عندما تحدث وزير الخارجية الأميركي الأسبق عن حرب المائة عام بين السنة والشيعة!الوطن العماني

[الدكتور محمود حمد سليمان]

[QUOTE=غمدان زياد;612852][SIZE="6"][COLOR="Blue"]أنا مع المقاومة بدمي ولحمي وقلمي , فوالله لو قيل لي قطع نفسك إربا إربا إذا لم تتخل عن المقاومة والدفاع عنها (لقطعت نفسي مائة مرة) تعيش المقاومة , ولا نامت أعين العملاء
.................................................. .................................................. ..................
ألأخوة الأكارم
بالأمس ألقيت قصيدة في احتفال شعبي قلتً فيها:
إيهٍ أبا عمرٍ والغرب ماحقنا

إن لم نُجب داعي القرآن بالطلبِ

فلا تدسْ ذنب الأفعى لتقتله

ألحقْ رؤوس الأفاعي السود بالذنبِ

وإن شاء الله سترون القصيدة كاملة عما قريب
لكم ودي

[المهندس وليد المسافر]

أخي الفاضل غمدان
أنقل لك رسالة من ألدكتور كاظم عبد الحسين عباس وهو غني عن التعريف في واتا أو غيرها من مواقعنا المقاومة، تلك الرساله موجهة لك بالتحديد، ليس لكونك في الطرف الآخر من المعادلة، بل لكون موقفك واضح من المقاومة مما يحتم علينا النصح بأتجاه حشد الجهد لمقاومة المحتل وأذنابه دون الأنحراف لقضايا تضر ولاتنفع المقاومة التي تؤيدها أنت بكل جوارحك.



