نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


الفرحة الصادقة تلامس القلوب ، فترسل أشعتها البهية من خلال المفردات التي تتشكل كظل وارف
تستمع به القلوب النقية المحبة للآخرين ..
فالمشاعر الصادقة والنبيلة تبقى خالدة على مر العصور ، وكلما تقدم الزمان كلما زاد عبيرها وفاح شذاها



أحبتي الكرام ~

أحببت أن أخصص هذه الزاوية الحرة لتنبض فرحا بعودة إخوة لنا كرام وأخوات كريمات ، امتصهم الغياب ذات يوم
وتركوا مساحات خالية ، عطشى لهطولهم ، تترقب سقيا رحمة ونعيم ..


أحببت أن نترجم لهم عواطفنا الصادقة المليئة بالسعادة لحضورهم وتألق وجودهم من جديد ..

عملا بهدي المصطفى - صلى الله عليه وسلم - :( مَثَلُ الْمُؤْمِنِينَ فِي تَوَادِّهِمْ وَتَرَاحُمِهِمْ وَتَعَاطُفِهِمْ مَثَلُ الْجَسَدِ؛ إِذَا اشْتَكَى مِنْهُ عُضْوٌ تَدَاعَى لَهُ سَائِرُ الْجَسَدِ بِالسَّهَرِ وَالْحُمَّى ) صحيح البخاري، برقم: (6011)، وصحيح مسلم، برقم: (2586), واللفظ له.

فمرحبا بكل الشموس التي أشرقت من جديد في كوكبة " واتا " وعادت ترسل لنا أشعتها الذهبية الدافئة من خلال تواصلها الفكري والثقافي والأدبي ..

فعودا حميدا

مودتي الدائمة ~