أطوار حرية الحوار

[السعيد ابراهيم الفقي]

أطوار حرية الحوار
مناظرة -1-
قدم المناظر الأول الأدلة والبراهين لتعريف كلمة " إرهاب ":
تحت عنوان ( طمس الحرية )
قدم المناظر الثاني الأدلة والبراهين لتعريف كلمة " إرهاب " :

تحت عنوان (مقاومة العولمة )
مناظرة -2-
قدم المناظر الأول الأدلة والبراهين لتعريف كلمة " مقاومة ":
تحت عنوان (عشق الحرية)
قدم المناظر الثاني الأدلة والبراهين لتعريف كلمة " مقاومة ":

تحت عنوان (انتحار مع سبق الإصرار)


مناظرة -3-
قدم المناظر الأول الأدلة والبراهين لتعريف كلمة " طاغوت ":

تحت عنوان ( سحق فطرة الإنسان )

قدم المناظر الثاني الأدلة والبراهين لتعريف كلمة " طاغوت ":

تحت عنوان ( النظام العالمي الجديد)

تقدم المناظر الأول ليصافح المناظر الثاني معلنا رفضه للعولمة.
اعتقل المناظر الثاني المناظر الأول معلنا انتهاء الحوار.

[السعيد ابراهيم الفقي]

تقدم المناظر الأول ليصافح المناظر الثاني معلنا رفضه للعولمة.

[السعيد ابراهيم الفقي]

اعتقل المناظر الثاني المناظر الأول معلنا انتهاء الحوار.

[محرز شلبي]

طمس الحرية ..مقاومة العولمة )
(عشق الحرية..انتحار مع سبق الإصرار)
(سحق فطرة الإنسان ..النظام العالمي الجديد)
تقدم المناظر الأول ليصافح المناظر الثاني معلنا رفضه للعولمة.
اعتقل المناظر الثاني المناظر الأول معلنا انتهاء الحوار.
مصافحة..اعتقال...........سبحان الله هذا يصافح والآخر يعتقل،شتان بين من يمد يده للتسامع والتغافر ومن يمد يده للإ قصاء والترهيب..تحية أخوية أيها المربي الحبيب.

[أحمد المدهون]

إرهاب، مقاومة، طاغوت.

ثلاث مفردات، لو أعدت تشكيلها، يمكنك الحصول على هاتين:
الأولى:

مقاومة إرهاب الطاغوت.

والثانية:

إرهاب مقاومة الطاغوت.

وهنا مكن الصراع بينهما.
وكل منهما له أدواته، وحججه، وبراهينه.
الأول: لأنه يعشق الحرية، ويقاوم طمسها، وسحق فطرة الإنسان، ينسجم مع ذاته، فيسلم بوجود الآخر، ولا ينفيه، ويتقبله، بل حتى يسعى لإقامة السلم معه.
لكن الآخر: لأنه طاغوت، يسعى لفرض نظامه بالقوة والإكراه، ومن يعارضه فمصيره الإقصاء، وغياهب السجون.

هما فسطاطان.

الأستاذ السعيد،
لخصت لنا كل الحكاية، بأسلوب واضح لا لبس فيه.

دمتَ بخير،
وطاب مسعاكم.

[كرم زعرور]

أطوار حرية الحوار
مناظرة -1-
قدم المناظر الأول الأدلة والبراهين لتعريف كلمة " إرهاب ":
تحت عنوان ( طمس الحرية )
قدم المناظر الثاني الأدلة والبراهين لتعريف كلمة " إرهاب " :
تحت عنوان (مقاومة العولمة )
مناظرة -2-
قدم المناظر الأول الأدلة والبراهين لتعريف كلمة " مقاومة ":
تحت عنوان (عشق الحرية)
قدم المناظر الثاني الأدلة والبراهين لتعريف كلمة " مقاومة ":
تحت عنوان (انتحار مع سبق الإصرار)
مناظرة -3-
قدم المناظر الأول الأدلة والبراهين لتعريف كلمة " طاغوت ":
تحت عنوان ( سحق فطرة الإنسان )
قدم المناظر الثاني الأدلة والبراهين لتعريف كلمة " طاغوت ":
تحت عنوان ( النظام العالمي الجديد)
تقدم المناظر الأول ليصافح المناظر الثاني معلنا رفضه للعولمة.
اعتقل المناظر الثاني المناظر الأول معلنا انتهاء الحوار.

بسم الله الرحمن الرحيم .. أرى هنا نوعاً جديداً من أنواع الطرح الأدبي يتميزُ بالإلتفاف على المفردة ، حتى يستطيعَ الكاتبُ أن يقدمَ موضوعاً سهل الفهم ِ، ولا يستعدي أحداً ، وبهذا يقرؤه الجميعُ ، وتعمّ ُ الفائدة . فالمناظرُ الأولُ يرى القوةَ في الحقِّ ، وظهر هذا جليّاً في مرافعته : - الإرهابُ طمسٌ للحرية ومصادرةٌ لها . - المقاومة عشقٌ للحرية وانتصارٌ لها . - الطاغوتُ عدوٌّ للإنسان ِ، ودوماً يسحقُ فطرتَهُ . أما المناظرُ الثاني فهو يرى الحقَّ في القوة ، ولذا فإنَّ : - الإرهاب هو مقاومةٌ للعولمة وحرية رأس المال وإن تسبب ذلك في تدمير اقتصاديات الشعوب التي استقلت حديثا وما زالت في طور البناء . - المقاومة انتحارٌ مع سبق الإصرار ( كلمة حق يراد بها باطل ) . - الطاغوت هنا هو النظام العالمي الجديد الذي سيوزع الثروات على مستحقيها !! ويلاحظُ هنا أن المناظرَ الثاني يتفنن في طرح نفسه نصيرا للإنسان ومدافعاً عن حقوقه ! ... وعندما تنتهي المناظرة وكالعادة ، يتصافحُ المتناظران . مدَّ الأولُ يده بالحق ، فمد الثاني يده بقوته ، أخرج ( كلبشاته ) وقيد الأول واعتقلهُ !! وهنا الإسقاطُ المدروسُ للكاتب ، على كل حالات الإستبداد والتعدي الظالم على الشعوب المسالمة ، ومصادرة حرياتها ، وهي نهاية متوقعة للحوار ِالغير المتكافئ . .طرحٌ موفقٌ ورائع ٌ، أخي المبدع السعيد الفقي ، أصفقُ لك َمحيياً ، لقد كانت مناظرةً رائعةً .

[السعيد ابراهيم الفقي]

إرهاب، مقاومة، طاغوت.

ثلاث مفردات، لو أعدت تشكيلها، يمكنك الحصول على هاتين:
الأولى:

مقاومة إرهاب الطاغوت.

والثانية:

إرهاب مقاومة الطاغوت.

وهنا مكن الصراع بينهما.
وكل منهما له أدواته، وحججه، وبراهينه.
الأول: لأنه يعشق الحرية، ويقاوم طمسها، وسحق فطرة الإنسان، ينسجم مع ذاته، فيسلم بوجود الآخر، ولا ينفيه، ويتقبله، بل حتى يسعى لإقامة السلم معه.
لكن الآخر: لأنه طاغوت، يسعى لفرض نظامه بالقوة والإكراه، ومن يعارضه فمصيره الإقصاء، وغياهب السجون.
هما فسطاطان.
الأستاذ السعيد،
لخصت لنا كل الحكاية، بأسلوب واضح لا لبس فيه.
دمتَ بخير،
وطاب مسعاكم.

===
أخي أحمد المدهون المحترم
وعلى هذا انتظر زيارتك لمتصفحي وأعمالي
هذه المحاولة الأدبية - حاولت بها الخروج من الأنواع المتعارف عليها
لاصراري على خط تربوي أتمسك به:
= وضع القاريء في حالة ابداع بمعنى - أن يأتي بجديد
وهذا ماحدث في تعليقك
أشكرك على تحليلك المبدع

[السعيد ابراهيم الفقي]

