إِنَّها شتلة ُوردٍ..
بينَ شوْكٍ زرعوها.
*
أنبَتتْ خَمْسَ ورودٍ..
سَمّدوها وَسَقوها.
*
عِندما مَرَّ خريفٌ..
أهْملوا ما قلَّموها.
*
أصْبَحَتْ شوكا ًكما هُمْ..
لَعَنوا فاطِسْ أبوها!!!
إِنَّها شتلة ُوردٍ..
بينَ شوْكٍ زرعوها.
*
أنبَتتْ خَمْسَ ورودٍ..
سَمّدوها وَسَقوها.
*
عِندما مَرَّ خريفٌ..
أهْملوا ما قلَّموها.
*
أصْبَحَتْ شوكا ًكما هُمْ..
لَعَنوا فاطِسْ أبوها!!!
كرم الغالي
رائع رائع
أعجبني استخدامك لتراكيب
نستخدمها شبه يوميا
قولبتها بشكل مبدع
انت مبدع مولاي .
ألأخت ألفاضلة أريج
تعوَّدَتْ مُشارَكاتي أنْ تَفْخَرَ بزِيارَتِكْ
وأنْ تَزْهو بِتَعْليقِكْ
شُكْراً
أخي نصرالله
تَعْليقكَ أحِسُّهُ دائِماً
يَنْبُعُ مِنْ قلْبٍ طيّبْ
شُكْراً
ألم يقولوا الورد جميل ، و الأجمل انكم أبدعتم حقيقة ... فحياتنا ينقصها الورد .
والورد يجب العناية به و الا يضرنا شوكه . مع أجمل تحيات الود و الاخاء أخوكم رضـــــأ
أخي رضا
تحية ٌومودة
مروركَ أسْعدني, وثناؤكَ أطربني...
شُكراً..
.
وردة ٌأنبتتْ وروداً
إِنَّها شتلة ُوردٍ..
بينَ شوْكٍ زرعوها.
*
أنبَتتْ خَمْسَ ورودٍ..
سَمّدوها وَسَقوها.
*
عِندما مَرَّ خريفٌ..
أهْملوا ما قلَّموها.
*
أصْبَحَتْ شوكا ًكما هُمْ..
لَعَنوا فاطِسْ أبوها!!!
مسكينة هذه الوردة أهملت وهم الجناة
حولوها من مخلوق رقيق عطر إلى شوك مؤلم قاسي
وقد قيل : الإهمال يميت الحب ، والخيانة تقتله ...
مبدع دكتورنا الفاضل على جميل ما تطرح ..
علّ ماكتبته يدركه كل رجل لبيب حصيف فيحسن التعامل مع الجنس اللطيف ...
تحياتي واحتراامي ...
رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا
الأخ الفاضل كرم زعرور
قصة رائعة ولكنها تنطبق على المرأة أكثر من الوردة
فكثير من النساء كانت نضرة ومتفتحة أكثر من الورود
وفطسوها فى خريف العمر وبدأو فى البحث عن وردة متفتحة جديدة
خاطرة مميزة تحمل فى خلفيتها أكثر ماتظهر
لك تحياتى وتقديرى
المفضلات