Warning: preg_replace(): The /e modifier is deprecated, use preg_replace_callback instead in ..../includes/class_bbcode.php on line 2958

Warning: preg_replace(): The /e modifier is deprecated, use preg_replace_callback instead in ..../includes/class_bbcode.php on line 2958

Warning: preg_replace(): The /e modifier is deprecated, use preg_replace_callback instead in ..../includes/class_bbcode.php on line 2968

Warning: preg_replace(): The /e modifier is deprecated, use preg_replace_callback instead in ..../includes/class_bbcode.php on line 2958
ْْ الشائعات ْْْ

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 9 من 9

الموضوع: ْْ الشائعات ْْْ

  1. #1
    مـشـرفة منتدى التطوير الذاتي والإنماء المهني الصورة الرمزية سميرة رعبوب
    تاريخ التسجيل
    13/05/2011
    المشاركات
    7,487
    معدل تقييم المستوى
    20

    ْْ الشائعات ْْْ

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    بقلم : ابراهيم محمد عياش

    المقدمة
    كثرت الشائعات في الآونة الأخيرة بشكل لافت للإنتباه، وهي لا تستثني جانبا من الحياة، أو أمراً من الأمور، بل تطال كافة المجالات، حتى لدى الأطفال الصغار أصبحت هناك شائعات تتناول اهتماماتهم ، وأحيانا كثيرة يوقن المرء أن تلك الشائعات لا تنطلق بصورة عشوائية، بل هي صناعة متقنة ومنظمة ولها خبراؤها وأوقاتها المناسبة.فالإشاعة مثل كرة الثلج التي تتدحرج وأثناء تدحرجها يكبر حجمها ويعظم جمهورها.
    ترى من أين تكتسب الشائعات قوتها، ومن يقف وراءها ؟ هل لديها قانون يسيرها؟ وما هي العوامل المساعدة على انتشارها؟.

    مفهوم الشائعة:

    الإشاعة في اللغة: قيل في اللسان العربي:
    " شيعت فلاناً اتبعتُهُ. وشايعه: تابعه وقوَّاه. ويقال: تشييع النار بإلقاء الحطب عليها، وشيعه: خرج معه عند رحيله ليودعه.
    وتشيَّعَ في المشي: استهلك في هواه، والشيوع: ما أوقد به النار، يقال أشاع بالإبل وشايع بها مشايعة: أهاب بمعنى صاح ودعا.
    وشاع الشيب: انتشر، وشاع الخبر: ذاع، أشعت المال: فرقته.
    والشاعة: الأخبار المنتشرة، ورجل مشياع: أي مذياع لا يكتم سرّاً.
    *قال الراغب الأصفهاني في المفردات: شاع الخبر أي كثر وقوي، وشاع القوم: انتشروا وكثروا، و الشيعة من يتقوى بهم الإنسان وينتشرون عنه.
    قال - تعالى -: { وإن من شيعته لإبراهيم } { هذا من شيعته وهذا من عدوه}{ وجعل أهلها شيعاً }{ في شيع الأولين }{ ولقد أهلكنا أشياعكم }..
    الإشاعة اصطلاحا:
    -قيل (كل قضية أو عبارة مقدمة للتصديق تتناقل من شخص إلى شخص دون أن تكون لها معايير أكيدة للصدق).
    وقيل (هي اصطلاح يطلق على رأي موضوعي معين كي يؤمن به من يسمعه، وهي تنتقل عادة من شخص إلى آخر عن طريق الكلمة الشفهية دون أن يتطلب ذلك مستوى من البرهان أو الدليل).
    ومن التعاريف أيضاً أنها:
    (بث خبر من مصدر ما، في ظرف معين، ولهدف ما يبتغيه المصدر، دون علم الآخرين، وانتشار هذا الخبر بين أفراد مجموعة معينة).
    أو هي: (الأحاديث والأقوال والأخبار التي يتناقلها الناس، والقصص التي يروونها؛ دون التثبت من صحتها، أو التحقق من صدقها).
    والملاحظ إن هناك رابطاً و عاملا مشترك بين المعنى اللغوي، والمعنى الاصطلاحي، هو الانتشار والتزايد.

    تعريف علماء النفس وعلماء الإجتماع للشائعة:
    التعريف الأول : البورت ـ و بوتسمان :
    الشائعة : إنها كل قضية أو عبارة نوعية مقدمة للتصديق و تتناقل من شخص لآخر عادة بالكلمة المنطوقة دون أن تكون معايير أكيدة للصدق و تدور حول أحداث أو حول شخصيات و تزدهر الشائعات في غيبة المعايير الأكيدة للصدق .
    2/ التعريف الثاني : لتشارلز اندال :
    الشائعة :هي عبارة عن رواية تتناقلها الافواه دون ان ترتكز على مصدر موثوق يؤكد صحتها .
    3/ يعرفها الدكتور : احمد ابوزيد : بتعريفين :
    التعريف الأول : الشائعة هي أفكار التي يتناقلها الناس دون أن تكون مستندة إلى مصدر موثوق به يشهد بصحتها .
    التعريف الثاني : الشائعة هي الترويج لخبر مختلف لا أساس له من الواقع او هي المبالغة في سرد خبر يحتوي جزء ضئيل من الحقيقة.
    4/ التعريف الرابع : ل جيمس دريفر :
    الشائعة : عبارة عن قصة غير متحقق منها في المجتمع و يزعم فيه حدوث واقعة معينة .
    5/ التعريف الخامس : ل أبو النيل : فيعرفها بأنها أحاديث غير موثوقة يتناقلها الناس عن أحوالهم و أحوال بلدهم خلال الشبكة الاجتماعية نتيجة تقييم الأخبار .
    و يمكن أن تتضمن الشائعات بعض القصص و النكت .

    قانون الشائعة والعوامل الأساسية في انتشارها:
    الشائعة وباء اجتماعي وظاهرة مدمرة يجب مقاومتها و القضاء عليها و يرجع أسباب ترديد الشائعات إلى انعدام المعلومات وندرة الأخبار بالنسبة للجماعة وغالبا نجد أن الشائعة تحتوي على جزء صغير من الأخبار أو الحقائق لكن بعد ترويجها تحاط بأجزاء خيالية حيث يصعب فصل الحقيقة عن الخيال
    لقد حاول كل من البورت و بوستمان ان يضعا قانونا أساسيا للشائعة في شكل معادلة جبرية .
    شدة الشائعـة = الأهمية ×الغمـوض
    أولا : من حيث الأهمية : ان الشخص لا يهتم أساسا بنشر الشائعة طالما لا تعنيه .
    ثانيا: من حيث الغموض: لا تكفي الأهمية وحدها لرواج الشائعات إذ يجب أن يصحب الأهمية الغموض الذي يحجب الحقيقة.

    منشأ الإشاعة وأساسها غالباً ما يكون:

    -خبر من شخص.
    -أو خبر من جريدة.
    -أو خبر من مجلة.
    -أو خبر من إذاعة.
    -أو خبر من تلفاز.
    -أو خبر من رسالة خطية.
    -أو خبر من شريط مسجل.
    - أو من واب –web-
    فهذه الوسائل هي طرق تناقل الأخبار بين الناس وانتشارها بينهم.

    العــوامل المساعدة على انتشار الشائعة:
    1/ تنتشر الشائعة بين الجماعات المتجانسة المتشابهة في خصائصها و خاصة ثقافتها من حيث العقيدة , اللغة, العادات , و القيم , وطرق التفكير فمثلا نجد ان الشائعة أكثر انتشارا في الريف عنها في المدينة بالنظر ان الريف أكثر انسجاما وتجانسا .
    2/ سهولة الاتصالات وكفاءتها تيسر انتشار الشائعة بين جماعات متعددة .
    3/ يقل انتشار الشائعة في المجتمعات التي تقرر عقوبات على تداولها .
    4/ يزداد انتشار الشائعة كلما واكبتنا ظروف ممهدة كأزمة اقتصادية ,حرب عسكرية , أحداث سياسية ........الخ.