بسم الله الرحمن الرحيم .. أرى هنا نوعاً جديداً من أنواع الطرح الأدبي يتميزُ بالإلتفاف على المفردة ، حتى يستطيعَ الكاتبُ أن يقدمَ موضوعاً سهل الفهم ِ، ولا يستعدي أحداً ، وبهذا يقرؤه الجميعُ ، وتعمّ ُ الفائدة . فالمناظرُ الأولُ يرى القوةَ في الحقِّ ، وظهر هذا جليّاً في مرافعته : - الإرهابُ طمسٌ للحرية ومصادرةٌ لها . - المقاومة عشقٌ للحرية وانتصارٌ لها . - الطاغوتُ عدوٌّ للإنسان ِ، ودوماً يسحقُ فطرتَهُ . أما المناظرُ الثاني فهو يرى الحقَّ في القوة ، ولذا فإنَّ : - الإرهاب هو مقاومةٌ للعولمة وحرية رأس المال وإن تسبب ذلك في تدمير اقتصاديات الشعوب التي استقلت حديثا وما زالت في طور البناء . - المقاومة انتحارٌ مع سبق الإصرار ( كلمة حق يراد بها باطل ) . - الطاغوت هنا هو النظام العالمي الجديد الذي سيوزع الثروات على مستحقيها !! ويلاحظُ هنا أن المناظرَ الثاني يتفنن في طرح نفسه نصيرا للإنسان ومدافعاً عن حقوقه ! ... وعندما تنتهي المناظرة وكالعادة ، يتصافحُ المتناظران . مدَّ الأولُ يده بالحق ، فمد الثاني يده بقوته ، أخرج ( كلبشاته ) وقيد الأول واعتقلهُ !! وهنا الإسقاطُ المدروسُ للكاتب ، على كل حالات الإستبداد والتعدي الظالم على الشعوب المسالمة ، ومصادرة حرياتها ، وهي نهاية متوقعة للحوار ِالغير المتكافئ . .طرحٌ موفقٌ ورائع ٌ، أخي المبدع السعيد الفقي ، أصفقُ لك َمحيياً ، لقد كانت مناظرةً رائعةً .

==
====
=====
- الإرهابُ طمسٌ للحرية ومصادرةٌ لها .
- المقاومة عشقٌ للحرية وانتصارٌ لها .
- الطاغوتُ عدوٌّ للإنسان ِ، ودوماً يسحقُ فطرتَهُ .
حقا هذا ماقصدته
الشكر لك دكتور كرم
تحليلك هو كل ماأريد أن ابثه من خلال هذا النوع من الكتابة===
أرى هنا نوعاً جديداً من أنواع الطرح الأدبي يتميزُ بالإلتفاف على المفردة
نعم أنا قصدت هذا
وأحاول الخروج دائما على قدر ماأستطبع عن الأنواع المعروفة
وان صح لي وان استطعت أن أجد لي أنواعا أدبية - أشكر الله - الله وحده يعلم مقصدي
فقد كتب العرب الأقدمون والمحدثون أنواعا لم يكتبها الغرب
فقد قرأنا القصة القصيرة جدا في الشعر العربي القديم والحديث
وكتب المرحوم علي أحمد باكثير مسرحيات لها طابع خاص جدا ( عربي النكهة ) ( اسلامي النزعة )
.................................................
..................................................
.................................................. ........
أما تحليلك الرائع للنص فهو هو ماأريد أن أقول
وقريبا سأضع قصة قصيرة في المنتدى الفرنسي بعنوان ( ثروة معلم )
( L'avoir d'un professeur)
اعتمدت فيها على فعل واحد طوال القصة وهو :
( Avoir)
استخدمت فيها كل استعمالات هذذا الفعل تقريبا
===
أشكرك
على اهتمامك ووقتك وجهدك الذي أعطيته
أخي الحبيب دكتور كرم

[السعيد ابراهيم الفقي]

أحبتي
كنت أحاول أن أضع تعريفا للارهاب
بعد أن رفض العولميون وضعه

[السعيد ابراهيم الفقي]

طمس الحرية ..مقاومة العولمة )
(عشق الحرية..انتحار مع سبق الإصرار)
(سحق فطرة الإنسان ..النظام العالمي الجديد)
تقدم المناظر الأول ليصافح المناظر الثاني معلنا رفضه للعولمة.
اعتقل المناظر الثاني المناظر الأول معلنا انتهاء الحوار.
مصافحة..اعتقال...........سبحان الله هذا يصافح والآخر يعتقل،شتان بين من يمد يده للتسامع والتغافر ومن يمد يده للإ قصاء والترهيب..تحية أخوية أيها المربي الحبيب.

