في عام 1543 أصدر كوبرنيكوس كتابه في الفلك "في الحركات السماوية " رجح فيه أن الشمس هي الثابتة والأرض هي التي تدور حولها، وفي عام 1616 قررت محكمة التفتيش تحريم كتاب كوبرنيكوس لكن في عام 1632 أصدر جاليلو كتابه "حوار حول أهم نسقين في العالم" انحاز فيه لرأي كوبرنيكوس فصودر الكتاب ، ومثل جاليلو أمام محاكم التفتيش في روما لإانكر - وأقسم وهو راكع عغلى ركبتيه - ما قاله ثم وقع بإمضائه على القسم والإنكار، وبعد التوقيع ضرب الأرض برجله وقال:" ومع ذلك فهي تدور".
المفضلات