Warning: preg_replace(): The /e modifier is deprecated, use preg_replace_callback instead in ..../includes/class_bbcode.php on line 2968

Warning: preg_replace(): The /e modifier is deprecated, use preg_replace_callback instead in ..../includes/class_bbcode.php on line 2958

Warning: preg_replace(): The /e modifier is deprecated, use preg_replace_callback instead in ..../includes/class_bbcode.php on line 2958

Warning: preg_replace(): The /e modifier is deprecated, use preg_replace_callback instead in ..../includes/class_bbcode.php on line 2958

Warning: preg_replace(): The /e modifier is deprecated, use preg_replace_callback instead in ..../includes/class_bbcode.php on line 2958
التنشيط القصصي رقم (11)

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 8 من 8

الموضوع: التنشيط القصصي رقم (11)

  1. #1
    أديب وناقد
    عضو القيادة الجماعية
    الصورة الرمزية مسلك ميمون
    تاريخ التسجيل
    27/08/2007
    المشاركات
    796
    معدل تقييم المستوى
    10

    افتراضي التنشيط القصصي رقم (11)



    السلام عليكم

    أعزائي الكرام



    التنشيط القصصي رقم (11)


    في هذا التنشيط نلتقي مع شاعرة و قاصة هي الأستاذة :
    فاطمة محمدعمر عتباني من سوداننا الرائع

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    http://www.wata.cc/forums/showthread.php?41183-


    و ذلك من خلال نصها ( الصمت يغلف جلستهما )

    اختياري للنص جاء عفويا .. و رغبتي أن نقف على ما فيه من إيجابيات و سلبيات ... و أن نتداول ذلك في نقاش نقدي بلا ملاطفات أو مجاملات ...انطلاقا من الأسئلة التالية حتى لا يشتط بنا النقاش:


    1 ــ قراءة في العنوان و مدى أهميته و دوره في هذا النص ؟
    2 ــ مدى ملاءمة النص لفن الق ق ج من حيث : التكثيف ، و اللغة ، و المفارقة .
    3 ــ هل يمكن الحديث عن قفلة لهذا النص ؟



    النص :


    الصمت يغلف جلستهما.

    همس لنفسه : لو كانت تحبني لشعرت بالغيرة حين غازلت غيرها.

    همست لنفسها : لوكان يعلم كم أحترق غيرة عليه لما غازلها أمامي
    ظل يغازلهن . وظلت تتألم في صمت
    .



    في انتظار تدخلاتكم في هذا التنشيط، دعما للوعي الفني بتقنيات هذا الجنس الأدبي الشيق ....أتمنى لكم كل الخير في ظل السنة الهجرية المباركة ....

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    1433هـ

    تحياتي / مسلك

    [align=center]http://www.hor3en.com/vb/images/smilies/004111.gif[/align]

  2. #2
    كاتب
    مشرف القصة العربية
    الصورة الرمزية شريف عابدين
    تاريخ التسجيل
    23/01/2011
    المشاركات
    952
    معدل تقييم المستوى
    14

    افتراضي رد: التنشيط القصصي رقم (11)

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلك ميمون مشاهدة المشاركة


    السلام عليكم

    أعزائي الكرام

    التنشيط القصصي رقم (11)


    في هذا التنشيط نلتقي مع شاعرة و قاصة هي الأستاذة :
    فاطمة محمدعمر عتباني

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    http://www.wata.cc/forums/showthread.php?41183-


    و ذلك من خلال نصها ( الصمت يغلف جلستهما )

    اختياري للنص جاء عفويا .. و رغبتي أن نقف على ما فيه من إيجابيات و سلبيات ... و أن نتداول ذلك في نقاش نقدي بلا ملاطفات أو مجاملات ...انطلاقا من الأسئلة التالية حتى لا يشتط بنا النقاش:


    1 ــ قراءة في العنوان و مدى أهميته و دوره في هذا النص ؟
    2 ــ مدى ملاءمة النص لفن الق ق ج من حيث : التكثيف ، و اللغة ، و المفارقة .
    3 ــ هل يمكن الحديث عن قفلة لهذا النص ؟



    النص :


    الصمت يغلف جلستهما.

    همس لنفسه : لو كانت تحبني لشعرت بالغيرة حين غازلت غيرها.

    همست لنفسها : لوكان يعلم كم أحترق غيرة عليه لما غازلها أمامي
    ظل يغازلهن . وظلت تتألم في صمت
    .



    في انتظار تدخلاتكم في هذا التنشيط، دعما للوعي الفني بتقنيات هذا الجنس الأدبي الشيق ....أتمنى لكم كل الخير في ظل السنة الهجرية المباركة ....

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    1433هـ

    تحياتي / مسلك
    وعليكم السلام أستاذنا الكبير الدكتور: مسلك ميمون.
    لا شك أن هذه التنشيطات تعد بمثابة ورشة عمل تتناول تقنيات هذا الجنس الأدبي بشكل تطبيقي وتعود بالفائدة العملية على كل المهتمين بالقصة القصيرة جدا.
    وأجدني أثمن دعوتكم لتناول النص في نقاش نقدي بلا ملاطفات أو مجاملات.
    وأرجو أن يتسع صدر الأخت الفاضلة الأديبة الأستاذة فاطمة محمدعمر عتباني لذلك.
    اسمح لي أستاذنا الكبير بالمشاركة بوجهة نظري الشخصية البسيطة والرأي في النهاية لكم.
    أولا: العنوان "في صمت"
    بماذا يفترض أن يرتبط العنوان بشكل عام؟
    العنوان ببساطة هو تعبير رمزي أو تجريدي عن أحد أركان الق ق ج.
    هذا التعبير قد يمثل خلفية الحدث أو نوعية الحدث أو إسلوب التعامل مع الحدث.
    أرى أن العنوان هنا "في صمت" يعبر عن حالة فشل التواصل بين رجل وامرأة؛ ربما يرصد الأجواء العامة لخلفية الحدث أو رد الفعل للتفاعل السلبي بينهما. لكني لا أدري أهمية حرف الجر (في) لماذا لا يكون العنوان معبرا عن الصمت بشكل رمزي مطلق؛ ربما كان أفضل!
    ثانيا: التكثيف
    أرى أن النص يحتاج لمزيد من التكثيف فمثلا:
    "لوكان يعلم كم أحترق غيرة عليه لما غازلها أمامي"
    هو يغازل امرأة أخرى؛ هي تتألم، لكنه لا يعلم وبالتالي يستمر. علاقة سببية: (لأنه لا يعلم أنها تتألم يغازل امرأة أخرى) ثم:
    ظل يغازلهن . وظلت تتألم في صمت" أي:
    هو يستمر في مغازلة امرأة أخرى؛ هي تستمر في التألم لكنها لا تعبر. نفس المعنى تقريبا: (لأنها صامته وبالتالي لا يعلم أنها تتألم؛ يستمر في مغازلة امرأة أخرى)
    أرى أهناك بعض الترهل في هاتين الجملتين وكان من الممكن صياغتهما بشكل أكثر تكثيفا.
    ثالثا: الصياغة اللغوية
    جاء التعبير بلغة بسيطة مباشرة. تفتقد الشاعرية التي كان يمكنها تعميق الشعور بفشل التواصل.
    وهناك بعض الملاحظات على الصياغة اللغوية:
    "الصمت يغلف جلستهما"
    هل هذه الحالة قبل أم بعد اقترافه فعل المغازلة؟
    بما أنها تتصدر النص قد توحي بأن توقيتها يسبق أو يواكب فعل المغازلة!
    ولكن لماذا جاء التعبير بصفة المثنى؟
    قد تكون هي صامته لكنه يغازل!
    الصمت لا يغلف جلستهما لكنه يغلف فقط التعبير الصوتي عن مشاعرها أو مجازا رد فعلها بشكل عام.
    فالجلسة صاخبة:
    هناك عدد من الجليسات (يغازلهن)
    وممارسة طقوس الغزل عملية ديناميكية لا تخلو من مؤثرات صوتية، أم هو غزل صامت أيضا؟
    من يمارس طقوس الغزل لا يغلف جلسته الصمت.
    هو يبحث عن رد فعل، ينتظر، وهي وحدها تتلظى خلف جدار الصمت.
    حتى لو كان هذا هو المقصود فإنه يقبل مجازا لأن الأجواء (الزمكان) يوحي بلقاء عام في حفل مثلا.
    كيف تكون داخل الحفل ويغلفها الصمت؟ ألم تكن مشاركة في الجلسة بشكل تفاعلي
    أم كانت تتجسس عليهم من ثقب الباب؟
    ربما لو جاءت هذه الجملة بعد عودتهما لمنزلهما (إذا كانا متزوجين!) بحيث تكون نهاية للأحداث، ربما كان أفضل.
    "لوكان يعلم كم أحترق غيرة عليه لما غازلها أمامي "
    حين تغار (عليه) يكون المقصود أنه المستهدف بالغزل بمعنى تغار عليه منهن. لذلك فإن (عليه) لم تصور ماحدث بدقة. كان يكفي: لوكان يعلم كم أحترق غيرة لما غازلها أمامي.
    كذلك (أمامي) هل تفرق كثيرا إذا قام بفعل المغازلة أمامها أم خلفها؟ أعتقد أن حذف أمامي يقوي المعنى أكثر.
    غازل امرأة
    في وجود امرأة أخرى
    ثم طرح افتراضا شرطيا
    عن ارتباط الحب بالغيرة
    ضمنيا: يعني أنه قصد إثارة مشاعر من يحبها حتى تظهر عليها أعراض التوتر فيستشف غيرتها وبالتالي حبها له
    ويأتي الإغلاق هنا بالنفي.
    أي أنها لم يظهر عليها أعراض التوتر وبالتالي لا تحبه.
    أي أنه فشل في اختباره التحريضي الذكوري
    على الجانب الآخر تطرح هي نفس الافتراض الشرطي
    عن ارتباط إدراكه لباطن وجدانها بقراره عدم ممارسة ذلك السلوك الاختباري الاستفزازي؟
    لكن الواقع أنها لا تفصح عن مشاعرها وبالتالي هو لم يستشعر رد فعلها وبالتالي استمر في هذا السلوك.
    إذن: هناك تطور درامي تم التعبير عنه ضمنيا. وهذا يحسب للكاتبة.
    رابعا: المفارقة
    لو تأملنا النص ربما نكتشف ما يلي:
    لديه مشاعر تجاهها ولا يعرف إذا كانت تبادله المشاعر أم لا؟
    يحاول أن يكشف بطريق غير مباشر عن حقيقة مشاعرها نحوه
    لا تتكشف، رغم أنها تحبه بالفعل لأنها حريصة على عدم الإفصاح عن مشاعرها
    يستمر في المحاولة وتستمر في التألم.
    أين المفارقة في هذا المضمون؟
    هو: أشعر أنها لا تحبني
    يخرج باستدلال منطقي
    هي: يشعر أني لا أحبه
    تخرج باستنتاج منطقي

