قائدا لمقاتلين لا يلبسون البزة العسكرية فإنني فضلت أن ألبس مثلهم ولا ألبس البزة العسكرية لعقيد عثماني.

    قرأ المدعي العسكري التهمة الموجهة إليهم وهي قيامهم في 26 من شهر تشرين الأول من تلك السنة بمهاجمة الجيش الإيطالي وضربه من الخلف ضربة خائنة.

    أنكر العقيد أحمد علاء الدين هذه التهمة:
    - لم أضربكم من الخلف، بل هجمنا عليكم، هذا كل ما في الأمر، علماً بأننا كنا قلة قليلة.
    - لم تكونوا قلة، بل هجمتم بأعداد كبيرة.
    - بل كنا قلة،كل ما كنا نملكه كان عبارة عن 400 بندقية.
    - أين هذه البنادق الآن؟
    - لا تزعجوا أنفسكم من هذه الناحية... ستجدون أن 350 بندقية ستصوب إليكم في القريب. أما البنادق الباقية وهي 50 بندقية فقد استشهد 15 مجاهدا من حامليها، وتم القبض على 35 مجاهدا مع بندقيته وأعدموا من قبل محكمتكم هذه.

    كان رئيس المحكمة يصر على أن هؤلاء المتهمين تابعون للحكومة الإيطالية ولكنهم أعلنوا العصيان عليها، لذا فهم مجرد شقاة عصوا دولتهم. وما دام الأمر هكذا فالحكم واضح. أما العقيد العثماني فقد أصر على موقفه قائلا:

    - لم نكن نحن تابعين لكم في يوم من الأيام... ولم يكن المجاهدون العرب تحت قيادتي تابعين لكم... نحن جميعا مواطنون عثمانيون، لذا لا نعترف بكم.

    ظهر الانزعاج واضحا في وجه رئيس المحكمة العسكرية، لذا حول مجرى الأسئلة إلى أسئلة قصيرة تتطلب أجوبة سريعة وقصيرة:
    - هل شاركتم في الهجوم يوم 26 من شهر تشرين الأول لهذه السنة (1911م)؟
    - لقد قدت أنا ذلك الهجوم.
    - وهل اشترك هذان (مشيرا إلى والده وابنه) أيضا في ذلك الهجوم؟
    - أجل! إن ابني جندي، ووالدي جنرال عثماني متقاعد تطوع في وحدتي جنديا!!

    أطرق رئيس المحكمة بنظره وتظاهر بأنه يدقق بعض الأوراق. ثم استأنف أسئلته:

    - وهل قاتلتم جميعا دون بزة عسكرية؟
    - أجل! وقد شرحت السبب.
    - هل اشركت تحت قيادتك أي أفراد من سكان طرابلس المحليين؟ وهل دربتهم؟
    - إن ولاية طرابلس ولاية عثمانية، وسكانها مواطنون عثمانيون، وقد ألحقتهم بوحدتي ودربتهم وقدتهم.
    - يكفي هذا.

    انتهت المحكمة وصدر القرار فورا... الإعدام رميا بالرصاص.
    قام رئيس الكتاب في المحكمة وهو من مدينة نابولي الإيطالية واسمه أنطونيو أوانكلي بقراءة قرار المحكمة الذي كان قد كتب قبل انعقاد المحكمة قائلا في

    الختام: "وصدر القرار الآنف وسجل في السجل ولا يوجد حق تمييز للمتهمين".

    يقول أحد الصحفيين اللذين كانا في المحكمة: لم تبهت الابتسامة التي كانت مرسومة على شفاه المتهمين لدى سماع القرار بل هتف العقيد العثماني بصوت واثق:
    - يحيا السلطان!

    أما والده الجنرال العثماني المتقاعد فقد هتف: الله أكبر!

    أما الحفيد الشاب فقد بقي صامتا احتراما لوالده ولجده.

    قاد الجنود المتهمين من قاعة المحكمة... وبعد فترة قصيرة سُمع أصوات طلقات أطلقها ثلة من الجنود، فقد نفذ الحكم فيهم بسرعة وبعد خروجهم من المحكمة مباشرة.

    أما رئيس المحكمة فقد دمدم قائلا:
    - أحضروا المتهمين الآخرين!
    قال هذا وقد حول وجهه المحمر جانبا لكي لا يلتقي نظرات الصحفيين اللذين قاما تحية للمتهمين عندما مروا أمامهما إلى ساحة الإعدام وهما يحملان قبعتيهما في يديهما.
    ــــــــــــــــــــــ
    (*) كاتب وباحث تركي.


  2. #2
    أستاذ بارز الصورة الرمزية السعيد ابراهيم الفقي
    تاريخ التسجيل
    30/11/2007
    المشاركات
    8,653
    معدل تقييم المستوى
    25

    افتراضي رد: ثلاثة أجيال أمام المحكمة

    وفاة المفكر والكاتب الكبير (أورخان محمد علي) في تركيا
    بمزيد من الاسى والحزن ودّع العالم الاسلامي المفكر والكاتب الكبير أورخان محمد علي
    وهو من كبار رجالاتها في مجال الفكر والتأليف والترجمة والأدب، الأستاذ المفكر (أورخان محمد علي) الذي وافاه الأجل يوم الاثنين 23 صفر1431 هـ ـ الموافق 8 شباط 2010 م في مدينة اسطنبول بتركيا عن عمر ناهز 73 عاماً .
    ولد (أورخان محمد علي) في 30 تشرين الأول عام 1937 م في العراق في مدينة كركوك من عائلة تركمانية عراقية، وله سبعة إخوة ، إثنان من الذكور وخمس من الإناث .

    أكمل دراساته الابتدائية والمتوسطة والثانوية في كركوك، ثم توجه إلى اسطنبول لإكمال دراسته الجامعية فالتحق بكلية الهندسة المدنية، وتخرج منها حاصلاً على شهادة الماجستير عام 1963م .

    عاد إلى العراق بعد تخرجه وأنهى الخدمة العسكرية ثم عُيّن مهندساً في وزارة الإسكان والتعمير في قسم المشاريع الكبرى، وقد شارك في إنجاز العديد من المشاريع الكبيرة في بغداد، واختير كأفضل صاحب مشروع في العراق .

    ولشغفه بطلب العلم فقد التحق بالدراسة المسائية في كلية الإدارة والاقتصاد بالجامعة المستنصرية في بغداد وتخرج منها عام 1976م حاصلاً على درجة البكالوريوس في الاقتصاد.

    أحيل على التقاعد من خدمته الوظيفية بطلب منه عام 1989م، ثم سافر ثانية إلى اسطنبول عام 1994م واستقر فيها .

    كانت القراءة هوايته الوحيدة حين كان بمرحلة الابتدائية، وقد قرأ بغزارة الكثير من الكتب بمختلف المجالات، وحين بلغ الجامعة بدأ بترجمة ما كان يراه نافعاً من الكتب من اللغة التركية إلى العربية، واهتم كثيراً بترجمة مؤلفات بديع الزمان سعيد النورسي رحمه الله وفي مقدمتها رسائل النور، وبعد تخرجه قام بترجمة كتب أخرى من الإنگليزية إلى العربية، ثم باشر بعد ذلك بالتأليف في مجالات فكرية وأدبية، وظل يعمل في مجال التأليف والترجمة حتى أواخر حياته .

    متزوج وله ثلاثة أولاد، ابنان وبنت واحدة وجميعهم تخرجوا من الجامعات باختصاصات مختلفة .

    • أهم آثاره في مجالات الترجمة والتأليف:

    أـ الكتب العلمية:
    1ـ دارون ونظرية التطور: مترجم عن التركية (مطبوع
    2ـ الإنسان ومعجزة الحياة: مترجم عن التركية (مطبوع
    3ـ في نظرية التطور: هل تعرضتَ لغسيل الدماغ؟ مترجم عن الإنجليزية (مطبوع
    4ـ الانفجار الكبير أو مولد الكون: مترجم عن التركية (مطبوع.
    5ـ أسرار الذرة: مترجمة عن التركية (مطبوع.
    6ـ النظريات العلمية ونظرية التطور: مترجمةعن الإنجليزية (مطبوع
    7ـ نظرية التطور ليست ثابتة: تأليف: أورخان محمد علي (مطبوع
    8ـ تهافت نظرية التطور أمام العلم الحديث: تأليف: أورخان محمد علي (مطبوع
    9ـ مناقضة علم الفيزياء لنظرية التطور: تأليف: أورخان محمد علي (مطبوع
    10ـ سجل المتحجرات يتحدى نظرية التطور: مترجم عن الإنجليزية (غير مطبوع
    11ـ الايدز: مأساة المستقبل: مترجم عن التركية (غير مطبوع.
    12ـ (الدماغ والنظام العصبي في الإنسان ) مترجم عن التركية (غير مطبوع.
    13ـ الإيمان من نافذة العلم: مترجم عن التركية (غير مطبوع
    14ـ مذكرات نحلة مترجم عن التركية: (غير مطبوع
    15ـ حقيقة الخلق ونظرية التطور: مترجم عن التركية (مطبوع
    16ـ مناقضة علم الكيمياء لنظرية التطور: تأليف: أورخان محمد علي (غير مطبوع
    17ـ مولد الكون ونهايته: تأليف: أورخان محمد علي (غير مطبوع
    18ـ معجزة خلق الإنسان: مترجم عن التركية (مطبوع
    19ـ معجزة النحل: مترجم عن التركية (غير مطبوع

    ب ـ السيرة وفقهها (سلسلة النور الخالد) :
    1ـ النبي المرتقب: مترجم عن التركية (مطبوع).
    2ـ من صفات الأنبياء: مترجم عن التركية (مطبوع).
    3ـ عظمة الفطنة في نبوة محمد(صلى الله عليه وسلم): مترجم عن التركية (مطبوع.
    4ـ فن التربية وحل المعضلات: مترجم عن التركية (مطبوع).
    5ـ الرسول(صلى الله عليه وسلم) قائداً: مترجم عن التركية (مطبوع
    6ـ العصمة النبوية: مترجم عن التركية (مطبوع
    7ـ السنة النبوية: مترجم عن التركية (مطبوع

    • مؤلفاته في المجالات التاريخية :
    1ـ السلطان عبد الحميد الثاني حياته وأحداث عهده .. (مطبوع
    2ـ سعيد النورسي: رجل القدر في حياة أمة.. (مطبوع.
    3ـ روائع من التاريخ العثماني .. (مطبوع(.
    4ـ قصة حزب الرفاه ... (مطبوع
    5ـ سعيد النورسي: نظرة عامة عن حياته .. (مطبوع(
    6ـ البابا الذي رجم حتى الموت ..(مطبوع(
    7ـ ما وراء الأستار .. (مطبوع(
    8ـ الدولة العثمانية المجهولة: مترجم عن التركية ..(غير مطبوع(

    • الكتب الفكرية:
    1ـ موقف الدين من العلم: مترجم عن التركية ..(مطبوع)
    2ـ حوار حول القضاء والقدر: مترجم عن التركية ..(مطبوع(
    3ـ حوار حول الحقيقة: مترجم عن التركية ..(غير مطبوع(
    4ـ حوار بين مؤمن وكافر: مترجم عن التركية ..(مطبوع(
    5ـ أسئلة العصر المحيرة: مترجم عن التركية ..(مطبوع(
    6ـ الموازين:أضواء على الطريق: مترجم عن التركية ..(مطبوع(
    7ـ تحليل جديد لأفكار فرويد: مترجم عن التركية ..(غير مطبوع(
    8ـ أضواء قرآنية: مترجم عن التركية ..(مطبوع(.
    9ـ رسائل إلى مبشر .. (غير مطبوع(
    10ـ سعيد النورسي لدى مفكري الغرب: مترجم عن الانجليزية (..مطبوع(
    11ـ ملامح الجيل المرتقب: مترجم عن التركية ..(غير مطبوع()
    12ـ القرآن المذهل: مترجم عن الانجليزية.. (مطبوع(

    • الكتب الأدبية:
    1ـ مسرحية : السلطان عبد الحميد: مترجمة عن التركية ..(غير مطبوع(
    2ـ (الفرصة الأخيرة ) :قصص قصيرة: مترجمة عن التركية ..(مطبوع(
    3ـ ( كيسان من الذهب) قصة للأطفال: مترجمة عن التركية ..(غير مطبوع(
    4ـ ترانيم روح وأشجان قلب: مترجمة عن التركية ..(مطبوع)

    رحم الله تعالى الأستاذ الكبير والمفكر . أورخان محمد علي. وجعل اعماله في ميزان حسناته يوم القيامة .
    وانا لله وانا اليه راجعون

    بتصرف من موقع
    هيئة علماء المسلمين في العراق

    هيثم العبيدي


+ الرد على الموضوع

الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0

You do not have permission to view the list of names.

لا يوجد أعضاء لوضعهم في القائمة في هذا الوقت.

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •