هل في نشر مواد تساهم في اعادة الوحدة الاسلامية والغاء تقسيم المسلمين الى عرب وغير عرب ما يساعد على اعادة هيبة الامة الاسلامية على ان ان يشارك كبارالاختصاصيين في المجالات المعنية من اجل اعادة بناء العالم الاسلامي بناءا رصينا هل لاقامة حلقات دراسية حول معاناة المسلمين في فلسطين وكشمير وغيرهما من قتل وترحيل وتجويع واعتداء على الاعراض والاملاك بمخطط له عدة مراحل متخذين ما يجري في عراقيب مثالا ما يساعد على ذلك (عراقيب قرية فلسطينية تعرضت للهدم الكلي وتشريد اهلها جميعا2010...) لماذا لم تتحرك الجامعة العربية ومنظمة المؤتمر الاسلامي لايقاف جريمة ترحيل المدنيين العزل في عراقيب هل نسينا ان المسلم للمسلم كالبنيان المرصوص هل نسينا واجبنا تجاه المدنيين العزل في كشمير وفلسطين وغيرهما لنتصور حالنا لو كنا محل اهل قرية عراقيب في رمضان من هذا الصيف يجدون انفسهم واطفالهم وشيوخهم ونساءهم في العراء محرومين من دورهم التي افنوا حياتهم في بنائها موظفو الجامعة العربية مشغولون بِعّدّ رصيدهم من العملة الصعبة والاستحمام كل يوم وارتداء البدلات الانيقة والتلذذ بمختلف انواع الاطعمة التي توفرها وارداتهم من العملة الصعبة من وظائفهم في الجامعة وطفل عراقيب لايجد جرعة ماء لسد عطشه فهل هذا دليل على ان جامعة الدول العربية لم تعد عربية ام ان منتسبيها إمّا ليسوا عربا فزورت هوياتهم المدنية واصولهم للتوغل في الجامعة وتدمير الامة او انهم باعوا عروبتهم بالعملة الصعبة اما منظمة المؤتمر الاسلامي فكون رئيسها ممن حللوا الزنا وممن يتفرجون عاى مايجري في عراقيب دون اي اجراء يوضح خلفية صمتها الذي يعني الموافقة على الجريمة الجامعة العربية لن تسترد مكانتها ووظيفتهاخارج السيطرة الامريكية ما لم تعد لتونس حيث تمكن اعداؤنا من تدميرنا بمخططات عديدة منها تمزيق العالم الاسلامي الى عرب وغير عرب لذلك لابد من وضع حل عاجل لهذه الامور قبل ان تصير الامة عراقيب كبيرة فالمخطط الصهيوني تحت اسم المخطط الامريكي يرمي الى القضاء على الامةالاسلامية كاملة مع ادعاء الحرص على الصدافة مع بعض بلدانها لتمويل المخطط من اموال الامة مما تسرقة الشركات النفطية الصهيونية التي تسمى امريكية من وارادات الامة نصف عائدات النفط مباشرة زائدا الاعيب احتيالية لسرقة النصف الاخر تارة بحجة مساعدة صندوق النقد الولي وتارة مساعدة اليونان في ازمتها

....الخ حتى تضعف امكانيات الامة وقدراتها على مواجهة مخطط شرق اوسط جديد بافراغ خزائنها من الاموال شيئا فشيئا تدعي امريكا انها لاتعادي العالم الاسلامي لكنها انشات الجيش الصهيوني 1948 ليذبح المسلمين ويغتصب اراضيهم واملاكهم في فلسطين منذ 1948 وما زالت تزوده بالاسلحة لقتلنا وابادتنا ونتفرج على ما يحصل من قتل وتجير واغتصاب بل تعمدت ترك الفلسطينيين منذ العام ذاته 1948 بدون جيش لكي لايحصل توازن قوى ينهي المشاكل في فلسطين اما تمويل ذلك فكما قلنا من ارباح شركاتها العاملة في دول العرب تمويل الكيان الصهيوني بالسلاح والمال لابادة المدنيين العزل علما بان الديموقراطية تقتضي ان يشارك جميع ابناء الشعب في الجيش ليكون لكل منها من يحميه ويمنع العناصر الشريرة في الطرف الاخر من ارتكاب المجازر فاين الديموقراطية في فلسطبين ولاتمثيل للشعب الفلسطيني في الجيش ادن هي ديكتاتورية الاغلبية الناتجة من ترحيل اصحاب الحق لجعلهم اقلية على مراحل حتى الابادة وبذلك تفقد اسرائيل ما يسمى شرعيتها بادعاء الديموقراطية التي هي لعبة امريكية ياخذون منها ما يساهم في التطهير العرقي والابادة الجماعية ويذرون ما يعاكس مخططاتهم هكذا تنشر امريكا الدمار والقتل في العالم كله تحت ستار الحرب على الارهاب مستغلة العناصر الانفصالية العدوانية حيثما وجدت علما بان البطولة هي الدفاع عن الارض والارهاب هو التصدي للبطولة اذ ان الصهاينة يريدون ابادة الفلسطينيين على مراحل منذ خكم الصهاينة فلسطين بينما عاش اليهود على ارض فلسطين مئات السنين بسلام وامان ولم يتعرض احد منهم للتهجير والقتل هذا من الفروق بين المسلمين وبين الصهاينة فالصهاينة ان حُكِموا عو ملوا بعدالة وان حَكَموا ظلموا وفق قاعدتهم التواراتية المزورة... اقتل كل من يرفض ان يكون عبدا لصهيون الشعار الذي دمر اوربا وادخلها في حروب عديدة حتى تخلصت منهم ببناء وطن لهم في فلسطين لتتنعم اوربا بالسلام منذ انشاء اسرائيل 1948 وتجعلنا نعاني من الطبيعة الا جر امية الصهيونية ا لى متى تستمر هذه المهزلة

مازن عبد الجبار ابراهيم العراق