عزيزتي الغالية رانيا بيبرس المحترمة

حسبتك ضليعة في اللغة الاتكليزية فحسب ،
فاذا بك تموجين زهوا وعنفوانا في لغة الضاد
أيضا . ومن بين ثنايا سطورك أستشف عمق
الذهنية الشابة التي تطغى على مخيلتك .
طوبى لك كنزك اللغوي القيم . ولا أكتمك سرا
إذا قلت بأن التفوق والتميز صفتان راسختان
فيك ، ويحدوني الأمل دائما أن أراك :
MISS EGYPT 2008