آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: على فرزات .. معرض لرسوم مناضل تحدى بشار بريشته

  1. #1
    عـضــو الصورة الرمزية نبيل الجلبي
    تاريخ التسجيل
    28/01/2009
    المشاركات
    5,272
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي على فرزات .. معرض لرسوم مناضل تحدى بشار بريشته

    على فرزات .. معرض لرسوم مناضل تحدى بشار بريشته

    http://www.moheet.com/2011/09/18/%d8...%a7%d8%b1-%d8%
    a8/#&panel1-1

    عن موقع محيط


  2. #2
    عـضــو الصورة الرمزية نبيل الجلبي
    تاريخ التسجيل
    28/01/2009
    المشاركات
    5,272
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي رد: على فرزات .. معرض لرسوم مناضل تحدى بشار بريشته

    كتب رهام محمود


    حتى لا ينطفىء وهج ريشته التي قاوم بها النظام الديكتاتوري السوري حتى كسرت أصابعه مدافعا عن أبناء شعبه وحريتهم، نظمت جمعية الكاريكاتيرين المصرية برئاسة الفنان أحمد طوغان، ومتحف الكاريكاتير بالفيوم الذي أنشأه الفنان محمد عبلة، معرضا لأعمال الفنان علي فرازات في "أتيلية القاهرة".



    انقسم المعرض إلى قسمين، ضم الأول 24 لوحة كاريكاتيرية من أحدث أعمال الفنان السوري علي فرازات، والقسم الثاني ضم أعمال بعض الفنانين الكاريكاتيريين المصريين مثل أحمد طوغان، محمد الصباغ، مصطفى الشيخ، حسن فاروق، حسن فداوى، وسميرعبد الغنى، وكذلك جورج البهجوري بالإضافة إلى لوحة رسمها الفنان محمد عبلة تضامنا مع فرازات. ولوحة تشمل عرائس صغيرة يكتب أعلاها "الشعب يريد اسقاط بشار".


    تهكمت لوحات فرازات الكاريكاتيرية على النظام السوري، بل وعلى كل أنواع القمع والظلم التي تقع فيها الشعوب العربية حتى أصبح من أشهر فناني الوطن العربي؛ حيث عملت ريشته على فضح الحكومات ورؤوس الفساد باسلوب رمزي .



    لم يكتب فرزات تعليقات على أغلب لوحاته لتكون السخرية مرئية وتحمل دلالات كثيرة يفهمها الجمهور، ولهذا لم يكن مستغربا أن يقف الجمهور بالشموع أمام منزله وفي عواصم عربية عدة حين اعتدى عليه "شبيحة" نظام بشار بسبب تأييده للثورة، وذلك فجر يوم 25 أغسطس، ما أسفر عنه إصابات بالغة لفرزات وتكسير لأصابعه وجروح متفرقة بأنحاء جسده .



    وصفه المثقفون العرب بأنه روح الاحتجاج الثوري الجديدة، والمتنبيء بها منذ سنوات طويلة.



    ولد فرازات في مدينة "حماة" عام 1951، وكان يهوى الرسم منذ كان طفلا، نشر له أول رسما في جريدة "الأيام" السورية حينما بلغ من العمر أثنى عشر عاما، ومنذ ذلك الوقت وهو يمارس إبداعه بدأب شديد، حتى أصدر مجلة "الدومري" في السيتينيات، والتي كانت تنتقد الفساد والاستبداد والظلم.



    بعدها ألغى النظام السوري رخصة المجلة وأغلقها، ومُنع فرزات من ممارسة إبداعه في الصحف السورية، فتوجه إلى الشبكة العنكبوتية الكبيرة ليقيم موقعا إلكترونيا باسمه ينشر فيه رسوماته ويتواصل مع جمهوره.



    وفي المعرض نجد لوحات تعبر عن معاونة المناضلين البؤساء لبعضهم، ورجلا في لوحة أخرى يرتدي وجه حمار، ونرى قلما يتحول رأسه إلى رأس "مثقف سلطة"، تخنقه المخابرات بحبل لتعوق حركته.



    هناك لوحة تصور جبروت رجل قاس من الأمن يجبر جميع الناس أمامه على الإنبطاح أرضا. كما يصور فرزات في لوحة أخرى رجلين يتجاوران في الحديث بمؤتمر جماهيري ثم يضرب كل منهما الآخر . وهو يعبر عن انتخابات مجلس الشعب السورية بلوحة يرسم فيها ثلاثة أشخاص يبتسمون بمكر قائلين "وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم .. انتخبونا".

    يذكر أن على فرازات فاز بالعديد من الجوائز، من بينها الجائزة الأولى في مهرجان "صوفيا" الدولي في بلغاريا عام 1987، جائزة "الأمير كلاوس" الهولندية عام 2003 عن رسومه الكاريكاتورية التي تنقد الاستبداد والديكتاتورية.ويستمر المعرض في اتيلية القاهرة لمدة اسبوعين.

    عن موقع محيط


  3. #3
    عـضــو الصورة الرمزية نبيل الجلبي
    تاريخ التسجيل
    28/01/2009
    المشاركات
    5,272
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي رد: على فرزات .. معرض لرسوم مناضل تحدى بشار بريشته

    'علي فرزات'، ريشة ترهب الديكتاتورية

    سعيد مولاي التاج


    على مدى عقود قتلت عصابات الاستبداد في 'أوكارنا العربية' المسماة أوطانا الإنسان، واغتالت الحياة وأمعنت في القمع بشتى الأشكال والألوان، ورفضت كل قيم الاختلاف وقيم الحرية وقيم الإبداع، وأرادت أن تجعل من الفنانين محظيات وقيانا عند هذا الحاكم أو ذاك، يرضون غروره ونزواته المرضية، وللأسف منهم من قبل اختيارا أو وافق اضطرارا، فالفنان الذي يرفض أن يكون مداحا متملقا على باب السلطان، يحبر له القصائد ويكيل له المدائح، مسبحا بحمده، متعلقا بأهدابه، طامعا في أعطياته وصلاته، أو يرفض أن يغرد في سرب الببغاوات المتملقين كان يزج به في السجون وتلفق له التهم، أو يقضي حياته فارا بنفسه منفيا خارج بلده أو داخلها يقتل قتلا بطيئا، وفي الغالب الأعم لم يكن الفنان الفنان حقيقة-مهما كان إناؤه شعرا أو نثر أو موسيقى أو رسما على وفاق مع الأنظمة العربية في تاريخنا القديم والحديث، إذا اختار أن يكون مع الشعب وقضاياه العادلة، وانحاز إلى فنه وقضايا شعبه وأمته والإنسانية جمعاء.
    ولعل الشعراء في تاريخنا، باعتبار الشعر حالة الإبداع الأكثر اكتساحا وحضورا في حياتنا الفنية عربيا قديما وحديثا، هم الأكثر تعبيرا عن هذه العلاقة المتوترة بين الفن والسلطة، والأمثلة على ذلك كثيرة عمرو بن كلثوم وعنترة في العصر الجاهلي، والكميت الأسدي في العصر الأموي، ودعبل الخزاعي في العصر العباسي، وحافظ إبراهيم في بداية القرن، وأحمد مطر ومظفر النواب في عصرنا.
    فالشعر لم يكن غالبا على وفاق مع الحاكمين أو النظام السائد قبيلة كان أو دولة، فغالبا ما كان الشعر حالة من التمرد على المألوف والمعروف، وصوتا للفطرة الإنسانية المتمردة على الظلم والضيم، وكان الشعر سيف الناس ولواءهم وحرابهم في الدفاع عن المستضعفين في الأرض ومجابهة الظالمين.
    فالشعراء وإن فرقهم الزمان والمكان والانتماء والدين والطبقة الاجتماعية، فقد وحدهم شرف الكلمة وعزة القافية والموقف، فعلى اختلاف بيئاتهم ومشاربهم وعصورهم جمع بينهم رفض الظلم الاجتماعي والسياسي وجعلوا الكلمة سلاحهم في الدفاع على المقهورين والمستضعفين، فكان أن صنفوا متمردين خارجين عن النظم والأعراف، كأسلافهم من الصعاليك الذين شكلوا أكبر ظاهرة تمرد وعصيان عرفها تاريخ الشعر العربي.
    من حسنات هذا الربيع العربي أنه أسقط الكثير من الأقنعة وكشف العديد من الحجب ومن بينها أنه كشف عن طبيعة العلاقة بين الفن والسلطة، فالفنانون في عالمنا العربي على ثلاثة أصناف:
    1 فنانون باعوا أنفسهم للسلطة وعاشوا على فتات موائدها كالذباب، فصنعت مجدهم الزائف، وفرضتهم كما فرضت نفسها على الشعوب، ليس لهم من الموهبة أو الحس الفني أو الإبداع أو الأخلاق ما يبوئهم مكانة أو منزلة، فنانون بالغصب والفرض كسائر المسؤولين.
    2 فنانون قاوموا السلطة حينا، لكنها نجحت في تدجينهم وجعلتهم جواسيس وعيونا لها وسط الساحة الفنية، وحين انتهت مدة الخدمة أو تقاعدوا، أوحين صحوا وتمردوا، وهددوها بالفضح ونشر غسيلها الوسخ قتلتهم، ودونك تفاصيل قتل الساندريلا سعاد حسني في لندن، تكشف بعضا من المستور.
    3 فنانون عاشوا على الهامش وسط الشعب ومع الشعب، يتكففون لقمة العيش والدواء، يحتضنهم الشعب في وجدانه وروحه، يردد أغانيهم وأشعارهم ويتداول رسوماتهم وكلماتهم ونكتهم الساخرة، التي انتقدوا بها الديكتاتورية والظلم والاستبداد فخلدت وخلدوا.
    رحل عبد الناصر والسادات والحسن الثاني وحسني مبارك وبورقيبة وبنعلي والقذافي وصدام والأسد، وهاهي أهازيج ناس الغيوان والشيخ إمام وقصائد أحمد فؤاد نجم وأبي القاسم الشابي تملأ سمع الدنيا وبصرها، أيقونات تستلهمها الجماهير، وتنفث فيها من عزمها وحياتها، فتبعثها من جديد عرائس حية تعترف بجميل من ظل وفيا لشعبه، فبادله الشعب الحب بالحب والوفاء بالوفاء، وهاهي الميادين والساحات العربية في الرباط وطرابلس وصنعاء والقاهرة وتونس ودمشق وغيرها تعلق أوسمة الحب وقلائد الوفاء على أعناق فنانيها، وتحمل على أكتافها الفنان رشيد غلام في المغرب مرددة 'عليو الصوت'، أو تحمل الشهيد إبراهيم قاقوش هادرة 'ياله ارحل يا بشار'، لافظة في الوقت عينه فناني السلطة المتحولين.
    ماذا يملك الفنان سوى ريشة ويراعا وحنجرة وموهبة وإحساسا وعزما وإرادة أكبر من إغراءات الطغاة وأمضى من وسائل القمع والطغيان؟، ماذا يملك الفنانون سوى إيمانا بحياة شعوبهم وبالحرية، أثبتت كل تجارب الدنيا أنها أقوى من كل أنظمة الحديد والنار في أوطاننا، وأن القتل والتنكيل مهما بلغت بشاعته فهو لا يكتم كلمة الحق، وإنما يضيف على بشاعة الجور بشاعة وأد أجمل ما في الحياة، فأن تقتل أو تعذب إنسانا أي إنسان أو حتى حيوانا، فتلك جريمة شنيعة لا تغتفر، لكن أن تغتال فنانا فتلك جريمة أبشع ضد الحياة وسرها الذي هو الجمال والحرية، وذلك اغتيال لكل القيم الإنسانية السامية التي تجعل لهذه 'الكتلة اللحمية' التي تسمى بشرا معنى ومغزى.

    *كاتب من المغرب الاقصى

    عن القدس العربي


  4. #4
    عـضــو الصورة الرمزية نبيل الجلبي
    تاريخ التسجيل
    28/01/2009
    المشاركات
    5,272
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي علي فرزات ... أصابعك ترعبهم!/محمد العلي

    علي فرزات ... أصابعك ترعبهم!

    محمد العلي


    في مطلع الألفية الثالثة وقع في سورية حدث جلل فريد من نوعه كان يمكن أن يشكل تحولاً مهماً لو كُتِبَ له الاستمرار والتوسع، وربما جنب بشار الأسد نهايته المحزنة التي بشره بها الرئيس الروسي ديمتري ميدفيدف!.
    وما هذا الحدث الجلل إلا أول ترخيص رسمي يعطى لصحيفة مستقلة في سورية، منذ 1963م، بعد أربعين سنة لا حياة فيها إلا للتقدم والاشتراكية والصحف الثورية، هذه المستقلة اليتيمة الأولى والأخيرة هي جريدة 'الدومري' الساخرة لصاحبها فنان الكاريكاتير العالمي الشهير علي فرزات، والتي لاقت رواجاً كبيراً من فور صدورها، وطبع منها ستون ألف نسخة، تنفد من السوق بعد أربع ساعات من عرضها، قد تلقاها الناس بلهفة كما يتلقى الظمآن الماء البارد، وكنا نقرؤها يومذاك ولا نصدِّق أعيننا، هل هذه جريدة سورية حقاً ؟. ونذهب في تفسير الحدث مذاهب شتى، وربما نظر بعضنا إلى المجلة ودورها كالعادة بعين الريبة والحذر، وأنها تكمل الدور الذي كان يضطلع به 'غوار الطوشة' من تنفيس الاحتقان عند الشعب وامتصاص نقمته، كيلا ينفجر!.
    نعم، 'الدومري' كانت تطوراً خطيراً بكل المقاييس بالنسبة لدولة البعث التي لا ترى فيها إلا جريدة (البعث) ونسخها الكربونية المكررة عنها (تشرين) و (الثورة) وهلم جرَّا، حيث لا يمكنك أن تعثر على شيء مستقل أبداً؛ لا جريدة ولا كاتباً ولا شاعراً ولا شيخاً ولا رساماً ولا مذيعاً ولا محللاً ولا دكتور جامعة إلا أن يكون تابعاً (إمعة) لا يقول (لا) قط ولا (أفٍ)، ولا يحتج مطلقاً رغم أن الإنسان كائن محتج، ولا يعترض على سياسة ولا اقتصاد ولا سلم ولا حرب.
    أقضَّت 'الدومري' مضاجع الحكومة على سبيل الحقيقة لا المجاز، حتى أفضى وزير الإعلام عدنان عمران لفرزات قائلاً: 'أنا أبقى يومين قبل إصدار 'الدومري' محروماً من النوم!!'. ولذلك لم يطل عمر الجريدة المستقلة كثيراً فقد ضاقت السلطات السورية ذرعاً بـ 'الدومري' الساخرة الناقدة، لتبدأ حملة التضييق على الجريدة وصاحبها، وصولاً إلى إغلاقها عام 2004 م، بعد عددٍ مميز منها هو آخر أعدادها، وحمل عنوان 'الإيمان بالإصلاح' بالخط العريض على صفحتها الأولى، اعتبره رئيس تحريرها السبب الرئيس لإيقافها بل هو القشة التي قصمت ظهر البعير.
    أرأيت لب المشكلة، وأين الخلل؟. وهل عرفت لماذا لا يصدِّق السوريون وعود الأسد بالإصلاح ولا يحملون قراراته محمل الجد؟. لأنهم بالتجربة الطويلة يعلمون علم اليقين عقمه وعجزه وعدم قابليته للإصلاح!!!. فإذا ضاق صدره بجريدة مستقلة فهل يتسع لإعلام حر وبرلمان حر وقضاء مستقل وتداول للسلطة؟. وكما يؤكد رسام الكاريكاتير أن قضيته مع الحكومة السورية 'هي أنهم يريدون شيئاً يشبههم وأنا أردت شيئاً يشبه الناس' ويتساءل قائلاً: 'في ظل هذا المناخ كيف يمكن أن نبدع؟!. وكيف يمكن أن تكون صحيفة 'الدومري' جريدة ناقدة وساخرة ومستقلة؟'.
    الدول لها أعمار وأطوار تمر بها، ولكل أجل كتاب، والظلم مؤذن بخراب العمران كما قرر ابن خلدون، والدولة الأسدية قد حان أجلها بظلمها وبغيها حسب السنن الكونية والتاريخية، ولو أن 'الدومري' كُتِب لها الحياة حتى هذه اللحظة التي يتحشرج فيها النظام السوري ويلفظ أنفاسه الأخيرة، فلربما وهبته عمراً مديداً وعيشاً سعيداً، ووهبت السوريين أيضاً. نعم لو استمرت هذه الخطوة وتبعتها خطوات أخرى أتاحت للسوريين هامشاً من الحرية يتنفسون منه، ووازاها خطوات أخرى في محاربة الفساد وتقليص رقعته إلى حد معقول، لما وقعت الواقعة ولرضي السوريون برئيسهم وحكومتهم، وقالوا: 'منحبك' ولو أضمروا شيئاً آخر لا يعبأ به ولاة أمورنا!.
    بعد 'الدومري' تفككت علاقة فرزات بالأسد الابن، هذه العلاقة الحميمة التي ترجع إلى أواخر أيام الأسد الأب، خلال تحضيره لوراثة السلطة، لتنتهي بطلاق بائن بينونة كبرى بعد أن تجاوز فرزات الخطوط الحمراء في رسوماته التي تناولت علية القوم ومنهم إمبراطور اقتصاد العائلة الحاكمة رامي مخلوف والرئيس الأسد نفسه، والرسم الأخير الذي رسمته أصابع الفنان قبل تكسيرها من شبيحة الأسد يصور فيه الأسد هارباً من مدينته وهو يستوقف سيارة فيها القذافي، ويسأله أن يحمله معه!. فكان لا بد من تأديبه على الطريقة الأسدية الهمجية، حيث اختطفه قطعان الشبيحة، من ساحة الأمويين في قلب دمشق على مقربة من بيت الشبيح الأكبر، وعذبوه تعذيباً سادياً وحشياً، وخصوا أصابع يديه المرهفة الحساسة، بمزيد من الضرب مع تعمد تكسيرها جزاء وفاقاً، وهم يقولون له: 'سنكِّسر أصابعك التي ترسم بها!'. وقال فرزات: 'إن آخر كلمة سمعها منهم: (هذه المرة سنكتفي بهذا القدر)' أي تهديد بالقتل في المرة القادمة فيما لو أساء الأدب !.
    لا شك أن صورة رسام الكاريكاتير التي رأيناها على شاشة العربية كانت مرعبة لكنها تؤكد في الوقت نفسه مدى شعور النظام باليأس والخوف، كما تثبت فقدانه للسيطرة على الأمور وأن بشار الأسد يسير على خطى عمه القذافي شبراً بشبر وذراعاً بذراع.

    عن القدس العربي


+ الرد على الموضوع

الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0

You do not have permission to view the list of names.

لا يوجد أعضاء لوضعهم في القائمة في هذا الوقت.

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •