حيّاك الله يا دكتور
والله ما قصّرت في النيل منهم
لقد أريتهم بعض الذي يستحقّون
وأبليت البلاء الحسن
كنتَ جريئاً في موضع لا تصلح فيه إلا الجرأة...
ثبّتك الله على الحقّ والذود عن أبناء الأمة في وجه كلّ الحملات المسعورة.
أدعو لك بالخير والثبات
وأن يجعل الله ما سردتَ لنا في صحيفة أعمالك
وأن يجعله أيضاً وقوداً للمتخاذلين
كي يحذوا حذوك.