المبدعة الشاعرة منى الحاج الموقرة
تهنئتي القلبية لك وللشاعر هلال الفارع على هذا النجاح المشرق في سماء الخرطوم الحبيبة الصافية .. المحلقة والمزدانة بألوان العروبة والإيمان..
سدد الله خطاكم لكل خير وسمو وإبداع
مع خالص محبتي وأشواقي
محمود
المبدعة الشاعرة منى الحاج الموقرة
تهنئتي القلبية لك وللشاعر هلال الفارع على هذا النجاح المشرق في سماء الخرطوم الحبيبة الصافية .. المحلقة والمزدانة بألوان العروبة والإيمان..
سدد الله خطاكم لكل خير وسمو وإبداع
مع خالص محبتي وأشواقي
محمود
فرحتي لاتوصف بلقاءكم ياشوامخ العرب
دمتم بكل طيب وفرح
أهلا بك أستاذنا الرائع محمود الحيمي
شكرا لك على نقل هذا الخبر الجميل...
تقبلوا جميعا أطيب التحايا
قُـم لِـلـمُـعَـلِّمِ وَفِّهِ التَبجيلا === كـادَ الـمُـعَـلِّمُ أَن يَكونَ رَسولا
أمير الشعراء: أحمد شوقي
موفقين باذن الله
شكراً جزيلاً منى "بنت النيل" على هذا التقرير الشامل وإن كنا نطمع في المزيد من تفاصيل المهرجان وما دار بين الشعراء في مجالسهم ومختلف المواقف فلا بد أنك رصدت شيئاً منها.
كنت أتابع المهرجان هاتفياً مع الإبنة منى والأخ العزيز هلال كلما سمحت ظروف العمل بذلك. وصباح اليوم شاهدت حفل اختتام المهرجان على التلفزيون وسعدت كثيراً بالبيان الختامي والتوصيات التي خرج بها الملتقى.
أين أنت يا هلال؟
مُحمدٌ صفْوةُ الباري وخِيرتُهُ
محمدٌ طاهرٌ من سائرِ التُّهَمِ
They target our Prophet, we target their profits
شاعر العراق الكبير عبد الرزاق عبد الواحد وهو يلقي أبياتا لبغداد يعقبها برائعته حنين النوق في جلسة نهارية ودية بين شعراء ملتقى النيلين الأول للشعر العربي بالخرطوم- فندق السلام روتانا، الحضور:الشاعر الفلسطيني هلال الفارع، الشاعر الجزائري رابحي عبد القادر، الشاعر التونسي المنصف المزغني، الشاعر المصري صابر عبد الدايم، الشاعر المصري وحيد الدهشان، الشاعرة السودانية منى حسن الحاج، الناقد والشاعر السوري وليد قصاب، والدكتورة سلوى ( أم خالد) زوجة الشاعر عبد الرزاق عبد الواحد.
حينما بكت أم خالد والأستاذ المنصف، وبكيت أنا التي كنت أسجل الفيديو من تأثرنا بالقصيدة، ...وحين علق الشاعر هلال الفارع قائلا وهو يخفي دموعه: إنه لم ير رأى في هذه القصيدة أم خالد وأبا خالد فقط، بل رأى خمسة ملايين أم خالد وأبو خالد من أهل العراق.
كما يقولون "إن الصدمة ان لم تقتلك فإنها تقويك!!"
ولكن لماذا أجدها تُضعفني وتترك في أثارًا لا يمكن محوها بيد الزمن؟!
رحمك الله يا أبي
تركت في داخل نفسي فجوة كبيرة.. مازالت تؤلمني كلما هبت الرياح فيها..
نحن حنين النوق للزمن الخلي
أستاذة منى أسكبت الدمع مزنا (وعذرا على المرور مرة أخرى)
نبكي على بغدادنا وموصلنا شمالنا وجنوبنا
نبكي على يتيم الحرف غظ في قلب الترمل
نبكي على طرقات مسحت دموع الدم من أبنائها
تهدهدهم تسكن لوعتهم
ونبكي ونعلم أن البكاء لا يجدي
ونوقن لابد لشمسنا تملأ النور في يد عز بعد تسول
عاجلا أم آجلا لابد أن يعم الضياء بردا وسلاما على عراقنا الحبيب
أعذري هذرمتي فهي من فرط وجد
شكرا ألف ألف على هذه الجلسة الراقية لشاعرنا المميز الفذ عبد الرزاق عبد الواحد
احترامي وتقديري
يلتقي الدبلوماسيون ويلتقي الإعلاميون وكذلك يلتقي التجار وغيرهم ، ولكن لقاء الشعراء يظل الأنقى والأكثر عفوية كلقاء الأطفال الأطفال ..
تحية لكل من كان هناك وكل من تابع بشخصه أو بقلبه أو بكليهما ..
والشكر للمنى التي تكرس الكثير من جهودها في خدمة الشعر العربي ، بارك الله بها ولها ولنا بها ..
ومحبتي الكبيرة للشاعر الفارع الذي ينبض شعراً أينما حل ..
ولا ننسى أن نشكر أستاذنا الحيمي وأن ندعوَ الله أن يطيل في عمره ويزيد في رزقه ويملأ قلبه إيمانا وحباً فوق ماعنده ..
أستاذنا الرائع محمود الحيمي
هو فعلا تقرير رحلة الشعر العربي في الخرطوم
استمتعنا كثيرا بالتقرير الشامل والصور اللاقطة لكل المشاركات الابداعية
من شعراء العرب وشاعراته الاماجد .
