أخي د. كرم زعرور،

فكرة جميلة، ورائعة. أحيّيك عليها.

أفدت كثيراً من سيرة الطبيب الشاعر إبراهيم ناجي الذي تصادف ذكرى ميلاده الـ 113 بعد يومين من تاريخه. ولفت انتباهي أنه برغم كونه طبيباً "كان وكيلا لمدرسة أبولو الشعرية وترأس من بعدها رابطة الأدباء في الأربعينيات من القرن العشرين".

سأكرر زياراتي هنا، واستمتع بقراءة سير الأطبّاء: الشعراء والأدباء.

تحياتي ومودتي.