سخريــــة...

[سعيد نويضي]

	سخريــــة... قالت له :لقد هرمت يا هذا...تبسم في وجهها و أخذ يداعب التجاعيد التي أرخت على وجنتيها مسحة من الذبول...لم يسألها عن عمرها و لكن نظر إلى عينيها و قد غابت فيهما حسرة غامضة...بحث لها عن منديل حتى تجفف ما تساقط من عمرها الذي قضته في تتبع أحوال هذه و تلك...

[سميرة رعبوب]

أستاذي القدير سعيد نويضي
قرأتها في الوالدين ، كيف يفنيان زهرة حياتهما من أجل الأبناء وتتبع أحوالهم والسعي في مصالحهم ، والاهتمام بهم
يبذلان أجمل لحظات العمر من أجلهم ، ولا يشعران بمضي الوقت ورحيل الحياة من بين ثنايا أطرافهم ..
ربما هي امرأة قالت لزوجها هذه العبارة وهما يقطعان الوقت سويا لانشغال الأبناء وقلة تواجدهم معهما
وكم هو زوج مخلص يدرك ألم الحسرة الذي يختلج قلبها المتعب لتتبع أحوال أبناءها المنشغلون بظروف الحياة الخاصة بهم .
ربما ابتعدت كثيرا عن جوهر النص فعذرا ..
تحياتي ~

[سعيد نويضي]

أستاذي القدير سعيد نويضي
قرأتها في الوالدين ، كيف يفنيان زهرة حياتهما من أجل الأبناء وتتبع أحوالهم والسعي في مصالحهم ، والاهتمام بهم
يبذلان أجمل لحظات العمر من أجلهم ، ولا يشعران بمضي الوقت ورحيل الحياة من بين ثنايا أطرافهم ..
ربما هي امرأة قالت لزوجها هذه العبارة وهما يقطعان الوقت سويا لانشغال الأبناء وقلة تواجدهم معهما
وكم هو زوج مخلص يدرك ألم الحسرة الذي يختلج قلبها المتعب لتتبع أحوال أبناءها المنشغلون بظروف الحياة الخاصة بهم .
ربما ابتعدت كثيرا عن جوهر النص فعذرا ..
تحياتي ~

بسم الله و سلام الله على الأديبة الفاضلة البليغة سميرة رعبوب...

سرتني قراءتك كثيرا لأنك تناولت النصيص من جهة البر بالأولاد كما هو الشأن بالبر بالوالدين...من زاوية الإحساس بالمسئولية و بالأمانة اتجاه الجيل الصاعد...الجيل الذي ينسيك نفسك لأن الوالدين يرون في الأطفال فلذات أكبادهم تتحرك على الأرض...فينسون حيالهم حياتهم و لا بفكرون إلا في حاجياتهم دون الالتفات إلى شيء آخر...
قراءة جميلة و نظرة من زاوية جعلت من المقال ينطلق من حسن الظن حتى يكون المقال مطابقا للحال...
حفظك الله جل و علا و هدانا جميعا لنكون عند حسن ظن رب العالمين...
و متعك الله جل و علا في رضا الوالدين...

تحيتي و تقديري...

[يحيى البحاري]

	سخريــــة... قالت له :لقد هرمت يا هذا...تبسم في وجهها و أخذ يداعب التجاعيد التي أرخت على وجنتيها مسحة من الذبول...لم يسألها عن عمرها و لكن نظر إلى عينيها و قد غابت فيهما حسرة غامضة...بحث لها عن منديل حتى تجفف ما تساقط من عمرها الذي قضته في تتبع أحوال هذه و تلك...

ومضة جميلة تحمل العظة والإعتبار
رائعة وهادفة
تقديري

[سعيد نويضي]

ومضة جميلة تحمل العظة والإعتبار
رائعة وهادفة
تقديري

بسم الله و الحمد لله و سلام الله على الأديب الفاضل يحيى البحاري...

جزيل الشكر على القراءة...
الروعة في ملامستك لجوهرها في هدفها...

تحيتي و تقديري...

[خديجة بن عادل]

سخرية فعلا لأنه لم يتفطن لها الا بعدما ضاع العمر منه في ملاحقة شهواته مابين هذه وتلك
ولم يقرأ ما تعانيه الا بعدما كاد الإحتراق يأتي على آخرها يا سبحان الله انطفأت المرأة مثل الشمع
وهي ترى وتصمت بقيت في غصتها حتى ذوت !
والجميل في قصتك أستاذي الكريم : سعيد النويضي أنها تعاد تشكيلا وقراءة
برأيك هل مسحة المنديل كفيلة بإرجاع ما تساقط من العمر ؟! أشك !
تحيتي واحترامي .

[سعيد نويضي]

سخرية فعلا لأنه لم يتفطن لها الا بعدما ضاع العمر منه في ملاحقة شهواته مابين هذه وتلك
ولم يقرأ ما تعانيه الا بعدما كاد الإحتراق يأتي على آخرها يا سبحان الله انطفأت المرأة مثل الشمع
وهي ترى وتصمت بقيت في غصتها حتى ذوت !
والجميل في قصتك أستاذي الكريم : سعيد النويضي أنها تعاد تشكيلا وقراءة
برأيك هل مسحة المنديل كفيلة بإرجاع ما تساقط من العمر ؟! أشك !
تحيتي واحترامي .

بسم الله و الحمد لله و سلام الله على الأديبة الفاضلة خديجة بن عادل...

نظرة و قراءة من زاوية رائعة لما قد تعانيه المرأة من ظلم الرجل و من اتباع شهواته...فهل حقا ما زالت المرأة ترى و تصمت و تبتلع ريقها قبل أن تنهض بصراخ و عويل إذا ما كانت بين أسوار المدينة...؟ قد يكون ما حددته بين أشجار الطبيعة في أعالي الجبال حيث الكلمة للرجل سيد الطبيعة بدون منازع...أما في المدينة فالمرأة و قد رأت من التلفزيون و سمعت من الجران و التقت بأخريات في السوق أو في المتاجر الكبرى و قرأت على الصحف و المجلات ما وصلت إليه المرأة من تحطيم لما تسميه "القيود"...هل ستصمت أم تنتظر أول فرصة لتشعلها نارا لا تطفئها إلا ورقة الطلاق أو وقفة أمام القضاء...؟

حقا هي قراءة تناولت العاطفة التي قد تشعر بها كل من أحست بمدى القهر الذي عانته المرأة لما غاب جوهر و شكل الإسلام في العلاقات الإنسانية...

قراءة جميلة فتحت بوابة التساؤل من جديد حول وضعية المرأة في زمننا المعاصر...أهي أحسن حالا من ذي قبل أم هي في وضعية ربما فيها الجميل أقل من الرديء أو فيها من الردي ما هو أكثر من الجميل أو كما يراها البعض فهي بحكم غياب القيم لا تزيد الطين إلا بلة دون مراعاة الفطرة السليمة و ما يسر الخالق جل و علا لها في زمن تتلاطم فيه أمواج من التيارات لا ينجو منها إلا من رحم ربي...

فلا الرجل بريء و لا المرأة بريئة و كل منهما يتقسمان هم تحقيق السعادة...

بالنسبة لسؤالك...
اقتباس "برأيك هل مسحة المنديل كفيلة بإرجاع ما تساقط من العمر ؟! أشك !"
هو الشك في إرجاع الزمن شك في محله...لكنه في مداواة الجراح و تضميدها أمر فيه نظر...فلكل امرأة طريقة في تجاوز هفوات زوجها...و لكل رجل طريقة في التعامل مع زوجته إن أخطأ في حقها...؟

لكن لم تتساءلي إن كانت هي المخطئة في حقه و مع ذلك لا زال يكن لها من الاحترام ما يجعله يحافظ إلى حد ما على عواطفها...؟

فالمنديل رمز و الرمز قد تتعدد معانيه بحسب كل قارئ...

تحيتي و تقديري...

[خديجة بن عادل]

بسم الله و الحمد لله و سلام الله على الأديبة الفاضلة خديجة بن عادل...


لكن لم تتساءلي إن كانت هي المخطئة في حقه و مع ذلك لا زال يكن لها من الاحترام ما يجعله يحافظ إلى حد ما على عواطفها...؟

فالمنديل رمز و الرمز قد تتعدد معانيه بحسب كل قارئ...

تحيتي و تقديري...

وهذا ما عمدته حين ذكرت أن القصة تعاد تشكيلا وقراءة
قصدت وعكسه صحيح أما عن السؤال
فهذا حتما يرجع لطبيعة الإنسان من الجنسين وقدرته على ترويض الوحش الذي هو بداخله
وما يؤول إليه الحال في حالات مماثلة من نتائج يتوقف على العلاقة الوطيدة بين العقل والقلب
واذا غاب أحدهما فالنيتجة معلومة .
ومبدئيا أرى أن لا علاقة للتطور الحاصل والتكنولوجيا تأثير كبير..
في فكر المرأة بل هي النشأة والتربية
أستاذي الفاضل أستسمح اقامتي بين رياحين كلمك فأنا أحب العودة للتعقيبات
فائق التقدير والإحترام .

[عبدالله بن بريك]

ما أتعسها،،قضّت العمر في مراقبة الناس .أكيد ستموت غمّاً .
لك التحية ،أستاذ سعيد نويضي.

[أريج عبد الله]

اللــــــــــــــــــــــــــــــــــــه عليك ... يالها من سخرية ،، تناول رائع ..
البعض يصيبه الهرم بالشكل والآخر يصيبه الهرم بالروح والفكر ،،
هي نظرت الى شكله الذي هرم بسبب العمر ،،
وهو نظر إلى طباعها السيئة التي أصابتها بالهرم .


الأستاذ الفاضل سعيد نويضي
تحية تليق بقلمك الذي يلتحف الجمال في صياغة المواعظ والعبر .

تقديري واحترامي سيدي الفاضل

[سعيد نويضي]

وهذا ما عمدته حين ذكرت أن القصة تعاد تشكيلا وقراءة
قصدت وعكسه صحيح أما عن السؤال
فهذا حتما يرجع لطبيعة الإنسان من الجنسين وقدرته على ترويض الوحش الذي هو بداخله
وما يؤول إليه الحال في حالات مماثلة من نتائج يتوقف على العلاقة الوطيدة بين العقل والقلب
واذا غاب أحدهما فالنيتجة معلومة .
ومبدئيا أرى أن لا علاقة للتطور الحاصل والتكنولوجيا تأثير كبير..
في فكر المرأة بل هي النشأة والتربية
أستاذي الفاضل أستسمح اقامتي بين رياحين كلمك فأنا أحب العودة للتعقيبات
فائق التقدير والإحترام .

بسم الله و الحمد لله و سلام الله على الأديبة الفاضلة خديجة بن عادل...

حقا هو العودة للتعليقات يفتح آفاقا أخرى للحوار الذي يغني النقاش و ما قد يسميه البعض بالتلاقح الثقافي و الذي قد تتولد عنه أفكار و أشياء جديدة لم يسطرها القارئ حين مر قارئا معلقا أو قارئا صامتا أو قارئا ناقدا...
و الحقيقة الواقعية أن التعليق يظل عادة و على العموم بين القراءة الأولى و التعليق الأول و تنتهي الحكاية و كأن الموضوع قد استنفذ ما فيه و لم يعد في حاجة لا إلى تعليق أو تحليل أو تصحيح أو تقويم...و المفارقة الجميلة في الأخذ و الرد بين المبدع و القارئ لا يتعدى معادلة "قراءة و تعليق" دون المرور إلى ما هو أبعد من ذلك...بمعنى أن العديد من التدخلات قد لا تناقش الأسئلة التي من الأفضل أن يناقشها القراء دون تجاوزها...الشيء الذي يجعل النص الأدبي بين المبدع و القارئ...و ليس بين المبدع و القراء...فنادرا ما تجد تعليق على تعليق...فكأن العرف يقتضي أن لا يعلق على التدخل إلا كاتب النص...مما يجعل زاوية النقاش و الحوار محدودة بين الكاتب و القارئ...

