رقاقُ النعالِ ، طيبٌ حجزاتهمْ ...... يُحيَوّنْ بالريحانِ يومَ السبَّاسِبِ
النابغة الذبياني
رقاقُ النعالِ ، طيبٌ حجزاتهمْ ...... يُحيَوّنْ بالريحانِ يومَ السبَّاسِبِ
النابغة الذبياني
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»"رَبَّنا آتِنا فى الدُّنيا حَسَنةً، وفى الآخرةِ حَسَنةً، وقِنا عَذابَ النَّارِ"«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
بدري مِنْ حسنهِ لعقلي أخذا
من بهجتِهِ وجدتُ فيهِ لذذا
قد قلتُ وصبري في هواهُ نفذا
أهوى قمراً هواهُ للروحِ غِذا
ما أحسنَ فعله ولو كانَ أذى
الخليلي (-1143هـ)
مخمساً لبعض رباعيات ابن الفارض
بحر الدوبيت
قافية الذال
يا سادةَ الشعر هذا الوزنُ في يدكمْ * عجينةٌ كيفَ شاء الشعرُ شكّلها
ما بالهُ أثْرتِ الألحانُ صفحتَهُ * حتى إذا عرَضتْ بالشعر أهملها
جددْ لحونكَ واخترْ ما يروقكَ منْ * إيقاعها ربما أوتيتَ اجملَها
ذاكَ الدِّمَاغُ تناثرَتْ أطيافــــــــــُهُ =فغـــدا بوعي عـقـــولنا متكلِّمــا
هيَّا اجلسي ياأمَّتي ثمَّ انهضـــي =لاتيأسي ستحقِّــقــيـــنَ تقدُّ مــــــــا
إن جرَّعونا منْ مغبَّاتٍ بها=مُرُّ الكؤوسِ فسوفَ نـسقي العـَلقـَمَـامن قصيدي
مَرَّتْ أوَانَ العِيدِ بَيْنَ نَوَاهِدٍ.. مِثْلِ الشُّمُوسِ لِحَاظُهُنَّ ظِبَاءُ
فاغتالني سقمِى الَّذي في باطني.... أخفيتهُ فأذاعهُ الإخفاءُ
خطرتْ فقلتُ قضيبُ بانٍ حركت.. أعْطَافَه ُ بَعْدَ الجَنُوبِ صَبَاءُ
عنتره
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»"رَبَّنا آتِنا فى الدُّنيا حَسَنةً، وفى الآخرةِ حَسَنةً، وقِنا عَذابَ النَّارِ"«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
معاذ الهوى أن أصحب القلب ساليا***وأن يشغل اللوام بالعذل باليا
دعانيَ أعطي الحب فضل مقادتي ***ويقضي علي الوجد ما كان قاضيا
للشاعر محمد بن يوسف المعروف بابن زمرك: وزير من كبار الشعراء والكتاب في الأندلس
يادار عبلـة بالجـواء تكلمـي .. وعمي صباحاًدار عبلة واسلمي
فوقفـت فيهـا ناقتـي وكأنهـا .. فدن لأقضـي حاجـة المتلـوم
عمنا عنتر بن شداد :d
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»"رَبَّنا آتِنا فى الدُّنيا حَسَنةً، وفى الآخرةِ حَسَنةً، وقِنا عَذابَ النَّارِ"«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
مرّ في ناظريّ طيفاً بعيداً *** عبقريَّ النّضال ثبتَ الجنان
وكأني أره يضرب شرق الأرض *** بالغرب، مشرق الإيمان
للشاعر عمر أبو ريشة
مولايَ تجرّدْتُ منْ جميعِ الأعذارْ ** وأتَيْتُ بذنبي وأنتَ أنْتَ الغفّارْ
والخطْبُ دَهاني، وحمْلَتي قدْ جلَّتْ ** أدعوكَ بكَسْري ها أنتَ نعْمَ الجبّارْ
فارحمْ وتحنّنْ واصْلِحْ إليكَ رجوعي ** يا كاشِفَ همّي أنتَ الكريمُ الستّارْ
أدعوكَ بسرِّ الإسمِ العظيمِ الأعلى ** يا ناصِرَ ذُلّي ، ياعالماً بالأسرارْ
أبو الهدى الصيادي
بحر السلسلة
قافية الراء
يا سادةَ الشعر هذا الوزنُ في يدكمْ * عجينةٌ كيفَ شاء الشعرُ شكّلها
ما بالهُ أثْرتِ الألحانُ صفحتَهُ * حتى إذا عرَضتْ بالشعر أهملها
جددْ لحونكَ واخترْ ما يروقكَ منْ * إيقاعها ربما أوتيتَ اجملَها
راى شبحا وسط الظلام فراعه.... فلما راى ضيفا تشمر واهتما
الحطيئه
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»"رَبَّنا آتِنا فى الدُّنيا حَسَنةً، وفى الآخرةِ حَسَنةً، وقِنا عَذابَ النَّارِ"«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
ملومُكُمـــا يَجــلُّ عــن المــلامِ=ووَقـــعُ فَعالِــهِ فَــوقَ الكَــلامِالمتنبي
ذَرانـــي والفَــلاةَ بِــلا دَلِيــلٍ=ووَجــهي والهَجِــيرَ بِــلا لِثــامِ
فـــإِنِّي أســتَرِيحُ بِــذِي وهــذا =وأتعَـــبُ بِالإناخـــةِ والمُقـــامِ
مددت إليك يدا للوداع ومد يدا للقاء القدر
وقالوا شكوت فما راعنى وما أول النار إلا شرر
من قصيدة لأحمد شوقى فى رثاء عمر بك لطفى ( بحر المتقارب)
فعولن فعولن فعولن فعو
وتحية خاصة للأستاذة زاهية
رِضــاكَ رِضــايَ الــذي أُوثِــرُ = وســـرُّكَ سِــرِّي فمــا أظهــرُ
كَـــفَتكَ المُـــرُوءةُ مــا تَتّقِــي= وآمَنَـــكَ الـــوُدُّ مـــا تَحــذَرُ
وســـرُّكُمُ فــي الحَشــا مَيِّــتٌ = إِذا أُنشـــرَ السِـــرُّ لا يُنشَـــرُ
المتنببيحيَّاك الله وبيَّاك ورضي عنك وأرضاك ياكريم النفس أخي الفاضل سعيد حسن
رأى ضوءَ بعدما طافَ طوفهً.. يُضِيءُ سَناها بَينَ أثْلٍ وَغَرْقَدِ
فَيَا فَرَحَا بالنّارِ إذْ يَهْتَدِي بِهَا. إلَيْهِمْ، وَأضْرَامِ السّعِيرِ المُوَقَّدِ
الأعشى
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»"رَبَّنا آتِنا فى الدُّنيا حَسَنةً، وفى الآخرةِ حَسَنةً، وقِنا عَذابَ النَّارِ"«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
الدمعُ على الخدودِ منكمْ جارِ ** والدهرُ عليَّ دون غيري جارِ
أبكي وأنوحُ طول ليلي حتى ** قدْ حرّمْتُ الغمْضَ عيونَ الجارِ
السيد منصور النجفي
بحر الدوبيت
الراء
يا سادةَ الشعر هذا الوزنُ في يدكمْ * عجينةٌ كيفَ شاء الشعرُ شكّلها
ما بالهُ أثْرتِ الألحانُ صفحتَهُ * حتى إذا عرَضتْ بالشعر أهملها
جددْ لحونكَ واخترْ ما يروقكَ منْ * إيقاعها ربما أوتيتَ اجملَها
رِحابَ الهدى يا منارَ الضِّياء ...سمعتُك فى ساعةٍ من صَفاء
تقول أنا البيتُ بيتُ الإله ... وركنُ الخليلِ أبى الأنبيــاء
(صالح جودت/الثلاثية المقدسة/بحر المتقارب)
______________________
الأخ الكريم الأستاذ غالب يس
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أرجو لفتَ انتباهِك إلى أن الدعاء العظيم الذى تتخذه توقيعاً هو آية كريمة فى سورة البقرة، وصحتها :
"رَبَّنا آتِنا فى الدُّنيا حَسَنةً، وفى الآخرةِ حَسَنةً، وقِنا عَذابَ النَّارِ"
صدق اللهُ العظيم.
أخوك عمر
موفٍ على مهجٍ في يوم ذي رَهَجٍ *** كأنه أجلٌ يسعى إلى أملِ
ينال بالرفق ما يعيا الرجال به *** كالموت مستعجلاً يأتي على مهَلِ
للشاعر مسلم بن الوليد
لئن أكُ أسوداً فالمسكُ لوني.. ومَا لِسوادِ جِلدي منْ دواء
وَلَكِنْ تَبْعُدُ الفَحْشاءُ عَني. كَبُعْدِ الأَرْضِ عَنْ جوِّ السَّماء
عنترة
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»"رَبَّنا آتِنا فى الدُّنيا حَسَنةً، وفى الآخرةِ حَسَنةً، وقِنا عَذابَ النَّارِ"«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
أَلا أَذِّنْ فَمـــا أَذكـــرتَ ناســي =وَلا ليَّنـــتَ قلبًــا وَهــوَ قــاسِ
وَلا شُــغِلَ الأَمِــيرُ عــنِ المَعـالي = وَلا عــن حَــقِّ خالقِــهِ بكــاسِالمتنبي
المفضلات