===
تحياتي
الى المربي القدير
الأديب الأريب
الأخ الحبيب
الاستاذ محرز شلبي
هكذا كما حللت
هذه هي الحكاية
بوركت استاذي

[شيماء عبد الله]

السلام عليكم فاضلنا الكريم
تسجيل حضور ولي عودة إن شاء الله لهذه الحوارية المميزة
وشكرا على استضافتنا بارك الله بكم
تحيتي

[السعيد ابراهيم الفقي]

أول سرقة للنص

وبدون وضع اسم المؤلف

http://www.yemencsf.org/vb/showthread.php?p=86976

[السعيد ابراهيم الفقي]

السلام عليكم فاضلنا الكريم
تسجيل حضور ولي عودة إن شاء الله لهذه الحوارية المميزة
وشكرا على استضافتنا بارك الله بكم
تحيتي

===
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اشكرك اختي الفاضلة واحييك
واهلا وسهلا

[شيماء عبد الله]

السلام عليكم ورحمة الله
بعد قراءتي لما تقدم من الأخوة الأفاضل وما طرح اخيرا وليس أولا (معنى الإرهاب)
أكرس كلماتي على هذا المعنى :
الإرهاب ليس كلمة فحسب بل هي مفردة لها معنى وواقعه وهذه التسمية بمعناها وواقعها ليس حديثة العهد
بل هي منذ القدم
وقد وردت في كتاب الله الكريم عدة موارد
قال تعالى " لأَنتُم أَشَدُّ رَهبَةً في صُدُورِهِم مِّنَ اللَّهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُم قَومٌ لا يَفقَهُونَ "
وقال تعالى في سورة الأنفال الآية [60] ﴿وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدْوَّ اللّهِ وَعَدُوَّكُمْ﴾
كما لنا أن نبين معناها عند اللغويين العرب
والمعنى اللغوي للارهاب كما يقول اللغويون هو الآتي : «الرَّهبة والرَّهب : مخافة مع تحرُّز واضطراب ، والارهاب : فزع الابل» .
المعنى الاصطلاحي :
وهكذا يتضح من خلال فهم معنى كلمة الرهبة والرهب في اللغة انّها تعني : الخوف والاضطراب والفزع .. وبذا يكون معنى الارهاب هو كل عمل عدواني يؤدي إلى إخافة الآخرين ، وتكوين الفزع والاضطراب عندهم ، بغض النظر عن وسائل تنفيذه ونوعية الفاعل ..
والمصطلح الإسلامي لفهم الإرهاب يختلف عنه عند الغير اسلامي
فالإرهاب هو هو تخويف العدو وقذف الرعب في قلبه وجعله في ريبة وارتياب ودليل ذلك من قول الله تعالى لما تقدم من الآيتين الكريمتين
وما سوى ذلك من التعاريف والمصطلحات فهي تعكس هذا التوجه وهذا الفهم المحكم
ومابين هذا وذاك يبقى الإرهاب هو قوة ضاربة للعدو
ومن وجهة نظري مقاومة +حرية +إرهاب للعدو ودحره
مرور بسيط لحوارية عميقة ومهمة فأرجو تقبل حضوري ومتواضع ماخط القلم
دمتم ودام الألق
احترامي وتقديري

[السعيد ابراهيم الفقي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاستاذة الأديبة شيماء عبدالله
مشاركتك أضافت التأصيل الشرعي للنص
حيث أن:
الارهاب نسبي
والارهاب :
1- اما ارهاب صادر من طاغوت
2- واما ارهاب صادر من مقاوم
والنوع الأول هو الارهاب الممقوت المرفوض

[وضاح يحيى مسفر الفرح]

بوركت جهودك استاذنا الفاضل
انت قدوة في النشاط

[السعيد ابراهيم الفقي]

بوركت جهودك استاذنا الفاضل
انت قدوة في النشاط

====

أشكرك وأحييك أستاذ وضاح يحيى مسفر الفرح المحترم
دمت بخير وسعادة

[السعيد ابراهيم الفقي]

تقدم المناظر الأول ليصافح المناظر الثاني معلنا رفضه للعولمة.
اعتقل المناظر الثاني المناظر الأول معلنا انتهاء الحوار.

[السعيد ابراهيم الفقي]

===
===
===

[أحمد المدهون]

الأستاذ السعيد،
لخصت لنا كل الحكاية، بأسلوب واضح لا لبس فيه.

دمتَ بخير،
وطاب مسعاكم