يمكن للأم أن تساهم في صنع صورة رائعة متميزة للأب الغائب تجعله حاضرا في حياة أبنائه
...
منطلقة من سبب غيابه وجعل هذا السبب - نقطة ايجابية في حياة أبنائه ...
يمكن للأم أن تساهم في صنع صورة رائعة متميزة للأب الغائب تجعله حاضرا في حياة أبنائه
...
منطلقة من سبب غيابه وجعل هذا السبب - نقطة ايجابية في حياة أبنائه ...
رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا
رسائل هادفة مثمرة لا تصدر إلا من صاحب الرسالة التربوية الهادفة...
أحبك ..رسالة تسامح وتواصل أُمرنا بالبوح بها لتقريب القلوب..
الطفل الذي يسمعها مرارا من والديه ومن مربيته ومعلمه...
الكبار الذين يتبادلونها صدقا لا نفاقا...
الذين يتعاملون فيما بينهم...
من شأنها مد الجسور وازالة الأحقاد والتباغض...
لك مني كل اشكر والمحبة في الله..
رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا
الأطفال يحتاجون أن تُقبل مشاعرهم وتُحترم ، فيجب أن نخبرهم ما نريد
بالكلمات ، وليس باللكمات ..
رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا
إذا غضبت من طفل أثناء تعليمك له لأنك تريده أن يكون بارعا ، فحاول أن تكتب بيدك اليسرى ، ثم تذكر أن كل شيء في الطفل يدٌ يسرى ...
رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا
الأطفال يشاهدونكم ويفعلون كما تفعلون ، وليس كما تقولون ...
رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا
أختى الفاضلة سميرة رعبوب
ماأجملها وأروعها من رسائل تربوية نحتاج أليها فعلا
فى تربية أبنائنا فكثير منا يغفل عنها
أستمرى أيها الأستاذة الفاضلة فلكى كل الشكر والتحية
على مجهودك الوافر اللذى يتيح لنا فرصة التعلم
الفعل وليس المعرفة هوالغاية العظمى من الحياة
كلما كان المربي صلبا متشددا في مواقفه كلما تخلى عن انسانيته أمام الأبناء وتحول بالنسبة إليهم إلى آلة لإصدار الأوامر والنواهي ...
إن المجتمعات التي ساد فيها الأب الغائب تعرف زيادة مرعبة في بناء دور رعاية المسنين !!!
لأن أبناء الأب الغائب استقالوا هم كذلك من أداء دور رعاية الأب المسن وأداء واجباتهم تجاه
آبائهم ...
أحسن الاستماع لأطفالك وأهتم بأن تأخذ تعليقاتهم مأخذا جديا ..
إن الكلمات النابية التي تخرج من فم الأب أو الأم تعبر عن انحطاط حضاري وأخلاقي للفرد
الذي لا يحترم مشاعــــــــــــر الآخرين وحساسيتهم وخصوصا حين يكون هؤلاء أطفالا أولا ثم أبناااااءهـ ثانيا .
لا تمدح الطفل لذاته وإنما لحسناته
تذكر : أن الصراخ على الناشئة يعدُّ أخطر على نفسياتهم من أي أسلوب عقابي آخر ..
سواء كانت عباراتنا القاسية صدرت في لحظة انفعال أو غضب ، فإنها تضرب جذورها في قلب الطفل وتعيش معه مدى الحياة علينا إذن أن نفكر قبل أن نتحدث ..!!
إن التقدير الصادق لا يأتي وفقا لجدول أو تخطيط مسبق وبدون أي محاولة لتغيير سلوك الطفل أو التحكم فيه إن ملحوظات الكبار المقربين من الطفل تصبح جزءا من نظام عقيدة الطفل وإيمانه وإدراكه لذاته ..وهي بالفعل قادرة على التأثير في الطريقة التي ينمو بها ...
إن أفضل نصيحة تقدم للآباء والأمهات ومن يهتم بالتربية هي ألا تفوتهم فرصة يخبرون فيها الناشئة أنهم ( يحبونهم ) ..
عليهم أن يحرصوا على ملامستهم والتربيت عليهم واحتضانهم في كل وقت ..
وألا يفترقوا عنهم أبدا إلا على عبارة >> أحبك << ..
إن الهدية لغة للتواصل بين شخصين وتعبير عن مشاعر الحب والود بينهما ...
يمكن للأم أن تساهم في صنع صورة رائعة متميزة للأب الغائب تجعله حاضرا في حياة أبنائه ...
منطلقة من سبب غيابه وجعل هذا السبب - نقطة ايجابية في حياة أبنائه ...
الأطفال يحتاجون أن تُقبل مشاعرهم وتُحترم ، فيجب أن نخبرهم ما نريد
بالكلمات ، وليس باللكمات ..
إذا غضبت من طفل أثناء تعليمك له لأنك تريده أن يكون بارعا ، فحاول أن تكتب بيدك اليسرى ، ثم تذكر أن كل شيء في الطفل يدٌ يسرى ...
الأطفال يشاهدونكم ويفعلون كما تفعلون ، وليس كما تقولون ...
مشكوووووووووووووووووووووووووووووورررررةةةةةةةةة
الأستاذ الفاضل / محمود العناقرة
أشكرك على لطف المرور والشكر الذي أنت أهل له
سعيدة بتواجدكم العطر
تحية وتقدير لشخصك الكريم ...
رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا
إن السلوكيات المزعجة ليست سلبية في غالب الأحيان ...
وينبغي التعامل معها على أساس أنها
" رسائل خفية مشفرة يبعث بها الأبناء للكبار ليعلموهم أن هناك نقصا في حاجة أساسية ونفسية تسبب اضطرابا " .
رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا
إن المربي الناجح من يعالج دوافع السلوك " الأصـــــل " لا من يركزعلى أعــــــــــراض السلوك ..
رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا
لكل ســــــــــــــــلوكـ دافـــــــــــع وتلك حقيقة أساسية في التعامل مع سلوكيات أبنائنا ، يترتب عليها موقفان إيجابيان من طرف الوالدين :
1- تجاوز التفكير السطحي ، والأحكام الجاهزة ، والتفسير السريع لكل سلوك غير لائق يصدر عن الطفل ..
2- محاولة فهم دوافع السلوك ، والتعمق في دراسة نفسية الطفل ، وبذل الجهد لفهمها ، وفهم الأسباب النفسية وغيرها ...
رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا
الأطفال لا يملكون القدرة اللغوية الكافية أو الإدراك الناضج للتعبير عن مشاعرهم بوسيلة مجردة كالكلمات ، فالألعاب هي كلماتهم ..
رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا
إن التأديب من خلال الضرب والعقوبة البدنية كان دوما محل اختلاف بين الفقهاء ، ومحل تضارب بين علماء التربية والسلوك ..
رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا
الضرب يقوي دوافع السلوك الخارجية على حساب الدافع الداخلي الذي هو الأهم دينيا ونفسيا ..
فهو يبعد عن الإخلاص ويقرب من الرياء والخوف من الناس .. فيجعل الطفل يترك العمل خوفا م العقاب ..
ويقوم بالعمل م أجل الكبار .. وكلاهما انحراف عند دوافع السلوك السوي الذي ينبغي أن يكون نابعا م داخل الطفل
( اقتناعا - حبا - إخلاصا - طموحا - طمعا في النجاح وتحقيق الأهداف خوفا من الخسارة الذاتية )
رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا
علماء النفس يحذرون الآباء م أنواع العقاب الصارم والتي تترك أثرا بالغا في نفسية الطفل ...
قد لا تخرج في مرحلة الطفولة وتبقى كامنة في اللاشعور وتظهر في مراحل مختلفة من عمر الطفل ..
رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا
ا
الأستاذة المبدعة سميرة رعبوب
نص قيّم وممتازجدا لك كل الشكر والتقدير على هذا المجهود الرائع
مودتي وسلامي
التعديل الأخير تم بواسطة محمد خليفي ; 26/06/2011 الساعة 03:45 AM
قُـم لِـلـمُـعَـلِّمِ وَفِّهِ التَبجيلا === كـادَ الـمُـعَـلِّمُ أَن يَكونَ رَسولا
أمير الشعراء: أحمد شوقي
الأستاذة المتألقة: سميرة رعبوب
نصك رائع كبقيه نصوصك وقلمك معروف بالعمل النقيّ والجاد
فسيرى على بركه الله. تحياتى واعجابى لهذا النبض الجميل
لك أرق التحايا وأزكاها
مع خالص الودّ.
المفضلات