آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: ارجو المساعدة فى مراجعة هذه الترجمة الى العربية

  1. #1
    عـضــو
    تاريخ التسجيل
    25/01/2010
    المشاركات
    5
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي ارجو المساعدة فى مراجعة هذه الترجمة الى العربية

    End of the Oil Age
    Bill Reinert, an innovator of Toyota's gasoline-saving Prius, says carmakers aren't moving fast enough to cope with global warming and $100-a-barrel crude. Hybrids, plug-ins and electric-only vehicles must take center stage to help the planet avoid environmental and economic disaster.
    Bill Reinert, who helped design Toyota Motor Corp.'s Prius hybrid, hovers in a helicopter 1,000 feet over Fort McMurray, Alberta. On this clear November morning, he's craning for a look at one of the world's largest petroleum reserves where there's not an oil well in sight. Instead, in a 2-mile-wide pit below, trucks head to refineries with loads of sand weighing more than Boeing 747s. Yellow flames shoot skyward as 900-degree-Fahrenheit (482-degree- Celsius) heat liquefies any embedded petroleum. Floating scarecrows and propane-powered cannons do their best to chase migrating birds from lethal wastewater ponds. Eventually, nuclear reactors may surround the crater 270 miles (435 kilometers) northeast of Edmonton, Alberta, delivering the power required to wring oil from sand.
    "This is what the end of the age of oil means," says Reinert, 60, who plans the vehicles that Toyota will make in a quarter of a century as national manager for advanced technology at the U.S. sales unit in Torrance, California. "The car-based culture, the business-as- usual of building cars and trucks, is going to change dramatically."
    Since Henry Ford introduced the moving assembly line in 1913, the world's automakers have relied on a single source of power--the gasoline-dependent internal combustion engine. Today, the twin threats of $100-a-barrel oil and global warming are convulsing an industry addicted to cheap, abundant petroleum. Auto companies, already hurt in 2007 by the lowest U.S. demand in a decade, are struggling to perfect cars that run on ethanol, diesel, natural gas, hydrogen and household electricity. They're under the gun from California and more than a dozen other states to cut carbon exhaust by 2020 with vehicles that must get 44 miles per gallon (19 kilometers per liter) of gasoline, about double today's average. On Dec. 19, President George W. Bush signed a law that mandates fuel-efficiency of 35 mpg nationwide by that year.


    نهاية عصر النفط
    صرح بيل رينيرت ، مخترع سيارة التويوتا بريوس و هو نوع من السيارات الموفر للبنزين ، ان شركات صناعة السيارات لا تتحرك بالسرعة الكافية للتعامل مع ظاهرة الاحتباس الحرارى بالاضافة الى ان تكلفة برميل النفط الخام يبلغ 100 دولار . لذلك فان السيارات المهجنة التى تعمل بالمولدات و الكهرباء فى نفس الوقت وايضا السيارات الكهربائية فقط هى التى يجب أن تأخذ مركز الصدارة لمساعدة هذا الكوكب تجنب وقوع كارثة بيئية واقتصادية.

    بيل رينيرت الذى ساعد فى تصميم السيارة تويوتا موتور حلق فى الجو بطائرة هليكوبتر على بعد 1000 قدم فوق مدينة فورت مكمورى فى البرتا. فى ذلك الصباح الصافى فى شهر نوفمبر , كان يرتفع ليرى واحدة من اكبر احتياطات العالم النفطية حيث لا يوجد بئر نفط واحدة يستطيع ان يراه من الافق . بدلا من ذلك فقد رأى فى الاسفل فى حفرة يبلغ اتساعها 2 ميل شاحنات تتوجه الى معامل التكرير محملة بكثير من الرمال التى تزن اكثر من 747 بوينغ . السنة لهب صفراء تعلو عاليا تبلغ درجة حرارتها 900 درجة فرينهايت (482 درجة سيليزيوس) و هى حرارة يمكن ان تؤدى الى اسالة اى تجمع من النفط .الفزاعات العائمة والمدافع التي تعمل بالبروبان تبذل قصارى جهدها لمطاردة الطيور المهاجرة من برك مياه الصرف الصحي القاتلة. في نهاية المطاف، قد تحيط المفاعلات النووية حفرة 270 ميلا. (435 كيلومترا )شمال شرقي ادمونتون، ألبرتا، وتوفير الطاقة المطلوبة لانتزاع النفط من الرمال.

    هذا هو المقصود بنهاية عصر النفط يقول رينيرت الذي صمم الشاحنات و التى سوف تجعلها تويوتا في ربع قرن كمدير وطني لتكنولوجيا متقدمة في وحدة المبيعات في الولايات المتحدة في تورانس بولاية كاليفورنيا. "ثقافة السيارات ، و عادة اعمال بناء السيارات والشاحنات سوف تتغير بشكل كبير"

    منذ ان قدم هينرى فورد خط تجميع متحرك عام 1913 ، اعتمد علم صناعة السيارات على مصدر واحد للطاقة و هو البنزين الذى يعتمد على محركات الاحتراق الداخلى .اليوم هناك تهديد مزدوج لهذه الصناعة وهى ارتفاع سعر برميل النفط الى 100 دولار و الاحتباس الحرارى و تلك التهديدات تهز الصناعة القائمة على النفط، الرخيص و الوفير . شركات السيارات ، التى تضررت بالفعل عام 2007 بسبب قلة الطلبيات بالولايات المتحدة خلال عقد من الزمن، يسعون وراء سيارات متكاملة تعمل على الايثانول والديزل والغاز الطبيعي والهيدروجين والكهرباء المنزلية.انهم تحت تهديد من ولاية كاليفورنيا وأكثر من عشر ولايات أخرى لخفض عوادم الكربون بحلول عام 2020 مع المركبات التي يجب أن تحصل على 44 ميلا للغالون الواحد (19 كيلومتر لكل لتر ) من البنزين، ، حوالي ضعف متوسط اليوم. وفى يوم 19 ديسمبر وقع الرئيس جورج دبليو بوش على قانون تكليف كفاءة الوقود من 35 ميلا في الغالون فى كل انحاء البلاد بحلول ذلك العام.



    اريد ان اعرف الاخطاء الواردة فى الترجمة و افضل ترجمة


  2. #2
    عـضــو
    تاريخ التسجيل
    25/01/2010
    المشاركات
    5
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي رد: ارجو المساعدة فى مراجعة هذه الترجمة الى العربية

    لماذا لم يتم الرد من احد ايها الاخوة


  3. #3
    عـضــو
    تاريخ التسجيل
    25/01/2010
    المشاركات
    5
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي رد: ارجو المساعدة فى مراجعة هذه الترجمة الى العربية

    لماذا لم يتم الرد من احد ايها الاخوة


+ الرد على الموضوع

الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0

You do not have permission to view the list of names.

لا يوجد أعضاء لوضعهم في القائمة في هذا الوقت.

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •