سيدي وأستاذي الكريم،

لا تعرف ما مدى السعادة التي أحاطتني عندما خاطبتني" ب سيدتي و زميلتي" فأنا لا أرقى حتى أن أكون طالبة في مدرستك فكيف بالزميلة؟؟؟ ولكنه التواضع الذي طالما اعتدنا عليه من طرفكم.

والآن، كالعادة هذا الموضوع قد انضم لأخوته في الملف الخاص بسيادتكم للنهل من معينه كلما احتجت.

خولة