آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: هذه ترجمتي الأولى وأرجو من الأعضاء الكرام تعديلها

  1. #1
    عـضــو
    تاريخ التسجيل
    04/04/2011
    المشاركات
    6
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي هذه ترجمتي الأولى وأرجو من الأعضاء الكرام تعديلها

    السلام عليكم

    هذا الموضوع كان بعنوان No belief من كورس لتعليم اللغة الإنجليزية اسمه Effortless English

    والموضوع به بعض التعقيد (من وجهة نظري)

    المهم اني وجدت ان المدرس اجتزأ من الموضوع بعض الفقرات ووضعها بهذا العنوان وأثناء البحث على الانترنت وجدت الموقع الذي اخذ عنه المدرس وبه الموضوع كاملا وهذا هو رابطه، وكان بعنوان I DO NOT BELIEVE ANYTHING
    هنا


    http://www.rawilson.com/trigger1.html



    المهم أنا ترجمت ما كان في "الكورس" وليس ما في الموقع، أرجو إفادتي ولكم جزيل الشكر.


    I DO NOT BELIEVE ANYTHING
    This remark was made, in these very words, by John Gribbin, physics editor of New Scientist magazine, in a BBC-TV debate with Malcolm Muggeridge, and it provoked incredulity on the part of most viewers. It seems to be a hangover of the medieval Catholic era that causes most people, even the educated, to think that everybody must "believe" something or other, that if one is not a theist, one must be a dogmatic atheist, and if one does not think Capitalism is perfect, one must believe fervently in Socialism, and if one does not have blind faith in X, one must alternatively have blind faith in not-X or the reverse of X.

    My own opinion is that belief is the death of intelligence. As soon as one believes a doctrine of any sort, or assumes certitude, one stops thinking about that aspect of existence. The more certitude one assumes, the less there is left to think about, and a person sure of everything would never have any need to think about anything and might be considered clinically dead under current medical standards, where absence of brain activity is taken to mean that life has ended.

    My attitude is identical to that of Dr. Gribbin and the majority of physicists today, and is known in physics as "the Copenhagen Interpretation," because it was formulated in Copenhagen by Dr. Niels Bohr and his co-workers between 1926-28. The Copenhagen Interpretation is sometimes called "model agnosticism" and says that any grid we use to organize our experience of the world is a model of the world and should not be confused with the world itself. Alfred Korzybski, tried to popularize this physics with the slogan, "The map is not the territory." Alan Watts, a talented Oriental philosopher, restated it more vividly as "The menu is not the meal."

    Belief in the traditional sense, or certitude, or dogma, amounts to the grandiose delusion, my current model "…" contains the whole universe and will never need to be revised." In terms of the history of science and knowledge in general, this appears absurd and arrogant to me, and I am perpetually astonished that so many people still manage to live with such a medieval attitude.

    Briefly, the main thing I learned in my experiments is that "reality" is always plural and mutable.

    "Reality" is a word in the English language which is (a) a noun and (b) singular. Thinking in the English language (and in many Indo-European languages) therefore subliminally programs us to imagine "reality" as one block-like entity, sort of like a huge New York skyscraper, in which every part is just another "room" within the same building. This linguistic program is so pervasive that most people cannot "think" outside it at all, and when one tries to offer a different perspective they imagine one is talking gibberish.

    The notion that "reality" is a noun, a solid thing like a brick or a baseball bat, derives from the evolutionary fact that our nervous systems normally organize the dance of energy into such block-like "things," probably as instant bio-survival cues. Such "things," however, dissolve back into energy dances -- processes or verbs -- when the nervous system is joined with certain drugs or transmuted by spiritual exercises or aided by scientific instruments. In both mysticism and physics, there is general agreement that "things" are constructed by our nervous systems and that "realities" (plural) are better described as systems or bundles of energy functions.

    So much for "reality" as a noun. The notion that "reality" is singular, like a hermetically sealed jar, does not jibe with current scientific findings which, in this century, suggest that "reality" may better be considered as flowing and meandering, like a river, or interacting, like a dance or evolving, like life itself.

    Most philosophers have known, at least since around 500 B.C., that the world perceived by our senses is not "the real world" but a construct we create -- our own private work of art. Modern science began with Galileo's demonstration that color is not "in" objects but "in" the interaction of our senses with objects, understand that "reality" is created by our own brains.


    والترجمة


    لا أومن بأي شيء


    هذا التعليق لـ"جون جريبن" المحرر الفيزيائي بمجلة العالِم الجديد في مناظرة مع "مالكوم مجريدج" بتلفزيون الـ"بي بي سي"، ولقد أيقظ هذا التعليق عنصر المفاجأة عند السواد الأعظم من المشاهدين.
    يبدو أنه بقايا تأثير الكنيسة الكاثولوكية في العصور الوسطى، والتي تجعل معظم الناس، حتى المثقفين منهم، يعتقدون أن كل إنسان يجب أن يكون لديه إيمان بشيء ما، فإذا لم يكن الشخص متدينا فحتما هو ملحد بشدة، وإذا لم يكن يعتقد أن الرأسمالية هي النظام الأفضل، فلا بد أنه مؤمن متحمس للاشتراكية، وإذا لم يكن لديه إيمان مطلق بمبدأ معين، فبدلا من ذلكن لا بد أن لديه إيمانا بمبدأ آخر مختلف أو مناقض.
    رأيي الخاص أن هذا الإيمان يعد موتا للفكر، فبمجرد أن تعتقد اعتقادا جازما في فكر معين من أي نوع، أو تفترض فيه اليقين، فستتوقف عن التفكير في صحته. فكلما امتلكت قدرا من اليقين عنه؛ كلما قلّ القدر المتبقي للتفكير فيه، فالشخص المتأكد من كل فكر لن يكن لديه رغبة أن يفكر في مصداقية وصحة هذا الفكر، وربما يكون ميت طبيا وفقا للمعايير الطبية السائدة حاليا، والتي تعتبر توقف نشاط المخ، هو فقدان للحياة ذاتها.
    إن موقفي يعتبر متطابقا تماما مع موقف الدكتور "جريبن" ومعظم الفيزيائيين اليوم، وهو معروف في علم الفيزياء بـ"تفسير كوبنهاجن" حيث إن هذا التفسير نشأ في كوبنهاجن بواسطة الدكتور "نيلز بور" ومعاونيه في الفترة ما بين 1926 – 1928. تفسير كوبنهاجن يُطلق عليه أحيانا "نظرية اللاأدرية" وتقول: إن أي تصور نستخدمه لكي نتحدث عن معرفتنا بالعالم، هو نموذج لهذا العالم، وليس العالم نفسه، ويجب ألا يتداخل معه. "ألفريد كورزبسكي" حاول أن يجعل هذه النظرية أكثر شعبية خارج إطار الفيزياء من خلال الشعار "الخريطة ليست هي الأرض ذاتها". "آلان واتس"، الفيلسوف الشرقي الموهوب، أعاد صياغة تلك العبارة بشكل أكثر حيوية، حيث قال: "قائمة الطعام، ليست هي الطعام نفسه".
    الإيمان بشكله التقليدي، أو اليقين، أو العقيدة، كل ذلك مساوٍ للادعاء الفارغ بأن نظريتي الحالية "..." تحتوي الكون كله، ولن يكون هناك حاجة لمراجعتها أبداً. وهذا يبدوا سخيفا ومتغطرسا بالنسبة لي فيما يخص تاريخ العلوم والمعرفة بوجه عام، وأنا مازلت أتفاجأ بوجود الكثير من الناس الذين يسيّرون حياتهم وفقا لهذا المفهوم الذي يعود للقرون الوسطى.
    باختصار؛ الشيء الرئيسي الذي تعلمته في حياتي هو أن الحقيقة دائما جمع وقابلة للتغيير.
    "الحقيقة" كلمة في اللغة الإنجليزية حيث هي (أ) اسم، و(ب) مفرد، التفكير في اللغة الإنجليزية (وعدد من اللغات الهندو أوروبية) يبرمجنا لاإراديا على أن نتصور "الحقيقة" على أنها وحدة واحدة، شيء مشابه لناطحة سحاب ضخمة في نيويورك، حيث كل جزء في هذه الناطحة هو مجرد حجرة داخل هذا البناء. هذا النظام اللغوي منتشر جدا لدرجة أن كثيرا من الناس لا يستطيعون التفكير خارجه على الإطلاق، وعندما يحاول أحد أن يعرض وجهة نظر مختلفة، فإن الناس تراه شخصا يتكلم بكلام لا معنى له.
    فكرة أن "الحقيقة" هي اسم، شيء صلب مثل الحجر، او مثل مضرب "البايسبول" مشتقة من الحقيقة البيولوجية التي تقول ان نظامنا العصبي عادة ما ينظم انسيابية الطاقة إلى "أشياء" فيزيائية، على الأرجح رسائل نجاة فورية للحياة، وهذه "الأشياء"، مع ذلك، تذوب مرة أخرى في انسيابية الطاقة - حركات أو أفعال – عندما يعتاد نظامنا العصبي على أدوية معينة مرتبطة بتمارين روحية، أو بمساعدة أدوات علمية. هناك اتفاق عام في كلٍ من الفيزياء والأنشطة الروحية على أن "الأشياء" إنما هي مصنوعة بواسطة نظامنا العصبي وأن هذه "الحقائق" (في صيغة الجمع) من الأفضل وصفها كأنظمة أو مجموعات من وظائف الطاقة.
    لا بد أن نتوقف عن تعريف "الحقيقة" بكونها اسم. فكرة أن "الحقيقة" هي كلمة مفردة، مثل وعاء مغلق، لا تتفق مع النتائج العلمية الأخيرة، حيث انها، في هذا القرن، تقترح أن "الحقيقة" ربما من الأفضل أن نفكر فيها كشيء انسيابي متغير ومتحول، مثل النهر، أو متفاعل مثل الرقص، أو متطور مثل الحياة نفسها.
    معظم الفلاسفة، على الأقل منذ القرن الخامس قبل الميلاد، يعرفون أن العالم الذي نتصوره بحواسنا، ليس هو "العالم الحقيقي" ولكنه بناء تصورناه، إنه عملنا الفني الخاص. العلم الحديث بدأ مع شرح "جاليليو" بأن الألوان ليست موجودة "في" الأشياء ذاتها، ولكنها "في" التفاعل ما بين حواسنا وبين تلك الأشياء، مما يوضح أن "الحقيقة" هي نتاج عقولنا.


  2. #2
    عـضــو
    تاريخ التسجيل
    19/08/2011
    المشاركات
    364
    معدل تقييم المستوى
    13

    افتراضي رد: هذه ترجمتي الأولى وأرجو من الأعضاء الكرام تعديلها

    بعض المتصفحات لا تُظهر هذا الخط بشكل واضح ،
    لذا حتى لا يضيع جهدك الثمين جداً حاول وضعه بخط آخر عادي كـ time new Roman بدون الكثير من التأثيرات .
    وفقك الله .


  3. #3
    عـضــو الصورة الرمزية انور امزوضي
    تاريخ التسجيل
    21/12/2009
    المشاركات
    57
    معدل تقييم المستوى
    15

    افتراضي رد: هذه ترجمتي الأولى وأرجو من الأعضاء الكرام تعديلها

    اعتقد انك قمت بعمل جيد بشكل عام و عندي ملاحظة بالنسبة لكلمة doctrine .لقد ترجمت كلمة doctrine على اساس انها تعنى "فكر" بالعربية. اعتقد ان الكلمة بشكل اساسي تعني "معتقد او معتقدات او عقيدة او تعاليم".

    Anouar Mzoudi
    Maryland, USA
    607-229-7757

    If you can't change your mind, are you sure you still have one?


    http://manouar.blogspot.com/ مدونتي الخاصة
    https://www.facebook.com/wordfactory2012 صفحتي على الفيسبوك -خاصة بالترجمة من العربية الى الانجليزية و من الانجليزية الى العربية

  4. #4
    مترجم / أدب إنجليزي
    من كبار أعضاء الجمعية
    الصورة الرمزية سامي خمو
    تاريخ التسجيل
    26/09/2006
    العمر
    81
    المشاركات
    1,340
    معدل تقييم المستوى
    19

    افتراضي رد: هذه ترجمتي الأولى وأرجو من الأعضاء الكرام تعديلها

    ترجمتك جيدة. لقد نقلت النص الإنجليزي إلى العربية بدقة وأمانة. مع ضرورة تعديل ترجمة doctrine كما تفضل الأستاذ أنور أمزوضي.


  5. #5
    عـضــو
    تاريخ التسجيل
    04/04/2011
    المشاركات
    6
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي رد: هذه ترجمتي الأولى وأرجو من الأعضاء الكرام تعديلها

    الأستاذة صوفيا.
    الأستاذ انور.
    الأستاذ سامي.

    أشكر لكم مروركم الكريم، وسوف أنتبه لما تفضلتم به.


+ الرد على الموضوع

الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0

You do not have permission to view the list of names.

لا يوجد أعضاء لوضعهم في القائمة في هذا الوقت.

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •