البطل الذي هزم اميركا

[مازن عبد الجبار]

بطل هزم امريكا ومرّغ راسها في التراب باخلاقه بحرصه على العدالة رفض الرضوخ للتهديد او قبول الرشوة على الرغم من ان البعض عرض عليه مبلغا مالبا كبيرا مقابل السكوت عن تزوير انتخابات العراق قبل خمسة اشهر بل اصر على كشف اسرار تلاعب نوري رئيس الوراء الحالي في العراق بالبطاقات الانتخابية وتزويره مئات الاف البطاقات لصالحه وصالح ائتلاف دولة القانون التابع له حيث اثبت ستيفن وقوع التزوير ثم انبرى له عادل الدباغ خريج الدراسة الابتدائية والدكتوراة المزورة محاولا تكذيبه دون جدوى نعم امريكا حتى الان عاجزة عن منح نوري ولاية ثانية لحكم العراق بعد ان اوقف ستيفن تقدم نوري في الانتخابات بوقف الاستمرار في التزوير عند حد معين بفضح امره امام العالم اجمع مما عنى استحالة الاستمرار في التزوير لكن امريكا راحت تدافع عن حليفها نوري محاولة تغطية تزويره ومنع التحقيق باحتياله بحججها المعروفة مهما يكن ذلك البطل تمكن من ايقاف استمرار تزوير نوري لنتائج الانتخابات على الاقل كما قلنا وان مررت امريكا التزويرالسابق لتدخّل ستيفنسن فحرمه من ا لحصول على المركز الاول في الانتخابات مما احرج امريكا وجعلها حتى الان تحاول التلاعب بحقائق الانتخابات وقوانينها لتمرر اعادة تعيين نوري رئيسا لوزراء العراق لخدمة مشروعها الخاص بالتطهير العرقي وابادة سنة العراق على مراحل تلافيا لغضب الدول التي تسرقها اسرائيل تحت اسم امريكا تسرق نفطها الان نعم ذلك ا لبطل ستراوس ستيفنسن جعلنا ببطولته باخلاقه العالية بتفانيه من اجل الحق في زمن القتلة والمجرمين جعلنا نخجل من انفسنا نحن العرب نحن الذين تخلينا عن حقوقنا وبعضنا تخلى عن دينه حبا في الحياة بما فيها من مال وشهوات متناسيا ان الوطن اذا ضاع ضاع كل شئ ستراوس ستيفنسن خط اسمه في سجلات البطولة والتفاني في اداء الواجب ذل امريكا ومنعها حتى الان من اعادة تعيين نوري رئيسا للوزراء واضعا حدا لتنفيذ مشروعها القائم على الابادة الشاملة لسنة العراق للانتقال بمشروع شرق اوسط جديد لمرحلة ثانية على الرغم من خسارة نوري الانتخابات غير ان امريكا وايران تصران على اعادة تعيينه رئيسا للوزراء بحجة ان الشيعة اغلبية في العراق من قال ان الشيعة اغلبية في العراق خمسة ملايين سنّي مهجر خارج العراق ماعدد السنّة في محافظات حنوب ووسط العراق قبل ان تعمل اسرائيل تحت اسم امريكا على تهجيرهم با لاعتداءعلى اعراضهم وارواحهم واملاكهم لاجبارعم على مغادرة العراق
بغض النظر عن الاغلبية والاقلية في العراق اذا شملنا خمسة ملايين مهجر سنّي في الحساب نقول ألا يحكم الشيعة باكستان وهم أقلية لماذا لاتحتج امرييكا وايران على ذلك
حتى الان تحاول التلاعب بحقائق الانتخابات وقوانينها لتمرر اعادة تعيين نوري رئيسا لوزراء العراق لااكمال مشروعها التطهير العراقي لابادة سنةالعراق على مراحل تلافيا لغضب الدول التي تسرق اسرائيل تحت اسم امريكا نفطها الان بالرغم ذلك لازالت امريكا تحاول بشتى الالاعيب فرض نوري كمرشح لرئاسة الانتخابات بالرغم من انه خسرها اذ لم يحصل في جميع التجارب الانتخابية العالمية ان قدم اسم مرشح خاسر للفوز بمنصب رئيس الوزراء من غير الكتلة الفائزة إلاّ ان فشات في تشكيل الحكومة بعد تكليفها هذا لم يحصل في العراق حتى الان اذن اظهرت امريكا حقيقتها وزيف شعاراتها باعلان عداءها للديموقراطية حين تعارضت مع مصالحها ثم راحت تحاول الالتفاف باي شكل على القوانين الدولية التي لاتجيز اي تحالف بعد ظهور نتائج الانتخابات الا بعد فشل الكتلة الفائزة في تشكيل الحكومة هذا كما قلنا لم يحصل في العراق حتى الان بفضل استاذ الاخلاق والفضيلة سيتراوس ستيفنسن الذي قال كفى للتزييف وخداع الشعوب
هل سبق ان حصل مثل هذا في اي مكان في اية ديموقرطية قديمة او حديثة امريكا هل نريد تزوير الديموقراطية والتلاعب بها باكاذيبها واجرامها
لاتخجل امريكا من ذاتها حين تطرح مشروعا لتشكيل الحكومة في العراق يسمح لنوري الخاسر في الانتخابات السفاح قاتل مئات الالاف في الجهاد والمحمودية وغيرهما من بغداد من بقية العراق سفاح السيارات عديمة التهوية لقتل الذين ثبتت براءتهم بحجة نقلهم سفاح سجن المثنى السري الذي يبعد مئة متر عم مقر نوري فامريكا حين تفشل في فرض ارادتها بطرقها الملتوية تعلن اجرامها وتجاوزها على القانون نعم تطالب امريكا باحتفاظ الخاسر في الانتخابات بمنصب رئيس الوزراء كما فرضت قرضاي الامريكي الجنسية سارق ومزور انتخابات افغانستان باعتراف امريكا ذاتها كما فرضته على الشعب الافغاني بمنصب رئيس افغانستان اذن هذا عداء واضح للديموفقراطية حين تكون نتائجها لغير صالح امريكا اذن لماذا تطالب بها اميركا هل تخدع العالم هل تريد ابادة السنة في العراق حتى وان افتضح امر كذبها وحرصها المخادع على الديموقراطية هذا ما تفعله امريكا حيثما ارسلت قواتها او تدخلت باسلوب غير قانوني قتل وابادة جماعية ثم تهدّئ الوضع في منطقة لترتكب جرائم في اخرى احيانا تدعي الحرص على المفاوضات بين الفلسطينيين والاسرائيليين في الوقت الذي تريد تمرير تشكيل حكومة في العراق بغير نتيجة الانتخبات بفرض الخاسر على الشعب كما قلنا لم يسبق ان تشكلت حكومةمن ائتلافين خاسرين بعد انتخابات قبل تكليف الكتلة الفائزة بتشكيل الحكومة اذن هذا تجاوز خطير على كل مبادئ الديموقراطية والعدالة في العالم كانوا يقولون 2005 حين لم يشارك السنّة في الانتخابات ذوو الاصول الايرانية فازوا في الانتخابات فلابد من تشكيلهم حكومة فماذا يقولون الان ألم تفز العراقية فلماذا هذا التجاوز على القانون اما تفسير المحكمة الاتحادية فهو غير قانوني لان المحكمة غير قانونية لعدم وجود قانون تعمل عليه اذ لم يصادق مجلس النواب السابق على قانونها كما ان ما افتت به لم يسبق ان وجد له نظير في ديموقراطيات العالم كذلك تريد امريكا تمرير تقسيم السودان مع تجهيزجنوبه بالاسلحة والاعتدة وفق مخطط شرق اوسط جديد باي شكل اي بتزوير الانتخابات وفرض الخاسر ان اقتضى اللامر كما حصل في العراق وافغانستان اذْ ان ما جرى فيهما يثبت ان لا انتخابات شريفة ولاحليف شريف لامريكا حيثما تدخلت لصالح جهة ما
تقوم عملية ابادة السنّة في العراق على فتاوى علماء ايراتيين اذْ تحلل قتل المسلمين السنّة واستباحة اموالهم واعراضهم بما يوجب العمل بجميع تلك الفتناوى
اما المبدا الصهيوني فقائم على اية في التوارة المزورة ...يجب قتل من يرفض ان يكون عبدا لاسرائيل هذا يوضح تقارب الاهداف في مسالة ابادة العرب مماجمع الطرفين وان اختلفا في امور اخرى
المحكمة الاتحادية التي اباحت التحالف غير الشرعي بين ائتلاف دولة القانون والائتلاف الوطني في العراق الذي حصل قبل ما يرفض الايرانيون والامريكان
اجراءه القانوني المعروف في كل الانظمة الديموقراطية في العالم تكليف الكتلة الفائزة بتشكيل الحكومة العراقية التي اتفقت امريكا وايران علنا هذه المرة على منعها من تشكيل الحكومة مما يوضح بلا لبس معارضتهما للديموقراطية الحقيقية التي تتعارض مع مصالحهم الاجرامية فاتضح بما لايقبل الشك عداءهما للديموقراطية العنوان الجميل الذي يخفي جرائمهما في العراق وافغانستان
اقول مرة اخرة المحكمة الاتحادية غير شرعية لانها لاتعمل بقانون اذْ لم يصاقد مجلس النواب السابق والحالي على قانونها فكيف يحق لها اصلا تزوير الديموقراطية ومخالفة شروطها وكيف اذا كانت غير شرعية لاقيمة قانونية لقرارتها
زيادة على مخالفتها للقانون الدولي الذي يحدد بلا لبس من يجب ان يشكل الحكومة الذي يتم التجاوز عليه لاول مرة في العراق بموافقة امريكا وايران اقول مرة اخرى
ان اتفاق امريكا وايران على عدم السماح للعراقية الكتلة الفائزة بالانتخابات في العراق بتشكيل الحكومة بالاعيب واحتيال لم يسبق ممارسته في تاريخ الديموقراطيات يثبت ان امريكا هي العدو الاول للديمواقراطية الحقيقية النزيهة في العالم اذ ان ادعاءها الحرص على الديموقرطية ليس إلاّ وسيلة لسرقة ثروات العالم ما تلبث ان تتخلى عنها حين لاتكون لصالحها وصالح عملائها بل لم يسبق في تاريخ الديموقراطيات في العالم ان اسس احد تحالفا جديدا بعد انتهاء الانتخابات قبل تكليف الكتلة الفائزة بتشكيل الحكومة ثم فشلها في ذلك امريكا وحلفاءها في العراق لم يكلفوا كتلة العراقية بتشكيل الحكومة حتى الان لانهم لايريدون ان يشارك السنّة مشاركة فعالة في حكم العراق لان ذلك يمنع تنفيذ المخطط الامريكي للتطهير العرقي وابادة سنّة العراق كاملا بما يكشف حقيقة جرائم امريكا وجرائم القوات الايرانية في العراق فجاة تحول الاعلام الامريكي من العداء لايران للاتفاق معها ليكشف حقيقة التعاون الامريكي الايراني في العراق مؤكدا صحة اعتماد امريكا على ايران في اغلب شؤون العراق مما يجمع امريكا وايرات بما يوضحه علماء ايرانيون في العراق بفتاواهم حيث يقولون السنة مرتدون وهذا يعني وفق حساباتهم وجوب قتل جميع السنة واغتصاب اعراضهم والاستيلاء على ممتلكاتهم بما يتفق مع المبدا اليهودي الوارد في التوراة المزورة ....يجب قتل من يرفض ان يكون عبدا للصهاينة مما يوضح حقيقة المخطط الامريكي الصهيوني في العراق بغض النظر عن الاكاذيب الاعلامية وامكانية ان يتغير موقف احدهما من الاخر بعد اتمام تعاونهما في التطهير العرقي وابادة سنة العراق
وان اختلفا في امور اخرى
حصل بعض الامريكان على تعويضات مادية كبيرة من رفع دعاوى يتهمون فيها النظام العراقي السابق باهانتهم واساءة معاملتهم خلال حرب الخليج الثانية ماذا عن عشرات الاف الاسرى العراقيين الذين تعرضوا لسوء المعاملة والتعذيب والاهانات والاعتداء على الاعراض ثم ثيتت براءتهم من التهم المنسوبة اليهم هل يحق لهم رفع دعوى ضد العدو الامريكي كلا لأن الامريكان ياخذون تعهدا ممن تثبت براءته بعدم رفع دعوى ضد الامريكان قبل اطلاق سراحه انظر لخسة ووضاعة الامريكان
جاء في تقرير لمنظمة العفو الدولية 10/2010 ان عدد السجناء العرقيين في السجون النظام الحالي الحاكم في بغداد ثلاثون الف معتقل بدون محاكمة بعضهم في السجن منذ 2003
طالبت المجموعة العربية والتركمانية في كركوك باخراج الاسايش الكردية من كركوك معللتان طلبهما بان الاسايش الكردية لديها مخطط لاجبار العرب والتركمان على مغادرة المدينة لتغيير ديموغرافيتها
غالبية الضباط خاصة من الرتب العالية والجنود في الجيش الحالي في العراق لايجيدون القراة والكتابة لماذا حلّت امريكا الدولة المتقدمة علميا الجيش السابق
في العراق
لتكون جيشا كهذا الامر ليس بمحض الصدفة او الخطا انه تدبير خسيس مدروس لاهداف ثابتة لايمكن ان تحيد عنها امريكا لانها من مقومات مشروع شرق اوسط جديد المقصود منه القضاء على مقومات الحياة في الدول الاسلامية لابادة سكانها الاصليين والاستيلاء على ثرواتهم
مهما ارتكبت من جرائم فامريكا من قواعدها الاساسية عدم محاسبة اي مجرم من حلفائها كذا تحاول حمايتهم جميعا وتبرير جرائمهم والتستر عليها اذ لامجرم كقرضاي او نوري يحل محلهما وانْ نفذت فيهم حكم العدالة فلن يثق بامريكا مجرم بعد الان
ثلاثة ملايين بطاقة مزورة تم التاكد من عائديتها للانتخابات الرئاسية2009
السابقة في افغانستان لتتضح شيئا فشئيا تفاصيل قاعدة الاجرام الامريكي في افغانستان كيف تتعاون امريكا مع قرضاي بعد ان وصفته بمزور الانتخابات كلينتون تدعي انها تخشى من تنامي الحرس الثوري الايراني لكن مايعني هذا نوري القائد الحقيقي لفيلق بدر الايراني في العراق رئيس وزراء تريد اميركا وايران منحه ولاية ثانية في العرق عادل عبد المهدي رئيس الحرس الثوري الايراني الخاص بعمليات الخطف والابتزاز في العرا ق فكيف تمكنهم من الحكم تدعي انها تخشى تنامي الحرس الثوري الايراني هل تخشى من انقلاب ايران ورغبتها في السيطرة الكاملة على العراق ام انها لعبة اعلامية امريكا هي التي سمحت بتطور الصناعة النووية في ايران كان يمكن ان توقفها بعد ان تاكد خلو العراق من الاسلحة النووية 1996 الامر مجرد لعبة بل مطرقة ابتزاز لسرقة اموال بعض الدول
خمسون مليار دولار فائض نقدي لدى مايسمى الحكومة العراقية الحالية نهاية 2009 هي تدعي وجود عجز بقدر عشرين مليار دولار بداية عام 2010 بينما يعاني الشعب الجوع والفقر والتسول
غياب الوثائق والكشوفات الخاصة بصرفيات وزارة المالية حتى عام 2009 ماذا يعني هذا هل نحن في دولة مغولية او مدينة عصابات هل هنالك عملية ساسية او مجزرة عالمية يحكمها فتاوي القتل وابادة الطوائف
طالما ان امريكا وايران حلتا الجيش العراقي وكونتا جيشا من فيلق بدر والتتر البرزانيين جيش لا وجود للعرب السنة فيه يتناسب مع حجم وجودهم في العراق طالما ان امريكا وايران الغيتا الخدمة العسكرية في العراق لمنع وجود العرب السنة بشكل حقيقي ومؤثر في الجيش طالما ان امريكا وايران لاتسمحان للكتلة العرقية الفائزة في الانتخابات بتشكيل الحكومة في العراق لوجود حقيقي للسنة في تلك الكتلة وطالما ان هنالك عشرات الاف السجناء في العراق بغير محاكمات بعضهم من سنين طالما ان امريكا وايران تقتلان السنة الابرياء ما امكنهم ذلك لترهيب بقية السنة واجبارهم على ترك العراق اذن هما يقصدان العرب السنة حيثما ورد تعبير الارهاب لكنهما لايعلنان ذلك خشية انتباه بقية الدول لحقيقة المخطط بشكل يؤدي الى اخذ الحذر بما يمنع تنفيذه يمنع استمرار سرقة امريكا واردات النفط العربي لاكمال تنفيذ مشروع شرق اوسط جديد اما دقة الاستنتاج فلااحتمال للخطا لعدم وجود تفسير اخر للوضع الحالى
لكن هل يمكن القول ان من اسباب تاخير تشكيل الحكومة العزم على اجراء تعداد سكاني مزور مقدما 10/2010 لان اكثر من خمسة ملايين عراقي مهجر خارج العراق تامل امريكا ان يجري التعداد في غيابهم لتزويرديموغرافية العراق خاصة ان كريستوفر هيل سبق ان وعد باعادتهم ان انتخب سفيرا لامريكا في العراق ثم فاز بالمنصب وغادره دون ان يعيد احد من المهجرين للعراق كل شئ واضح بمقوماته واسسه ومراحله وامده هل يجوز ان لايحاسب المجرمين وتذهب دماء الضحايا هباءا مهما طال الزمن او قصر فلابد من تقديم جميع مجرمي امريكا داخل العراق الى العدالة هذا ما تخشاه امريكا ان شكلت العراقية الحكومة من الكتلة الفائزة العراقية لان الادلة ثابتة ودامغة لكن وجوه الجريمة على راس الهرم السلطوي في العراق تمنع محاكمة المجرمين من حلفاء امريكا هذا من اسباب اصرار امريما على اعطاء ولاية ثانمية لنوري واتفاقها مع ايران على الالتفاف على الديموقراطية يقول من يحكمون العراق نحن نحكم باسم العرب الشيعة من منهم عربي شيعي وزير النفط حسين الشهرستاني هل يوجد منطقة في العراق اسمها شهرستان
وزير المالية باقر جبر صولاغ هذا اسم ايراني واضح وزير الامن الداخلي شيروان من يسمي في العراق شيروان واغلبنا سمع بكسرى انو شيروان بعضهم غير اسمه خاصة من ابناء المتعة الذين عاشوا على التسول في شوارع النجف وغيرها ممن تزوج اباؤهم زواج المتعة اثناء زيارة او ماشابه لا يعلم احد اين اباءهم الان رئيس الوزراء الحالي سبق ان ادعى ان اسمه جواد ثم قال اسمي نوري ولايعلم سوى الله مااسمه الحقيقي في الجنسية الايرانية التي بحوزته
قال احد السياسيين لاكهرباء لاماء لاامن لاامن غذائي في العراق نهب الثروات والفساد الاداري مستشريان كل ما يجري غير دستوري والديموقراطية التوافقية خروج عن الديموقراطية بل مبنية على استقطابات دينية مذهبية انتهى راي المحلل السياسي
فما الذي حقيقته امريكا بديموقراطيتها الكاذبة التي ترفض ان يشكل الفائز الحكومة في العراق
نقوم بعض العصابات الايرانية باغتصاب بعض المراجعات اللواتي
يراجعن السجون لمعرفة احوال ذويهن المعتقليتن اي عار سيلحق اميركا الى الابد ان اتضحت حقيقة غزوها للعراق للعالم باسره
علما بان ما يسمى وزارة العدل العراقيةاعترفت بان اكثر من اثني عشر الف معقل في سجون العراق بغير تحقيق فماذا عما لم تعترف به كذلك اعترفت بوجود كم هائل من انتهاكات حقوق الانسان في سجون العراق فيما اكدت جهة معينة قيام ضباط باغتصاب نساء سجينات في العراق منذ003 حتى الان مما يؤكد صحة وجود انتهاكات ممنهجة بامر من جلبتهم امريكا للعراق ومكنتهم من حكمه لا كما يقولون بالديموقراطية بل باحتيال والاعيب امريكا بدلالة رفضها تسليم الحكم لكتلة العراقية الفائزة في انتخابات 2010 تعذيب حتى الموت اغتصاب قتل تهجير انتهاكات ممنهجة بامر السلطة لا كما يدعي البعض حالات فردية غير
شاملة
قال شخص من وزارة حقوق الانسان في العراق 20/9/2010 نحن غير راضين عما يجري مما نتمنى ان يزيد عبارة لها معنيان اما ما يقصده فيؤكد ما يجري على الارض
قامت القوات التترية البرزانية بتهجير مئات الاف العرب منذ 2003 حيث سمحت لها القوات الامريكية باحتلال اجزاء واسعة من شمال العراق اذْ ان القوات الامريكية لم تحافظ على وضعية البلاد الديموغرافية الذي هو من واجبات الدولة المحتلة بل سمحت للاكراد بالسيطرة على العديد من الاراضي العربية وتهجير اهلها كما فعلت بريطانيا 1918 حين سمحت للتتر اليرزانيين بالاستيطان شمال العراق لتهجير اهله الاشوريين العرب اما الان فبعد ان فازت قائمة الحدباء في الموصل بانتخابات المحافظات سمحت امريكا للقوات التترية البرزانية باحتلال اجزاء من محافظة نينوى وتشريد عربها منها منطقة الشيخان التي اكتشف فيها النفط مؤخرا مع صمت العالم وخرس الجامعة العربية والاستيلاء على ثروات نينوى خاصة النفطية فاية غدالة اية واجبات حافظ عليها الامريكان ما يجري احتيال منه اعلامي لتمرير ما يحقق الاهداف الشيطانية الامريكية بابادة العرب في العراق على مراحل لامتصاص زخم رد الفعل والتمويه لضمان عدم معارضة البعض
سبق ان قال عبد العزيز الحكيم 2007 ما معناه هؤلاء اي العرب السنة بنو امية سنقضي عليهم جميعا او نخرجهم من العراق ....سبق ان قال احد مسؤولي ذوي الاصول الايرانية في النجف ما معناه ...سنخرج البعثيين جميعا من النجف 2010 سبق ان قال محافظ بغداد 2010 صلاح عبد الرزاق مامعناه... سنفصل جميع البعثيين اي العرب السنّة من الوظائف في بغداد ...فالمسالة ليس مسالة ترحيل في مناطق محدودة لضمان السيطرة الايرانية على العراق انه ترحيل شامل يستند الى منهاج يضمن تحقيقه كاملا قبل ان يكتشف البعض حقيقته
معلوم ان غالبية اعضاء الحكومة الحالية في بغداد يحملون جنسيات اجنبية ما كانوا ليحصلوا عليها لولا اثبات ولائهم لوطنهم الذي يحملون جنسيته وتفضيله على اي ولاء اخر فكيف يتحكمون في مصير العراق
