آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: خردة بستين مليار دولار

  1. #1
    عـضــو الصورة الرمزية مازن عبد الجبار
    تاريخ التسجيل
    18/02/2007
    العمر
    57
    المشاركات
    497
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي خردة بستين مليار دولار

    طائرات ف 15 صناعة 1972 تعد خردة قياسا لطائرات اف 35 علما بان طائرات اف15 ستخرج من الخدمة في السلاح الجوي الامريكي قريبا لانها قديمة الصنع وضعيفة في المناورة والالتحام عن قرب اذن فقد باعت اميركا السعودية طائرات ورقية قياسا الى اف 35 التي زودت بها اسرائيل كما انها عاجزة عن موجهة ميغ 29 طائرات لذلك لاتصلح لاهي ولاصواريخها ولا قطع الغيار الخاصة بها للدخول في معركة 2010بل كل ماشملته الصفقة كان خردة لاتصلح إلاّ للصهر واعادة التصنيع فضلا عن ان القيمة الحقيقية للصفقة باسلحتها القديمة تلك لاتساوي جزءا من المبلغ الذي حصلت عليه اميركا حتى ما زودت به اسرائيل من اسلحة مقابل تلك الصفقة دفعت ثمنه السعودية باحتيال امريكي رافقها
    قالت كلينتون 10/2010 تعليقا على مطالبة فلسطينية بتاييد الامم المتدحة لاقامة دولة فلسطينية...لا احد يفرض السلام على اسرائيل كما سبق ان قال اوباما 2010 ...نحن مجبرون على الدفاع عن اسرائيل مما يوضح ملامح لعبة تخدير العرب بادعاء الحرص على الحق ضمن مخطط تمويه في قضية لتمرير جريمة في قضية اخرى حيث تحاول اميركا الحصول على ضمان عدم معارضة العرب لمشروعها تقسيم السودان للقضاء على الاسلام في مصر والسودان بلعبة حقيرة تثبت صحة ما سبق ان قاله احد الرؤساء .. من يمنح اميركا تنازلا في قضية رئيسة لايمكنه ايقاف ساسلة تنازلات تفرضها المرحلة التالية ...انتهى قول احد الرؤساء نعم من يمنح اميركا تنازلا في قضية رئيسة لايمكنه ايقاف ساسلة تنازلات تفرضها المرحلة التالية القائمة على مشروع اميركا شرق اوسط جديد الهادف الى القضاء على الاسلام في المنطقة من خلال جرائم منها تقسيم العراق لابادة اهله السنّة تقسيم السودان لابادة مسلميه زيادة على اقامة قاعدة عسكرية عظمى جنوب السودان لابادة الدول الاسلامية تقسيم المغرب واليمن تدمير باكستان باضعاف قدراتها على مواجهة الهند باموال مسمومة تدخلها في حرب مع المقاومة كل ذلك بالطلم والحروب الاميركبة المصاحبة لها مع ادعاء الحرص السلام سلام القبر الجماعي الذي تريد امركا اقتياد المسلمين له بعد ان تحيلهم جثثا لاحول لها ولاقوة باساليبها الماكرة المستندة الى ادعاء الحرص على عدالة وهمية قوامها ابادة السكان الاصليين ثم منح بلاددهم لعصابات اجرامية انفصالية عاشت على ارضهم سابقا بسلام لكنها تريد ابادة السكان الاصليين كما نلاحظ حيث مكنتهم امريكا السلام الوهمي بقوتها العسكرية من السيطرة على اراضي السكان الاصليين بل حتى جنوب افريقيا يحكمها الان سكانها الاصليين بعدالة ومساواة بين السكان الاصليين والمستوطنين نعم يعدل صاحب القيم اما حلفاء اميركا المجرمون فافعالهم واضحة حيث حكموا نعم حتى جنوب افرقيايحكمها سكانها الاصليين لتستمر اسباب ومقومات الحياة كما يجب وفق انسيايبة شروط الحياة فيها لكن اميركا ترفض اعادة امريكا لسكانها الاصليين الهنود الحمر كما ترفض اعادة فلسطين لاهلها الفلسطينيين او اعطاءهم ابسط متطلبات الحياة على ارضهم
    لقد اوضحت وثائق وكيلكس الخاصة بالعراق بين عامي 2004 و2009 الكثير من الحقائق التي مازال العدو الامريكي يشكك في صحتها حقائق سبق ان ذكرنُها في العديد من مقالاتي خاصة الاخيرة ..البطل الذي هزم اميركا...ن
    بحجج دامغة فبل نشر وثائق وكيلكس لكنها مرت مرور الكرام
    اما ما يتعلق بوثائق وكيلكس فان العدو الاميركي يشكك في صحتها تارة بدعوى ان الوكالة انتقت وثاق معينة لتنشرها وتارة اخرى بدعوى انها تمثل تقارير من قادة عسكريين امريكان ميدانيين وفق ما وصلهم من اخبار ايعقل ان ينشر عسكري امريكي تقريرا دون ان يتاكد من صحته علما بان اي تقرير خاطئ يحيله لمحكمة عسكرية ما هذا الهراء اما قول الاميركان الوكالة انتقت بعض الوثائق للنشر فهذا دحض جنوني لحقيقة اربعمئة الف وثيقة لو وزّعناها الى ستة سنوات لكان نصيب كل يوم ما لا يقل عن 200 وثيقة يوميا ستة الاف وثيقة شهريا فهل يصدر الاميركان اكثر من مئتي وثيقة في العراق يوميا لكن لو كان عدد الوثائق قليلا لكانت فكرة الانتقاء واردة علما بان الاميركان اكدوا صحة كون تلك الوثائق عسكرية اميركية مما يوضح محاولتهم استغلال جهل البعض بقواعد العمل العسكري لتمرير اكاذيب جديدة اما التشكيك في صحتها فهذا مرفوض لانها من عسكريين امريكا في ظروف حرب كما قلنا لكن يبدو ان الاميركان يرفضون احالة هذه الحقائق لمحكمة الجنايات الدولية او هيئة تحقيق عالمية محايدة بينما يحيلون قضايا كاذبة ليتم التحقيق فيها دوليا ذلك يعني ان اميركا تحاول التستر على مجرميها لا حلفائها فقط بشكل يوجب ان يحاول الجميع الاتصال بالمنظمات الدولية للاقتصاص من الجناة
    قال اوباما نحاول تحسين العلاقات مع العالم الاسلامي ثقافيا وصحيا وعلميا اميركا التي انشات اسرائيل 1948 وزودتها بالاسلحة من اموالنا كما يتضح اعلاه ثم دافعت عنها بكل وسيلة تحاول خداعنا لاعطاء الفرصة لليهود للاستيلاء على جميع فلسطين ثم تحقيق حلم اسرائيل من الفرات الى النيل الذي هو جزء من مشروع شرق اوسط جديد اميركا لاتعترض على قتل وتشريد الفلسطينيين فيها بل تقتل وتشرد ملايين المسلمين في العراق وافغانستان وباكستان وغيرها اميركا تلك كما يدعي اوباما تحرص على علاقات جيدة مع المسلمين ثقافيا وصحيا وعلميا اما ثقافيا فقد ظهرت بوضوح محاولة امريكا تدمير العالم الاسلامي اخلاقيا من خلال برامجها الموجهة له مثل الذي يشوه كل العلاقات الانسانية الفاضلة التي تحكم الابوة والبنوة في برنامج اميركي 10/2010يتحدث عما يسمونه علاقة الحب بين الاب وبين ابنته تقنع السذج بان الاب فارس احلام ابنته قبل الزواج من رجل غريب كان ذلك البرنامج لتدمير الفكر الاسلامي املا في تصدير الفساد والعلاقات غير الشرعية المنتشرة في اميركا للمنطقة الاسلامية بمساعدة اجزاء اخرى من المخطط الشيطاني الاميركي
    اما صحيا فقد اتضح مدى العلاقة بظهور مرض انفلونزا الخنازير بعد مصادقة الرئيس الامريكي على بحوث الاستنساخ بايام حيث جنت اميركا نتيجة بيع امصال وقاية منه تريليونات الدولارات التي عوّضت خسارتها في الازمة الاقتصادية الاخيرة اما علميا فقد وصلت جميع الدول غير الحليفة لاميركا الى درجات عالية من الرقي والتقدم العسكري والعلمي بينما بقيت الدول الحليفة لامريكا مهددة بشتى الاخطار العسكرية والعلمية لرفض اميركا منحها قدرات عسكرية وعلمية تتناسب مع حجم المخاطر التي تتعرض لها فعن اي علاقات تحدث اوياما الذي يستميت لتقسيم السودان وابادة مسلميه خاصة في جنوبه لابادة مسلمي مصر ثم بقية الشرق اوسط جديد في مرحلة تالية اوباما الذي يقتل الاطفال في افغانستان والعراق وباكستان وغيرها ثم يدعي الحرص على السودانيين لم تخلق المشاكل والحروب حيث تدخلت اميركا لماذا يعم السلام اي مكان لاسلطة ولاعملاء لاميركا فيه ليتحدث غير اوباما عن قيم ومبادئ تخلت عنها خدمة للصهاينة مهما كانت الوسيلة التي سيطرت بها على اميركا اما الحرص على السلام فانه يقتضي مواصفات لاتملك اميركا واسرائيل ايا منها بل ان الالاعيب الامريكية الاعلامية لضمان استمرار تزويد الاجرام بمقوماته ماليا وسياسيا واقتصاديا

    جاء في تقرير لمركز سياسي امريكي ان منظمة المؤتمر الاسلامي معادية لاسرائيل وحقوق الانسان نعم قتْل المسلمين وتشريدهم وسرقة اراضيهم واموالهم واغتصاب اعراضهم في فلسطين والعراق وافغانستان والهند وغيرها كل هذا غيرمعاد لحقوق الانسان اما اميركا المجرمة القاتلة فيعدها البعض مسالمة كما يعدون الرد على جرائمها جريمة لاتغتفر لكن الرد على جرائمهم معاد لاسرائيل وحقوق الانسان يقول الاميركان القاعدة شنّت الحرب على امريكا 2001 اليست اميركا هي التي انشات الكيان الصهيوني 1948 ثم زودته يالسلاح والمال من سرقة اموالنا وجهزته بكل وسائل القتل والدمار ليبيد المدنيين العزل الذين حرمتهم اميركا من ابسط مقومات الدفاع الم تقتل امريكا المدنيين من الاطفال والنساء والشيوخ في العراق وافغانستان وباكستان وغيرها من البادئ والمجرم ومن المدافع عن ارضه اليس البطولة الدفاع عن الارض والارهاب هو التصدي لها لماذا تقلب اميركا المفاهيم لانها دولة لاتعيش إلاّ بالجريمة وسرقة ثروات الشعوب بزي المدافع عن حقوق وهمية من خلال افتعال ازمات بالاستعانة بمجرمين انفصاليين حيثما رغبت في سرقة ثروة شعب ما علما بان امتنا اليوم اسيرة يرقص امامها جندي صهيوني فضلا عن ان مخطط ابادة ابنائها يجري حين انشغال البعض بالمال والشهوات حتى يستولي الاميركان عليها كما ان المجرم يساعد غيره من المجرمين فان سقط احدهم او افتضح امره يصاب بقية المجرمين بالضرر لذلك يتستر احدهم على الاخر رافضا محاسبته اذ لن يثق بقية مجرمبهم بهم ان لم يمنعوا محاسبته
    مازن عبد الجبار ابراهيم العراق

    التعديل الأخير تم بواسطة مازن عبد الجبار ; 28/10/2010 الساعة 12:02 PM

+ الرد على الموضوع

الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0

You do not have permission to view the list of names.

لا يوجد أعضاء لوضعهم في القائمة في هذا الوقت.

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •