المدلس - تعريفات صحفية

[السعيد ابراهيم الفقي]

التعريف الصحفي غير المعجمي
بل قل: تعريفات شخصية مني أنا

المدلس
هو عابد الطاغوت
مدعي العلم والمعرفة أو أي فن من الفنون
يعبد طاغوتا
الطاغوت يرفعه لأعلى المناصب
مصفق جاد
بوق مزعج

المدلس

مغير للحقائق
ينعت طاغوتا
بصفات البشر


المدلس
كذاب


المدلس
يفتقد الأدب
والسلوك الطيب


المدلس
فاقد للانسانية



المدلس
لايخاف الله



المدلس
مرجعيته الطاغوت



المدلس
مشارك للطاغوت
في
القتل
النهب
الظلم



المدلس
استراتيجياته
هي استراتيجيات جحا مع الحمار
فهو
يحب الحمار أكثر من ابنه


المدلس
استراتيجياته
هي استراتيجيات الكلب مع الحمار
فما يسعد الحمار يسعده


المدلس
باعترفه وأفعاله
ليس له ثوابت
وليس له قناعات
وعقيدته ظاهرها..........................
وباطنها.....................................

[منير الرقي]

أحب أن أعرف المدلس السياسي كما عرفه الله عز وجل إذ يقول في محكم التنزيل الكريم "{مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَارًا بِئْسَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ}" فهؤلاء لا يفيدون من علمهم و إنما شأنهم أن يمتهن الساسة أدبهم و فضلهم فيستعملهم لتمرير أكاذيبه
تحيتي إلى المناضل السعيد إبراهيم الفقي

[سميرة رعبوب]

أستاذنا الفاضل والنبيل / السعيد إبراهيم الفقي
لك مني تحية وتقدير
على جمال هذه التعاريف وبعد إذنك سيدي الكريم أضيف أن المدلس :
كائن انسلخ من الانسانية واستفل من رتبتها لينحط إلى الدونية الشيطانية - نسأل الله العافية - انتقل من عبادة رب العباد إلى عبادة العباد
يحجب الحقائق أو يكتمها أو يغيرها ما استطاع إلى ذلك سبيلا .. يجيد فن المراوغة والحوار وانتقاء الألفاظ وإن وجد نفسه فشل فيها وحوصر انتقل إلى الوعيد والتهديد
فإن عجز فيها نفذ بقسوة جبروته من ظلم وقتل واغتصاب حق ..

المدلس لاهوية له متذبذب خادمه مصلحته الشخصية شهواني يحب الملذات والمال ومفسد في الأرض يزعم الصلاح
يجيد لبس الأقنعة لا لأن وجهه قبيح - معاذ الله - هو في الحقيقة لا وجه له .. إنه أكاديمي في الكذب والبهتان وقذف الآخرين
مشكلته الحقيقية لاتكمن في عدم انكشاف أمره بل هو لايمكنه أن يشعر بالآمان مطلقا ، نعته وجد بإسهاب في القرآن الكريم والسنة المطهرة
وهو يتكاثر وسريع الانتشار فهناك المدلسون في كل مكان سياسيا واقتصاديا واجتماعيا وللأسف حتى في التعليم والتربية ولاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم ..

عفوا أستاذنا المبدع على طول تعريفي وللعلم أنا اقتبست من تعريفك وعملت تناص ...
حفظك الله ورعاك

[السعيد ابراهيم الفقي]

أحب أن أعرف المدلس السياسي كما عرفه الله عز وجل إذ يقول في محكم التنزيل الكريم "{مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَارًا بِئْسَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ}" فهؤلاء لا يفيدون من علمهم و إنما شأنهم أن يمتهن الساسة أدبهم و فضلهم فيستعملهم لتمرير أكاذيبه
تحيتي إلى المناضل السعيد إبراهيم الفقي

===
الاستاذ منير الرقي
الأخ القريب
حضورك هنا قيمة تضاف للمتصفح
واضافاتك قيمة تربوية
وأنت شاعر صادق عادل
فلك
تحية تربوية حضارية

[السعيد ابراهيم الفقي]

أستاذنا الفاضل والنبيل / السعيد إبراهيم الفقي
لك مني تحية وتقدير
على جمال هذه التعاريف وبعد إذنك سيدي الكريم أضيف أن المدلس :
كائن انسلخ من الانسانية واستفل من رتبتها لينحط إلى الدونية الشيطانية - نسأل الله العافية - انتقل من عبادة رب العباد إلى عبادة العباد
يحجب الحقائق أو يكتمها أو يغيرها ما استطاع إلى ذلك سبيلا .. يجيد فن المراوغة والحوار وانتقاء الألفاظ وإن وجد نفسه فشل فيها وحوصر انتقل إلى الوعيد والتهديد
فإن عجز فيها نفذ بقسوة جبروته من ظلم وقتل واغتصاب حق ..
المدلس لاهوية له متذبذب خادمه مصلحته الشخصية شهواني يحب الملذات والمال ومفسد في الأرض يزعم الصلاح
يجيد لبس الأقنعة لا لأن وجهه قبيح - معاذ الله - هو في الحقيقة لا وجه له .. إنه أكاديمي في الكذب والبهتان وقذف الآخرين
مشكلته الحقيقية لاتكمن في عدم انكشاف أمره بل هو لايمكنه أن يشعر بالآمان مطلقا ، نعته وجد بإسهاب في القرآن الكريم والسنة المطهرة
وهو يتكاثر وسريع الانتشار فهناك المدلسون في كل مكان سياسيا واقتصاديا واجتماعيا وللأسف حتى في التعليم والتربية ولاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم ..
عفوا أستاذنا المبدع على طول تعريفي وللعلم أنا اقتبست من تعريفك وعملت تناص ...
حفظك الله ورعاك

===
رزقك الله الثراء
في الفكر
فحضورك فيه اثراء لمقصدي
واتم عليك نعمته
استاذة سميرة رعبوب
الله يزكيك
ويحفظك

أنا اقتبست من تعريفك وعملت تناص

لاعليك
فقد اثبتي في اضافاتك أن:
اليد الواحدة لاتصفق

ولك
تحية تربوية حضارية