دمت عزيزي للخبر الصادق ناقلا
وللقاءات البهية لشعرائنا ناشرا
ولكل اوجه الخير فاعلا
شكرا لك على نقل هذا الخبر الجميل...
تقبلوا جميعا أطيب التحايا
الشاعر التونسي القدير المنصف المزغني وإلقاء عفوي في جلسة نهارية ودية بين شعراء ملتقى النيلين الأول للشعر العربي بالخرطوم- فندق السلام روتانا، الحضور:شاعر العراق الكبير عبد الرزاق عبد الواحد ،الشاعر الفلسطيني هلال الفارع، الشاعر الجزائري رابحي عبد القادر، الشاعر المصري صابر عبد الدايم، الشاعر المصري وحيد الدهشان، الشاعرة السودانية منى حسن الحاج، الناقد والشاعر السوري وليد قصاب، والدكتورة سلوى ( أم خالد) زوجة الشاعر عبد الرزاق عبد الواحد
كما يقولون "إن الصدمة ان لم تقتلك فإنها تقويك!!"
ولكن لماذا أجدها تُضعفني وتترك في أثارًا لا يمكن محوها بيد الزمن؟!
رحمك الله يا أبي
تركت في داخل نفسي فجوة كبيرة.. مازالت تؤلمني كلما هبت الرياح فيها..
موفقين بإذن الله دائماّ
شكراً لكم على هذا التقرير المفصل
سوف أعود لأستمع للقصائد الصوتية
بإذن الله لاحقاً
فالصوت عندي لا يعمل أو سماعات الاذن معطلة
لكم المجد والتحية
قلت: الدوا بالقُربْ قالت: بالصبر
طلت بعيني وعصرت اليُمنى عصر
يعني يا قلبي زدتي في قلبي الجمر
يا ريت ِ ما كان الهوى بديارنا !
الأستاذ محمود الحيمي لك التحية
لك التحية وأنت تقص شريط هذا الألق المتدفق عطاءا من شعراء واتا ومن شعراء العرب ،التحية لبنت وطننا الشاعرة منى الحاج لهذا التوثيق ولقصيدتها التي شاركت بها ،والتحية للفارع السامق الثابت الشاعر هلال الفارع وهو يشرف العرب وفلسطين وواتا ،والتحية لشاعر العراق عبدالرزاق محمود وقصيدة بغداد عندما سمعتها سرت الرعشة فيا فهذا الشعر الرصاص الصادق العاطفة القوي المفردة أسرني ،حفظ الله بغداد واهل بغداد وشاعر بغداد .
دام ابداع واتا وشعرائها .
[imgl]wata.cc/forums/signaturepics/sigpic35157_4.gif[/imgl][imgr]nts and Settings\winxp\My Documents\My Pictures[/imgr]
متألقون يا شعراءنا
نجوم ساطعة في فضاء الإبداع
مبارك لكم ولشاعرتنا منى وللشاعر هلال الفارع
شكراً لكم جميعاُ أيها الأفاضل.
أنا لست شاعراً, ولكني أحب الشعر وأسمعه, وألقيه.
كنت أتمنى لو كنت بينكم.
بوركتم أيها الكرام.
قال رسول الله - صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم - : ( المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده ) .
لله هذا الملتقى وأهله هنيئا لمن جمعهم هذا الشجو والشجن والهم العربي الأصيل ..
لله أنت يا أم درمان ..
ولله كلما فيك من أصالة وشعر وعشق ..
المحبة للجميع في مناسبة قلما تكررت منذ رحيل المربد وأهله عن عالمنا ..
يا أمة العرب والإسلام لا تلدي **إلا كصدام أو فابقي على عقم
لقاء عربي متميز
فائق الاحترام والتقدير لشاعر العراق الرائع عبد الرزاق عبد الواحد
وتحية موصولة لجميع الوجوه التي اشرقت في هذا المهرجان
شكرالك على كل هذه المعلومات
شكرا لك على نقل هذا التقرير...
تقبلوا جميعا أطيب الأمنيات.
التعديل الأخير تم بواسطة ريما البدوي ; 20/05/2011 الساعة 06:59 PM
أَرَاك بِحِسِّــــــــي وقَلْبِــــــــي == وفِكْــــــــرِي بِغَيْرِ عُيُــــــــوبِ
فَلَوْ كُنْت ذَنْبًــــــــا فَإِنِّــــــــي== لأَجْلِــــــــك أَهْوَى ذُنُوبِــــــــي
شعر: محمــــد علـــي الهانـــي -تونس
ابارك من القلب لكل الشعراء
رائع ان يلتقي فرسان الشعر و الكلمة ....
الاخت منى و الاخ الهلال الساطع نجمه في كل محل..و الاخوة الافاضل المشاركون في الملتقى.
و السودان معروفة مند الازل .... من حل بها فهو الكريم ابن الكريم ،
نسال الله ان يكون وقع الكلمة من فرسان الشعر في السودان الحبيبة كوقع الرصاص و ان تساهم بنبل مراميها الى السلام في المنطقة العربية التي تشهد الموت كل لحظة...
كل الشكر للاخت منى على هدا التقرير المصور و الدي ينم عن حسن تقديرها للشعر و رواده ...و للاخ محمود الحيمي على التنويه و التدكير..
تقبلوا تحياتي
سعاد
المفضلات