لو حكم العراق شخصا سنّيا منذ عام 2003 هل كان ليقتل عراقي واحد هل كانت ثرواته وامكانياته لتذهب سدى هل كان العراق ليتحول لجموعة من الارامل واليتامى والمعاقيبن والمتسولين والقتالى والمهجرين لنصغ السؤال بطريقة اخرى تتمتع البحرين الان بالامان والسلام لا احد يعتدي على سنّي او شيعي فيها لاغراض طائفية لو حكم ذوو الاصول الايرانية البحرين لاسمح الله هل كان حالها الان افضل من حال العراق او لكان الدمار والقتل توزع لكل شبر فيها لأن فتاوى ذوي الاصول الايرانية تعد المسلمين السنة مرتدين يجب قتلهم والاستيلاء على اموالهم واغتصاب اعراضهم اي نشر الفوضى التي تسميها امريكا خلاّقة والخراب والقضاء على مقومات الحياة والامن والتعايش السلمي في المجتمعات الاسلامية هذا ما تريده اسرائيل وفق مبداها التوراتي ...قتل كل حر يرفض ان يكون عبدا لاسرائيل.. كما قلنا كما انه يتفق ورغبتها في نشر مشروع شرق اوسط جديد بتزوير عوامل تحقيق الجريمة بالاعلام ففي كل مجتمع بسيط هنالك مجرمون اما ان يحولهم الاعلام الى مظلومين ومضطهدين فهو تمهيد للقضاء على اسس التوازن بين الطوائف والقضاء على ما يمنع الفوضى الاجرامية بحجة الحرية لان من شروط الحرية ان لا تنتهك الحرية المشروعة للمجتمع فليس كل ما يعتقده شخص يجب تطبيقه لان للحياة العامة شروط هي قبل ما يتعارض معها لكن امريكا تريد العكس فاذا كان هنالك معارضين لمجتمع ما لاي سبب تحاول استغلال هؤلاء للقضاء على المجتمع باكمله بخلق مشاكل كبيرةيستحيل الحياة معها كما يجري في العراق
طوال العهدالسابق لم يقتل شخص واحد على الهوية او لاغراض طائفية او دينية او مذهبية او على الهوية او انفجار هذه حادثة حقيقية اغرب من الخيال ...القت قوات ذوي الاصول الايرانية القبض على شخص بتهمة قتل شاكر كتاب مع بعض من اهله ثم اعترف بالجريمة تحت التهديد علما بان شاكر كتاب من اهالي بغداد حي مع بقية من اتهم ذلك الشخص بقتلهم لكن تلك القوات وقضائها يرفضان اطلاق سراح المتهم
قال اوباما 20/9/2010
مما جاء في تقرير منظمة العفو الدولية الاخير هنالك انتهاك ممنهج لحقوق الانسان في السجون العراقية ممنهج اي ان الامر منهجي بامر من القيادة العليا ممثلة برئيس الوزراء نوري من يسيطر على الوضع العسكري في العراق نيابة عن اسرائيل تحت اسم امريكا
كما قلنا امريكا تريد تاسيس حكومة غير شرعية من الكتلتين الخاسرتين في الانتخابات لمنع الكتلة الفائزة من تشكيل الحكومة لماذا لاكمال مشروع ابادة السنة في العراق فنوري الممثل الاعلى لكل القوات الايرانية في العراق باستثناء الحرس الثوري الايراني الخاص بالخطف والابتزاز والاغتيالات في العراق اذ يقوده عادل عبد المهدي
في الفلوجة 16/8/2010 حدثت جريمة يندى لها الجبين جريمة التتر لم يرتكب مثلها
دخلت المدينة قوات من بغداد كانت على الاغلب من مكتب رئيس الوزراء وحتما بموافقته دخلت بصحبة جنود امريكان فقتلت تسعة افراد بينهم طفلين وامراتين ثم اطلقت كلابا لتمزق اجسادهم حتى ترهب الناس جنوب الفلوجة وتجبرهم على الهجرة خارج العراق لو لم يكن هذا صحيحا لالقوا القبض على المقصودين يتلك الجريمة واحالوهم للقضاء اتفاق امريكا ايران على تشكيل حكومة غير شرعية مخالفة لنتائج الانتخابات في مرة اخرى العراق يطرح السؤال التالي ..ما الداعي للانتخابات والديموقرطية اذا كانت كتلتين خاسرتين ستكونان كيانا اكبر بعد الانتخابات في جميع الاحوال قبل ان تكلف الكتلة الفائزة بتشكيل الحكومة لمنع الكتلة الفائزة من حقها الديموقراطي فما جدوى الانتخابات اذن هل جرى مثل هذا الامر في اي مكان في العالم من قبل كل يوم خدعة جديدة ولعبة جديدة وتجاوزجديد على قيم الدبموقراطية والقانون الدولي الذين تتشبث يهما قولا لا عملا امريكا او اسرائيل تحت اسم امريكا هذا من اخس واقذر ما ارتكبته امريكا طيلة حياتها من جرائم بل طرحت نفسها كمزورمحتال للديموقراطية امام العالم اجمع كاشفة حقارتها ومعاداتها للعدل والقيم الانسانية في العالم
يوم 8/ 2010 القت قوات ذوي الاصول الايرانية في بغداد والمحافظات القبض على اربعمئة واربع وسبعين شخصا في يوم واحد نعم هذا العدد في يوم واحد ويقولون لاصحة لادعاء منظمة العفو الدولية وجود ثلاثين الف سجين في السجون الحالية في العراق مما يؤكد ان اغلب السجناء في سجون سرية غير قانونية بلا دليل يدينهم لانهم ابرياء توقيفهم لترهيب بقية السنة لاجبارهم على الهجرة لااكثر
حتى المستشفيات لم تخل من جرائم العدو ذو الاصل الايراني فعصاباته تقوم بالاعتداء حتى على الاطباء السنّة وضربهم امام المجتمع والاعتداء على اعراضهم كما يجري لبقية السنة حيثما ضعفت المقاومة اما اذا رفض احد السنّة ذلك فالتهمة جاهزة ارهابي يجب قتله ثم يعتدون على عرضه لاجبار عائلته على الهجرة هذا ليس في جميع المناطق لكن في المناطق التي يحين دورها وتضعف المقاومة فيها لدرجة تكون الحالة ملائمة لتنفيذ الجرائم الصهيونية التترية الايرانية في مخطط الترحيل على مراحل لحين اخلاء البلاد من سكانها الاصليين كما قلنا حتى الضباط الخونة الذين ساعدوا الايرانيين والتتر على السيطرة على العراق تتم تصفية بعد انتهاء الفائدة من وجودهم في الجيش ان الاجرام الامريكي قائم على خلل كبير في بناء الشخصية الامريكية فهي قابلة للشر وتفسر الخير تفسيرا شريرا قائما على القتل وابادة الاخيار لانها من سلالة مجرمي اوربا ومومساتها من ناحية وابنة العاهرات في اجزاء لايستهان بها من المجتمع الامريكي من ناحية اخرى كما ان السيطرة الصهيونية على المجتمع الامريكي تتلاعب بالقيم كما تشاء كذلك علينا ان لا نهمل تاثير شخصية سوبرمان الخيالية في بناء الشخصية الامريكية منذ الطفولة وفق تحكم العوامل اعلاه وتحريفها للشخصية شخصية سوبرمان الذي ينفذ القانون بيديه بعد عدِّ الباطل حقا والحق باطلا علما بان احد الاختصاصيات المصريات سبق ان تحدثت عن تاثيرشخصية سوبرمان والوطواط في المجلات الامريكية على الطفل فهذه النقطة الخاصة بشخصية الطفل الامريكي ليست من تحليلاتي لكنها من دراسة اختصاصية مصرية
قال احد الامريكان حين سؤل عن مهنته
..انا في اميركا حيث الجميع يسرقون قال اخر اتفرج علىالتلفزيون لاطلع على الاكاذيب الامريكية الجديدة
لاننسى ان من الصعب العثور على رجل او امراة لم يتعرض للاغتصاب في الطفولة او الاحتيال المالي في الكبر او الشباب في اميركا كل هذا يؤثر في بناء التركيبة النفسية للمجتمع
فالحكومة في العراق لن تكون شرعية ان لم تشكلها الكتلة الفائزة حقا بغض النظر عن الالاعيب والتكتلات غير القانونية وغير المسجلة لدى مفوضية الانتخابات لكن المهم لدى الامريكان ان يوافق التتر البرزانيون وذوي الاصول الايرانية واسرائيل تحت اسم امريكا عليها
يوم 27/8/2010 قامت القوات الامريكية بمداهمة بيت مواطن موصلي شمال شرق المدينة ثم قتلته امام عائلته لماذا لترهيب بقية اهل المنطقة القريبة من حدود الدولة الكردية بشكل يضطرهم للهجرة لو ان لديهم دليلا واحدا يدين من قتلوه لالقوا القبض عليه واحالوه للقضاء حدث هذا في الوقت الذي ادعى فيه الامريكان انهم باشروا بالانسحاب من العراق بينما نجد قواتهم منتشرة شمال الموصل في المناطق التي احتلتها القوات التترية البرزانية بعد 2003 لاقامة حاجز امني شمال العراق بابادة سكانه الاصليين لضمه للدولة الكردية القائمة هناك منطقة عازلة امنية شبيه بالضفة الغربية فكيف يقولون باشرنا بالانسحاب من العراق كذلك سيبقى لهم اكثر من عشرين الف في اضخم سفارة في العالم في الصينية بغداد جيش بملابس مدنية السفارة فيها حصان طروادة
سبق ان اكتشف سجن سري في مطار المثنى على بعد مئة متر من مقر رئيس الوزراء العراقي الحالي نوري كان فيه المئات ممن تعرضوا لصنوف الذل والهوان منذ 2009 الذين بقوا اشهر عديدة فيه لم يحالوا للقضاء كونهم ابرياء لااثباتات تدينهم لكن قوات نوري المعروفة بقوات سوات القت القبض عليهم في الموصل ليلا وعرّضتهم لشتى انوزاع التعذيب لا لشئ سوى لترهيب بقية المواطنين واجبارهم على الهجرة خارج العراج هكذا تتصرف امريكا مع البرئ 27/3/2010 قام نوري بسجن بعض الابرياء من الموصل في سجن المثنى السري قبل اشهر لم يحلهم للقضاء لانهم ابرياء لا ادلة تدينهم لكنه فعل ذلك لترهيب بقية ابناء الموصل بشكل يجبرهم على الهجرة من الغريب ان الحصول على جواز في العراق كان اغرب من الحلم لصعوبة الاجراءات لكن بعد جريمة القاء القبض على الابرياء وزجهم في سجن المثنى السري الذي يبعد مئة متر عن مقر رئيس الوزراء اطلق ذوو الاصول الايرانية الحاكمون في بغداد بحماية امريكا منح الجوازات للجميع بلا استثناء ياسهل ما يكون من اجراءات ضمن مخطط تسهيل هجرة العراقيين بعد الترهيب بعدة عمليات مثل قثل الامريكان البرئ فالامر ابادة شاملة تطهير عرقي على المراحل ياملون ان يتم سرا لضمان عدم انتباه العالم خاصة دول الخليج التي ياملون ان تتنازل عن ديونها لهم فيحققون مبالغ هائلة للاستمرار في المخطط بخطى اسرع ثم الانتقال الى المرحلة الثانية من مشروع شرق لوسط جديد
الجيش العراقي الحالي غالبية قياداته وضباطه وجنوده لايجيدون القراءة والكتابة من اصول ايرانية او تترية برزانية مع بعض التمويه فكيف سمحت امريكا بتشكيل جيش كهذا إلاّ وفق مخطط التطهير العرقي لابادة سنّة العراق في الشرطة الامر يكاد يكون مشابها مع بعض التمويه مثلا قائد شرطة كركوك لايملك شهادة الابتدائية شهادة طفل في الثانية عشر من العمر
عندما تحدث موفق الربيعي عن قيادة قاسمي سلطاني احد ضباط الحرس الثوري الايراني لمفاوضات تشكيل حكومة العراق بسيطرة تامة لم يعد يظهر موفق الربيعي مع بقية اعضاء ذوي الاصول الايرانية الذين جلبتهم امريكا للعراق علما بان هؤلاء لايمثلون العرب الشيعة اصلا بل يمثلون اصولهم الايرانية عكس ادعاءاتهم التي ساندتها الانتخابات المزورة تماما
نوري سفاح السيارات عديمة التهوية كما قلنا سفاح سجن المثنى السري 2010 سفاح حي الجهاد والمحمودية بغداد 2006 حيث قال رشيد فليح السفاح ..اتسلم اوامري من نوري شخصيا لايجوز محاسبته وفق القاعدة الامريكية لانه ينفذ مخطط ابادة سنة العراق ابادة جماعية لانه يحمل الجنسية الايرانية التي لاتمنح إلاّ بعد ان يثبت حاملها ولاءه لوطنه الجديد لا الاصلي نعم امريكا لاتقبل ان يحاسب اي من مجرميها طالما انه يساهم في تحقيق اهدافها هذا اثبات اخر لزيف شعاراتها خا صة شعار ..ياحليف امريكا اقتل واذبح من اجل امريكا ثم إدّعِ فعل الخير للتغطية على ذلك بما يمكنك من استمرار ارتكاب المجازر لاحقا
جيش فيه ضباط من رتب عالية لايجيدون القراءة والكتابة المهم انهم قتلة ماجورون يحملون رتب عسكرية تمرر جرائمهم تقول امريكا وايران العرب الشيعة اكثرية في العراق بعد ان هجّروا خمسة ملايين سني خارح العراق كم عدد العرب السنّة في العمارة والناصرية وواسط والديوانية والحلة وكربلاء وبقية محافظات وسط وجنوب العراق علما بان ما نسميه الحكومة العراقية الان ليس فيها عربي شيعي واحد كلهم من التتر البرزانيين او او اكراد ماجورين او من ذوي الاصول الايرانية اغلبهم من ابناء المتعة الذين لم يروا ابا طيلة حياتهم كانوا يتسولون في شوارع النجف وطهران وغيرهما هم كغالبية جنود اسرئيل تحت اسم امريكا من ابناء العاهرات الذين لايمنحون الجنسية الامريكية إلا بعد ان يقتلوا ويغتصبوا بغير ان يتركوا دليلا على اجرامهم علما بان اهداف اسرائيل وذوي الاصول الايرانية متشابهة في التعامل مع العرب السنّة ان لم نقل متظابقة في العراق بغض النظر عن الالاعيب الاعلامية فقد أفتى علماء ذوي الاصول الايرانية بِعَدّ السنّة مرتدين اي تحليل قتلهم واغتصاب اموالهم واعراضهم كما قلنا كذلك اسرئيل تعمل وفق قاعدتها التوراتية ...اقتل من يرفض ان يكون عبدا لاسرائيل تصور من جلبت امريكا للعراق ما طبيعة السلام او النصر الذي تدعيه فيه خاصة بعد ان اعلنت تاييدها للتدخل الايراني في العراق بعد ان كانت تخفيه تدعي العداء لايران اذن هدف القوات الصهيونية والقوات التترية والايرانية في العراق واحد هو التطهير العرقي لابادة سنة العراق جاء في تقرير لمنظمة حقوق الانسان الاسرائيلية ان القوات الاسرائيلية 2010 لم توفر حقوق الانسان لسكان القدس الشرقية ولم تحمهم امام هجمات المستوطنين الصهاينة فيها الذين يبلغ عددهم عشرة الاف مستوطن بين احيائها
قال اوباما 9/2010
نمارس اقصى الضغوط على ابران من خلال العقوبات لكنه لم يذكر ان ذوي الاصول الايرانية الذين مكنهم من الحكم في العراق و يريد فرضهم على العراقيين فترة اخرى يرغم خسارتهم الانتخابات اذْ ان
الفائز في الانتخابات هو الكتلة العراقية لم يقل اوباما ان حلفاءه بعلمه يرسلون مئة الف برميل من منتجات نفطية يوميا من جنوب العراق لايران لتعويضها عن النقص في المنتجات النفطية الناتج من عقوبات امريكا عليها فاية لعبة هذه امام العالم يجري حصارا على ايران سرا يرسل تابعيه لها ما يعوضه عن النقص من الحصار اية لعبة شيطانية هذه ربما تكون لنقاط محددة ترغبها امريكا من ايران ضمن لعبة تبادل الادوار في العراق
في احد الايام ارسل التتر البرزانيون الف شاحنة منتجات نفطية من شمال العراق ليكتشف امرها فماذا عما لم يكتشف
كلما اتضحت جريمة امريكية يلقونها على عاتق الخطا ثم يعدون انها لن تتكرر حتى تتكرر مئات المرات مع اصرارهم على الاسطوانة المشروخة الخطا لن يتكرر لان ارتدائهم ثوب الخطا يعني التستر على جرائمهم وجرائم عملائهم للاستمرار في مخطط شرق اوسط جديد
اعترض هوشيار زيباري الكردي الهندي عميل التتر البرزانيين على طلب ليبيا من الامم المتحدة اجراء تحقيق في غزو العراق لئلا تظهر حجم الجريمة التي ارتكبتها امريكا ويرتكبها عملاؤها في العراق من قتل وابادة وتهجير مَ الضرر من اجراء تحقيق لوضع النقاط على الحروف لو كان هوشيار مصيبا لما خشي الحقيقة لو كان الغزو مشروعا لما خاف من تحقيق بشانه هذا يجرمه ويجرم امريكا وحلفاءهما لم استجابت الامم المتحدة بالاجماع لاعتراض هوشيار اي رفضت اجراء التحقيق المقصود مما يعني ان امريكا قد نشرت الباطل في العالم باسره اذ لاجدوى من وجود هكذا منظمة يحكمهااصحاب غزو غير شرعي تم بغير موافقة مجلس الامن
التتر البرزانيون يسيطرون على شمال العراق حاليا ويسرقون ثرواته هم دخلوا العراق 1918واظبوا منذ ذلك الحين على تهجير الاشوريين العرب للاستيلاء على ممتلكاتهم الاشوريون العرب الان ثمانية ملايين مشرد في العديد من دول العالم لم يطالب الامريكان باعادتهم لبلادهم العراق لأن في نبوءة صهيونية مايشير الى ان الاشوريون العرب سيقضون على دولة اسرائيل برغم كون اغلبهم مسيحيون باستثناء من اعتنقوا الاسلام من عشائر عربية اشورية زيادة على خمسة ملايين مهجر عربي مسلم سني بعد2003 التهجير مستمر على مراحل تخفي حقيقته وتجعله يبدو غير مخطط له غير مفتعل حتى يشمل جمبع عرب العراق
هوشيار زيباري التابع للتتر البرزانيين وهو غير عربي ممن ذبحوا عربا في شوارع اربيل ودهوك 1991هو ممن رفضوا ان يكون العراق عربيا في الدستور الذي صاغته امريكا وايران للعراق ماذا قالوا فيه ..الشعب العربي في العراق جزء من الامة العربية ...اي العراق ليس عربيا بل من فيه من الشعب العرب سكانه الاصليين جزء من الامة العربية لكن علينا اخراج هذا الجزء من العراق لنبقي فيه التتر البرزانيين وذوي الاصول الايرانية بدلا من سكانه الاصليين هؤلاء العرب السنة هوشيار زيباري هو العنصري الذي شارك في ابادة وقتل وتهجير اكثر من ستة ملايين سني عراقي هوشيار هذا صار رئيسا للدورة الحالية للجامعة العربية بفضل تغطية عمرو موسى على الجرائم التي ارتكبها ذوو الاصول الايرانية والتتر اللبرزانيين في العراق هو اي عمرو موسى رفع شعار ...رضا امريكا فوق كل شئ لنستمر في قبض الرشوة لتدمير الامة العربية حتى في الدورة الاخيرة للجامعة لم يطرح ما يعانيه المهجرون من العراق اوفلسطين او عملية التصفية على مراحل في كليهما قرية عراقيب في فلسطين منذ رمضان الاخير الذين ابيدت قريتهم ليسكنوا العراء بتغطية من عمرو موسى كما فعل مع العراقيين وغيرهم وهو يتمتع برواتب ضخمة وحياة مرفهة مع بقية كادر الجامعة على حساب الامة على حساب جوع وتشريد ابناء الامة كذلك كادر المفاوضات مع اسرائيل في فلسطين والشعب الفلسطيني يعاني القتال والتهجير و الذل السؤال الذي يمكن طرحه الان لو حلت الازمة الفلسطينية وتاسست الدولة الفلسشطينية منذ كامب ديفيد هل كانت مصر ستقبض مساعدة كرشوة للسكوت عن الجرائم الامركية الصهيونبة ملياري دولار سنويا هذا يوضح ان مصر حسب ظن عملاء امريكا مستفيدة من اطالة مفاوضات مايسمى السلام في الشرق الاوسط تخدير لحين تصبح مصر من ضحايا مشروع شرق اوسط جديد هل لتعيين هوشيار زيباري غير العربي رئيسا للدورة الحالية للجامعة العربية دخل في عملية التغطية على الجرائم الامريكية الايرانية التترية في العراق كذلك مخطط تقسيم السودان المقبل تمرير تشكيل حكومة غير شرعية في العراق على حساب كتلة العراقية الفائزة في الانتخابات كلينتون تقول علنا ....نامل من اسرائيل ان توقف الاستيطان وتقول سرا استمروا في الاستيطان تصريحي لعبة لسحب اموال العرب وتمرير الجرائم الصهيونية تحت اسم الجرائم الامريكية في العراق بل ان كلينتون واضحة في مخططها اكثر من كونداليزا رايس لخلق الامل الكاذب اذ تقول نامل ان توقف اسرائيل الاستيطان نعم نامل اي ان اسرائيل تفعل ما تشاء على حساب الحق وان كان علينا ان نصيغ عبارات للخداع لاتفيد شيئا لكنها تخدع الاغبياء و الجبناء لاعطائهم تبريرا لتقصيرهم وتهربهم من اداء الواجب الذي ان لم يُؤدَّ فالقادم لن تجدي نفعا فيه اي اجراءات كما ننامل ان نقود الامة الاسلامية للفناء بذلك وان سال احدهم يوما ما لما ذا خدعنا كلاب الصهاينة سيقولون ..لماذا صدقتمونا انتم الاغبياء تقاتلون من يدافع عنكم من تمكن من منع تعميم مشروع شرق اوسط جديد حتى ذلك الحين بل وكنتم تزودوننا بالمال والسلاح للقضاء عليه ثم القضاء عليكم اي شعب منحط ناكر للجميل انتم لوموا انفسكم قبل ان تلومونا على دفاعنا عن جرائمنا
تبيع امريكا السعودية اسلحة اقل تطورا من تلك التي تشتريها اسرائيل باموال المساعدات الامريكة اي مجانا اي ان الاسلحة التي تبيعها للسعودية اخرها 9/2019 بمبلغ ثلاثين مليار دولار اسلحة خردة قياسا الى الاسلحة التي حصلت عليها اسرائيل مجانا مما يعني وجوب ان يكون التسليح العربي من غير اميركا
لنكن واقعيين هل باستطاعة اية دولة اسلامية الصمود امام مخطط شرق اوسط جديد القائم على القضاء على الاسلام وابادة الشعوب كما جرى في العراق وافغانستان وتبعياته كتقسيم السودان لابادة مسلمي جنوبه ..الخ هل باستطاعة اي دولة اسلامية الصمود ساعات بوجه غزو امريكي اذن مهما يكن راينا باسامة بن لادن فهو يمنع امريكا من تنفيذ مشروع شرق اوسيط جديد باذاقة قواتها الامرين مع عدم السماح لها بالتفرغ لاكمال المشروع في العراق والانتقال لغيره بماذا نواجهه نسمح لامريكا بسرقة النفط لكي تقاتله بملياراته على امل ان تقضي عليه ثم تقضي علينا اي نهج هذا اية طريقة لمعالجة اصعب ما تمر به الامة حاضرا لكن التاريخ سيسجل كل شئ بغض النظر عن المغالطات اقول مرة اخرى
في حديث لمواطن باكستاني جاء ان القوات الباكستانية والحكومة تستوليان على المساعدات وان بيع مواد الاغاثة منتشر في بيشاور هذا الكلام اكد ما جاء على لسان الناطق باسم احد المنظمات الانسانية حيث اكد على ان الحكومة الباكستانية لاتهتم بالمواطنين الباكستانيين اما الحقيقة فهي ان الحكومة الباكستانية الشيعية لاتهتم بالمواطنين السنّة الباكستان ولاتعدهم مواطنين
مما فعله حلفاء امريكا في العراق القضاء على جيش القدس الذي اسسه النظام السابق بتعداد ثمانية ملايين مقاتل وقتل اكثر من مليون من افراده كما ان عمار الحكيم قتل اكثر من خمسمئة عالم ذرة واستاذ جامعي عراقي
اكرر
كشفت جريدة واشنطون بوست 18/10/2010 النقاب عن جريمة كبرى قام بها خمسة جنود من اللواء الخامس جيش امريكي افغاستان حيث قاموا بقتل افغان على سبيل التسلية اي بلاذنب او جريمة لكن كما يجري في العاب الكومبيوتر او سباقات تهديف اثناء حماية الامريكان لتجمع عشائري هل بقي لامريكا تيرير لمثل هذه الحالات التي تتكرر كل ما قالوا هي فردية لن نسمح بتكرارها
المساعدات في باكستان مما لاتسرقه الحكومة والجيش توزع الى الشيعة فقط
كما ان غالبية اعضاء الجيش الامريكي من ابناء العاهرات الذين لايمنحون الجنسية الامريكية الا اذا قتلوا واغتصبوا ونهبوا بما لايترك اثرا يقود الى الجريمة بما بجبر عدد كبير من الضحايا على الهجرة خارج بلادهم فغالبية ذوي الاصول الايرانية من ابناء المتعة الذين لم يروا ابا طيلة حياتهم من عاشوا على التسول في شوارع النجف وغيرها ممن يشعرون بحقد كبير على البشرية ناتج من مركب النقص كابناء عاهرات امريكا فكيف ان شكلوا جيشا واصبحت رقاب الناس بايديهم هذا مما تعتمد عليه الؤسسات الصهيونية تحت اسم الامريكية في القضاء على الحق والقيم في العالم اجمع تحت اسم مؤسسات امريكية
المصيبة ان البعض يقانلون من يدافع عنهم محاولا القضاء على باسرائيل واعادة الحق المغتصب يدعمون امريكا بالمال والنفط الذي تقدمه امريكا لاسرائيل لتستمر بجرائمها برغم علمهم ان امريكا ستقضي عليهم بمشروع شرق اوسط جديد لاحقا اليس هذا مهزلة المهازل
يقول اوباما نحن نحارب الارهابيين لا الاسلام هل المدنيين العزّل في فلسطين ارهايبيون ليزود اوباما اسرائيل باسلحة ومال مما سرقه من العراق لقتل الفلسطينيين بعد نهاية حرب غزة لم يدن الامريكان قصف غزة بالفوسفور الابيض والقنابل العنقودية وغيرها من اسلحة القتل ونشر الامراض الفتاكة التي قتلت وجرحت الالاف من ابناء غزة بل قال الامريكان نحن ملزمون بالدفاع عن امن اشرائيل اي اعادة تسليحها بالمال الذي سرقناه من الدول النفطية الاسلامية ونحن مع اسرائيل في كل ما يحقق امنها ويريد من العرب وبقية المسلمين الاستمرار في مساعدته على ذلك ماذا يعني اعتراف باسرئيل دولة يهودية يعني ان من حق اسرائيل تامين كل خطوط دفاعاتها ومستلزمات وجودها من الفرات الى النيل
ان اساس حرب امريكا على الاسلام عبوديتها لاسرائيل تزودها بالمال والعتاد مما تسرقه من العرب لتقتلهم به في اسرائيل وغيرها في العراق الاغتيالات تجري في مناطق لها مدخل واحد ومخرج واحد اي لايمكن ان تحدث دون موافقة قوات ذوي الاصول الايرانية والتتر البرزانيين تحدث في مناطق فيها قوات كثيرة في الموصل مثلا داخل المدينة كل اقل من مئة متر توجد سيطرة وكأنها ساحة من ساحات الحرب العالمية الثانية او او اشد اوارا
اغتيال الضباط السنّة الذين اضطرت القوات الايرانية للاستعانة بهم على قلتهم للتمويه او ندرة اختصاصهم يتم اغتيالهم ما ان تنتهي استفادة القوات الامركية الايرانية التترية منهم
اما ماليا فقد ذكر مكتب محاسبة امريكي عالمي ان العراق امتلك فائضا نقديا قدره خمسون مليار دولار في حين يموت الشعب جوعا وفقرا وحاجة او تشردا في الخارج او اغتيالا اما الحكومة الحاكمة بقوة الامريكان وايران فتقول بداية عام 2010 لدينا عجز عشرون مليون دولار لذا استدنا من جهات خارجية وشر البلية ما يضحك هؤلاء هم حلفاء امريكا الذين تريد منهم ابادة الحق والقيم في العراق لمساعدتها على ابادة الحق في العالم اجمع
يقول اوياما علينا التمسك بالقيم والمبادئ الامريكية اية مبادئ هل هي قتل المدنيين في العراق وافغانستان او قتل ثمان واربعين مليون هندي احمر في امريكا للاستيلاء على بلادهم كم قتل الامريكان من اطفال وشيوخ في الحصار على العراق ملايين اي كذب وتضليل يدعبه اوباما الم يسمع يالفرقة التي كونها عشرة الى اثني عشر جنديا امريكيا في افغانستان لقتل الافغان على سبيل التسلية كذلك لترهيب سكان مناطق معينة واجبارهم على الهجرة كما حصل عندما اقنع الامريكان مقاتلي وزيرستان 2009 بالخروج منها مقابل تنفيذ الشريعة الاسلامية ثم هجمت القوات الباكستانية العميلة لامريكا على المدنيين بقوات تدعمها فرق الموت لابادة سكان وزيرستان وارغامهم على الهجرة من دفع تكالبف الهجوم دول خدعها اوباما لتدفع المال كمساعدات اقتصادية لباكستان ثم استغلت للهجوم الغادر على مدنيي وزيرستان هؤلاء هم الامريكان وهؤلاء عملاؤهم
قال اوباما نحافظ على القيم والمبادئ التي قامت عليها الولايات المتحدة اية قيم ومبادئ قتل ثمان واربعين مليون هندي احمر للاستيلاء على بلادهم قتل ملايين الاطفال والشيوخ في العرق بالحصار تسعينيات القرن الماضي للاستيلاء على نفطهم قتل وتشريد الملايين من العراقيين منذ 2003 في العراق لاقامة دولة كردية شمال العراق ودولة ايرانية ووسطه وجنوبه اية قيم قيم مجرمي ومومسات اوربا الذين نفيوا الى امريكا للاستيلاء على ارضها قيم ابناء العاهرات الذين يشكلون غالبية الجيش الامريكي ولايمنحون الجنسية الا اذا قتلوا واغتصبوا دون ترك ما يدل على جرائمهم في العراق وافغانستان وغيرهما قيم الايدز والمخدرات وتمزيق القران الكريم واطلاق النار عليه في يغداد قيم انتشار انفلونزا الخنازير بعد موافقة اوباما على ابحاث الاستنساخ بايام معدودة قيم ادعاء اوباما جمع الاموال لمساعدة باكستان اقتصاديا لتبين انها لابادة مدنيي وزيرستان بعد خداع المقاتلين وخروجهم منها بلعبة مفادها خروجهم من وزيرستان مقابل اقامة حكم اسلامي للانفراد بالمدنيين قيم رفض محاسبة القتلة الذين يحكمون العراق الان بحماية امريكا قيم سرقة موارد النفط العربي لارسالها لاسرائيل لتبيد الفلسطينيين بها حقا ان لم تستح فاصنع ماشئت ماذا تعني لعبة دولة منزوعة السلاح في فلسطين امام الترسانة العسكري الصهيونية تعني يمكن للكيان الصهيوني خلق ذريعة في اي وقت لمهاجمتها وابادة ابنائها كما يحصل في غزة ماذا تعني الاعتراف باسرائيل دولة للشعب اليهودي اي الاعتراف بان اسرئيل دولة للشعب اليهودي من الفرات الى النيل تقرير منظمة العفو الدولية يشير الى وجود ثلاثين الف معتقل عراقي في السجون الايرانية التترية في بغداد وغيرها من العراق حين يرفض اعضاء في حكومة التتر والايرانيين المسيطرين على بغداد ذلك الرقم يعني ان غالبية الاسرى في سجون سرية لايعترف بها النظام الحاكم فيب بغداد علنا كما اكد تقرير المنظمة ذاتها ان الكثير من الاسرى يجبرون بالتعذيب على اعترافات يعدمون بعدها بلا محاكمة بعضهم لم يعرض على القضاء منذ 2003 يعاملون معاملة وحشية توفي العديد منهم جراءها ان من يطلق سراحهم من الابرياء لايعوضون عن فترات السجن الطويلة كما يعوض الامريكان المتضررين من النظام السابق جراء اهانة او سوء معاملة او ماشبه
وفق وجهة نظر اسرائيل تحت اسم امريكا تطالب بترسيم الحدود بين شمال وجنوب السودان وتعلن عداءها للحكومة السودانية وتدعم بالمال والسلاح والخبرات لانفصاليي جنوب السودان لاتمام عملية ذبح مسلميه بعد تجريدهم من اسلحتهم وتسخير ثروات السودان لصالح اسرائيل والصليبية الخادمة لها في مرحلة يتراس دورة الجاتمعة العربية فيها هوشيار زيباري ضمن مايتعلق بالسودان من مشروع شرق اوسط جديد
وتستمر سياسة الترحيل على مراحل لعدم اغضاب العرب وبقية من لهم صلة بالدول التي تسرق امريكا ثرواتها حتى يتم القضاء عليها قبل كشف حقيقة مخطط شرق اوسط جديد كاملة
من جرائم اسرائيل تحت اسم امريكا
خلق ظروف مخادعة لتمرير الجرائم والتهدئة في ساحة للتصفية في ساحة اخرى بتمويه يخفي قواعد اللعبة ليجعل المقابل يظن ان امريكا غيرت موقفها عادت للحق اخيرا حتى لايبقى حق لاتقضي عليه امريكا في العالم اجمع ثم يكتشف الحقيقة بعد فوات الاوان عادة ثم يصدق اللعبة من جديد بسناريو اخر من جرائمهم خلق ظروف جريمة اخرى والعمل على حلها للغرض ذاته الايحاء بشئ لعمل ما يناقضه في حين تبقى الجريمة الاصلية مستمرة بشكل يجعل المقابل يصدق ان امركا غيرت سياستها تجاه المنطقة ثم يكتشف الحقيقة بعد فوات الاوان مع استمرار الجريمة الاصلية بظروف اكثر مواءمة لتحقيق المقصود منها باقل الخسائر كما حصل في حالة عزم احد المجانين حرق القران الكريم في 11/9/2010 ثم العمل على حلها للغرض اعلاه اي اقناع المنقابل بشئ وهمي مفاده ان امريكا بدات تحرص على الحق مؤخرا لكن ما لايعلمه البعض قيام بعض مجرمي امريكا بتمزيق صفحات من القران الكريم يوم11/10 /2010 لكن الاعلام الامريكي غطى على الجريمة التي حدثت في امريكا
فامريكا تغطي على ماليس في صالحها نشره حتى لو كان جريمة كما انها تمنع محاسبة مجرميها وعملائها باية وسيلة كابقائهم في السلطة او تبرئتهم بادلة مزورة
على الجمبع ان يعلم ان الحرب العراقية الايرانية لم تنته حتى الان بل ان القوات الايرانية بقيادة نوري تحتل العراق وتنفذ مخططا ايرانيا فيه بفضل احتلال امريكا للعراق
امريكا لاتريد الحقائق التي لاتتناسب مع مخططاتها بل كما قلنا تستبدلها بما تفضله من اكاذيب وتزوير وتلاعب بالانتخاب وقوانينها
مرة اخرة اقول لولا ان امريكا اسست الكيان الصهيوني وزودته بالمال والسلاح لقتلنا وابادة قومنا وتشريدهم وحبك المؤامرات لتدمير بلداننا كما حصل ويحصل في العراق والسودان وافغنستان وغبرها لما عادى المسلمون امريكا فالامر دفاع عن النفس لا معاداة برئ كل يوم يقتل الصهاينة فلسطينيين او يشردوا فلسطينيين او يدمروا دورهم ويلقونهم في العراء لم نسمع امريكا تستنكر ذلك بوما بل ان امريكا منعت رفع الحصار عن غزة بعد الحرب الاسرائلية على غزة لولا الاموال التي تسرقها امريكا من نفطنا وترسلها لاسرائيل لما تمكنت اسرائيل من الاستمرار في جرائمهتا بل لازالت امريكا تدعم الكيان الصهيوني وتعلن العبودية له كما جرى في خطاب للرئيس الامريكي المرتد السفاح اوباما حيث قال نحن مجبرون على الدفاع عن اسرائيل وحمايتها ..مجبرون.. اي اننا عبيد لاسرائيل
مما ادى الى قتل وتشريد ملايين المسلميين واباما يقول لاحرب امريكية على الاسلام فماذا بعد الكذب بهذه الصلافة جمع الصهاينة من اوربا للتخلص من اجرامهم وارسالهم لفلسطين لتدمير امتنا حصار على العراق وقتل اكثر من مليوني طفل وشيخ قتل وتشريد الملايين بعد غزو العراق 2003 بذريعة كاذبة غزو افغانستان وقتل الكثير من مسلميها ...الخ كل هذا الجراتم من مشروع شرق اوسط كبير يقتضي تمويلها خداع المسلمين لسرقة ثرواتهم وابادتهم جميعا بواسطة التمويه بشعارات اوباما وبقية عبيد اسرائيل اذ لاسبيل اخر لتنفيذ مخطط شرق اوسط جديد
اقول مرة اخرى
لو ان امريكا لاسمح الله فعلت بالبحرين ما فعلته بالعراق اي مكنت ذوي الاصول الايرانية من الحكم فيها وهم الذين تحكمهم فتاوى بوجوب قتل المسلمين السنة واستباحة اموالهم واعراضهم لنشر القتل والدمار والتهجير والذبح في البحرين فهل ذلك افضل من حال البحرين الان هل سمعتم بشخص سني اعتدى على بحريني شيعي في البحرين هل هنالك مفخخات بينما ندرك مايريده ذوو الاصول الايرانية هناك مما يتفق مع النظرية اليهودية التوراتية الحالية ابادة كل حر يرفض ان يكون عبدا لاسرئيل اذن ماتريده امريكا في المنطقة القضاءعلى مقومات الحياة واستمرار التوازن الاجتماعي هو من صنع اليهود اذ يتفقون فيه مع ما يريد ذوو الاصول الايرانية برغم اختلافهم في امور اخرى هذايثبت حقيقة المخطط الشيطاني مشروع شرق اوسط جديد مع ما خلف ستاره
هل من الممكن الغاء الامم المتحدة لانشاء منظمة عالمية جديدة شيبهة با لاتحاد الكونفدرالي تشمل جميع دول العالم بالتساويمكانة واهمية منظمة بلا فيتو اوتحيز على ان ثمثل كل دولة افضل شخصية سيساسية من ذوي الاختصاص فيها منظمة تجمد عضوية من يعتدي على غيره فيها وتفرض عليه غرامات محددة مع كل مايشيع روح العدل والتسامح في العالم تعتمد على الحفاظ على مقومات الحياة والعدالة بعيدا عن جنون الفوضى الخلاقة
مازن عبد الجبار ابراهيم العرق