    تصنيف الشائعــات:
    1/ الشائعة الزاحفة (الحابية ) :و هي تروج وتنتشر يبطئ و بشكل غير علني و تنتهي في نهاية الأمر إلى أن يعرفها الجميع بنسج سلسلة لا تنتهي من القصص الوهمية الزائفة مثل القصص العدائية الموجهة ضد المسؤولين لتلطيخ سمعتهم .
    2/ شاتعـات العنف : هي تلك الإشاعات التي تروج أثناء الكوارث و الانهزامات لساحقة او الانتصارات الباهرة.
    من صفاتها أنها تتسم بالعنف و تنتشر بين أعداد كبيرة بسرعة تستند على انفعالات قوية غضب, حزن, فرح.
    3/ الشائعــات الغاطسة : الشائعة التي روجت إبان استراد اللحوم المجمدة هي الشائعات التي تتواتر في ظهورها و اخفائها من وقت إلى آخر .
    وهي تعاود الظهور إذا تكرر الموقف .
    وغالبا ما تروج الشائعات ضد رجال الحكم و الشخصيات البارزة في شكل حملات هامة للنيل من سمعتهم أو التشكيك في نزاهتهم من حين لآخر.
    4/ شائعـات الاحــلام و الامانـي :هي تلك الإشاعات التي تعمل على تنفيذ الحاجات و الرغبات و الآمال ,وهي تعكس تفاؤل ساذج متبوع بالرضاء المؤدي الى السرور وغالبا ما تكون هذه الشائعات إبان الحروب , إما بقرب انتهاء المعركة او انتصار باهر حققه الجيش ( إشاعة المدفع العملاقة لدى العراقيين ) قبل الحرب الأولى .
    5/ شائعــات الوهـم و الخــوف : يكثر هذا النوع من الشائعات عندما ينتاب الناس الذعر و التوتر و القلق , و منة شانها إضعاف الثقة بالنفس بدعوى انهزامه و أمثلتها الشائعات المبالغ فيها من انتصارات جيوش الأعداء في الحرب وتكبد لخسائر كبيرة في الأرواح والعتاد .
    6/ شائعــات الفرقة و دق الاسفين : تهدف إلى تحقيق الفرقة بين الجماعات المتحالفة و تقلب الأفراد على بعضهم البعض وتهتم موضوعاتها بالفشل , اتهام بالخيانة وعدم الولاء .
    7/شائعـات التفتيت :في هذا النوع تختلط الاشاعات المتفائلة والمتشائمة تجاه موضوع هام معين مما يدمر القوى المعنوية للافراد وتفتيتها فتدب الحيرة و القلق وعدم التميز بينما هوصادق وماهو كاذب فيزداد الشك وعدم الثقة .
    8/ شائعــات التمويه: تعمل هذه الإشاعة على تشتيت التفكير و إحالته دون معرفة أسرار الحقيقة هذا يتسرب أخبار كاذبة تجعل من المشاع إليه في جو من اضطراب.وهذه الإشاعات لها علاقة بالإشاعات الغاطسة بحيث يقوم على تشويه شخصية وصورة الزعماء.
    9/ شائعــات الذكـرى: وهي تلك الإشاعات التي يريد مروجوها بقائها في أذهان الرأي كتلك الشائعات التي يروجها اليهود عن مآسي *هلوكوست *و فضائح النازيين مع اليهود.ومن حين لأخر يحيونها في كي تبقى راسخة في أذهان الجمهور.

    سيكولوجية الإشاعة:
    والشائعة من المنطلق السيكولوجي هي عبارة عن أقوال او أخبار او أحاديث يخلقها البعض لأغراض خبيثة و تناقلها الناس بحسن النية , دون التثبت من صحتها والتأكد من صدقها فهي تنتقل عن طريق الدردشة او الثرثرة غير المقصودة في شكل قصص او روايات ليس لها أي أساس من الصحة و لكنها قابله للتصديق مسببه حالة من التوتر والقلق.

    فيشير العالم ليون فستنجر في نظرية التنافر المعرفي في قوله ان استقبال الأفراد أو الجماعة لمعلومات غامضة أو غير كافية أو غير مناسبة أو متناقضة تخلق لديهم حالة من مظاهر سوء الإدراك والفهم لمجريات الأحداث مسببة حالة من الارتباك والفوضى)

    بحيث تبدأ الشائعة على شكل خبر ذو أهمية خاصة لدى جماعة من الناس في ظل ظروف من الغموض والالتباس وفي حالة من التوجس والخوف من حدوث شيء ما بشرط ان تعبر الإشاعة عن القلق الحبيس وان تكون منفذا للتفريغ.
    يعتمد جزئيا على نظرية الجيشتالت في علم النفس. التي تؤكد على أن الإدراك الحسي للأشياء ينحو دائما نحو البساطة والانتظام والإحساس بالاكتمال. وبأن الشائعات تنبثق لتشرح المواقف المميزة التي تهمنا ولتريحنا من توتر الحيرة.
    و هناك متغيرات أخرى بالإضافة إلى الأهمية والغموض تؤثر على منشأ الشائعات ودوامها. فقد قامت الدارسة في علم النفس الاجتماعي سوزان انطوني،في كلية ثمالوديت في واشنطن، بإحدى هذه الدراسات. وهي قامت مؤخرا باختبار الفكرة المتضمنة في إحدى نظريات كارل يونغ والتي تقول: " إن الإثارة العاطفية ضرورية لاستمرار حياة الشائعة ". وقد أجرت أنطواني اختبارا قياسيا في القلق المزمن لعدد من الطلاب الثانويين في فيلادلفيا، وعلى أساس نتائج الاختبار قامت باختيار الطلاب الذين كانوا يتميزون إما بدرجة عالية من القلق أو بالهدوء النسبي. ثم اختارت بضعة طلاب من كل نوع وأخضعتهم لمقابلة مع مرشد توجيهي للتحدث حول النوادي التي كانوا ينتمون إليها. وخلال تلك المقابلة قام المرشد ،بطلب من الباحثة، بإطلاق شائعة تقول بأن صعوبات مالية قد تجبر النوادي على وضع حد لبعض أنشطتها ثم ذهب المرشد بعد ذلك تاركاً الطلاب مع أعضاء آخرين في النوادي .
    عندما سئل الطلاب فيما بعد إذا كانوا قد ناقشوا الشائعة فيما بينهم وجدت انطوني أن الطلاب ذوي الدرجة العالية من القلق نشروا الشائعة بحماس أكثر كثيرا مما فعله الطلاب الآمنون .

    وقد قام الباحث روسنو بالعمل مع أنطوني والعالمة النفسية ماريان جايفر بييريان من مدرسة لندن لاقتصاد في تجربة كان من شأنها أن أثبتت ووسعت ما اكتشفته أنطوني في تجربتها. وقام هؤلاء بإجراء دراسة على ثمانية صفوف في الكلية فنشروا شائعة تقول إن طلاباً في صفوف أخرى قد ضبطوا وهم يدخنون الماريجوانا في امتحان نهائي.
    وكانوا قد قاموا قبل بضعة أيام بقياس درجات القلق المزمن عند الطلاب متبعين المثل الذي وضعته أنطوني في تجربتها السابقة، وبعد أسبوع سأل الطلاب إذا ما كانوا قد نشروا القصة.
    وكانت النتائج التي توصل إليها الباحثون بالإضافة إلى الأبحاث التي نشرت في كتاب ( الشائعة والقيل والقال، وعلم النفس الاجتماعي والشائعة ) الذي ألفه روسنو بالاشتراك مع العالم الاجتماعي غاري ألان) إن هذه الأبحاث تدعم النظرية التي تقول إن الشائعة تنتج عن الامتزاج الأقصى بين الحيرة والقلق. وباختصار، فإن الشائعة تعيش إما لتحقيق الحاجات والتوقعات التي أثارتها حتى ينخفض مستوى القلق.


    دوافع نشر الشائعة لدى الأفراد: هناك دوافع متعددة تكمن وراء نشر الأفراد للشائعة، ومن هذه الدوافع:

    1/ جذب الانتباه:أي جذب الانتباه إلى شخص المتكلم نفسه فيقوم بإلقاء الشائعة واضعا في الاعتبار رفع مكانته في عيون الآخرين أو يقول (إني اعرف شيئا أنت لا تعرفه ).
    2/ الإسقاط :حيث يشعر الفرد عندما يقوم بنقل الشائعة أنها تبعده عن المخاوف و نجده يسيطر عليها وتتسم هذه الشائعة بالطابع العدائي وتتسم بالغموض وعدم الوضوح ومثال على ذلك الشائعات التي ظهرت أثناء الحرب العالمية الثانية والذي اتسم بطابعه العدائي ضد اليهود ومكتب التسعيرة و الزنوج ورجال البحرية .
    3/ العــدوان: فيقوم الشخص في موقف من المواقف ونتيجة لعلاقات معينة بينه وبين شخص أخر بنشر شائعة ضد هذا الشخص وذلك قصد إيقاع الأذى بسمعة الشخص الأخر.
    4/ بعث الثقـة و الاطمئنان في النفس:وفي ذلك يقوم ناشر الشائعة بترديدها بهدف إشراك غيره في مقاسمته حمل العبء في اكتساب عطف الآخرين.
    5/ تقديــم المعروف و الجميـل:كذلك قد تنقل الشائعة من شخص إلى آخر بهدف تقديم المجاملة الودية لو لعمل جميل إلى السامع.
    6/ الميل إلى التوقـع أو الاستباق:إذ تبلغ الشائعة ذروتها عندما يكون المرء متوقعا شيئا خطيرا بعد طول انتظار.


    المراجع:
    - عويضة،محمد. علم النفس الإشاعة.بيروت: دار الكتب العلمية،1996.
    - إحدادن،زهير. مدخل لعلوم الإعلام و الاتصال. الجزائر:ديوان
    المطبوعات الجامعية،1991.
    - فتحي عكاشة و شفيق زكي، علم النفس الاجتماعي.الإسكندرية:المكتب
    الجامعي الحديث،1997.

    رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا

  2. #2
    أستاذ بارز الصورة الرمزية السعيد ابراهيم الفقي
    تاريخ التسجيل
    30/11/2007
    المشاركات
    8,653
    معدل تقييم المستوى
    25

    افتراضي رد: ْْ الشائعات ْْْ

    السلام عليكم

    الاستاذة التربوية الاديبة سميرة رعبوب

    1- شكرا على نقل هذا الموضوع هنا
    2- موضوع الاشاعة موضوع خطير جدا ويحتاج دراسات متوالية
    3- المشكلة في الاشاعة ليس الافراد بل الاساس فيها النظم السياسية والحكومات
    4- انشط من قام بالاشاعات هم اليهود ومن والاهم سواء تبعهم او سار على نهجهم
    5- لقد حكمت حكومات عربية ومازالت في الحكم اعتمادا على اشاعات
    6- بعض النظم العربية حتى الان تقوم على الاشاعات بمعنى تنشر اشاعات عن المعارضين لها
    7- هذا البحث لم يتحدث عن الطرق الحديثة والمطورة في الاشاعات - ان شاء الله ان كان لي عودة سأضعها هنا
    ===


  3. #3
    مـشـرفة منتدى التطوير الذاتي والإنماء المهني الصورة الرمزية سميرة رعبوب
    تاريخ التسجيل
    13/05/2011
    المشاركات
    7,487
    معدل تقييم المستوى
    20

    افتراضي رد: ْْ الشائعات ْْْ

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السعيد ابراهيم الفقي مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم

    الاستاذة التربوية الاديبة سميرة رعبوب

    1- شكرا على نقل هذا الموضوع هنا
    2- موضوع الاشاعة موضوع خطير جدا ويحتاج دراسات متوالية
    3- المشكلة في الاشاعة ليس الافراد بل الاساس فيها النظم السياسية والحكومات
    4- انشط من قام بالاشاعات هم اليهود ومن والاهم سواء تبعهم او سار على نهجهم
    5- لقد حكمت حكومات عربية ومازالت في الحكم اعتمادا على اشاعات
    6- بعض النظم العربية حتى الان تقوم على الاشاعات بمعنى تنشر اشاعات عن المعارضين لها
    7- هذا البحث لم يتحدث عن الطرق الحديثة والمطورة في الاشاعات - ان شاء الله ان كان لي عودة سأضعها هنا
    ===
    وعليكم السلام
    أشكرك على تلبية الدعوة أستاذنا التربوي الأديب السعيد ابراهيم الفقي
    موضوع الشائعات خطير جدا سواء للأفراد أو المجتمعات
    سياسيا واقتصاديا واجتماعيا وهي حرب نفسية يقوم بها العدو وأشرسها ابتداع عدو وهمي حتى يتخبط الخصم وتنهار قواه ...

    ومما لاشك فيه أن اليهود والصهاينة وأربابهم هم صناع الشائعات ...
    وإن يسر الله لك العودة يسعدنا أن ننتهل من عطاءك المتجدد في بيان الطرق والأساليب الحديثة والمطورة في الشائعات

    رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا

  4. #4
    أستاذ بارز الصورة الرمزية أحمد الحاج محمود الحياري
    تاريخ التسجيل
    08/11/2008
    العمر
    62
    المشاركات
    439
    معدل تقييم المستوى
    16

    افتراضي رد: ْْ الشائعات ْْْ

    الأستاذة سميرة نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيرعبوب الموقرة ،

    أشكرك على الموضوع المطروح بشمولية ، وإن كانت لي آراء أخرى حول كثير مما ورد فيه ،

    من خلال قراءتي كانت فصول الإشاعة في كتاب الحرب النفسية لصلاح نصر أبلغ ما تم طرحه.

    الموضوع سماها الشائعة ، وهو خطأ لغوي ، وتم الاستشهاد بآيات قرآنية عن الشيعة وهم المناصرون وغيرها من آيات.

    بينما يرجع مصطلح الإشاعة والإشاعات أقوى في الدلالة اللغوية والبلاغية.

    واستشهد المسلمون الأوائل دوما بآية من القرآن الكريم لمضمونها دلالة الإشاعة :

    قال الله تعالى: " وإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الأَمْنِ أَوِ الخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلى أُولِي الأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ "

    فنقل الأمر الذي يأتي بإذاعته أمنا كان أم خوفا هو المفهوم الدال على مصطلح الإشاعة.

    كما أن إنتاج الخبر الإشاعي ، وصنع أحداثه ، وتأليف الأخبار والطرائف الكاذبة والتلفيقات المصطنعة كله من الإشاعة ، مما يسوغ عنصر تأليف وتلفيق الأخبار لإضافته إلى باب منشأ الإشاعة وأساسها وهو عنوان باللون الأحمر كما ورد في الموضوع المطروح

    أما عنوان " سيكولوجية الإشاعة " فهو نمط من تغريب الألفاظ لإنتاج وقع مؤثر في المرضى المهزومين لغويا ، وكان ينبغي استخدام عنوان عربي اللفظ والدلالة.

    الكثير من الخواطر والمفاهيم نابني وتداخل أثناء القراءة ، وفي هذا الوقت المتأخر من الليل ، لم أجد بدا من كتابة التعليق كما ورد ، تقديرا للدعوة الكريمة

    وشكرا لك


  5. #5
    طبيب، أديب وشاعر
    تاريخ التسجيل
    08/07/2010
    المشاركات
    14,211
    معدل تقييم المستوى
    28

    افتراضي رد: ْْ الشائعات ْْْ

    ألأستاذة الفاضلة سميرة

    .. موضوع ٌمتكامل ٌعن الشائعة ، لم يترُك مجالاً لأيِّ إضافة ،

    فقط أريد أن أستشهد بقول اللّه ِتعالى :

    " وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُوْلِي الأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ

    مِنْهُمْ وَلَوْلا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلَّا قَلِيلًا " الآية 83 سورة النساء .

    وبقول رسولنا الاكرم محمد صلى الله عليه وسلم :

    " من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا او ليصمت"

    متفق عليه عن الصحابي الجليل ابي هريرة رضي الله عنه،

    وفي حديث نبوي شريف آخر " وكفى بالمرء إثماً ان يحدث بكل ما سمع "

    رواه أبو هريرة .


  6. #6
    مـشـرفة منتدى التطوير الذاتي والإنماء المهني الصورة الرمزية سميرة رعبوب
    تاريخ التسجيل
    13/05/2011
    المشاركات
    7,487
    معدل تقييم المستوى
    20

    افتراضي رد: ْْ الشائعات ْْْ

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد الحاج محمود الحياري مشاهدة المشاركة
    الأستاذة سميرة نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيرعبوب الموقرة ،

    أشكرك على الموضوع المطروح بشمولية ، وإن كانت لي آراء أخرى حول كثير مما ورد فيه ،

    من خلال قراءتي كانت فصول الإشاعة في كتاب الحرب النفسية لصلاح نصر أبلغ ما تم طرحه.

    الموضوع سماها الشائعة ، وهو خطأ لغوي ، وتم الاستشهاد بآيات قرآنية عن الشيعة وهم المناصرون وغيرها من آيات.

    بينما يرجع مصطلح الإشاعة والإشاعات أقوى في الدلالة اللغوية والبلاغية.

    واستشهد المسلمون الأوائل دوما بآية من القرآن الكريم لمضمونها دلالة الإشاعة :

    قال الله تعالى: " وإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الأَمْنِ أَوِ الخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلى أُولِي الأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ "

    فنقل الأمر الذي يأتي بإذاعته أمنا كان أم خوفا هو المفهوم الدال على مصطلح الإشاعة.

    كما أن إنتاج الخبر الإشاعي ، وصنع أحداثه ، وتأليف الأخبار والطرائف الكاذبة والتلفيقات المصطنعة كله من الإشاعة ، مما يسوغ عنصر تأليف وتلفيق الأخبار لإضافته إلى باب منشأ الإشاعة وأساسها وهو عنوان باللون الأحمر كما ورد في الموضوع المطروح

    أما عنوان " سيكولوجية الإشاعة " فهو نمط من تغريب الألفاظ لإنتاج وقع مؤثر في المرضى المهزومين لغويا ، وكان ينبغي استخدام عنوان عربي اللفظ والدلالة.

    الكثير من الخواطر والمفاهيم نابني وتداخل أثناء القراءة ، وفي هذا الوقت المتأخر من الليل ، لم أجد بدا من كتابة التعليق كما ورد ، تقديرا للدعوة الكريمة

    وشكرا لك
    الأستاذ أحمد نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي الحاج محمود الحياري الموقر

    أسعدني كرم تواجدك وتفضلك بتلبية الدعوة ...

    وأرجو أن تكرر مشاركتك هنا بعون من الله تعالى لتضيف لنا الكثير مما نستفيد منه ويضيء لنا زوايا معتمة في الموضوع ...

    فأنا مازلت في مرحلة الانتهال من زلال عطاءكم أستاذنا الموقر
    شكرا لك ...

    رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا

  7. #7
    أستاذ بارز الصورة الرمزية أحمد الحاج محمود الحياري
    تاريخ التسجيل
    08/11/2008
    العمر
    62
    المشاركات
    439
    معدل تقييم المستوى
    16

    افتراضي رد: ْْ الشائعات ْْْ

    الأستاذة سميرة نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيرعبوب الموقرة ،

    صباح الرابع من يوم عيد مبارك عليك وعلى من حولك ،

    رجعت للمقدمة ، وكان من الجميل لو أنها تضمنت خطر الإشاعات المنظمة من قبل فريق مختص يعد الدرع الاستباقي لهجمات العدو الصهيوني على المجتمعات المحبطة بكيان الاحتلال ، وهو الموساد الثقافي والفكري ، ذلك القسم الأخطر الذي تصنع الإشاعات فيه دورا بارزا في الهجوم الثقافي والفكري لتفكيك المجتمعات العربية لأهداف كثيرة أهمها الهدم الأخلاقي والاجتماعي والنفسي وهدم الثقة بين المجتمعات وتوليد الصراعات القطرية والتأليب العنصري والمذهبي لإبعاد الخطر عن مهاجمة ومواجهة الكيان الصهيوني المغتصب للوطن الفلسطيني.

    لا يحسن بالتأكيد الخوض في تاريخ الإشاعات الصهيونية منذ الهجرات اليهودية الأولى وحتى إنشاء الكيان الصهيوني عام 1948 وإعلان الدولة اليهودية مرورا باستكمال احتلال باقي الأرض الفلسطينية وقطاعات من أراض عربية من كل من الأردن وسوريا ولبنان ومصر ، ولكن الإشارة إلى خطورة العدو الصهيوني ومنهجه في الإشاعة وطريقة صناعته لها ووسائله لنشرها جزء مهم من تمام الحديث واستكماله عن الإشاعة.

    هكذا وددت أن تتضمن المقدمة التوعية للعدو الأكبر واضطلاعه الخبير بالإشاعة ودورها في تفكيك البنية العربية من حوله من خلال البث الهدام للأخبار والأفكار والعادات والمسالك التحويلية التي يراد منها هدم البنية العربية وجعلها مشوهة مقلدة مستهلكة خانعة ممزقة وتابعة لا رائدة ولا مبدعة.

    أما من حيث ما تلا المقدمة :

    ففي مفهوم الشائعة تناول البحث المفاهيم القديمة التي عفا عليها الزمن والتي كانت تستخدم في غير أيام الانفتاح المعلوماتي الطاغي الذي صار يجعل أيا منها بسؤال عن أية كلمة للأستاذ كوكل قادرا على الحصول على كم هائل من الحقائق والمفاهيم والأخبار والسير وآخر ما استجد حول تلك الكلمة في ركن الأخبار إن شاء البحث في الأخبار.

    وكنت قدمت إلى أن طرائق البحث الحاسوبي سوف تتطور بل هي متطورة ولكنها سوف تنتقل لأيدي العامة كما انتقل نظام الاتصال الشبكي من المحيط العسكري الأمريكي إلى العالم ، وعليه ستنتقل وسائل البحث عن الصور والأصوات لاحقا مما يضاف لأبعاد أخرى من توسعة البحث زيادة عن البحث عن كلمات وأخبار وأشخاص ، ولو أنه تم فعلا تقليص قدرات مستخدمي شبكات الحاسوب وتراجع المدى الزمني للإطلاع على المنشورات المحوسبة والتي كانت متاحة من قبل بصورة أفضل ، وذلك لتقزيم الآلية الفاعلة للحقائق في دحر المكر العدواني الغربي والصهيوني ضد العالم كله لا العرب وحسب.

    وهذا هو محور ما يمكن أن يدخلنا في المفهوم الحديث للإشاعات وهو صناعة أو انتقاء الأخبار والأفكار وتغليب نشرها وإذاعتها لتبرز في عيون وآذان المتلقين من أجل صناعة رأي عام أو تكوين مناصرة لقرار ما يراد اتخاذه.

    هذا التعريف يعيدنا إلى خلود النص القرآني وبلاغته وكماله نحو الآية التي ذكرها الدكتور كرم زعرور كاملة في حصر تعريف الإشاعة بعدم الخوض في مصدرها بقدر الخوض في ترديدها وإذاعتها ، وعدم حصرها في وقت الخوف وهو وقت احتدام المعارك والصراع والمواجهة مع العدو بل في الأمن أيضا وهو وقت الاستقرار والبناء والاعتناء بالبنية الاجتماعية ، فإذاعة الأمر دون رده إلى مرجعية سياسية دينية فيها الخطر ، والمقصود هنا واضح تماما وهو تجنيد كل أبناء المجتمع في الحرب النفسية وتجنيبهم أن يكونوا جنودا يخدمون أهداف العدو الداخلي أو الخارجي من خلال ترديد وإذاعة أي إشاعة أية أمور سواء كانت في الحرب أو السلم دون أن تكون لديهم مرجعية الوعي السياسي والديني ، والتي ينبغي أن يضطلع بها أولو الأمر للمحافظة على بنية المجتمع.

    لكننا للأسف أمام المفهوم الحصري والمنسجم مع مفهوم الإشاعة القرآني ، نجد أن مجتمعاتنا العربية بيئة خصبة للإشاعة ، نظرا لأن الأنظمة الحاكمة فيها لا تملك أصلا بنى فكرية ترتكز عليها بقدر ما تحكم الشعوب العربية بسلطة السيف والقهر والعمالة للاستعمار الغربي واتباع خطاه وهو ما أنتج تلك الكيانات المشوهة في مجتمعاتنا من الانحلال والتفريط المنهزم والمنصهر في النمط الغربي وانحلاله الخلقي والفكري فيما يسمى التفريط وبالمقابل ونحو التوازن تكوين عناصر مشوهة للالتزام الديني والخلقي فيما يسمى بالإفراط تقوم بتكفير ومعاداة البنى الداخلية للمجتمع وتسلك طرائق تبغض الخلق وتنفرهم وهما مسلكان يرعاهما بتوازن العدو الاستعماري ويديرهما بدهاء ومكر.

    إذن فمفهوم الإشاعة يحتاج إلى تطوير يتناسب مع الواقع المعاصر وحسبي أن قدمت بعض الملاحظات على تشكيل المفهوم ويدخل في مداخلتي فصل تقدم عنوانه في المبحث باللون الأحمر " تعريف علماء النفس وعلماء الاجتماع للإشاعة " مما يلزمنا أن نخرج من تلك التعريفات السطحية التي تصف الإشاعة بأنها قضية أو رواية أو أفكار أو خبر أو قصة أو أحاديث غير موثوقة كما ورد في التعريفات وكلها تعريفات سطحية لا ترقى لفهم العلماء ، فما الإشاعة إلا الترديد نفسه سواء لخبر صحيح أم غير صحيح .. وهو ما لم يرد لدى أي ممن عرفوا الإشاعة ، بل ورد فقط في النص القرآني الذي يتناسب مع المعاصرة المعلوماتية كما كان يتناسب مع زمن الشح الإعلامي والفضائي والإذاعي ، حين كان يتم تناقل الإشاعات " صحيحة أم كاذبة " بين الناس من خلال المشافهة في المنازل والأسواق والمدارس وأماكن العمل.

    عليه فإنني أقلل من جدارة كل التعريفات التي وردت في عنوان علماء النفس والاجتماع في تعريفهم للإشاعة.

    باقي عناصر ومحتويات المبحث لي أيضا فيها آراء ولكني أعتذر لملل حل بي فلم يعد يحسن بي أن أكمل على غير رغبة في الكتابة والسلام ..


  8. #8
    مـشـرفة منتدى التطوير الذاتي والإنماء المهني الصورة الرمزية سميرة رعبوب
    تاريخ التسجيل
    13/05/2011
    المشاركات
    7,487
    معدل تقييم المستوى
    20

    افتراضي رد: ْْ الشائعات ْْْ

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كرم زعرور مشاهدة المشاركة
    ألأستاذة الفاضلة سميرة

    .. موضوع ٌمتكامل ٌعن الشائعة ، لم يترُك مجالاً لأيِّ إضافة ،

    فقط أريد أن أستشهد بقول اللّه ِتعالى :

    " وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُوْلِي الأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ

    مِنْهُمْ وَلَوْلا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلَّا قَلِيلًا " الآية 83 سورة النساء .

    وبقول رسولنا الاكرم محمد صلى الله عليه وسلم :

    " من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا او ليصمت"

    متفق عليه عن الصحابي الجليل ابي هريرة رضي الله عنه،

    وفي حديث نبوي شريف آخر " وكفى بالمرء إثماً ان يحدث بكل ما سمع "

    رواه أبو هريرة .
    الدكتور الفاضل / كرم زعرور ،

    استشهاد في محله ، ويجب لمثل هؤلاء العودة إلى الله تعالى
    والخوف منه وتقدير الله حق قدرهـ ..

    لأنهم لن يتأثروا بالنصوص إلا إذا استعظم في قلوبهم أمر الله تعالى
    نسأل الله لنا الحفظ والسلامة ولهم الهداية والصلاح ... آمين

    أشكرك على تلطفك بتلبية الدعوة وهذا كرم منك دكتورنا الفاضل

    احترامي لك وصادق تقديري

    رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا

  9. #9
    عـضــو الصورة الرمزية مغربي سعاد
    تاريخ التسجيل
    20/12/2009
    العمر
    53
    المشاركات
    920
    معدل تقييم المستوى
    15

    افتراضي رد: ْْ الشائعات ْْْ

    الحبيبة سميرة رعبوب
    لقد سددت فأصبت الهدف....
    هي الشائعة بكل مالها من شؤم و لعنة ما أطاحت بالسلاطين ..و ارتفعت بالسفهاء...
    مشكورة على الموضوع المتميز و جزاك الله اطيب الجزاء...جنة الخلد مع الصديقين و الشهداء و حسن أولائك رفيقا.
    تقبلي كل عبارات التقدير و الامتنان
    سعاد

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

+ الرد على الموضوع

الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0

You do not have permission to view the list of names.

لا يوجد أعضاء لوضعهم في القائمة في هذا الوقت.

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •