اذا رأيت أنياب الليث بارزة ف لا تظنن ان الليث يبتسم
اذا رأيت أنياب الليث بارزة ف لا تظنن ان الليث يبتسم
قال كيسنجر
لا أكتب التاريخ وإنما اصنعه ليكتبه غيري
الأخ الكريم عامر
لك تحياتي القلبية
كيف نعرف كلمة لا وأين نضعها ومتى نقولها وأين، إذا لم تكن لدينا ثقافة محتوى هذه اللا، حتى تقع اللا في موضعها وتأتي نتاجها، كما لابد من وجود عقل يتقبل سماع اللا ليدرسها لأجل بناء الأفضل، واللا الأكبر يجب أن نكون بقوة اللا من قبل التفوه بها، إذن لنحاول وبقوة في بناء فكر مجرد، همه بناء أمة عاملة صادقة لخدمة الإنسان، حتى تخرج أجيالا قادمة قوية الحجة والفكر، وإلا لا يمكننا ان نقول اللا، إذا لم تتوالف مع مقدرتنا على هذه اللا، لذاضرورة بناء إنسان يمكنه أن يولف إنسانا آخر وهكذا تتكون لدينا توالف متتاليات، وإلا ليس بإمكاننا أن نقول كلمة لا، وهناك قوى ساحقة ونحن بهذا الضعف الفكري، الذي لم نستطع ان نتوالف حتى مع بعضنا ونحن ندري إن ضعفنا سببه اختلافنا، نحن اقوى الشعوب اختلافا مع بعضنا، وحتى في دائرتناالضيقة
لك تحياتي
قلبنا معك ومع الأخت راوية على ماتقومون به م جهود
وعلى المحبة نلتقي
وداد العزاوي
آمل أن تكون صحيحة نصاً ووزناً إن كانت قولاً أو شعراً، حيث لم يمهلني اغتصاب بلادي العزيزة فلسطين حتى أتمكن من دراسة العروض السهل، وكان مقرراً علينا تلك السنة، سنة اغتصاب بلادي الغالية سنة 1948، ما زلنا مشتَّتين ننتظر رحمة ربنا بأن يهدي مسئولينا: "لا تقل أصلي وفصلي - أصل الفتى ما قد حصل".
رد: شارك في صياغة قانون لا
--------------------------------------------------------------------------------
الأخ الكريم عامر
لك تحياتي القلبية
كيف نعرف كلمة لا وأين نضعها ومتى نقولها وأين، إذا لم تكن لدينا ثقافة محتوى هذه اللا، حتى تقع اللا في موضعها وتأتي نتاجها، كما لابد من وجود عقل يتقبل سماع اللا ليدرسها لأجل بناء الأفضل، واللا الأكبر يجب أن نكون بقوة اللا من قبل التفوه بها، إذن لنحاول وبقوة في بناء فكر مجرد، همه بناء أمة عاملة صادقة لخدمة الإنسان، حتى تخرج أجيالا قادمة قوية الحجة والفكر، وإلا لا يمكننا ان نقول اللا، إذا لم تتوالف مع مقدرتنا على هذه اللا، لذاضرورة بناء إنسان يمكنه أن يولف إنسانا آخر وهكذا تتكون لدينا توالف متتاليات، وإلا ليس بإمكاننا أن نقول كلمة لا، وهناك قوى ساحقة ونحن بهذا الضعف الفكري، الذي لم نستطع ان نتوالف حتى مع بعضنا ونحن ندري إن ضعفنا سببه اختلافنا، نحن اقوى الشعوب اختلافا مع بعضنا، وحتى في دائرتناالضيقة
لك تحياتي
قلبنا معك ومع الأخت راوية على ماتقومون به م جهود
وعلى المحبة نلتقي
وداد العزاوي
نحن نقول : " لا اله الا الله " كلمة التوحيد التي جاء بها جميع الأنبياء والرسل وصرخوا بها في وجه الطاغوت على امتداد العصور .
فمن يقولها مدركا عمق مغزاها, عاملا بحقها . فانها صراخ المؤمن المدوي في السماء والأرض "لا " ثم "لا" لفساد الطاغوت . انه قانون السماء وسره لا يدركه الا الأمناء .
أخي الفاضل عامر
بالنسبة لمشاركة الأخ سمير عبد الله أنا لا لا لا أحب هذا الرجل، أعني كيسينجر، فقد خطط لفرقتنا ولأذيَّتنا ولإذلالنا ولتمكين الأعداء (تمكينهم) منا والمبالغة في اغتصاب حقوقنا (جميع حقوقنا بما فيها حقنا في هويتنا وحتى حقنا في الحياة)، ولكنني أوافق على كلمته هذه لتكون نصيحة لكل إنسان يعمل مخلصاً عليها، على أن يعطي الحق لصاحبه، ومثله العدل، لكل إنسان، وألا يظلم أنسان أي إنسان آخر(ولا حتى أي حيوان)، وليكتب التاريخ خير الأفعال لا شرها، تاريخاً نظيفاً رافعاً لشأن صاحبه بخير أتى به، لا تاريخاً رافعاً لشأن صاحبه في خير أتى به لجهة لا تستحقه منتزع من جهة تستحقه، أنا لا أحب الكذب ولا الكذابين، هنا يجب أن نفرق (حتى في المعنى) بين الذكاء والخبث، وبين الذكي والخبيث.
أما بالنسبة لما جاء في مشاركة الأخت وداد العزاوي، فإنني أشاطرها الرأي في بعض ما جاء في مشاركتها، وليس في مجملها، لماذا؟ لأننا أكثر الأمم استخداماً وسماعاً لكلمة (لا)، التي لا أشك في أننا كنا صغاراً أو كباراً نفهم معناها ومرماها تماماً، هذه الكلمة بمعناها الناهي، تنهانا منذ الصغر عن الكذب وعن فعل أي فعل خاطىء أو معيب لنا أو مسيء لغيرنا، ولكننا نرى عكس ذلك في مجتمعاتنا، وحتى في مجتمعات غيرنا، نحن في حاجة لتوجيه صحيح متواصل يكمل ما تربينا عليه، لا كما نراه حولنا الآن، والحديث عن ذلك كثير، ومنه ما سبق، ونخشاه قبل أن يلحق.
وكلمة (لا) يجب أن يقولها الرجال في أي حال يتطلبها، لأنها حق للجميع دون استثناء، وليست فقط للقوي، الذي يجب ألاَّ يستسلم له أحد لضعفه، فتضيع الدنيا، كما هو حاصل الآن، وإنني أتساءل: "لنا ولغيرنا، لماذا يفعلون خلاف ما يقولون، ويقولون ما لا يفعلون؟" كبر مقتاً عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون.
لك أخي عامر مودة موصولة للآخ سمير عبد الله والأخت وداد العزاوي.
التعديل الأخير تم بواسطة علي حسن القرمة ; 23/02/2010 الساعة 04:49 PM
نعم أيها الأخوة .. أيتها الأخوة
إنها لا كبيرة
لا.. للجبن والتخاذل.. حين يكون الإقدام هو المدخل الوحيد للكرامة
لا .. للدونية... حين تكون المرادف الموضوعي للانبهار
لا ...للصمت .. حين يكون الصمت المعادل الموضوعي للخيانة
لا .. للكراهية حين توجه بوصلتها للأخوة والأشقاء والأصدقاء
لا .. لضيق الأفق وادعاء الحقيقة المطلقة.. حين يكون التفاهم هو الهدف
مع توقيعي على جميع لاءاتكم أيها الأعزاء والعزيزات
مع الود
أختكم
د. عيدة مصطفى المطلق قناة
اربد / الأردن
لا تظلمن اذا ما كنت مقتدرا فالظلم عقباه يعود بالندم
تنام عيناك والمظلوم منتبه يدعو عليك وعين الله لم تنم
لا تقل تأخر الوقت وفات الاوان .. لكن ابدأ حياتك من جديد لانك تستحق الافضل
لا تنظر لمستوى قدميك وانظر للامام وامشي بثبات .. الحياه مليئه بالعثرات والعبره فيمن يكمل الطريق
لا تيأس .. وانظر للامام
لا للظلم
لا للفساد
لا للاستسلام
لا للحزن
لا للألم
لا للضياع
ماتفضل به استاذنا الكبير الفقي جاء في سياق النهي أو الأمر وحسب أما لاءاتنا فهي من باب الرفض وإنْ لمْ تُصَغْ من ضمن ماصيغ في نحو وقواعد اللغة العربية . لاءي انا سأقلبها الى نعم فأقول نعم للمحبة بين البشر بكل ماتعنيه هذه الكلمة من معنى ظاهرا وباطنا .
تحية إنسانية
التعديل الأخير تم بواسطة مصطفى توفيق ابراهيم ; 26/02/2010 الساعة 02:08 AM سبب آخر: تعديل
لا لا لا لتهويد مقدساتنا من طرف الصهاينة على مرأى ومسمع من كل الحكام العرب
لا لهذا الواقع المهين
لا لهذا العار المكين
لا لهذا الصمت المريب
لا حجّة لأحد من الحكام بعد الآن
التعديل الأخير تم بواسطة فائزة عبدالله ; 13/03/2010 الساعة 05:12 AM
لا تسقني كأس الحياة بذلّة = بل إسقني بالعزّ كأس الحنظل
قال كيسنجر
لا أكتب التاريخ وإنما اصنعه ليكتبه غيري
--------------------
هذا اليهودي الصهيوني لا يمكن ان يكتب التاريخ أو يصنعه
وإنما يزوّر التاريخ ويحيك المآمرات
لا أنظم الشعر أرجو به رضاء الأمير( الشابي )
لا أخشى في قول الحق لومة لائم
أول لا لا إله إلا الله..
"لا تقل فات الأوان وانطلق فالوقت حان"
" سُئلت عمـن سيقود الجنس البشري ؟ فأجبت: الذين يعرفون كيـف يقرؤون "
فولتيـــر
المفضلات