مباركٌ للدكتورة جميلة الرجوي

[منى حسن محمد الحاج]

تتقدم الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب بخالص التهاني والتبريكات للأخت العزيزة وعضو الجمعية

الدكتورة: جميلة الرجوي

وذلك بمناسبة نيلها درجة الدكتوراة بامتياز مع التوصية بالطباعة.
مع أطيب التمنيات القلبية بدوام التقدم والإنجازات لأختنا الغالية جميلة.
..................................
نص الخبر:
ابن اليمن - اسيوط - سعيد الطوقي
منحت كلية الاداب جامعة اسيوط الباحثة / جميلة هادى ناصر الرجوي درجة الدكتوراه مع مرتبة الشرف الاولى مع التوصية بالطباعة على نفقة الجامعة وتبادلها بين الجامعات العربية وذلك يوم الأحد الموافق 26/ 12/ 2010م عن رسالتها الموسومة بـــ
( الحركة الطلابية اليمنية في مصر ودورها في الحياة السياسية اليمنية من 1940- 1962م)
حيث وضحت الرسالة دور الحركة الطلابية اليمنية في مصر في الحياة السياسية اليمنية، والتي تعد من أهم محطات انطلاق العمل الوطني الطلابي والحركة الوطنية بشكل عام، ولكون الحركة نشطت في بيئة مواتية ومناخ ثقافي وسياسي وأعلامي حر ومتنوع في مصر. ومثلت شريحة الطلبة – وخاصة العائدين من العراق ومصر- القوة الفاعلة والمؤثرة المعبرة عن أمال ومصلحة السواد الأعظم من الشعب اليمني المكبل تحت براثن الجهل والتخلف.
وقد مرت الحركة الطلابية اليمنية بمرحلتين، مثلت المرحلة الأولى السياق العفوي التقليدي الذي لا يمتلك مشروع أو خطة عمل مدروسة، بينما مثلت المرحلة الثانية الحركة المنظمة ببعدها الحزبي وبرامجها السياسية المدروسة والمنظمة. حيث بدأ الطلاب ممارسة العمل الوطني التنظيمي من خلال مشاركتهم الإعلامية والثقافية في الصحف والمجلات المصرية، وإصدار الكتيبات الممولة بجهود ذاتية، وحضور الفعاليات الثقافية المختلفة، ثم البدء في تأسيس المنظمات الوطنية التي تمثلت في كتيبة الشباب اليمني السرية، ثم تطويرها إلى الإعلان عن برنامج شباب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، مروراً بجمعية الشباب اليمني بالقاهرة.

لقد نهض العمل الطلابي في مصر وأمتلك الإصرار والعزيمة على الثورة والتغيير مدعوماً من المخلصين من أبناء الوطن، ثم بالتفاف الشعب من حول الحركة في جبهة عريضة تمكنت بعد عدة ثورات وانتفاضات من الوصول بالعمل الثوري إلى قمته، وتشكيل تنظيم الضباط الأحرار، الذي تسلم الراية وحسم المعركة بتفجير الثورة وإعلان الجهورية في 26 سبتمبر 1962م.
وتكونت لجنة المناقشة والحكم من:
أ.د/ فاروق عثمان أباظة
أستاذ التاريخ الحديث/ جامعة الإسكندرية محكماً ورئيساً
أ.د/ عاصم أحمد الدسوقي
أستاذ التاريخ الحديث/ جامعة حلوان محكماً
د/ محمود محمد كامل جمال الدين
أستاذ التاريخ الحديث المساعد/ جامعة أسيوط عضواً مشرفاً

وقد أشادت لجنه الحكم على الرسالة بالمجهود الكبير والمتميز الذي بُذل من الباحثة للإحاطة بموضوع الرسالة من مصادره الأصلية المعتمدة على الشهادات الحية والوثائق المتنوعة، واعتبرت اللجنة الرسالة التي بلغ عدد صفحاتها 600 صفحة بالملاحق موسوعة علمية لتاريخ اليمن الحديث والمعاصر. وقد حضر المناقشة رئيس الوزراء الأسبق لليمن الدكتور محسن العيني وعدد كبير من الباحثين اليمنيين والمصريين وعدد من أعضاء هيئة التدريس بقسم التاريخ.

[هلال الفارع]

أتشرف بأن أكون أول المهنّئين،
وأول المباركين،
وأول السعيدين بهذا الخبر الجميل.
الدكتورة جميلة الرجوي:
كنا إلى الأمس القريب نستظل في أفياء قلمك الجميل،
ومن الآن فصاعدًا،
سنتزيّا بهذا الألق المعرفي الرفيع،
ونفخر بك أستاذة راقية القيمة،
وأختًا عالية المنزلة،
ومؤرخة تدق على أبواب التاريخ بنبضنا،
لأننا سنكون في كل محطاته الجميلة يا دكتورة جميلة.
ألف مبروك هذا الإنجاز الرائع.

[أحمد المدهون]

مبارك يا
دكتورة جميلة الرجوي
هذا التألق، والإنجاز الرفيع.

وإلى الأمام.

[محمود الحيمي]

ألف مبروك د. جميلة على هذا الإنجاز الرائع وهو لا شك حصيلة مجهود جبار وسهر طويل.
ونبارك لليمن هذه الإضافة النوعية التي ترفد المكتبة العربية عموماً وتوفر مرجعاً مهماً عن دور الحركة الطلابية اليمنية في مصر.
والى المزيد من الإنجاز إن شاء الله.
كل الود

[جميلة الرجوي]

أكرمك الله أختي الغالية " منى " على نشرك خبر المناقشة،

وإن كنت قد قمت بنشره بنفسي عندما خاطبتك عقب المناقشة مباشرة ولم أجدك..