مداخله مع السيد غمدان زياد
أ.د. كاظم عبد الحسين عباس
أكاديمي عراقي مقاوم
السلام عليكم:
رغم إني أوقفت نشاطي المقاوم على واتا منذ شهور، غير إني لم أتوقف بشكل مباشر أو غير مباشر من متابعة أخوتي المساهمين بإصرار بطولي على إدامة زخم الحضور اليومي لمنتدى المقاومة العراقية في منتديات واتا الكريمة، ومن يدخل معهم ويسندهم من أشقاءنا العرب الكرام.
وأول ما أثار فضولي في قراءة متأنية ومتواصلة لمداخلاتك الكريمة هو إصرارك على إعلان موقف شامل من طائفة معينة اسمها الشيعة دون أن تخصص من هذه الطائفة هدفك المحدد والمعلن دينيا وسياسيا، وأقصد الجزء من الشيعة الذين تعاونوا مع الغزو المجرم والاحتلال البغيض وأولئك الذين يبيحون لأنفسهم شتم الصحابة وأمهات المؤمنين رضوان الله عليهم جميعا واليقين إن لا احد من المسلمين يخالفك الرأي والموقف منهم إلا من كان على هواهم وشاكلتهم غير إنهم يا سيدي ليسوا كل الشيعة. هؤلاء فئة فارسية الانتماء والهوى نطلق عليهم اسم الصفويين.
إنا جعفري المذهب ومن جنوب العراق وأتحدث معك من نبض الحياة وميدانها ليس حبا بك فقط لأنقذك من ظلالة موقف ديني ولا من ظلالة موقف لا يخدم العراق والأمة سياسيا، وليس حبا بمن تهاجمهم مذهبيا، بل حبا بالعراق وبالأمة ولأني استخلصت من مداخلاتك الكريمة انك مثقف دينيا إلى درجة تفرح مَن يطالع فكرك على الورق ولكنك على ما يبدو لي صغير في العمر وخبرتك ما زالت قليلة وفي طور التشكيل. وكجعفري من العراق دعني أقول لك إنني لست الوحيد في ما سأوضحه، بل معي كل شيعي وطني عروبي مثقف ويحمل أدنى قدر من الوعي الديني والسياسي وآمل منك أن تنظم معنا لنبدأ فكرة التوحد ميدانيا ونطبقها على أنفسنا خدمة للجهاد في العراق وفي عموم الأمة، وان ننهي موقف البعض في استخدام الحوار في وحدة الإسلام الحنيف ستارا لبث الروح الطائفية الممزقة لنا والمدمرة لحاضرنا ولمستقبلنا نحن العرب المسلمون خدمة للإسلام وللمسلمين في كل مكان وزمان:
1- الشيعي الجعفري العربي المسلم لا يشتم الصحابة وأمهات المؤمنين، بل يترضى عليهم والشتم والسب عادة يحصل من واحد من اثنين: إما جاهل أمي غير قادر على امتلاك الكلمة الطيبة أو من مغرض طائفي مفرق مشتت لا يخاف الله ولا يرعوي في دين أو وطن.
2- الشيعي الجعفري العربي المسلم لا يخون وطنه ولا يبيعه في سوق النخاسة حتى لو عرضت عليه وأمامه تيجان الأرض وسلطتها كلها ولو عرضت عليه أموال وثروات الكون كله وهو في هذا شريك في خصال المسلم الحق المؤمن بالله سبحانه وتعالى وبقدسية الوطن. وفي العراق خان من خان للأسف الشديد ومنهم سنة ومنهم شيعة وأنا اسمي كلا طرفي الخيانة بأنهم لا دين لهم ولا مذهب لهم
3- إن الذين خانوا وتآمروا واغتالوا شهيد الحج الأكبر رحمه الله ودمروا العراق أرضا وشعبا لا دين لهم ولا مذهب ومنهم سنة ومنهم شيعة أنت ونحن نعرفهم بالأسماء والعناوين فلماذا تطرح القضية بعين واحدة ؟ أنا أرجح انك لا تعلم الحقيقة سيدي واامل أن تستفيد من أخوتك المتوحدين هنا في واتا خلف قضية الجهاد والمقاومة لتحرير العراق الحبيب. إياك أن تظن إني أدافع عن الشيعة الذين تهاجمهم غير إني أريدك أن تهاجمهم سياسيا وليس مذهبيا لأنك إن فعلت ستكون اقرب إلى الحق والعدل والإنصاف، وتضع نفسك الكريمة في خانة الوطنيين المؤمنين النجباء وليس الضامرين لحقد الطوائف الذي أوصلنا إلى التهلكة التي نحن فيها.
4- لكي أحدد نفسي بثوابت تفيدني كمقاوم وتفيدك كموحد وباحث عن الحق والحقيقة، سأذكر لك أسماء كانت لها أدوارها الإجرامية في التعاقد مع الغزاة مثل عبد العزيز الحكيم وأخوه محمد باقر والجعفري وحزب الدعوة عموما وفيلق الغدر وكلهم فرس عجم بالجنسية والنشأة والولاء وليسوا شيعة جعفرية عرب .. أي إنهم ممن ينطبق عليهم تعريف الصفويين .. ومحسن عبد الحميد وعدنان الباججي وطارق الهاشمي هم من السنّة، وممن كان لهم يد طويلة إلى جانب عشرات غيرهم ممن تعاقد مع الاحتلال وعمل على توطينه وساهموا ولا زالوا في هذا الخط. والشيخ السامرائي وأياد وغيرهم من جماعة الحزب الإسلامي والوقف السني هم مسؤولون عن الكثير من تفاصيل ما يجري من تدمير في العراق.
هل يجوز أن أساوي بين هؤلاء المجرمين الخونة وبين الشيخ الجليل المقاوم حارث الضاري حماه الله الذي اختلف معه ببعض التفاصيل السياسية؟ وهل يجوز أن نساوي بين مواقف شيعة نختلف معهم سياسيا غير إن موقفهم من الاحتلال صريح ومعلن وهم يقاومون بالكلمة وبسواها ومنهم مثلا السيد احمد البغدادي ومحمود الحسني وجواد ألخالصي مثلا؟
5- حبا بالله وبك أقول لك إن الصحوات التي أخرت تحرير العراق هم من السنّة، ومثلهم مثل جيش المهدي المجرم كل له دور في الاحتلال المجرم. هذا يعني إن الخيانة لا مذهب ولا دين لها.
أخي الكريم: إن المذاهب الإسلامية الكريمة شئ والسياسة المذهبية والطائفية شئ آخر. وهذا لعمري ما لم تحسبه بشكل صحيح في حواراتك. أأتني بكلمة واحدة للإمام جعفر الصادق رضوان الله عليه تشتم الصحابة؟ أأتني بكلمة واحدة لشيخ من الشيوخ الذين تحوم حول ضلالاتهم ومنكرهم وفسوقهم من الذين تسميهم شيعة وبرهن لي انه ليس أعجمي فارسي صفوي. وعليه أقول لك إن عليك أن تفرق بين المذهب وبين السياسة المذهبية. وإلا فانك تغوص في الطائفية من قمة رأسك إلى أخمص قدميك ولا ينفعك أمام الله أن تتعكز على قراءاتك وما سمعته من هنا وهناك.
أنت تقاتل الفكر والتطبيقات الصفوية وهي تحاول الارتكاز بمجملها على الشيعة غير أن الشيعة منقسمين بشكل حاد حولها وموقفهم منها متناقض تناقضا صارخا .. ونحن معك نقاتل الصفوية
أنا لست مجتهد في أمور الدين غير إني عراقي مقاوم للاحتلال المجرم وموحد للإسلام بإذن الله ولذلك أحيلك للبحث في كتابات السيد احمد الكاتب مثلا لنقوّي سويّة الموقف الشيعي السليم الرافض لكل طارئ على نهج الإسلام السليم كالخمس مثلا وولاية الفقيه والعصمة وغيرها. هذه نصيحة لكي تُفيد وتستفيد وتنتفع بك العروبة كما الإسلام الحنيف، ونقرّب بحق بين مذاهبنا الكريمة وندوس على الانحراف والخيانة للدين وللأوطان.
أنت تعلم إن الشيعة كمذهب هم بالملايين من أبناء شعبنا في العراق وسواه وليس من الحكمة بشئ لا لمصلحة الدين ولا لمصلحة أمتنا العربية أن نضعهم كلهم في خانة العداء لأننا إن فعلنا يا سيد غمدان فنحن بذلك نجني على ديننا وعلى أمتنا وأقطارها العزيزة. فالشيعة الذين تهاجمهم وتكفرهم وتخونهم منهم ما بين 12 إلى 14 مليون في العراق وكانوا في غالبيتهم الشابّة الفاعلة جنودا للشهيد صدام حسين في قادسية العرب الثانية التي دامت ثمان سنوات وانتصر فيها العراق المؤمن على نظام خميني الدعّي المجرم. ومحدثك واحد منهم وبعض مَن حدّثوك بمحبة وموضوعية منهم، وأنا محدثك الشيعي اعتبر وليد المسافر المنتمي دون إعلان إلى المذهب السنّي الكريم رفيق دربي وعزيز عمري فماذا تقول بنا ؟؟ ألسنا موحدين رغم إننا ننتمي إلى المذهبين، غير إننا تركنا الخصام المذهبي الذي أججته السياسة الملعونة وتمسكنا بحبل الوطن الحبيب.
ثم ماذا ستفعل بالزيود في اليمن وشيعة جنوب لبنان ومثلهم في مصر والمغرب العربي والخليج؟ أليس الأجدر بنا أن نغادر الخطاب الطائفي آخي الكريم ونتوحد على أعتاب ومثابات الإسلام والعروبة؟؟
وبعد ..أحييك مسلما عربيا عزيزا واهمس في إذنيك بصوت مسموع : المهاجر والسيستاني وخامنئي كلهم جنود في فيلق الصفوية التي تريد احتلال الأمة لتقيم عليها إمبراطورية فارس ونحن معك ضدهم في ما يعلنون من موقف طائفي مجرم أو في موقفهم السياسي المساند للاحتلال بل شراكتهم له فيه. الله اكبر والنصر للإسلام الواحد ولأمة العرب التي حملت الإسلام عقلا وفتوحات .

[غمدان زياد]

لا أكاد أصدق عيني , وأتيح بنسعة طيف لأذني , هل جرى اسمي في بنانه , وسرى هيكل حرفي في بيانه , أفق أيها المشارك(غمدان ) فالأستاذ الفاضل , واللوذعي المناضل كاظم الإبداع , وقلم الإمتاع يكتب لك (هذا لعمري هو الشرف, وتلك هي عتاقة الصدف) إذ أفل بحر الفطنة , وغابت شمس الهدنة , فإذا بعبقري كبير , وسميدع نحرير يراسلك يا (غمدان).
أستاذي الفاضل هذا ما تمنيته منذ أمد بعيد , و زمن تليد , أنت الذي أشبعت الموضوع , وأينعت المشروع , لم تترك لأحد مقالا فيوافيك , ولم تترك لهزبر ساحة فيجاريك.
أحترمك , وأكن لك كل حب وتقدير وعرفان , فوالله لقد قطعت قول كل خطيب , وأجهزت بلاغة كل أديب.
نعم للمقاومة , ولا للطائفية , نعم لآل البيت والصحابة , ولا بارك الله فيمن فرق بينهما , نحن أمة واحدة (يجمعنا دين واحد ولغة واحدة وغيرها من العوامل والقواسم المشتركة) أحييك أيها المهذب , والخشيب المدرب , لا فض فوك , وجمل داعوك.
نعم كما قال بعض الأكابر لوقطعنا رأس الأفعى لمات الذنب, نعم لرموز الوحدة , نعم لصدام ونعم لكل من ساهم في المقاومة , وأخيرا أيها الأستاذ الدكتور اعلم أنه شرف عظيم لي أن تردف لي بنصائح عظيمة في كيفية المقاومة ولك مني كل تقدير واحترام

[الدكتور أحمد الياسري]

لا أكاد أصدق عيني , وأتيح بنسعة طيف لأذني , هل جرى اسمي في بنانه , وسرى هيكل حرفي في بيانه , أفق أيها المشارك(غمدان ) فالأستاذ الفاضل , واللوذعي المناضل كاظم الإبداع , وقلم الإمتاع يكتب لك (هذا لعمري هو الشرف, وتلك هي عتاقة الصدف) إذ أفل بحر الفطنة , وغابت شمس الهدنة , فإذا بعبقري كبير , وسميدع نحرير يراسلك يا (غمدان).
أستاذي الفاضل هذا ما تمنيته منذ أمد بعيد , و زمن تليد , أنت الذي أشبعت الموضوع , وأينعت المشروع , لم تترك لأحد مقالا فيوافيك , ولم تترك لهزبر ساحة فيجاريك.
أحترمك , وأكن لك كل حب وتقدير وعرفان , فوالله لقد قطعت قول كل خطيب , وأجهزت بلاغة كل أديب.
نعم للمقاومة , ولا للطائفية , نعم لآل البيت والصحابة , ولا بارك الله فيمن فرق بينهما , نحن أمة واحدة (يجمعنا دين واحد ولغة واحدة وغيرها من العوامل والقواسم المشتركة) أحييك أيها المهذب , والخشيب المدرب , لا فض فوك , وجمل داعوك.
نعم كما قال بعض الأكابر لوقطعنا رأس الأفعى لمات الذنب, نعم لرموز الوحدة , نعم لصدام ونعم لكل من ساهم في المقاومة , وأخيرا أيها الأستاذ الدكتور اعلم أنه شرف عظيم لي أن تردف لي بنصائح عظيمة في كيفية المقاومة ولك مني كل تقدير واحترام

