أخي الفاضل الدكتور محمود حمد سليمان

أسعدتنا أخي الكريم بكلمات هي أقل ما يمكن أن يقال في تأبين والتذكير الذي كل مخلص في حاجة لاستعادته عن أحد أبطال أمتنا الخالدة في وقت عز فيه أمثاله، ندعو الله تعالى أن يعزه في جنات الخلد، فهو وأمثاله كانوا يتمنون أن يعودوا ويعودوا بعد موت الواحد منهم ليكمل ما بدأه ليستشهد ويستشهد مرات إلى أن ينتصر، ولا حياة لأمة ليس فيها مثل هؤلاء.

حييت أخي على ما يخطه يراعك في سبيل إعلاء الأمة وأخلص أبنائها.