وفعلت نفس الشيء مع أخي الكريم "بسام نزال"

وأقول الحق أنني حزنت لذلك، ولم يكن حزني بسبب عدم ردك عليّ أو تأخر نشر الخبر - لا والله -

فهذا أمر بسيط وبإمكاني القيام به بنفسي، وقد فعلت.. ولكن حزني أني خفت أن لا أجدك

في واتا مرة أخرى وأنت نجمتها وقمرها المنير، وبلسمها الشافي

الذي تجودين به مع كل مشاركة وتواصل بحب وكرم مع الجميع

وحزنت لأني لم أجد إخوانا كنت في أشد الشوق للقائهم بعد أن حرمتني أيام الدراسة الأخيرة

من التواصل معهم، ولكن الحمد لله.. ها قد تبدلت مخاوفي أمنا، ولقيتك ولقيت أغلب من أحب

يبادلني التهنئة والتبريك، لتعود أيامي الخوالي من جديد ،،،

بورك فيك أختي ولك خالص مودتي على الدوام

******************
أمنية

تمنيت وجودك اليوم بيننا أخي " خميس لطفي"

رحمك الله وأسكنك فسيح جناته

فما كان أبهى حضورك وأصدقه

ولكن قدر الله وماشاء فعل.. وأنت في القلب والذاكرة

لن تنسى أبدا.. وسنبذل لك الدعاء الصادق حتى نلحق بك ،،،

[جميلة الرجوي]

أتشرف بأن أكون أول المهنّئين،
وأول المباركين،
وأول السعيدين بهذا الخبر الجميل.
الدكتورة جميلة الرجوي:
كنا إلى الأمس القريب نستظل في أفياء قلمك الجميل،
ومن الآن فصاعدًا،
سنتزيّا بهذا الألق المعرفي الرفيع،
ونفخر بك أستاذة راقية القيمة،
وأختًا عالية المنزلة،
ومؤرخة تدق على أبواب التاريخ بنبضنا،
لأننا سنكون في كل محطاته الجميلة يا دكتورة جميلة.
ألف مبروك هذا الإنجاز الرائع.

******************

استهلال
سائلتني نفسي للحظة.. ماذا لو لم يعرك "الهلال" أي انتباه؟!
هل ستتحسسين وتشعرين ببعض الألم؟ أم ستعذرين ؟
إنه من حديث النفس.. وأحاول جاهدة ألا أصغي لحديث النفس
الأمارة بالسؤ..
كان ذلك عندما قمت بنشر الخبر بنفسي من مدة، بعد أن أرسلت
على الخاص للأخت "منى" ثم للأخ "بسام نزال" ولم ينشر،
لانشغال الأخوة - كما عرفت مؤخرا - بظروف خاصة
أبعدتهم عن واتا مدة..
ولكني لم أيأس من حضور إخوان لهم في القلب مكانه
سطرتها أيام الفرح والحزن التي ضمتنا سويا في واتا.
إذن ظهر "الهلال" وكنت قطعا سأعذر، ولا أملك غير ذلك
وإن غيبته الغيوم يوما.. فلابد أن يكون ذلك لأي سبب
غير التجاهل الذي لا يكون من أخلاق الكبار..
عفوا إخواني إن بوحت بما حدثتني به نفسي وأزعجتكم
ولكن عذري أن في واتا مساحة للبوح والنجوى
والحمد لله ذهب الخاطر المزعج ووجدتك أخي مشرقا
في سماء صفحتي التي ازدادت مرتبة شرف أخرى بكلماتك العذبة
وتهنئتك الصادقة
أشكر لك أخي تواضعك الذي يميز المجاهدين والصادقين ويحيلهم
أقمارا تهب الضياء والنور في رحلة الحياة المليئة بغيوم الكآبة
والحزن..
لقد سعدت بحق بتواصلك أنت وجميع الأخوان الكرام
الذين شرفوني بالتهنئة والتبريك.. ومسحت هذه السعادة كثيرا
من ظلال الأمس الكئيبة.. وأحمد الله على ذلك
ويقينا أخي نحن ننهل من منهل واحد ونحيا بنبض مشترك
منحنا كل هذا الحب الأخوي والتعاضد قولا وفعلا
وأشهد - وهي شهادة للتاريخ - أنك في نتاجك الأدبي والشعري
تعد معلما من معالم تاريخ أمتنا الشامخ بالإباء والكرامة نفتخر به ونعتز
أدام الله عليك نعمة الصحة والعافية.. وجمعنا بك تحت قبة الأقصى المبارك
فاتحين ومكبرين في القريب العاجل بإذن الله،،،

[جميلة الرجوي]

ألف مبروك د. جميلة على هذا الإنجاز الرائع وهو لا شك حصيلة مجهود جبار وسهر طويل.
ونبارك لليمن هذه الإضافة النوعية التي ترفد المكتبة العربية عموماً وتوفر مرجعاً مهماً عن دور الحركة الطلابية اليمنية في مصر.
والى المزيد من الإنجاز إن شاء الله.
كل الود

بارك الله في عمرك أستاذي الكريم " محمود الحيمي"
وجزاك الله عني كل خير على هذه التهنئة الكريمة
وكما قلت أخي لقد بذلت مجهودا كبير في إعداد الرسالة
واستغرقت مني أربع سنوات طوال متنقلة لجمع المادة مابين صنعاء والقاهرة
وسهرت في كتابتها وصياغتها الليالي الطوال ولكن أحمد الله تعالى
أن أكرمني بالنجاح الذي كنت أطمح فيه والذي مسح
كل تعب ونصب
وهذا بتوفيق الله وفضله
،،،