.
.
.
.
.
حلّت نهاية العقيد
الولد والحفيد
سادي الحكم ، بادي الظلم
غبي عنيد
حشد أهله داخل حلقة مغلقة
عصابات متفرقة
نصّب نفسه ملك ملوك المرتزقة
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
حلّت نهاية العقيد
الولد والحفيد
سادي الحكم ، بادي الظلم
غبي عنيد
حشد أهله داخل حلقة مغلقة
عصابات متفرقة
نصّب نفسه ملك ملوك المرتزقة
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
يهاب الغرب درجة الموت
يكره شعبه حتى الفناء
لا يصدق وحي السماء
في عهده ازدهرت العمالة
تراكمت الزبالة
عمت البطالة و الجهالة
خنزير عديم الحياء
حراسه بنات حواء
.
.
.
.
.
حبيبي لمزيد من معرفة الفقيد قريبا اليكم..
http://www.wata.cc/forums/showthread...ferrerid=24429
تحيتي وودي
.
.
.
الحبيب المناضل الأديب محرز شلبي
.
.
.
.
.
.
وقع عليه الاختيار
سألوه يوم الاختبار
عن مدى انتمائه للأحرار
هدّم ضريح عمر المختار
امتطى ظهر الاستكبار
لبس ثوب العار
.
.
.
.
.
وقع عليه الاختيار
سألوه يوم الاختبار
عن مدى انتمائه للأحرار
هدّم ضريح عمر المختار
امتطى ظهر الاستكبار
لبس ثوب العار
.
.
.
هدّدوه صنّاع الاستعمار
أمر بتفجير ركّاب الطائرة
والطّيار
هتف منتشيا
لا هوادة ولا رحمة
من اجل الانتصار
.
.
.
نهب الأموال
هجر الحلال
موّه القتال
زوّر موعد الهلال
يستحق الطرد بالبصاق
والضرب بالنعال
.
.
.
حقن الأطفال بدماء قاتلة
مفاوضات تحت الطاولة
جعل قهر ابناء المختار نافلة
سجن المجيب والسائلة
بدّر أموالا هائلة
ساوم من غير طائلة
.
.
.
احتكر الأمن وغيّب الأمان
جهل البيان
حرف القرآن
أبعد المبصرين وقرب العميان
ألّه اللّجان ، زرع الطغيان
فحصد الذل والهوان
.
.
.
مودتي احترامي وتقديري
.
.
.
.
.
.
.
.
ملك السّفاحين
تزين بأصفاد الشياطين
تعنّى بكل الملاعين
يحمل حقدا غير مسبوق للمساكين
فاستحق لعنة الكتب والدواوين
نسأل الله سبحانه أن يخرج اخواننا الليبيين
من هذه الحرب العشواء غانمين سالمين
.
.
آمين آمين آمين
يا رب العالمين
.
.
.
.
.
.
نصوص جميلة ، لكنها لا تنتمي لجنس القص .
اسمح لي أخي الكريم بنقلها إلى مكانها المناسب
.
.
.
.
.
.
حلّت نهاية العقيد
الولد والحفيد
سادي الحكم ، بادي الظلم
غبي عنيد
حشد أهله داخل حلقة مغلقة
عصابات متفرقة
نصّب نفسه ملك ملوك المرتزقة
.
.
.
اسمح لي أخي
.
.
لم أفهم ما تعيبه في هذا النص ولن أحكم عليه بقصة قصيرة جدا
حتى توضح لي الأسباب ولك نصوص قرأتها هنا في واتا
وأنا مستعد لفتح حوار معك هادئا لمناقشة هذه المسألة
.
.
أما ما جاء بعد هذا فهي قراءة للنص الذي تفضل به الأستاذ محرز شلبي
.
.
اسمح لي أخي اشرح لي ما تعيبه على ما كتب أعلاه فمنكم نتعلم
.
.
.
كيف تأمر بنقلها ولم تبين عيوبها
.
أليست لدي حقوق أم.......
.
.
مع فائق الاحترام الذي حرمنا منه كعرب
ولا نزال نعاني من الاقصاء والتهميش
.
التعديل الأخير تم بواسطة نجيب بنشريفة ; 23/02/2011 الساعة 11:00 PM
.
.
.
.
ما يعجب أبناء البارحة لا يستهوي أبناء اليوم
وما يرفضه أبناء الحاضر يهيم فيه أبناء الغد
.
.
.
.
.
.
.
...
.
.
...
.
.
..
.
.
التعديل الأخير تم بواسطة نجيب بنشريفة ; 23/02/2011 الساعة 10:56 PM
.
.
.
.
احتكر الأمن وغيّب الأمان
جهل البيان
حرف القرآن
أبعد المبصرين وقرب العميان
ألّه اللّجان ، زرع الطغيان
فحصد الذل والهوان
.
.
.
.
.
احتكر الأمن غيب الأمان
.
.
.
.
والعلاقة بين الأمن وبين الإيمان تتضح من نفس مبنى الكلمة في اللغة العربية
فإن الإيمان تتركب حروفه الأصلية من نفس الكلمة التي تتركب منها حروف الأمن، وهي الهمزة والميم والنون (أَمِنَ)
هذه المادة -مادة (أمن)- يشتق منها الإيمان، وتدل عليه كما تدل على الأمن، وتدل على مادة أخرى وهي (الأمانة)
فنجد أن الأمانة والأمن والإيمان متقاربة في الاشتقاق في اللفظ، فهي متقاربة في المعنى وفي الدلالة، ويقول النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تأييداً لذلك
{المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده، والمؤمن من أمنه الناس على أنفسهم وأموالهم } أو كما قال صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
والأمانة يقول الله تبارك وتعالى فيها:
إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْأِنْسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُوماً جَهُولاً [الأحزاب:72]
.
فما هذه الأمانة؟
.
هي نفس عبء وحمولة الإيمان بالله وعبادة الله تبارك وتعالى التي قال فيها في موضع آخر: وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْأِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ [الذاريات:56]، فالأمانة هي مدلول الإيمان، وهي تشمل جميع الإيمان.
.
.
.
الحوالي
.
.
.
.
.................................................. ............
.
.
احتكر الأمن لنفسه وغيب الأمان بين الناس فضيع الأمانة
.
.
سئل الرسول عليه الصلاة والسلام كيف تضيع الأمانة فقال :
.
حين يسند -بضم الياء وفتح النون- الأمر الى غير أهله
.
.
اذا ضاعت الأمانة فانتظر الساعة
.
حين يسند الأمر الى غير أهله.
.
.
.
.
المفضلات