خماسية

[السعيد ابراهيم الفقي]

خماسية


1- تقدم للحصول على " دبلوم " في التخصص.
ظلت روح " أبيه " تلازمه في كل فكرة يتوصل اليها ويعالجها.
وتستحثه على التقدم.
وتغضب عليه اذا تقاعس أو ركن الى الى السكون أو استسلم لليأس.
اجتاز الدبلوم بتقدير " مقبول "



2- تقدم للحصول على " الدبلوم الخاص " في التخصص.
ظلت روح " معلمه " تلازمه في كل فكرة يتوصل اليها ويعالجها.
وتستحثه على التقدم.
وتقوم خطواته.
وتشجع تقدمه.
اجتاز " الدبلوم الخاص " بتقدير
" جيد "


3- تقدم للحصول على " الماجستير " في علم صناعة الرجال.
ظلت روح " الأمة " تلازمه في كل فكرة يتوصل اليها ويعالجها.
وتستحثه على التقدم.
وتثور في الميادين كلما هدأت روعته.
وتقيم الأفراح كلما لمست تقدمه.
اجتاز " الماجستير " بتقدير
" جيد جدا "


4- تقدم للحصول على " الدكتوراه " في علوم التنمية البشرية.
ظلت روح " الرسول صل الله عليه وسلم " تلازمه في كل فكرة يتوصل اليها ويعالجها.
وتستحثه على التقدم.
فجدد النية و توضأ عند بداية كل عمل.
واعتمد الاحسان في جهده.
حصل على درجة " الدكتوراه " بتقدير
" امتياز "


5- تقدم للحصول على درجة " الأستاذية " في الحرية والعدالة والتنمية ".
ظل " حلمه في رضى الله تعالى " يلازمه في كل فكرة يتوصل اليها ويعالجها.
ويستحثه على التقدم.
واعتمد التقوى رقيبا في كل فكرة يسجلها.
حصل على درجة " الأستاذية " بتقدير
" امتياز مع مرتية الشرف "
وكان في الميدان بين تلاميذه
يضمد الجراح
ويحرك القلوب
ويرفع الفعل الحضاري
ويودع أرواح الشهداء
فنال أعلى وسام تعرفه الحضارات
بدرجة " شهيد "


==انتهت=الاسكندرية في 11-9-2011=-

[السعيد ابراهيم الفقي]

[SIZE="5"][COLOR="blue"]اهداء


هذ المقطوعات الخمس بدم الوريد كتبت
وعلى اوتار القلب نغمت
وبفيض المشاعر أنشدت
لأهديها الى:


4 - هذا الرجل الذي يصر ان يظل جنديا

3 - هذه الأمة التي تستحق منا الغالي والنفيس

[السعيد ابراهيم الفقي]

قاعدة تربوية


استحضار رقابي في الفعل الحضاري

[كرم زعرور]

.. أللّهُ ، ورسولُهُ ، والوطنُ ، والمعلّمُ ، والأبُ ..

شواهدُ نجاح ٍلكلِّ مسيرةٍ ،

وإن عكستُ ترتيبها تقديماً للّه ِ ورسولِهِ على من سواهم !

.. ودائماً ترتقي بنا ، أخي السعيد ، إلى النّجوم ِ،

من أجل إعادة البناء ، وعلى أسُس ٍأكثر ثباتاً !

مودّتي واحترامي - كرم زعرور

[شريف عابدين]

خماسية رائعة ذات أبعاد تربوية وتوجهات حضارية على خلفية دينية أسرت قلوبنا وأشعلت حماسنا وبعثت فينا الأمل بنهضة حقيقية ترقى بأمتنا.
أحييك أستاذ السعيد ابراهيم الفقي خبيرنا التربوي وأديبنا المبدع المتميز. تقبل خالص تقديري واحترامي.

[سعيد نويضي]

خماسية


1- تقدم للحصول على " دبلوم " في التخصص.
ظلت روح " أبيه " تلازمه في كل فكرة يتوصل اليها ويعالجها.
وتستحثه على التقدم.
وتغضب عليه اذا تقاعس أو ركن الى الى السكون أو استسلم لليأس.
اجتاز الدبلوم بتقدير " مقبول "



2- تقدم للحصول على " الدبلوم الخاص " في التخصص.
ظلت روح " معلمه " تلازمه في كل فكرة يتوصل اليها ويعالجها.
وتستحثه على التقدم.
وتقوم خطواته.
وتشجع تقدمه.
اجتاز " الدبلوم الخاص " بتقدير
" جيد "


3- تقدم للحصول على " الماجستير " في علم صناعة الرجال.
ظلت روح " الأمة " تلازمه في كل فكرة يتوصل اليها ويعالجها.
وتستحثه على التقدم.
وتثور في الميادين كلما هدأت روعته.
وتقيم الأفراح كلما لمست تقدمه.
اجتاز " الماجستير " بتقدير
" جيد جدا "


4- تقدم للحصول على " الدكتوراه " في علوم التنمية البشرية.
ظلت روح " الرسول صل الله عليه وسلم " تلازمه في كل فكرة يتوصل اليها ويعالجها.
وتستحثه على التقدم.
فجدد النية و توضأ عند بداية كل عمل.
واعتمد الاحسان في جهده.
حصل على درجة " الدكتوراه " بتقدير
" امتياز "


5- تقدم للحصول على درجة " الأستاذية " في الحرية والعدالة والتنمية ".
ظل " حلمه في رضى الله تعالى " يلازمه في كل فكرة يتوصل اليها ويعالجها.
ويستحثه على التقدم.
واعتمد التقوى رقيبا في كل فكرة يسجلها.
حصل على درجة " الأستاذية " بتقدير
" امتياز مع مرتية الشرف "
وكان في الميدان بين تلاميذه
يضمد الجراح
ويحرك القلوب
ويرفع الفعل الحضاري
ويودع أرواح الشهداء
فنال أعلى وسام تعرفه الحضارات
بدرجة " شهيد "


==انتهت=الاسكندرية في 11-9-2011=-

بسم الله الرحمن الرحيم...

سلام الله على الأديب الأستاذ اللبيب السعيد ابراهيم الفقي...

هي خماسية بعدد أوقات الصلوات اليومية...هي منافذ الفعل الحضاري في عالم التاريخ...هي أعلى شهادة يمكن أن يكتبها الحق جل و علا لمن أحب من عباده المخلصين...
الفعل الحضاري لا يقوم أساسا إلا على العلم و الاستثناء التاريخي هو الذي جسده الحق جل و علا كمعجزة لم يشهد التاريخ مثلها هي في شخص الرسول النبي الأمي صلى الله عليه و سلم...الذي أوصى بالعلم و الاجتهاد و المثابرة لكي تعلو كلمة الحق و لا يعلى عليها بتقديم أغلى ما يملكه الإنسان نفسه أو ماله أو كليهما معا...
و الفعل الحضاري لا يولد بين عشية و ضحاها بل يحتاج إلى سنوات من الكد و الجهد و التضحية...مع الارتقاء من درجة علمية إلى أخرى...
{... يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آَمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ (11) } سورة المجادلة.

و أعلى درجات الإيمان هي التقوى...و أعلى درجات الجنة هي الفردوس الأعلى مع الذين نزلت في حقهم هذه الآية الكريمة:
{ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا (69) } سورة النساء.

و الأحياء حقا هم الشهداء...

{وَلَا تَقُولُوا لِمَنْ يُقْتَلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتٌ بَلْ أَحْيَاءٌ وَلَكِنْ لَا تَشْعُرُونَ (154)} سورة البقرة.

خماسية يشعر فيها القارئ بالتدرج من الألف إلى الياء في سبيل تفعيل الفعل الحضاري الذي هو فعل قائم على العلم و المعرفة لأعلاء كلمة الحق ببذل كل ما يملكه الإنسان...

لن أناقش الهرم الخماسي القصصي من حيث البناء و النسيج لا فنيا و لا أدبيا لأن أهل النقد أدرى بذلك...و لكن أطرح أسئلة على القراءالأحبة الكرام من حيث التكرار في بعض اللوحات القصصية لنفس العبارات ألا يخدش المشهد الفني في بناء القصة القصيرة جدا...لأنها لا تطيق كل هذا الزخم من التأكيد على مسار التدرج في الارتقاء العلمي من أجل الغاية النبيلة و الدرجة الرفيعة في تبليغ روعة الفكرة في ثوب زهيد يقوم على اقتصاد لغوي...

أعتقد أن اللازمة التي شكلت مدخل لكل مرحلة قد جعلت من الخماسية...وحدات و قطع تعيد نفس البداية في كل خطوة...و كأني بها تقول إذا أردتم تحقيق الفعل الحضاري كما قدمه السلف فلا بد من تتبع ما جاء به الرسول الكريم صلى الله عليه و سلم خطوة خطوة لكي يتحقق التمكين و النصر كما تحقق للذين بنوا المجد حتى وصل إلى أبعد مداه...

و أعتقد أن القصيصة الخماسية لو كتبت على شكل "قصة قصيرة" لخلقت ذاك التدرج الذي أراده الكاتب الأديب في مسيرة شخص أقل ما يقال عنه أنه بطل شخص "الشهادة "في أجمل معانيها و حقق نصرين...نصر في الدنيا لم اتبع سبيل الرسول الكريم صلى الله عليه و سلم في تحقيق الفعل الحضاري... و نصر من الله لأن النصر من عند الله جل و علا في جميع الحالات...

{وَمَا جَعَلَهُ اللَّهُ إِلَّا بُشْرَى وَلِتَطْمَئِنَّ بِهِ قُلُوبُكُمْ وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (10)} سورة الأنفال.

أتمنى أن تكون المقاربة و القراءة قد لامست مبتغى و مراد أديبنا الرائع الأستاذ السعيد ابراهيم الفقي...

تحيتي و تقديري...

[عيسى الجندي]

خماسية


1- تقدم للحصول على " دبلوم " في التخصص.
ظلت روح " أبيه " تلازمه في كل فكرة يتوصل اليها ويعالجها.
وتستحثه على التقدم.
وتغضب عليه اذا تقاعس أو ركن الى الى السكون أو استسلم لليأس.
اجتاز الدبلوم بتقدير " مقبول "



2- تقدم للحصول على " الدبلوم الخاص " في التخصص.
ظلت روح " معلمه " تلازمه في كل فكرة يتوصل اليها ويعالجها.
وتستحثه على التقدم.
وتقوم خطواته.
وتشجع تقدمه.
اجتاز " الدبلوم الخاص " بتقدير
" جيد "


3- تقدم للحصول على " الماجستير " في علم صناعة الرجال.
ظلت روح " الأمة " تلازمه في كل فكرة يتوصل اليها ويعالجها.
وتستحثه على التقدم.
وتثور في الميادين كلما هدأت روعته.
وتقيم الأفراح كلما لمست تقدمه.
اجتاز " الماجستير " بتقدير
" جيد جدا "


4- تقدم للحصول على " الدكتوراه " في علوم التنمية البشرية.
ظلت روح " الرسول صل الله عليه وسلم " تلازمه في كل فكرة يتوصل اليها ويعالجها.
وتستحثه على التقدم.
فجدد النية و توضأ عند بداية كل عمل.
واعتمد الاحسان في جهده.
حصل على درجة " الدكتوراه " بتقدير
" امتياز "


5- تقدم للحصول على درجة " الأستاذية " في الحرية والعدالة والتنمية ".
ظل " حلمه في رضى الله تعالى " يلازمه في كل فكرة يتوصل اليها ويعالجها.
ويستحثه على التقدم.
واعتمد التقوى رقيبا في كل فكرة يسجلها.
حصل على درجة " الأستاذية " بتقدير
" امتياز مع مرتية الشرف "
وكان في الميدان بين تلاميذه
يضمد الجراح
ويحرك القلوب
ويرفع الفعل الحضاري
ويودع أرواح الشهداء
فنال أعلى وسام تعرفه الحضارات
بدرجة " شهيد "


==انتهت=الاسكندرية في 11-9-2011=-

خُماسية ماسية
تضمنت تصويراً متقناً ولغةً سليمةً ونظرة فاحصة
أجدت الوصف ,اعطيت شرحاً موجزاً لكل مرحلة
اُحيي الشهيد
وأُحيي ابداعكم

عيسى كوتاهيالي

[السعيد ابراهيم الفقي]

.. أللّهُ ، ورسولُهُ ، والوطنُ ، والمعلّمُ ، والأبُ ..

شواهدُ نجاح ٍلكلِّ مسيرةٍ ،

وإن عكستُ ترتيبها تقديماً للّه ِ ورسولِهِ على من سواهم !

.. ودائماً ترتقي بنا ، أخي السعيد ، إلى النّجوم ِ،

من أجل إعادة البناء ، وعلى أسُس ٍأكثر ثباتاً !

مودّتي واحترامي - كرم زعرور

===
السلام عليكم
أسعد دائما بتواجدك دكتور كرم
حيث الاضافات الجادة التي تثري العمل
والتي استفيد بها
لك

[السعيد ابراهيم الفقي]

خماسية رائعة ذات أبعاد تربوية وتوجهات حضارية على خلفية دينية أسرت قلوبنا وأشعلت حماسنا وبعثت فينا الأمل بنهضة حقيقية ترقى بأمتنا.
أحييك أستاذ السعيد ابراهيم الفقي خبيرنا التربوي وأديبنا المبدع المتميز. تقبل خالص تقديري واحترامي.

السلام عليكم
بارك الله فيك دكنور شريف عابدين
تحليلك الموجز تحليل يضيف الى العمل
ويظهر قيمته والرسالة المقصودة
لك
تحية تربوية حضارية

[سميرة رعبوب]

أستاذنا التربوي والمربي الفاضل / السعيد ابراهيم الفقي
جميلة جدا هذه الرسالة التربوية الرائعة التي صيغت بإبداع وقدمت بقالب أدبي جميل
فكلما ارتقت روحه في تلازمها كلما ارتقى بالمنزلة والشرف ...
وتكرار الأحداث مع ذات الروح مع اختلاف التزامن دليل على أهمية الأمر والتأكيد عليه
وكأنك في أسلوب طرحك التربوي اعتمدت على طريقة النبي صلى الله عليه وسلم
في توجيهاته التربوية التي يكرر فيها الأحداث لبيان أهمية الأمر والتأكيد عليه
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت
ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم جاره ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه) متفق عليه.
راق لي طرحك الثري
دمت تربويا متميزا والله يرعاك ...

[السعيد ابراهيم الفقي]

[QUOTE=سعيد نويضي;664986][COLOR="indigo"][SIZE="5"][FONT="koufi"][CENTER]بسم الله الرحمن الرحيم...

سلام الله على الأديب الأستاذ اللبيب السعيد ابراهيم الفقي...

هي خماسية بعدد أوقات الصلوات اليومية...هي منافذ الفعل الحضاري في عالم التاريخ...هي أعلى شهادة يمكن أن يكتبها الحق جل و علا لمن أحب من عباده المخلصين...
===
السلام عليكم
اخي الحبيب الاديب القريب سعيد نويضي
حفظك الله
وبورك وصفك للنص الذي اسعدني جدا


هي خماسية بعدد أوقات الصلوات اليومية

منافذ الفعل الحضاري


اشكرك على تحليلك النافع الجاد للنص



انا معك اخي
فقد خرجت في هذا النص عن الشكل المعتاد للقصة
وقد كررت بعض العبارات قاصدا
فهي قصة تعليمية تربوية



وقد زاد النص فاعلية بتأصيلك القرآني

سعدت جدا بتحليلك الطيب
بارك الله فيك
ولك
تحية تربوية حضارية

[سلوى الكنزالي]

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله

استاذي السعيد ابراهيم الفقي
احييك تحية تربوية حضارية اسلامية في البداية

وابارك جهدك
فقد كانت الخماسية
بما ورد فيها من تكرار في بدايتها
شاهدا على اسلوب تربوي هادف
اسلوب تربوي يهدف الى شد انتباه المتلقي الى المنهجية الفضلى
التي كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلمنا بها
ويسوقنا بها الى الطريق القويمة

-----------
لك تحياتي

[السعيد ابراهيم الفقي]

السلام عليكم
الاستاذة الاديبة التربوية الفاضلة سميرة رعبوب
اشكرك على هذا التعليق القيم
والتحليل الهادف
حفظك الله
ودمت بخير
ولك
تحية تربوية حضارية

[السعيد ابراهيم الفقي]

السلام عليكم
الاستاذة الاديبة التربوية الفاضلة سلوى الكنزالي
اشكرك على هذا التعليق القيم
والتحليل الهادف
حفظك الله
ودمت بخير
ولك
تحية تربوية حضارية

[السعيد ابراهيم الفقي]

خُماسية ماسية
تضمنت تصويراً متقناً ولغةً سليمةً ونظرة فاحصة
أجدت الوصف ,اعطيت شرحاً موجزاً لكل مرحلة
اُحيي الشهيد
وأُحيي ابداعكم

عيسى كوتاهيالي

====
السلام عليكم
اشكرك الاستاذ الاديب عيسى كوتاهيالي
على مرورك الطيب وتحليلك الرائع
بارك الله بك
وحفظك
رزقك الله الامان والايمان والامن
ولك
تحية تربوية حضارية

[فاطمة عبد الناصر]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسُمُوِ النوايــــا والأفعال تسمو الإنجازاتـــ التي نصلُ إليها ..قد يرى البعض أنها ذات قيمة ماديـــة ضئيلة وقد لايعيروها إهتماماً ولكنْ هل آراءُ الناس دوماً تلمس الحقيقة أو تمر بجانبها حتى؟
الحقيقة بالنسبة إلي كلؤلؤة في بئر عميق ,علينا أن نخاطر ألاَّ نخشى الظلام ألاَّ نخشى الغرق لكي نلمسها ..لكي نمسكها ..ماذا إن وقعت ؟! ماذا إذا خانني جسدي وإنزلق وانكسر عنقي ومِتْ ؟ سأموت وأنا مرتاحة لأنني مت وعيني على الحقيقة حتى وإن لم أبصرها بعيني فقد رأيتها بقلبي ولهفت لها روحي ..
جميل ماكتبت ليس فقط من الناحية اللغوية ولكن لكتابتك أبعاد وأعماق وخبايا ..إن ماكتبت ,حقيقة ..فقلمك صادق وحسبك هذا د: فاطمة عبد الناصر أحمد

[السعيد ابراهيم الفقي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسُمُوِ النوايــــا والأفعال تسمو الإنجازاتـــ التي نصلُ إليها ..قد يرى البعض أنها ذات قيمة ماديـــة ضئيلة وقد لايعيروها إهتماماً ولكنْ هل آراءُ الناس دوماً تلمس الحقيقة أو تمر بجانبها حتى؟
الحقيقة بالنسبة إلي كلؤلؤة في بئر عميق ,علينا أن نخاطر ألاَّ نخشى الظلام ألاَّ نخشى الغرق لكي نلمسها ..لكي نمسكها ..ماذا إن وقعت ؟! ماذا إذا خانني جسدي وإنزلق وانكسر عنقي ومِتْ ؟ سأموت وأنا مرتاحة لأنني مت وعيني على الحقيقة حتى وإن لم أبصرها بعيني فقد رأيتها بقلبي ولهفت لها روحي ..
جميل ماكتبت ليس فقط من الناحية اللغوية ولكن لكتابتك أبعاد وأعماق وخبايا ..إن ماكتبت ,حقيقة ..فقلمك صادق وحسبك هذا د: فاطمة عبد الناصر أحمد

السلام عليكم
دكتورة فاطمة عبد الناصر
اشكرك على تعليقك الطيب
وعلى تحليلك النافع
الذي اضاف للعمل اضافة نافعة
نعم
الحقيقة مثل اللؤلؤة
تحتاج جهد في سبر الأغوار للوصول اليها
حتى وان هلكنا
يكفينا شرف الاجتهاد
لك
تحية تربوية حضارية

[السعيد ابراهيم الفقي]

هي خماسية بعدد أوقات الصلوات اليومية...
هي منافذ الفعل الحضاري في عالم التاريخ.

[السعيد ابراهيم الفقي]

حصل على درجة " الأستاذية " بتقدير
" امتياز مع مرتية الشرف "
وكان في الميدان بين تلاميذه
يضمد الجراح
ويحرك القلوب
ويرفع الفعل الحضاري
ويودع أرواح الشهداء
فنال أعلى وسام تعرفه الحضارات
بدرجة " شهيد "

[السعيد ابراهيم الفقي]

وتكرار الأحداث مع ذات الروح مع اختلاف التزامن دليل على أهمية الأمر والتأكيد عليه
وكأنك في أسلوب طرحك التربوي اعتمدت على طريقة النبي صلى الله عليه وسلم
في توجيهاته التربوية التي يكرر فيها الأحداث لبيان أهمية الأمر والتأكيد عليه