    هو: يعلم أو يعتقد أنها لا تحبه
    هي: لوكان يعلم كم (أحترق غيرة عليه) لما غازلها أمامي
    لوكان يعلم كم (أحبه) لما غازلها أمامي
    أي أنها تقر أنه لا يعلم
    أي أنها تلتمس له العذر
    هو لا يعلم وبالتالي استمر في مغازلتهن
    فلماذا تتألم؟

    في مثل هذه الثيمة الشائعة التي تتناول علاقة الحب؛ هناك العديد من المفارقات كان يمكن توظيفها بشكل أفضل.
    على سبيل المثال:
    الصمت الداخلي والصخب الخارجي "الأقرب هنا"
    أن يكون منظوره جوهريا يتناول صميم العلاقة الحب أو اللا حب
    بينما يكون منظورها شكليا يتناول شعورها بالحرج أمام رفيقاتها
    أن يكونا زوجين "علاقة حميمية" يفترض أن تتميز بالقرب الشديد بينما في الواقع توجد بينهما هوة سحيقة
    المنظور المتباين من ممارسات بعض الأزواج
    امرأة متبلدة ورجل ينشد الإثارة
    وغير ذلك الكثير...
    ملاحظة:
    عندما أقرأ مثل هذا النص أستشعر أجواءا تخص الشباب في مرحلة جس النبض واختبار المشاعر
    الفتى يختبر مشاعرها بطريقته بينما تصر هي على عدم الاستجابة (التي تعني إظهارها رد فعل سلبي بإظهار مشاعر سلبية تحتفظ بها) وتعاني منها فيستمر في المحاولة وتواصل التألم وقد نجد تفسيرا لذلك في السلوك التقليدي للفتاة الشرقية الذي يتسم بالحياء والخجل وكبت المشاعر.
    لكني من خلال مطالعة المداخلات في متصفح النص اكتشفت أنه يتناول أزمة فشل التواصل بين الزوجين!
    وسألت نفسي ألا تستطيع زوجة أن تجعل زوجها يعلم علم اليقين أنها تحبه؟
    وبالتالي تكسر هذه الحلقة المفرغة التي تجلس في وسطها واضعة يدها على خدها؟
    لماذا لم تحاول؟
    خامسا: القفلة
    جاءت هنا مفتوحة بمعنى استمراره في اختبار الحب واستمرارها في المعاناة في صمت.
    حلقة مفرغة تجسد عمق الشعور بشك الزوج وألم الزوجة.
    ولكنها (في رأيي) معاناة بلا مبرر!
    أعتقد أن فكرة النص جيدة وقد نجحت الكاتبة في رصد الخيط الدرامي الذي يربط أطراف الصراع، لكنها كان من الممكن أن تصاغ بشكل أكثر درامية وأكثر صدمة وأكثر إدهاشا.
    وفي النهاية هذا انطباع شخصي ربما كان يميل أكثر للتوجه الذكوري.
    وأسجل هنا خالص تقديري واحترامي للأديبة الأستاذة فاطمة محمدعمر عتباني التي أتابع كتاباتها ويعجبني الكثير من نصوصها.
    كما أكرر شكري لأستاذنا الكبير الدكتور مسلك ميمون على إثرائه لثقافة النقد وعلى دعمه ورعايته للقصة القصيرة جدا.


    مجموعتي القصصية الأولى "تلك الحياة"

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    أديب وكاتب الصورة الرمزية سعيد نويضي
    تاريخ التسجيل
    09/05/2007
    العمر
    68
    المشاركات
    6,488
    معدل تقييم المستوى
    23

    افتراضي رد: التنشيط القصصي رقم (11)

    بسم الله الرحمن الرحيم...

    سلام الله على الأديب الفاضل الأستاذ الدكتور مسلك ميمون...

    حمدا لله على سلامتك...إطلالة جديدة بتنشيط جديد...حفطك الله و رعاك...


    1 ــ قراءة في العنوان و مدى أهميته و دوره في هذا النص ؟
    2 ــ مدى ملاءمة النص لفن الق ق ج من حيث : التكثيف ، و اللغة ، و المفارقة .
    3 ــ هل يمكن الحديث عن قفلة لهذا النص ؟


    النص :


    الصمت يغلف جلستهما.

    همس لنفسه : لو كانت تحبني لشعرت بالغيرة حين غازلت غيرها.

    همست لنفسها : لوكان يعلم كم أحترق غيرة عليه لما غازلها أمامي
    ظل يغازلهن . وظلت تتألم في صمت.


    سلام الله على الأديبة الفاضلة فاطمة...

    الصمت يغلف جلستهما.

    الصمت غياب الكلام المسموع...يغلف يغطي أو يحجب أو يستر...جلستهما/ذكر و أنثى و الغالب على الطن امرأة و رجل /زوج و زوجة.

    أعتقد أن العنوان هو من ضروريات القصيصة على خلاف رأي استاذنا الفاضل لأنه من مفاتيح النص...و تبريري في ذلك أن القصة القصيرة جدا هي أصلا قليلة الكلمات...فكيف نحرمها من العنوان ككلمة أو كلمتين...لا علينا فأنا على يقين باستطاعته إقناعي بجدوى أو عدمه في قضية العنوان...

    عنوان القصيصة كشف عنها النقاب أي عن النص كلية...فحين يقرأ المتلقي العنوان ...من الضمير :هما يدرك المتلقي أن هناك علاقة يحيط بها الصمت...في رأيي المتواضع أن الكاتبة الفاضلة كان عليها أن تقتصد في اللغة بالعنوان الآتي كاقتراح: ظنون.

    أبدأ الفكرة : هي قضية الغيرة و الشك و الطنون التي تنتاب الزوجين حين يفتر الحوار بينهما أو لا يعيد الواحد منهما يصرح للآخر بما يجول في نفسه...و هذا وارد في كل العلاقات التي يتسرب إليها نوع من النفور أو شيء من هذا القبيل...

    اللغة: الهمس للنفس....هو الحوار الذاتي أو ما يسمى "المنولوج" الذي يجريه الشخص مع نفسه نتيجة تساؤل أو إثارة أو شيء من هذا القبيل...و في القصيصة فإن الزوج يطرح إشكالية الحب من استمرارها أو فتورها إن لم أقل انقطاعها...فعندما يغازل الزوج في حضور زوجته امرأة أخرى دون أن تبدي الزوجة اعتراضا أو غيرة محببة و ليست غيرة قاتلة يكون قد غاب عنها الاهتمام بمشاعره...
    جمل بسيطة ابتدأت بعد تحديد السارد: بلو"لو كانت..." كأداة شرطية ثم أردفها بجواب الشرط" لشعرت..."...و تكرر نفس الشرط بالنسبة لهمسها...
    فكلاهما يتساءل عن حالة انتابتهما...لكنها منحت لنفسها غيرة أكثر و حبا أكثر...
    لكن الصمت كان المانع الأكبر...و لا أكبر غير الله و كلمة الحق و الصدق...

    الأسلوب:حوار داخلي اعتمد البساطة في طرح الفكرة...

    قصيصة فيها حكمة الكلام :أن الكلام في بعض الحالات أفضل من الصمت...فإذا كان الصمت حكمة فالكلام في بعض الحالات أكثر من الحكمة...بل يكون الكلام فيها هو الحكمة...

    تحيتي و تقديري...

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    {فَذَكِّرْ إِن نَّفَعَتِ الذِّكْرَى }الأعلى9
    افتح هديّتك و أنت تصلّي على محمّد رسول الله
    http://www.ashefaa.com/islam/01.swf

    جزى الله الأخ الكريم خير الجزاء على هذا التذكير.
    اللهم صل على محمد و على آل محمد كما صليت على إبراهيم و على آل إبراهيم و بارك على محمد و على آل محمد كما باركت على إبراهيم و على آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد.

  4. #4
    أديب وناقد
    عضو القيادة الجماعية
    الصورة الرمزية مسلك ميمون
    تاريخ التسجيل
    27/08/2007
    المشاركات
    796
    معدل تقييم المستوى
    10

    افتراضي رد: التنشيط القصصي رقم (11)

    بسم الله
    الأستاذ د شريف عابدين
    السلام عليكم

    ماذا أقول ؟ لقد مارست مهنتك على النص ،فشرحته تشريحا و ما أبقيت ...و عالجته معالجة فأوفيت ..أشكرك على هذا الجهد التحليلي ، و هذا النفس الطويل، و الصبر الجليل في مناقشة النص و استنباط دلالته، و استنطاق كوامنه، و سبر أغواره....و هذا يكشف لنا أنك لست طبيبا و قاصا مبدعا فحسب و لكن ها أنت صاحب رؤية نقدية. .. بارك الله فيك و في جهدك المشكور.. و لا شك أن أختنا فاطمة، ستندهش لا محالة!! كيف أن سطرين هما نصها كاملا، أثار كل هذا التحليل المستفيض ...و لكن هكذا دأب النقد، يقلب النص على مختلف وجوهه..ليكشف للمتلقي عما فاته، و ما يمكن أن يؤول إليه المسكوت عنه..

    دمت خدوما كما هو طبعك ، و شريفا كما هو اسمك ، و مبدعا كما هي هوايتك


    تحياتي/ مسلك

    [align=center]http://www.hor3en.com/vb/images/smilies/004111.gif[/align]

  5. #5
    أديب وناقد
    عضو القيادة الجماعية
    الصورة الرمزية مسلك ميمون
    تاريخ التسجيل
    27/08/2007
    المشاركات
    796
    معدل تقييم المستوى
    10

    افتراضي رد: التنشيط القصصي رقم (11)

    بسم الله
    العزيز الأستاذ سعيد نويضي
    السلام عليكم

    كعادتك دائمّا في اسعداد كامل للمشاركة ، و بخاصة حين يتعلق الأمر بما يفيد متأدبينا و روادنا كافة .. بارك الله جهودك ، و متعك بالصحة و طول العمر...
    لست ضدالعنونة ، بل بالعكس من ذلك أرى العنوان من مكونات النص . إنما في قصصي القصيرة جدا اخترت عدم ذكر العنوان أحيانا، و رأيت أن يشاركني المتلقي باستنتاجه و استنباطه . و هو اختيار ــ و كما أقول دائما ـ لا ألزم به أحدا .
    أرجو أن تلتحق بنا الأستاذة فاطمة محمد عمر عتباني لمناقشة الأقكار المطروحة.....

    الأستاذ سعيد أسعدك الله بكل خير و دمت مبدعا، و مهتما بالإبداع ..

    تحياتي/ مسلك

    [align=center]http://www.hor3en.com/vb/images/smilies/004111.gif[/align]

  6. #6
    كاتبة الصورة الرمزية فاطمة عتباني
    تاريخ التسجيل
    27/04/2008
    المشاركات
    731
    معدل تقييم المستوى
    16

    افتراضي رد: التنشيط القصصي رقم (11)

    سيدي الفاضل شريف عابدين
    سعدت جداً لهذه المدارسة حول أقصوصتي " في صمت"
    التي لقيت منك الاهتمام والرعاية لأقف على ما حولها من هنات
    جدير بي الإلتفات إليها
    لك مني الشكر والتقدير

    كلما أرقني الحنين , , ,
    همست : لك الله ياقلبي


    [frame="7 80"]موقعي :
    [/frame]
    [mark=#990066]
    تُرى هل تبدو الأشياء على ما هي عليه؟
    رحم الله جدي ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ،
    ما زلت أشعر بالأمان
    حين كنت بين يديه ، ، ،
    أعبث بلحيته
    [/mark]

  7. #7
    كاتبة الصورة الرمزية فاطمة عتباني
    تاريخ التسجيل
    27/04/2008
    المشاركات
    731
    معدل تقييم المستوى
    16

    افتراضي رد: التنشيط القصصي رقم (11)



    وتحيتي وتقديري الأستاذ سعيد نويضي
    تقديري لكل كلمة كانت منك حول تشريح النص
    معنى ومبنى
    وتحيتي لاهتماك الذي عودتني أن تحيط به مشاركاتي على صفحات واتا
    والذي هو بلا شك يدفع بي إلى الأمام
    أشكر لك هذا الجهد

    كلما أرقني الحنين , , ,
    همست : لك الله ياقلبي


    [frame="7 80"]موقعي :
    [/frame]
    [mark=#990066]
    تُرى هل تبدو الأشياء على ما هي عليه؟
    رحم الله جدي ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ،
    ما زلت أشعر بالأمان
    حين كنت بين يديه ، ، ،
    أعبث بلحيته
    [/mark]

  8. #8
    كاتبة الصورة الرمزية فاطمة عتباني
    تاريخ التسجيل
    27/04/2008
    المشاركات
    731
    معدل تقييم المستوى
    16

    افتراضي رد: التنشيط القصصي رقم (11)

    الأستاذ الفاضل مسلك ميمون
    كما عوتنا دائماً
    تحرك الماء الراكد بين صفحات واتا
    ترفع فكرك مرآة تعكس لنا فيها صورة ما نكتب
    لنرى تقويمه بين أحرف النقد والتشريح
    هذه المبادرات التي تأتي منك
    تتيح لنا مدرسة تنضج بين صفوف فلسفتها تجاربنا الإبداعية
    وأقول لك هذه حقاً مسئولية
    وأنت بلا شك أهل لها
    فلك كل التقدير
    والشكر لجميع من شارك

    كلما أرقني الحنين , , ,
    همست : لك الله ياقلبي


    [frame="7 80"]موقعي :
    [/frame]
    [mark=#990066]
    تُرى هل تبدو الأشياء على ما هي عليه؟
    رحم الله جدي ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ،
    ما زلت أشعر بالأمان
    حين كنت بين يديه ، ، ،
    أعبث بلحيته
    [/mark]

+ الرد على الموضوع

الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0

You do not have permission to view the list of names.

لا يوجد أعضاء لوضعهم في القائمة في هذا الوقت.

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •