أَحِبِّينِي- للشاعر محمد علي الهاني

[علي الكرية]

	أَحِبِّينِـــــــــــي أَحِبِّينِي بِعنفِ الرِّيحِ في أحْضانِ تَشْرِينِ *** أَحِبِّينِي بِعُمقِ الجرحِ يا جُرِحًا خُرافِيًّا توارَى في شَرايِينِي. *** أَحِبِّينِي بِحجْمِ الحُزْنِ في ليْلِ المساكينِ بِحجْمِ الحُزْنِ يا حزنًا رمادِيًّا يُغطِّيني. *** أَحِبِّينِي... وجُنِّي يا صقِيعَ الصَّمْتِ... إنَّ الحُبَّ حلْوٌ في فراديسِ المجانِينِ. *** أَحِبِّينِي ولا تَأتِي إلى أيْكِي هزارًا حامِلاً أغْصانَ زيْتُونِ وكُونِي بين أحْضاني أعاصِيرًا حُبالى بالشَّياطينِ ودَوِّي في مسافاتِي وذُوبي في براكينِي أنا جُرْحٌ تردَّى تحْتَ كابُوسِ الحنينِ فكُونِي أنتِ سِكِّينِي وجُولِي عَبْرَ أعْصابِي كَأَفْيُونِ وأَفْنِينِي... وأَفْنِينِي. شعر: محمد علي الهاني(تونس) توزر في ديسمبر 1977 من: مجموعته الشعرية الأولى ”الجرح المسافر “ منشورات الأخِلاّء،تونس 1980.

[/color]

[أريج عبد الله]

لاأدري هل هو نزار تونس أم هاني الخضراء؟؟
يبدو أنه كان متأثراً في بداياته ِ بنزار قباني.
إذا كانت البداية ماسية ولامعه فماذا ننتظر غير الإبداع
من شاعرنا القدير الأستاذ محمد علي الهاني.
قصيدة تفيضُ بالمشاعر.
الأخ الفاضل علي الكرية شكراً لذائقتك المميزة.

[محرز شلبي]

	أَحِبِّينِـــــــــــي أَحِبِّينِي بِعنفِ الرِّيحِ في أحْضانِ تَشْرِينِ *** أَحِبِّينِي بِعُمقِ الجرحِ يا جُرِحًا خُرافِيًّا توارَى في شَرايِينِي. *** أَحِبِّينِي بِحجْمِ الحُزْنِ في ليْلِ المساكينِ بِحجْمِ الحُزْنِ يا حزنًا رمادِيًّا يُغطِّيني. *** أَحِبِّينِي... وجُنِّي يا صقِيعَ الصَّمْتِ... إنَّ الحُبَّ حلْوٌ في فراديسِ المجانِينِ. *** أَحِبِّينِي ولا تَأتِي إلى أيْكِي هزارًا حامِلاً أغْصانَ زيْتُونِ وكُونِي بين أحْضاني أعاصِيرًا حُبالى بالشَّياطينِ ودَوِّي في مسافاتِي وذُوبي في براكينِي أنا جُرْحٌ تردَّى تحْتَ كابُوسِ الحنينِ فكُونِي أنتِ سِكِّينِي وجُولِي عَبْرَ أعْصابِي كَأَفْيُونِ وأَفْنِينِي... وأَفْنِينِي. شعر: محمد علي الهاني(تونس) توزر في ديسمبر 1977 من: مجموعته الشعرية الأولى ”الجرح المسافر “ منشورات الأخِلاّء،تونس 1980.

كلمات لا يفقها
غير العُشَّاق المجانينِ
فهلاَّ سمعتِ صراخي
وهل فكَّرْ تي لتأتينِ
أنا أحببتك فأحبيني
............................
كلمات اخترقت شرااييني..لماذ لم تبح لي بهذا لما كنا نتجول ليلا في توزر؟ تحيتي وودي[/COLOR]

[علي الكرية]

لاأدري هل هو نزار تونس أم هاني الخضراء؟؟
يبدو أنه كان متأثراً في بداياته ِ بنزار قباني.
إذا كانت البداية ماسية ولامعه فماذا ننتظر غير الإبداع
من شاعرنا القدير الأستاذ محمد علي الهاني.
قصيدة تفيضُ بالمشاعر.
الأخ الفاضل علي الكرية شكراً لذائقتك المميزة.

الأخت الفاضلة أريج عبد الله:
شكرا جزيلا على تعليقك الطيب الرائع.
هو فعلا نزار تونس و هاني الخضراء.
ومحمد علي الهاني أحلى الأسماء.
دمت ودامت طلتك البهية العزيزة الغالية عندنا.
ألف سلام وألف تحية وباقة ورد( فلّ ونسرين وياسمين).

[هيثم الزهاوي]

قصيدة أكثر من رائعة تغنيت بكلماتها من القراءة الأولى
ولازلت أقرأها وأكتشف في كل قراءة
عمق المشاعر التي تفوح بها
.

أَحِبِّينِي
ولا تَأتِي إلى أيْكِي
هزارًا حامِلاً أغْصانَ زيْتُونِ
وكُونِي بين أحْضاني
أعاصِيرًا حُبالى بالشَّياطينِ
ودَوِّي في مسافاتِي
وذُوبي في براكينِي

الله الله أستاذي الفاضل الكبير محمد علي الهاني.
أتمنى لك الصحة وطول العمر
لتمنحنا المزيد من هذه القصائد الوجدانية البديعة.
وشكراً لك أخي علي الكرية على هذه المبادرة.

[علي الكرية]

لاأدري هل هو نزار تونس أم هاني الخضراء؟؟
يبدو أنه كان متأثراً في بداياته ِ بنزار قباني.
إذا كانت البداية ماسية ولامعه فماذا ننتظر غير الإبداع
من شاعرنا القدير الأستاذ محمد علي الهاني.
قصيدة تفيضُ بالمشاعر.
الأخ الفاضل علي الكرية شكراً لذائقتك المميزة.

شكرا جزيلا على مرورك البهي الذي أضاء متصفحي.
دامت طلتك البهيّة ،الأستاذ الشاعر يستحق كل الشكر والاحترام.
تحيتي وودّي واحترامي.

[محمد علي الهاني]

أخي العزيز المبدع علي الكرية

أسعدني اختيارك الرائع الذي يشي بذوقك السامي و حسك المرهف ونبلك المثالي.

مودتي

[دنيا حكمت]

المبدع الهاني
عندَ قراءتي لقصيِدتُكَ تساءلَتْ؟؟؟؟
هل كانَتْ أصعبْ قصيدة........
لكونْ أحسُّ بأنَ الإحساسَ تجاوزَ حدودُ الكلماتِ وتدفقُ الدماءِ على ورقٍ أصبحَ حبرهُ دماً

تحياتي

[علي الكرية]

كلمات لا يفقها
غير العُشَّاق المجانينِ
فهلاَّ سمعتِ صراخي
وهل فكَّرْ تي لتأتينِ
أنا أحببتك فأحبيني
............................
كلمات اخترقت شرااييني..لماذ لم تبح لي بهذا لما كنا نتجول ليلا في توزر؟ تحيتي وودي

شكرا على مرورك أخي محرز الأستاذ يستحق الخير كله دمت وتحياتي الخالصة

.

[علي الكرية]

قصيدة أكثر من رائعة تغنيت بكلماتها من القراءة الأولى
ولازلت أقرأها وأكتشف في كل قراءة
عمق المشاعر التي تفوح بها
.

أَحِبِّينِي
ولا تَأتِي إلى أيْكِي
هزارًا حامِلاً أغْصانَ زيْتُونِ
وكُونِي بين أحْضاني
أعاصِيرًا حُبالى بالشَّياطينِ
ودَوِّي في مسافاتِي
وذُوبي في براكينِي

الله الله أستاذي الفاضل الكبير محمد علي الهاني.
أتمنى لك الصحة وطول العمر
لتمنحنا المزيد من هذه القصائد الوجدانية البديعة.
وشكراً لك أخي علي الكرية على هذه المبادرة.

	الأستاذ الدكتورهيثم الزهاوي شكرا على مرورك وتعليقك البهي تحيّتي واحترامي و قديري.

[أريج عبد الله]

شكرا جزيلا على مرورك البهي الذي أضاء متصفحي.
دامت طلتك البهيّة ،الأستاذ الشاعر يستحق كل الشكر والاحترام.
تحيتي وودّي واحترامي.

الأخ الفاضل علي الكرية
تحية طيبة
لقد كتبت تعليقي على هذه القصيدة بعد أن أرسلها لي
الشاعر الهاني وأوضح أنه في بداياته الأولى كان متأثرا بنزار قباني وقال كل
من قرأ قصيدتي ظنها لنزار قباني كما أرسها لغيري حسب قوله, وطلب مني التعليق
عليها ولبيت طلبه اِحتراماً لسنه ومكانته الأدبية , علما أن هذه القصيدة كتبت في عام 1977
لكن فاجئني الان ردك المتكرر وبصيغة مختلفة بعد تعليقين من بعدي وتحديداً عبارة
الشاعر يستحق كل الشكر والإحترام.
فعلى ماذا أشكره ؟؟
أرجو أن تكون الردود واضحة مع مداخلاتي.
دمت بخير
أريج العراق

[فائزة عبدالله]

للحروف المضمّخة بالحب والعنفوان

تهتف القافية :

أنا الجمال الشفيف

أخلع حذائي , وأدخل محرابك القدسيّ

أيّها الشاعر الخرافيّ

لأملأ سلالي بمواويل الوجد المعتّق


دائما تبهرنا بإختياراتك الجميلة الموفّقة أستاذنا الأديب علي الكرية

ودائما تصطفّ الأصابع على الجبين تحية وتقديرا للشّاعر الكبير

صاحب الوجدانيات الرقيقة , الأستاذ الأديب (( محمد علي الهاني ))

[علي الكرية]

الأستاذة الفاضلة فائزة عبد الله:

شكرا على مرورك وتعليقك البهي

تحيتي وتقديري واحترامي

[علي الكرية]

إنَّ الحُبَّ حلْوٌ في فراديسِ المجانِينِ

.

[محمد علي الهاني]

المبدع الهاني
عندَ قراءتي لقصيِدتُكَ تساءلَتْ؟؟؟؟
هل كانَتْ أصعبْ قصيدة........
لكونْ أحسُّ بأنَ الإحساسَ تجاوزَ حدودُ الكلماتِ وتدفقُ الدماءِ على ورقٍ أصبحَ حبرهُ دماً
تحياتي

المبدعة المتألقة دنيا

لا يمكن أن تردّ هذا الردّ الرقيق العذب إلاّ أديبة موهوبة تبدع نصوصها الجميلة بمهارة ورومنسية...

مودتي الخالصة.

أبو نضـــــــــــال

[علي الكرية]

بِعُمقِ الجرحِ يا جُرِحًا خُرافِيًّا

[علي الكرية]

وجُنِّي يا صقِيعَ الصَّمْتِ

...

[علي الكرية]

بِعنفِ الرِّيحِ في أحْضانِ تَشْرِينِ

[علي الكرية]

وجُولِي عَبْرَ أعْصابِي كَأَفْيُونِ

[علي الكرية]

إنَّ الحُبَّ حلْوٌ في فراديسِ المجانِينِ

.