أخي الكريم غمدان رعاك الله
السلام عليكم
لا أدري هل أشكرك أم أشكر الأستاذ الدكتور كاظم رعاه الله
فله الشكر للتوضيح ولك الشكر للاستفادة
هكذا هي نتائج الحوار .. كلنا تلاميذ نتعلم في مدرسة الرأي والرأي الآخر
منذ بداية الحوار ضمن هذا المسار كنت أود أن اشارك بكلمة ، لكني ترددت لأن الجو كان مشحون ولم أرغب بزيادة سخونة الحوار
لكني الآن وددت أن أكتب هذه الكلمات لك لكوني وجدتك متابع ومطلع وترغب بالاستزادة.
أخي الكريم
في العراق خندقان:
الأول : مقاوم ، وبه من السنة والشيعة ، والعرب والأكراد والتركمان والأقليات الأخرى ، ومسلمين ومسحيين
والثاني : خائن ومع المحتل : وفيه من السنة والشيعة ، والعرب والأكراد والتركمان والأقليات الأخرى ، ومسلمين ومسحيين
وفي العراق من يدعون أنهم عراقيون ، لكن أبناء عشائر العراق يعرفونهم بأن أصولهم فارسية ، ومنهم بيت الحكيم والشهرستاني وعلي زندي الأديب وغيرهم ، وهؤلاء هم الذين يدعون أنهم شيعة لكن حقيقتهم هم الصفويون الذين يتبعون منهج اسماعيل الصفوي الذي أوضح حضرتك جرائمه ضد الاسلام والمسلمين.
من كل ما تقدم وغيره كثير فالواجب هو التمييز لا التعميم
وفقك الله لما يحبه ويرضاه

[غمدان زياد]

أشكرك من قلبي أيها الدكتور أحمد على ما تفضلت به, وكلامك ينساب رقة وجمالا , ويفوح منه أريج الثقافة العالية( مودتي واحترامي)

[الدكتور محمود حمد سليمان]

لا أكاد أصدق عيني , وأتيح بنسعة طيف لأذني , هل جرى اسمي في بنانه , وسرى هيكل حرفي في بيانه , أفق أيها المشارك(غمدان ) فالأستاذ الفاضل , واللوذعي المناضل كاظم الإبداع , وقلم الإمتاع يكتب لك (هذا لعمري هو الشرف, وتلك هي عتاقة الصدف) إذ أفل بحر الفطنة , وغابت شمس الهدنة , فإذا بعبقري كبير , وسميدع نحرير يراسلك يا (غمدان).
أستاذي الفاضل هذا ما تمنيته منذ أمد بعيد , و زمن تليد , أنت الذي أشبعت الموضوع , وأينعت المشروع , لم تترك لأحد مقالا فيوافيك , ولم تترك لهزبر ساحة فيجاريك.
أحترمك , وأكن لك كل حب وتقدير وعرفان , فوالله لقد قطعت قول كل خطيب , وأجهزت بلاغة كل أديب.
نعم للمقاومة , ولا للطائفية , نعم لآل البيت والصحابة , ولا بارك الله فيمن فرق بينهما , نحن أمة واحدة (يجمعنا دين واحد ولغة واحدة وغيرها من العوامل والقواسم المشتركة) أحييك أيها المهذب , والخشيب المدرب , لا فض فوك , وجمل داعوك.
نعم كما قال بعض الأكابر لوقطعنا رأس الأفعى لمات الذنب, نعم لرموز الوحدة , نعم لصدام ونعم لكل من ساهم في المقاومة , وأخيرا أيها الأستاذ الدكتور اعلم أنه شرف عظيم لي أن تردف لي بنصائح عظيمة في كيفية المقاومة ولك مني كل تقدير واحترام

.................................................. .................................................. .................................................. ........
ومني أيضاً أخي غمدان لك كل ما في جعبتي.. من شوقٍ ومحبة واحترام وتقدير
أرأيت كيف التقينا بالكلمة الوحدوية الصادقة الطيبة.. والكلام الطيِّب لايقع إلا في القلوب المؤمنة بربها الواحد الأحد.. وبدينها الواحد الموحَّد.. ومن حقنا جميعاً أن نأمل بالنصر على هؤلاء المتوحشين وعلى أذنابهم الشعوبيين والعملاء الفاسقين.. وأن نفرح يوماً بصبح الحرية .. أليس الصبح بقريب ؟؟
تحياتي وأشواقي مكررة لك ولكل مجاهد على أرض العروبة والإسلام.
محمود حمد سليمان
(عكار . لبنان)

[المهندس وليد المسافر]

الحمد لله حق حمده لنتيجة هذا الحوار البناء الذي يدل على إننا مهما أختلفنا فسيجمعنا الإسلام الواحد والمواطنة وحب الدفاع عن الوطن بكل مسمياته ودون حدود مرسومة
الشكر الجزيل لكل من أدلى بدلوه في هذه الواحة التي أستزدنا من زادها الكثير
تحية للدكتور العزيز كاظم عبد الحسين الذي يتابع قضايانا في واتا بـأستمرار ويضع لمساته الواضحة كبلسم شافي للقضايا الساخنة
تحية للدكتور محمود حمد سليمان الذي أعطى من وقته الكثير ليس لشيء إنما لتوحيد كلمة الأسلام ونبذ الطائفية
تحية للأخ غمدان زياد على شعوره وموقفه النبيلين في الدفاع عن المقاومة والإسلام وتفهمه لخطوطنا الواضحة في نبذ التفرقة والطائفية والتوحد ضد المحتلين ومن والاهم

[غمدان زياد]

تحية من أعماق قلبي للدكتور الفاضل محمود , وللدكتور الجهبذ كاظم وللمهندس الرائع وليد , وما أجمل أن نلتقي وتلتقي كلمتنا , وقد تعلمت دروسا هامة منكم أيها الجهابذةالأفاضل (يا من تحملون هم الأمة العربية والإسلامية) هنيئا لكم هذا الجهد , وأكرر شكري لكم جميعا , فأنتم من الأحرار الذين لهم قدم صدق في هذه الأوضاع العشوائية , وأرجو أن نلتقي في حوار هادف وبناء لنخرج به بنتيجة رائعة مثل هذه (مودتي واحترامي وتقديري)

[الدكتور محمود حمد سليمان]

الحمد لله حق حمده لنتيجة هذا الحوار البناء الذي يدل على إننا مهما أختلفنا فسيجمعنا الإسلام الواحد والمواطنة وحب الدفاع عن الوطن بكل مسمياته ودون حدود مرسومة
الشكر الجزيل لكل من أدلى بدلوه في هذه الواحة التي أستزدنا من زادها الكثير
تحية للدكتور العزيز كاظم عبد الحسين الذي يتابع قضايانا في واتا بـأستمرار ويضع لمساته الواضحة كبلسم شافي للقضايا الساخنة
تحية للدكتور محمود حمد سليمان الذي أعطى من وقته الكثير ليس لشيء إنما لتوحيد كلمة الأسلام ونبذ الطائفية
تحية للأخ غمدان زياد على شعوره وموقفه النبيلين في الدفاع عن المقاومة والإسلام وتفهمه لخطوطنا الواضحة في نبذ التفرقة والطائفية والتوحد ضد المحتلين ومن والاهم

.................................................. .................................................. .
ولكم مني أخ وليد المسافر ولكل الأخوة المشاركين أو القراء كل تحياتي وأشواقي .. وفقنا الله دائماً لكل ما يحب ويرضى سبحانه وتعالى.. وإن شاء الله فالنصر دائماً هو نهاية المطاف..لأن الله مع الصابرين إذا صبروا
أكرر تحياتي وودي للجميع