و مداخلتك القيمة قد أثارت مجموعة من الأسئلة من قبيل "قدرة الإنسان على التحكم فيما بداخله(مستوى العنف) بشقيه الواعي و اللاواعي" و هو ما عبرت عنه بالوحش الذي هو بداخله...كذلك إشكالية التعقل هل تتم بالعقل أو بالقلب أو بالعقل و القلب معا باعتبار أن القلب هو المتعقل للأمور و أن الرأس لا دخل له بعملية التعقل إلا من باب تزويد القلب بما يحتاجه من مواد...كذلك أثر التطور (العولمة و ما أنتجته من تكنلوجيا و ما يدور في فلكها...)الحاصل على سلوك الإنسان بصفة عامة و المثقف بصفة خاصة ...كذلك قضية التربية و التعليم و أثرهما على الجنسين و كيفية صناعة إنسان حضاري يعرف ما له و ما عليه...

و غيرها من القضايا التي يمكن تتضح بفعل القراءة المتعددة الزوايا...

تحيتي و تقديري...

[ياسر طويش]

أستاذنا الفاضل وحبيبنا ونور وقرة عيوننا القاص أ. سعيد نويضي
على هامش سخرية لأخي القاص المبدع سعيد نويضي

سخريات هادفات بالمواعظ تتحلى
كلما عدنا إليها يعبق الإيحاء فلا
باقتدار صغت سخرية بها الأقدار أولى
وبحكمتك الرشيدة يزدهي المضمون نبلا
وبحبكتك العتيدة تعشق الأهداب كحلا
وبتعبير دقيق: ياسعيد أجدت فعلا
كن بخير آخر العمر سعيدا ليس إلا

تحية ترقى لتليق

[سعيد نويضي]

ما أتعسها،،قضّت العمر في مراقبة الناس .أكيد ستموت غمّاً .
لك التحية ،أستاذ سعيد نويضي.

بسم الله و الحمد لله و سلام الله على الأديب الفاضل عبد الله بن بريك...

يقول الرسول الكريم عليه الصلاة و السلام :عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ :قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (نِعْمَتَانِ مَغْبُونٌ فِيهِمَا كَثِيرٌ مِنْ النَّاسِ الصِّحَّةُ وَالْفَرَاغُ) [رواه البخاري].

بغض النظر عن الأشياء الحياتية العادية يظل هناك وقت من الفراغ في مساحة الزمن الذي يشغله الإنسان مقابلة إشغاله مساحة في المكان...هذا الفراغ إن لم يشغله بما يعود عليه و على أسرته و على مجتمعه و أمته بالنفع و الخير سيملأه بالفساد و بالشر سواء اتجاه نفسه أو غيره...من هذا المنطلق يصبح الوقت قيمة و قيمة نادرة لا يمكن استبدالها و لا تعويضها و لا استرجاعها و هذا هو بيت القصيد في النصيحة التي يقدمها الرسول عليه الصلاة و السلام...فالوقت نعمة و استهلاكها فيما لا يفيد لا يزيد الطين إلا بلة و الإنسان إلا حسرة على ما فاته...في حين إذا تم استهلاكها (تلك النعمة كقيمة)كمادة منتجة لقيم أخرى تضاف إلى القيم المنتجة التي تحمل من الإيجابيات ما يقوي الإنسان في مجالات عدة على المستوى الجسمي البدني أو على المستوى الفكري العلمي أو على المستوى الأدبي الفني أو على المستوى الروحي الأخلاقي...فالإنسان بالإضافة إلى كونه جسد و روح فهو حامل للعلم و المعرفة حامل لمنظومة أخلاقية...إن لم يقم بالارتقاء بما تحمله ظلت على سلبياتها و على تناقضاتها و ذاك ما لا يرضاه لا الله جل و علا و لا الرسول عليه الصلاة و السلام و لا الإنسان عندما ينظر في صحيفته في يوم من الأيام كقارئ لها...

ردك أيها اللبيب قصيصة في حد ذاته...
لأن الإنسان إلى حد ما يصنع قدره و مصيره بيده و إلا ما جدوى سنة التغيير التي جعلها الله عز و جل سنة من سنن الحياة تسري على الكائنات الأخرى جبرا و تسري على الإنسان اختيارا...فمن أراد الهداية بصدق و أرادها بحق هداه الله لها عندما يحاول بما لديه من استطاعة و من يقين...

فالزمن لا ينتظر أحدا فهو في صيرورة لا يتوقف إلا حين يشاء الله...فإصلاح الآفات يبدا من الذات قبل أن ينتقل للآخر...

تحيتي و تقديري...

[سعيد نويضي]

اللــــــــــــــــــــــــــــــــــــه عليك ... يالها من سخرية ،، تناول رائع ..
البعض يصيبه الهرم بالشكل والآخر يصيبه الهرم بالروح والفكر ،،
هي نظرت الى شكله الذي هرم بسبب العمر ،،
وهو نظر إلى طباعها السيئة التي أصابتها بالهرم .


الأستاذ الفاضل سعيد نويضي
تحية تليق بقلمك الذي يلتحف الجمال في صياغة المواعظ والعبر .

تقديري واحترامي سيدي الفاضل

بسم الله و الحمد لله و سلام الله على الأديبة الفاضلة أريج عبد لله...

سرتني كثيرا قراءتك و قراءتك لمسألة الهرم...فهناك من يهرم ظاهريا و هناك من يشيخ باطنيا و شتان بين الظاهر و الباطن...في حين أن العدل و التوازن يقتضي تحيق المعادلة بين الظاهر و الباطن...
حقا هي نظرت إلى الشكل و أصدرت حكمها و هو نظر إلى طباعها و حاول أن يضمد ما أفسدته الظروف...

تحيتي و تقديري لحضورك و مشاركاتك على مستوى القراءات و على مستوى الإبداع...

[سعيد نويضي]

أستاذنا الفاضل وحبيبنا ونور وقرة عيوننا القاص أ. سعيد نويضي
على هامش سخرية لأخي القاص المبدع سعيد نويضي

سخريات هادفات بالمواعظ تتحلى
كلما عدنا إليها يعبق الإيحاء فلا
باقتدار صغت سخرية بها الأقدار أولى
وبحكمتك الرشيدة يزدهي المضمون نبلا
وبحبكتك العتيدة تعشق الأهداب كحلا
وبتعبير دقيق: ياسعيد أجدت فعلا
كن بخير آخر العمر سعيدا ليس إلا

تحية ترقى لتليق

بسم الله الرحمن الرحيم و سلام الله على الأديب الفاضل الأخ الشاعر اللبيب الذي ما فتئ يتحفنا بجميل القول صدقا و أخوة في الله جل و علا...

أحبك الله الذي أحببتنا من أجله و هدانا جميعا لما يرضى به عنا يا رب العالمين اللهم آمين...

لقد أصبغت علي ما يليق بك أكثر مني...و ألبستني من روعة الكلام ما يجعلني أحمد الله كثيرا و أن أستعيذ به كثيرا حتى لا يغريني أناي و يصيبني العجب و الإعجاب...
فلك جزيل الشكر أخي الحبيب ياسر طويس على كلماتك التي تركت أجمل صدى في أركان وجداني...

تحيتي و تقديري...

[ياسر طويش]

لله درك ياسعيد لله درك يازمان
لله درك ياسعيد سلمت يانبع الحنان
يابن الكرام لك انحنى الزهر وهام الصولجان
فاسلم لنا تاج المودة والوفا والإمتنان

للأصالة عنوان

[سعيد نويضي]

	لله درك ياسعيد لله درك يازمان لله درك ياسعيد سلمت يانبع الحنان يابن الكرام لك انحنى الزهر وهام الصولجان فاسلم لنا تاج المودة والوفا والإمتنان للأصالة عنوان بسم الله و الحمد و سلام الله على الفاضل الشاعر الأديب الأخ ياسر طويش يسر الله لنا و لك و لمن دخل هذا البيت الأمن و الأمان و هدانا جميعا لجميل القول و فصل البيان رقيا بلغة القرآن آخر كتب الرحمان كتب على نفسه الرحمة و صدق الوعد منزل الفرقان للأصالة عنوان. ففي واتا تجد الراحة و الاطمئنان فهي مسكن و سكن لكل حائر تائه بين في عالم تطاول فيه البنيان