هل يتحول جزء من طالبان الى صحوة شيبهة بصحوة العراق التي انقذت اسرائيل ممثلة بخادمتها في العراق امريكا من هزيمة مؤكدة في العراق ثم سلمتهم للقوت العميلة لها في بغداد هذا مخطط الشيطان بترايوس الذي نفذه في العراق و يحاول تنفيذه في افغانستان ليخدموا اسرائيل ثم تسلمهم للقوات الافغانية لتصفيتهم كما جرى ويجري لصحوة العراق تحت ستار هجمات انتحارية لضمان عدم اعتراض الجامعة العربية وغيرها من الجهات المغشوشة بحقيقة ما يجري في العراق مما يعني ضمان تمويل الجرائم بالعلاقات العربية الاسلامية المختلفة مع اسرائيل تحت اسم امريكا فبعد كل ما قدمته الصحوة لاسرائيل سلمتها لعملائها في العراق عملائها من ذوي الاصول الايرانية والتتر البرزانيين ليقوموا بتصفيتهم شيئا فشيئا ويتهمون القاعدة بذلك علما بان مناطق وجود الصحوة مناطق محصنة لاتدخلها إلاّ القوات الصهيونية المسماة امريكية وقوات ذوي الاصول الايرانية قوات فيلق بدر الايراني والتتر البرزانيين المسماة البيشمركة السفاحين ولصوص المصارف بشهادة احد موظفي مكتب طارق الهاشمي الذي اكد ان مناطق وجود الصحوة التي حدثت قيها عملية بلاسم غرب بغداد لايمكن لاي شخص ان يدخلها دون تفيتيش لانها تحت حراسة البشمركة السفاحين ولصوص المصارف وقوات فيلق بدر الايراني الذين يسميان الجيش العراق حيث قتل اكثر من اربعين شخصا من قوات الصحوة وجرح اخرين اكد الموظف ذاته ان العملية تمت بعبوة ناسفة لا بتفجير انتحاري كما يدعي ذوي الاصول الايرانية هكذا جرت جميع عمليات تصفية الصحوة منها عملية مقتل عبد الستار ابي ريشة بسيارة مفخخة في مكان لايستطيع الطير دخوله دون موافقة الصهاينة وعملائهم في العراق عما بانمي توقعت ان تتم تصفية الصحوة منذ لحظة انشائها 2006 في مقالات كثيرة موجودة في منتديات واتا 2006
ملاحظة
(كلما ذكرت اسرائيل اعنى امريكا لان امريكا جزء من اسرائيل تعمل (باوامرها وتعلن الولاء لها)...ن
في حالة غياب النظام تتم علميات القتل والتهجير اذا ما واكبها خلل عسكري يفقد جزء من الشعب الحماية بوجوده لهذا الغت اسرائيل الخدمة العسكرية الالزامية في العراق منذ احتلالها العراق لكي لايتواجد تمثيل للعرب السنة فيالجيش مما يعني السلام كنتيجة للتوازون العسكري حيثتم تشكيله من مطوعين من قوات البيشمركة السفاحيم ولصوص المصارف وقوات فيلق بدر الايرانية بالرغم من ان هذا الجيش كلف مليارات الدولارات لانه من المطوعين الذين ياخذون رواتب ضخمنة لا كالمكلفين بالخدمة الالزامية الذين لايكلفون الخزينة شيئا لكن اسرائيل ضحت بذلك المبلغ من مجمل سرقاتها من العراق لاجل ابادة سكان العرق الاصليين العرب السنةو اداث تغيير في ديموغرافية المنطقة بتوطين اكراد تركيا وايران فيه والمزيد من الايرانيين علما بان العراق واسرائيل في فلسطين ربما يكونا البلدين الوحيدين في العالم اللذين لايشارك جزء اساسي من سكانهما في الجيش بنسبة تواجد كل منهما في بلده كذلك غياب الخدمة العسكرية الالزامية في العراق كما قلنا يسهل عملية ابادة السنة في حالة عدم وجود عسكري يدافع عنهم في نظام طائفي هكذا تمت التصفيات حتى بلغت اكثر من مليون عربي سني حتى الصحوة برغم كل الخدمات التي قدموها لذري الاصول الايرانية ورغم قلة عددهم قياسا الى تمانية عشر فرقة عسكرية من ذوي الاصول الايرانية والتتر البرزانيين تستمر اسرائيل بتصفيتهم وتصفية بقية سكان العراق الاصبليين علما بان الصحوة ساهمت استخباربا وعسكريا في محاربة القاعدة وانقاذ ااسرائيل من خسارة مؤكدة في العراق لاقامة دولتين على ارضه للتتر البرزانيين وذوي الاصول الايرانية هذا ما تريد اسرائيل نشره في افغانستان بعد ان اصبحت القوات الصهيونية على شفة هزيمة كبرى يريدون ان تساهم جزء من طالبان بانقاذهم منها بضرب القاعدة ثم تسلمهم للحكومة العميلة لها في افغانستان لثقوم بتصفيتهم كما حصل ويحصل في العراق للصحوة وفق مخطط الشيطان بترايوس ذاته
حين طلب اهل الموصل تشكيل فرقة عسكرية واحدة لهم رفض الصهاينة وعملاؤهم في العراق ذلك وقال التتر البرازنيين هذه الفرقة ستزحف الى بغداد وتقضي على جميع فرقنا البالغة ثمان عشرة فرقة عسكرية كيف لفرقة واحدة ان تصل بغداد وزتقضي على الجيش الهائل ال1ي انشاته امريكا في العراق لكنها حجة لمنع وجود اي مقاومة للمشروع الصهيوني في العراق ماذا استفاد العراقيون من الديموقراطية الصهيونية اكثرمن مليون قتيل ماذا سيستفيدون في قبورهم اكثر من خمسة ملايين مهجر ملايين المعاقين والارامل واليتامى كما ان اسيرائيل مستمرة في مشروعها في العراق على يد خادمتها وتابعتها امريكا قام نوري بتزوير مئات الاف البطاقات الانتخابية وحصل على اصوات بهدايا مسدسات ورواتب ضخمة وسيارات لبعض شيوخ العشائر في البصرة والعمارة وغيرها وتوزيع مولدات كهرباء في مدينة الصدر ...الخ وقام بتزوير مئات الاف البطاقات الانتخابية كما اكد مراقب الاتحاد الاوربي ستراوس ستيفنسن 2010بالرغم من ان الديموقراطية تقتضي ان تشكل الكتلة الفائزة الحكومة كأي انتخابات في العالم لايجوز تشكيل حلف قبل ذلك وبعد الانتخابات وفق القانون الدولي حتى تعلن الفئزة الاولى عجزها عن تشكيل الحكومة كما حصل في اسرائيل لكن عملاء الصهاينة يصرون على ان تحالفهم الاولى بتشكيل الحكومة بغض النظر عن القانون الدولي المعروف والمطبق في جميع العالم اذن هو احتيال متى كانت بعض اجزائه في غير صالح عملاء اسرائيل لايعمل بها وان كانت دستورية هكذا تتضح خدعة كبرى جاءت بها اسرائيل الى العراق وتريد نشرها في العالم الاسلامي باسره
مَن المرشح غير الشرعي لرئاسة الوزراء في العراق الان نوري مالك صاحب مجازر حي الجهاد والمحمودية وغيرها حيث قتل مئات الاف الاطفال والنساء نوري صاحب سجن المثنى السري الذي يبعد مئة متر عن مقره نوري الذي استدبل سيارات نقل بعض الاسرى الذين صدرت قرارات بتبرئتهم من محل سجنهم بسيارات عديمة التهوية خاصة بمكتبه ليفتلهم 2010هو الذي زور الانتخابات بتاخير اعلان النتائج مع امور اخرى اعلاه
بشهادة احد اعضاء الاتحاد الاوربي هو الذي كذب بشان ادعائه تزوير خصومه للانتخابات السابقة ثم ثبت كذبه فمن يحاسبه لماذا امريكا تدعي الحياد من محاولته الاستيلاء على السلطة من جديد هو الذي قتل مئات الاف السنة بل لم ينكر ذلك بتاييده للعالم الايراني الذي اصدر فتوى عدّ بها السنة مرتدين وعقوبة المرتد في الاسلام القتل نعم دافع عن فتوى ذلك العالم اثناء انتقاد عالم سعودي له اكد نوري عمله بتلك الفتوى وتاييده لها نعم امر جرائمه واضح فلماذا لاتحاسبه اسرائيل بيد عبدتها وخادمتها المطيعة امريكا هذا يعني ان تمسك اسرائيل بالديموقراطية ليس إلاّ كذبة لابادة العرب السنة مع ضمان استمرار تمويل المخطط بابقاء العلاقات مع الدول العربية لحين تصبح هي ايضا ضحية المشروع الصهيوني مشروع الشرق اوسط الجديد لابد ان نسمي الاشياء بمسمياتها بذكر الحقيقة كاملة لكي لانخدع انفسننا حتى نفقدها من المرشخ الاخر ابراهيم الجعفري الابرص الذي اقام المذابح بحق السنة بمشروعه الجهنمي هدم مزاري الامامين العسكريين من المرشح الاخر عادل عبد المهدي رئيس الحرس الثوري الايراني الخاص بالخطف والابتزاز في العراق من المرشح لرئاسة الجمهورية جلال طالباني الذي ذبح عشرات الاف العرب بيده وايدي قواته في شوارع اربيل والسليمانية وتستر على جريمة اسرائيل بقصف المناطق السنية في العراق باليورانيوم المنضب ومنع اي اجراء لمعالجته قبل تفشي انواع امراض السرطان في العراق بقوله ادعاء قصف امريكا العراق باليورانيوم مجرد شائعات لاوجود لهذا القصف ولاوجود لاصابات بالسرط2005ان هل يصلح اي ممن جلبتهم امريكا لحكومة العراق كلهم على شاكلة من ذكرت اعلاه خاصة حملة الجنسيات الاجنبية هلى يجوز ان يحمل شخص جنمسية بلد ما بعد ان يخلص لذلك البلد ويصبح جزءا منه ثم يعود لتبوّء مركز في بلد كان يوما بلده اية مهزلة هذه واي ولاء لكنها المخططات الصهيونية التي تستهدف القضاء على الاسلام الحقيقي بشعارات مزيفة احيانا في مؤتمر الدول المانحة لافغانستان 20/7/2010 تقرر منح افغانستان مليارات الدولارات مساعدات نصها اقتصادية مباشرة للحكومة الافغانية لكن كلينتون لم تنكر الحكومة الافغانية فاسدة تامل ان تصلح حالها ما هذا حكومة فاسدة جاءت بتزوير الانتخابات تصلح حالها تمنح مليارات الدولارات من الواضح ان اللعبة الامريكية مستمرة بالطريقة ذاتها التي تجري في العراق قتل وتشريد ملايين المدنين وموت الاطفال جوعا لايهم من سيتمتع بالديموقراطية المدعاة ما هذا الكذب الواضح التمتع بالديموقراطية في القبور وتمتع الصهاينة باموال الامة الاسلامية لماذا اتجهوا للسعودية مرة اخرى نصف المبالغ مياشرة لافغانستان اين يذهب النصف الاخر من الواضح ان لااحد منهم من الدول الغربية سيدفع شيئا ولارقابة على قاعدة حاميها حراميها المهم سحب الامول كل مدة من السعودبة ودول اخرى كبديل للحصار على العراق لاضعافها امام مشرو ع الدولة الشرقية النفطية التي تامل اسرائيل اقامتها شرق السعودية لذوي الاصول الايرانية وغيبرها في بقية الدول الاسلامية كما فعلوا عندما جمعوا العرب لدف الاموال في المشكلة اليونانية وتمويل العمليات سابقا في افغانستان وصندوق النقد الدولي الخ من الاعيب اقول اليس من الاجدر بالبعض عقد صلح مع كل من يقاتل الصهيونية وبمنعها من تنفيذ مشروع شرق اوسط جديد لحين انتهاء الخطر الصهيوني المتمثل بهذا المشروع هل باستطاعة ذلك البعض مقاتلة اسرائيل كما تقاتلها القاعدة وغيرها اذن فالقاعدة وغيرها ممن يقاتلون ماتسمى امريكا الجزء الحقير من اسرائيل هم من يمنع امريكا من تنفيذ مشروع شرق اوسط جديد بل من الاجدر بجميع الدول في المنطقة تاجيل خلافاتها مع القاعدة لحين نصفية امر اسرائيل لان اسرائيل خاصة جزءها الحقير امريكا اعلنت ان على الدول الاسلامية مساعدتها في القضاء على القاعدة ثم تقضي اسرائيل على جميع الدول الاسلامية بالطريقة ذاتها التي تجري في العراق هذا واضح من جميع سياسات اسرائيل اذن لابد من اعادة الحسابات وفق مبدا الخطر والاخطر ان جازت تسمية ذلك وفق حساباتهم على الاقل
مازن عبد الجبار ابراهيم العراق