نيابة عن إخواني مشرفي منتدى المعلم العربي
أرجو منكم تقديم مقترحات عملية من خلالها التعرف على المواضيع الممكن معالجتها جماعيامن أجل أطفالنا وأجيالنا الصاعدةوالمشاكل التربوية التي تعانيها الأسرة والمدرسة..
مودتي وتقديري..
نيابة عن إخواني مشرفي منتدى المعلم العربي
أرجو منكم تقديم مقترحات عملية من خلالها التعرف على المواضيع الممكن معالجتها جماعيامن أجل أطفالنا وأجيالنا الصاعدةوالمشاكل التربوية التي تعانيها الأسرة والمدرسة..
مودتي وتقديري..
التعديل الأخير تم بواسطة السعيد ابراهيم الفقي ; 09/10/2014 الساعة 11:00 PM
سلام الله على الأديب اللبيب الفاضل محرز شلبي...
بكل سرور و بكل فرح...
الموضوع يحتاج إلى تصور يعيد طرح الإشكالية بكل ابعادها ثم الوقوف على كل ما هو كائن و ما ينبغي أن يكون و ما هو الممكن تقديمه و ما هو الممكن تطبيقه...
كنت بدأت طرح إشكالية العنف في قضية التربية و التعليم...
و للحديث بقية إن شاء الله...
{فَذَكِّرْ إِن نَّفَعَتِ الذِّكْرَى }الأعلى9
افتح هديّتك و أنت تصلّي على محمّد رسول الله
http://www.ashefaa.com/islam/01.swf
جزى الله الأخ الكريم خير الجزاء على هذا التذكير.
اللهم صل على محمد و على آل محمد كما صليت على إبراهيم و على آل إبراهيم و بارك على محمد و على آل محمد كما باركت على إبراهيم و على آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد.
===
حفظك الله استاذ محرز شلبي
وبارك في فكرك الريادي النافع
دمت مبادرا
ودمت مبدعا
تحية تربوية أخي محرز شلبي..
أشكر بادرتك الطيبة..
المواضيع كثيرة جدا، فالحقل التربوي يتداخل فيه النفسي بالاجتماعي، بالبيداغوجي..
و بالتالي أنسجم مع مقترح اخي سعيد نويضي، العنف المدرسي بشتى أنواعه: الجسدي،والنفسي، اللفظي، والرمزي.. موضوع يستحق المناقشة..
بانتظار ما تتفقون حوله
سأكون معكم بحول الله
[]
مدونتي
زملائي المشرفين أدعوهم للمتابعةمعي والتدخل دون اذن مشكورين مأجورين..
مودتي واحترامي وتقديري
شكرا أستاذ محرز شلبي
على المبادرة الطيبة
وأذهب إلى ما ذهب إليه الأستاذ سعيد نويضي والأستاذة مريم
حول مشكلة العنف في التربية والتعليم بشتى صوره وأشكاله
أنتظر اتفاقكم حتى نستفيد من خبراتكم ونفيد
حفظنا الله وأبنائنا وبناتنا من كل سوء .. آمين
تقديري
رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا
كلماأمرحول حمى اسم مريم الوادي أتذكر حيث أسكن الوادي في الجزائر سيدتي..
علينا أن نتفق على أولوية المواضيع التي تحتاج منا تبادل الأراء والنصح..
العنف المدرسي بشتى أنواعه: الجسدي،والنفسي، اللفظي، والرمزي.. موضوع يستحق المناقشة فعلا لأنه ظاهرة تفشت وتنمو...
على بركة الله ننتظر منك المبادرة أختاه..
مودتي
أشكر الأستاذ محرز شلبي على مبادرته.
أقترح مناقشة تأثير الإعلام المرئي، والإنترنت، على تشكيل شخصية الطفل، وما هي المنهجية السليمة للتعامل معها للتقليل من آثارها السلبية.
تحياتي.
" سُئلت عمـن سيقود الجنس البشري ؟ فأجبت: الذين يعرفون كيـف يقرؤون "
فولتيـــر
تحياتي لكم جميعا
=======
العنف في التربية
=======
مشكلة .... كل من ناقشها .... ناقشها من قريب جدا ....
عنف من المعلم تجاه الطالب ......
ونسى:
عنف من الطالب تجاه المعلم ......
ونسى:
العنف المجتمعي..................
ونسى:
العنف المؤسسي .................
ونسى:
العنف المنظم ....................
ونسى:
التخبط الاداري...................
ونسى:
عنف رأس الدولة .. بتخبطه السياسي .. أو بتعمده العنف..
ونسى:
خدمة الاعلام التابع لنظرية الحاكم العنيف
ونسى:
فقدان الصدق
وفقدان الأمانة
وفقدان ......
وراح يحط جام غضبه على المعلم
مع أنه آخر حلقة العنف
شريكا مع الوالدين
ومؤسسة التعليم
التي هي
مأمورة من رأس الدولة
ومؤسساته
التي أعدها على عينه
ومقرراته الدراسية
التي أعدها على عينه
لتكون حامية للكرسي اللاصق
ولن يصلح جسد برأس خربة مضللة
=====
ماذكرته هنا
نتيجة دراسات في نهاية القرن الماضي
ومعاينات بدمنا وعرقنا كشفناها
=====
وكانت الخلاصة:
- الحاكم العنيف يحول شعبه الى بيئة عنف
- الأب العنيف يحول بيته الى وكر عنف
- الحيوان الأليف ينتج حيوانات أليفة
- وهذا الشبل من ذاك الأسد
=====
ولله الفضل من قبل ومن بعد
أخي محرز شلبي
مسائل عديدة تتصل بالتربية وجديرة بالطرح في هذا المنتدى :
* ترشيد دور الولي في المنظومة التربوية المنشودة
* أيّ شراكة نريد بين البيت والمدرسة ؟
* هوية التعليم العربي والاغتراب
* صورة المعلم العربي بين المنشود والموجود
* نحو ايجاد استراتيجية للتربية في الوطن العربي .
* كيف نوظف الجانب الحداثي في التعليم في الوطن العربي مع الحفاظ على الخصوصية والذاتية ؟
وغير هذه المسائل كثير ...
تقديري للطرح والمنخرطين في الحوار .
أساتذتي الأجلاء هذه أول مرة أشارك في منتداكم فلكم مني جزيل الشكر والتقدير وأشكركم على طرحكم لهذا الموضوع المهم في حياة أطفالنا وهو موضوع متشعب فمن وجهة نظري مع العلم انه ليست لي علاقة بميدان التعليم إلا أنني اعيش رفقة أبنائنا هذه المشاكل المتعددة.
فمن أهم المشاكل التي يجب طرحها ومناقشتها هي من يعلم أبنائنا وكيف وما الطريقة التي يتبعها وما الأسلوب الذي يعتمده لتمكين التلميذ من تلقي المعلومات بشكل صحيح .
أرجوا أن تكون ملاحظاتي هذه في المستوى.
سلام الله على الأحبة الكرام...
هي محاولة ليس إلا لا تلزم أحدا...إلا من باب تعميق النقاش و الحوار في موضوع يهم الجميع في وقتنا الحاضر كما يهم الأجيال المستقبلية...
الحقيقة أنني لما أردت بداية تحديد الموضوع الذي أدلى كل الأحبة الكرام بدلوه بمقترحات و مشاكل تعترض العملية التربوية و التعليمية...هل ننطلق من مناقشة ظاهرة العنف بصفة عامة ثم ممارستها ضد الأطفال...أم نناقش اللغة التي نتعامل بها مع الطفل في البيت في الشارع في المدرسة في مختلف المؤسسات...أم نتحدث عن المربي/ الإنسان الذي يمارس عملية التنشئة و التربية من جهة ثم التعليم من جهة أخرى...كذلك العلاقة العضوية الموجودة بين التربية و التعليم و هل هما عمليتين منفصلتين ؟ أم متكاملتين...
ركام من الأسئلة لا أول لها و لا آخر سوى كونها تتعلق بالإنسان طفلا و مراهقا و راشدا...و تتعلق بعلاقته بنفسه و بالآخر في مستوياتها الصحية و العليلة...الصحية على المستوى الروحي و النفسي – الوجداني – العقلي ثم المستوى البدني...فالإنسان روح (نفس – وجدان – عقل ) و جسم (مخ و أجهزة متفاعلة فيما بينها) لا تستقيم له حالة إلا إذا حقق نوع من التوازن بين هذه العناصر و غيرها من العناصر الأخرى المرتبطة بالمجتمع...فالإنسان يعيش في ظل ظروف اجتماعية و سياسية و اقتصادية تتحكم فيها إلى حد ما شروط تاريخية...تيار من الحالات تتدفق تبعا للمقامات التي يوجد بها...
فأهمية الموضوع تتجلى في كون الدراسات التي تناولت الظاهرة التربوية و التعليمية ساهمت بشكل كبير في تبيان و توضيح مدى صعوبة "إنتاج إنسان متكامل الشخصية"...و أقول إنتاج لأن الإنسان ينبت كما تنبت البذرة في أرض ،فيرتوي من المعادن الموجودة في التربة ،و يسقى من التيارات التي تسود فضاء تلك التربة ،فيتأثر و يؤثر بحكم الطبيعة البشرية القائمة أساسا على الفعل و رد الفعل ككل الكائنات التي خلقها الله عز و جل ،مع اختلافات في ردود الأفعال بين بني البشر تبعا للثقافة التي تشكل شخصيتهم و مرجعياتهم التي تحدد إلى حد ما نظرتهم للعالم و الحياة و الإنسان...
الموضوع إذن له علاقة بالعلوم الإنسانية التي تتفرع إلى علم النفس بفروعه و علم الاجتماع باختصاصاته، كما أنه له صلة وثيقة بالدين الخاتم على اعتبار أن الدين حاجة ضرورية كالماء و الهواء لمن يعتقد أن الدنيا هي مزرعة الآخرة...و على اعتبار كذلك أن الحقيقة الدينية لا تتناقض مع الحقيقة العلمية...فالدين علم بمعنى من المعاني التي يتضمنها مفهوم العلم...و الاختلاف يكمن في المنهج الذي يتناول الظاهرة بالدرس كما هو شأن علم النفس و علم الاجتماع و باقي العلوم الإنسانية...
الموضوع ينتمي إلى حقل العلوم الإنسانية...
و من هنا ننطلق في تحديد المناهج التي من خلالها سنناقش الظواهر المرتبطة بالتربية ثم بالتعليم و كذلك المواضيع التي تندرج ضمن كل حقل من حقول التربية و كذا التعليم...و هذا ما يمكن وصفه بالجانب النظري أما الجانب التطبيقي هو ما توفر لدى المختصين و المشرفين مباشرة على العملية التربوية و التعليمية في المدارس و المؤسسات و المعاهد...دون أن ننسى البحوث التي تمت في هذا الميدان أو ذاك لأنها تعبير عن واقع معين لا يختلف كثيرا عن الواقع العام ،واقع الإنسان من جهة و واقع البحث المستمر عن الإنسان النموذج في الواقع الحي كما أنتجته التجربة التاريخية و التي تكرم بها الله عز و جل في شخص الرسول الكريم صلى الله عليه و سلم...
تحيتي و تقديري...
{فَذَكِّرْ إِن نَّفَعَتِ الذِّكْرَى }الأعلى9
افتح هديّتك و أنت تصلّي على محمّد رسول الله
http://www.ashefaa.com/islam/01.swf
جزى الله الأخ الكريم خير الجزاء على هذا التذكير.
اللهم صل على محمد و على آل محمد كما صليت على إبراهيم و على آل إبراهيم و بارك على محمد و على آل محمد كما باركت على إبراهيم و على آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد.
وعليكم السلام الحبيب العزيز الأستاذ سعيد واليكم جميعاأيها الأفاضل الأعزاء..
مارأيكم فيماقدمه أخيراالأستاذ سعيد(( و من هنا ننطلق في تحديد المناهج التي من خلالها سنناقش الظواهر المرتبطة بالتربية ثم بالتعليم و كذلك المواضيع التي تندرج ضمن كل حقل من حقول التربية و كذا التعليم...))..؟
إن وافقتم فكيف هي الخطة التي نتبعها..؟
مودتي
السلام عليكم جميعا..
أنتظربفارغ الصبرمقترحاتكم العملية لنشرع عمليا في تجسيدها..
شكري وتقديري
المفضلات