مجلة الفنار
مجلة علمية محكمة
تصدر عن مركز البحوث والدراسات الأثرية – جامعة المنيا - مصر

مجلة الفنار:
فنار الإسكندرية بناء يشق السماء، يشير للمرء بالوقوف أمامه، ليس لمجرد أن يتعجب لجماله وروعة تصميمه، بل لتبلغه رسالة أن الفنار - الذي هو تلك البناية المرتفعة على شاطئ البحر والتي تهدي إلى بر الأمان - هو منهج حياة. لذا فإن المجلة التي استمدت اسمها منه ستكون الأكثر تعبيرا عن دور الفنار في الترسيخ لبحوث جادة طبقا للمفاهيم العلمية الصحيحة في سياق عالمي حضاري يخاطب كافة الباحثين على حسب حاجاتهم وتطلعاتهم معتمدا في تواصله على أساس القيم المشتركة وعلى مكارم الأخلاق واحترام الآخر على قناعة وإيمان عميق برسالة علم الآثار والعلوم المتصلة به، لتكون فنار أكثر قربا وتعاونا مع كل من يسعى إليه بالخير.
تنضوي المجلة تحت مظلة مركز البحوث والدراسات الأثرية بجامعة المنيا كدار النشر مسئولة بصورة مباشرة عن المجلة ونشرها وطباعتها وتوزيعها بالسبل المتاحة لدار النشر في مصر وخارجها. وتؤول إليه كافة حقوق النشر، ويجوز أن يفوض المركز إحدى دور النشر الكبرى بتوزيع المجلة بناء على عقد تحدد شروطه هيئة تحرير المجلة ويعتمدها مجلس إدارة المركز. وتقوم هيئة تحرير المجلة ودار النشر بالتواصل مع المؤسسات الأجنبية ودور النشر خارج مصر.
المقر الرئيس للمجلة هو مركز البحوث والدراسات الأثرية – جامعة المنيا، وتنشر ورقيا وعلى الموقع الإلكتروني على شبكة المعلومات (الانترنت)، وتوزع عن طريق الاشتراكات، وممثلي المركز، وموزِعي إصداراته في مصر وخارجها.
تقوم المجلة كوعاء لنشر الأبحاث المتعلقة بعلوم الآثار والعلوم الإنسانية. من أجل نهضة علمية في مجالات الدراسات الأثرية والسياحية والحضارية ومن أجل عالم علمي عادل على أسس وقيم يفصح عنها عنوانها الرئيسي، لتصنع بصمة واضحة المعالم على خارطة الحركة العلمية في عالمنا المعاصر، وتهدف كذلك إلى نشر المعرفة بين البشر في مصر وأنحاء العالم جميعه، بلا تمييز، حيث العلم - ودليله المعروض بتجرد وموضوعية - هو المعيار الوحيد.
تسعى المجلة - بما خصص لها من حرية ومساحة لاتخاذ سياستها الخاصة ضمن الإطار العام لمؤسستها الأم - إلى تنظيم تأثير العقل المصري والعربي في مسيرة العلوم والمعارف الإنسانية غير متناسية حدود المعيار الأساسي، حيث تخطط لمستقبل متميز يشمل المتفاعلين معها جميعهم وبمختلف تخصصاتهم، حيث تسعى لإخراج أبحاث علمية متقدمة في مجالات العلوم الإنسانية وبصفة خاصة في مجالات الآثار والحضارة والتاريخ والتخطيط العمراني والعمارة والفنون والبيئة والجغرافيا التاريخية والأنثروبولوجيا وفلسفة الفن بلغات متعددة.
لذلك تتبنى إدارة المجلة تقديم حزمة من وسائل الدعم - تبينها الملاحق التفصيلية - تخرج بها عن النموذج الرتيب لمجلات من هذا النوع. بوصفها تجربة حديثة تسعى لتكريس تجارب ناجحة سابقة وتطويرها، وإضافة بصمتها المتميزة في مجال نشر الأبحاث العلمية. وتؤسس لمرحلة جديدة لا ينشر في ضوئها البحث لغرض الترقية العلمية فحسب لكي يوضع بعد ذلك على رفوف المكتبات وليصبح في طي النسيان، بل أخذ المركز على عاتقه متابعة الأبحاث المتميزة وتعهد بالترويج والتعريف بأصحابها لينالوا مراكزهم وشهرتهم التي يستحقون في مقابل أولي نظير جهدهم المتميز، ولتنال أبحاثهم القدر المناسب من العناية والتعريف ليؤخذ بها وتصبح أداة من أدوات تطوير العلوم والمعارف الإنسانية.
إن مجلة الفنار جاءت لا لتزيد رقما جديدا وإنما لكي تأتي بجديد، وتشق الطريق أمام الباحثين الجادين على أمل التوصل إلى بحث علمي يكون تبعاً للثروة الوطنية من منطلق المنافسة وتقديم الأفضل إن شاء الله تعالى.
مجلة الفنار هي مجلة علمية محكمة مستقلة ذات صفة اعتبارية، تصدر نصف سنوية أو فصلية حسب الحاجة، وتلتزم بالقوانين المنظمة لنشاطها، ولا تتبنى مذهبا فكريا ولا نزعة طائفية ولا رأيا سياسيا ولا تتبع تجمعا ولا حزبا، ولا تتعاون مع أي جهة أو فرد من منطلق مذهبي أو طائفي أو سياسي؛ مهما كان. وتعتمد المجلة على رأي الخبراء والمتخصصين في صلاحية النشر لكل بحث علمي، معتمدة على أسس البحث العلمي المتبعة في العالم، وطبقا لقواعد النشر الدولية.
تطلب المجلة من الباحثين دفع تكاليف الطبع والنشر لبحوثهم، كما أنها قد تقبل أحيانا بنشر بعض المواد الإعلانية لتغطية جزء من التكاليف، وتكون هيئة التحرير من أعضاء هيئة التدريس بالجامعة والتخصصات المناظرة بالجامعات المصرية والباحثين من ذوي الخبرة العالية من غير أعضاء هيئة التدريس، وتكون الهيئة الاستشارية التحكيمية للمجلة من المتخصصين من أبرز العلماء في كافة تخصصات المجلة من الجامعات المصرية والعربية والأجنبية، ويتم نشر وتوزيع المجلة بصفة تجارية حيث تتربح من رسوم النشر، ومن بيع أعدادها، ومن رسوم الاشتراك في دورياتها، ومن بيع مجموعات علمية من الأبحاث المنشورة في موضوع علمي معين وهكذا.
ونظرا لما أحدثه الإنترنت من ثورة في عملية إنتاج وتوزيع المجلات العلمية وفي سهولة الوصول إليها، فقد أصبح بالإمكان توفير محتويات هذه المجلة بشكل رقمي عن طريق اشتراكات تقوم بها المكتبات والمؤسسات الأكاديمية والأفراد.
ينشر كل عدد ورقيا والكترونيا، وتتم طباعة عدد من النسخ تكفي للباحثين ولهيئة التحرير ولهيئة المستشارين وللجامعة، وتسعى رئاسة هيئة تحرير المجلة بالتعاون مع المركز مراسلة الجامعات ومراكز البحوث العلمية لغرض الاشتراك بالمجلة، ومن ثم تحديد عدد النسخ المطلوب طباعتها وتحديد أسعارها وأسعار الاشتراكات.
تتبع المجلة أحدث أساليب البحث العلمي المنظم في جمع المعلومات وتدوين الملاحظات والتحليل الموضوعي للمعلومات بإتباع أساليب ومناهج علمية محددة بقصد التأكد من صحتها أو تعديلها أو إضافة الجديد لها, ومن ثم التوصل إلى بعض القوانين والنظريات والتنبؤ بحدوث مثل هذه الظواهر والتحكم في أسبابها. والتي يمكن بواسطتها الوصول إلى حل مشكلة محددة، أو اكتشاف حقائق جديدة عن طريق المعلومات الدقيقة، باعتبار أن البحث العلمي هو الطريقة الوحيد للمعرفة حول العالم، حيث يعتمد على الأساليب المنظمة الموضوعة في الملاحظة وتسجيل المعلومات ووصف الأحداث وتكوين الفرضيات. وهي خطوات منظمة تهدف إلى الاكتشاف وترجمة الحقائق.
توفر المجلة وعاء نشر عالمي لأبناء الجامعة والباحثين المصريين والعرب والأجانب الذين يواجهون صعوبات في نشر مؤلفاتهم التي تخص المواضيع المتعلقة بالآثار بمصر والوطن العربي، وسوف تتبع المجلة المعايير العالمية الواجب توافرها وهي:
1. الانتظام في صدور الأعداد المختلفة للمجلة في الوقت المحدد لها دون أي تأخير.
2. عالمية وتنوع تخصصات وبلدان أعضاء هيئة التحكيم لكسب الثقة في تقييم نوعية وتميز الأبحاث المنشورة.
3. تنوع مصادر الأبحاث لتغطي عددا كبيرا من البلدان والجنسيات المختلفة للباحثين.
4. جودة نوعية الأبحاث المنشورة وأهميتها لمجتمع البحث العلمي العالمي والذي يتم تقييمه بناء على عدد الإشارات التي رصدت للبحوث المنشورة في المجلة لدى مجلات علمية أخرى.
5. النشر باللغة العربية واللغات الأجنبية لتكون البحوث متداولة بين جميع الباحثين في مختلف أنحاء العالم.
6. تطبيق شروط الجودة للمجلات العلمية العالمية المحكمة على جميع خطوات استقبال وتحكيم ونشر البحوث.
ورغم أن المجلة هي مجلة غير ربحية وتمول ذاتيا، إلا أنها تحرص أن يكون لها انتشار واسع، حيث أنها ستتضمن بحوثا باللغة العربية واللغات الأجنبية، وهذا ما سيعطيها قيمة علمية مهمة لكل الباحثين.
مجالات النشر بالمجلة:
تتناول المجلة سبل إبراز التراث الأثري المعماري والفني في ضوء دراسة الجوانب الحضارية والثقافية والتاريخية ومظاهر التواصل الحضاري والرؤى المستقبلية للآثار ويهدف إلى:
1. التفاعل مع العديد من المراكز البحثية والجامعات المحلية والإقليمية والدولية ومنظمات المجتمع المدني في مجالات الدراسات النظرية والتطبيقية للآثار كأحد أهم أسس الحوار الثقافي
2. إحداث ترابط بين العلوم المتعلقة بالآثار والعلوم الإنسانية والتطبيقية المتصلة بها كالجغرافيا التاريخية والأنثروبولوجيا والتاريخ والتخطيط العمراني والعمارة والعلوم البيئية وفلسفة الفن.
3. دراسة تطور العمارة والفنون عبر العصور وتشمل المعالم الأثرية والحضارية عبر العصور والاكتشافات الحديثة في مجال الآثار والدراسات المتحفية والتاريخية.
4. التواصل الحضاري والثقافي في مجالات الآثار من خلال تناول سبل إبراز التراث الأثري المعماري والفني مظاهر التواصل الحضاري والثقافي المعماري والفني، وإبراز تطور الطرز المعمارية والفنية بالأقاليم المختلفة عبر العصور، والطابع التاريخي للمدن الأثرية من منظور الجغرافيا التاريخية.
5. دراسة سياسات وإستراتيجيات الحفاظ على التراث الأثري وتشمل مشروعات الترميم والتطوير للمواقع الأثرية، والمواثيق والمعايير العالمية وارتباطها بالواقع المحلي، وأخلاقيات ومبادئ الحفاظ على التراث الأثري، وتقييم سياسات وبرامج ومشروعات الحفاظ على الآثار، والتجارب الناجحة في التسجيل ضمن لائحة التراث العالمي.
6. الآثار والتراث كمورد دائم للتنمية من خلال دراسة سبل توظيف الآثار كأحد الموارد الدائمة للتنمية دراسة اقتصاديات التراث الثقافي العمراني والفني بين الواقع والمستقبل فيما يتعلق بالتحديات، والترويج للسياحة الثقافية، ودور التنمية المستدامة في الحفاظ على هذا التراث، ودور التراث الحضاري والآثار والمتاحف في التوعية الثقافية وتعزيز الهوية الوطنية
7. التطبيقات التكنولوجية في مجالات الآثار والسياحة وتشمل البعد التطبيقي ومدى فاعلية استخدام التكنولوجيا في الحفاظ العمراني للمناطق التاريخية والتراث الأثري، ومنهجيات التعامل مع الفراغات العامة في المناطق التاريخية، وتطبيق المناهج العالمية في ترميم الآثار، والمعايير التخطيطية والإشارات التصميمية في الحفاظ على التراث الأثري والحضري، والمعالجات البيئية وتأثيرها على أصالة وديمومة المباني الأثرية والتاريخية، وتقنية وإدارة معلومات التراث العمراني، والتقنيات الحديثة في توثيق المناطق التاريخية، والمعالجات البيئية وتأثيرها على أصالة وديمومة المباني التاريخية، وأفضل التجارب والممارسات العالمية في إدارة التراث العمراني في المناطق التاريخية.
8. الشراكة مع المجتمع المحلي في مجالات الآثار والسياحة وتشمل المفاهيم الجديدة في التعامل مع المناطق التاريخية، وتأهيل المناطق التاريخية وإعادة الاستخدام، وواقع الحفاظ على المناطق التاريخية في ظل تحديات التوسع العمراني، ودور المؤسسات الحكومية وغير الحكومية في الحفاظ على مراكز المدن التاريخية، والرؤى المستقبلية للآثار من خلال المجتمع المحلي، والمساهمات للنهوض بالمواقع التاريخية والأثرية ووسائل التنمية السياحية لهذه المواقع، ودور المؤسسات الثقافية والإعلامية في زيادة وإثراء الوعي، ودور صناع القرار في تضمين ثقافة الحفاظ على المعطيات التراثية والحضارية والأثرية في مراحل التعليم المختلفة
قواعد النشر بالمجلة
يكون الاطلاع على قواعد النشر والإرشادات الواجب إتباعها والتي تساعد الباحث على التقدم بورقته العلمية ومتابعة إجراءات تحكيمها وإجراء التصويبات المطلوبة من المحكمين حتى حصوله على القبول بالنشر لبحثه خلال مدة لا تتجاوز أربعة أشهر على الموقع الإلكتروني للمجلة.
تقبل المجلة البحوث الأصيلة والجادة التي تساهم في تطوير المعرفة باللغات العربية والأجنبية، ويشترط أن يكون البحث المقدم خاضعاً لأسس البحث العلمي وشرائطه. وتقبل عروض الكتب العلمية الحديثة والنشاطات العلمية والنصوص المحققة والمترجمة والملخصات الخاصة بالمؤتمرات العلمية واللقاءات ونشاطات الجامعات ومراكز البحوث والمؤسسات العلمية الأخرى، بهدف نشر البحوث العلمية المبتكرة الّتي يعدها أساتذة الجامعة والباحثون في المجالات العلمية المختلفة، والتي لها علاقة مباشرة بحقول المعرفة الإنسانية المختلفة. وتوفير فرصة التقويم العلمي للبحوث من خلال إخضاع البحوث للرأي العلمي الذي يأخذ على عاتقه تقويم الجوانب العلمية والمنهجية في البحث العلمي. وتوطيد الصلات العلمية والفكرية بين بقية الجامعات ومراكز البحوث والجهات المتخصصة بالجوانب الإنسانية، وتبادل الإصدارات العلمية بين الجامعات. ومعالجة القضايا الإِنسانية المعاصرة في إطار البحث العلمي، وتوظيفها في خدمة الإنسانية، وخدمة القضايا الجوهرية التي تأسست من أجلها. ورصد ومتابعة اتجاهات البحث العلمي، من خلال الوقوف على النتائج العلمية لكل البحوث التي تصدرها المؤسسات التعليمية ومراكز البحوث. وتأكيد التنوع والانفتاح والانضباط المنهجي، والاستفادة من كل معطيات الفكر السليم، والمساهمة في صناعة المعرفة مع المحافظة على الثوابت.
تمتنع المجلة عن نشر الأبحاث التي نشرت من قبل أو قدمت للنشر مستقلة أو في مجاميع أو مجلات محكمة أو غير محكمة، أو المقدمة للنشر في مجلة أو أية جهة ناشرة أو أكاديمية، أو استلت من كتاب مطبوع، أو مقدمة للطباعة، أو من رسائل أكاديمية تمت مناقشتها أو لم تناقش بعد - إلا لمسوغ يقتنع به رئيس التحرير واثنان من أعضاء المجلس العلمي على الأقل - وتقع على عاتق الباحث وحده مسئولية الإخلال بهذا الشرط إن ثبَت.
يقدم الباحث ثلاث نسخ مطبوعة ونسخة الكترونية على قرص مدمج، ويرفق الباحث نسخة من سيرته الذاتية وصورة شخصية للمرة الأولى. والبحوث المنشورة في المجلة تعبر عن آراء أصحابها واجتهاداتهم، ولا يلزم من نشرها تبني مضمونها أو نتائجها أو الموافقة على بعض أو كل ما جاء فيها، أو الالتزام بنتائجها، أو العمل بتوصياتها.
تقديم ملخصات البحوث: (Abstracts)
تقدم ملخصات الأوراق البحثية على ورقة واحدة من مقاس A4 تحتوي على اسم الباحث وبحد أقصى 400 كلمة وفقا لما يلي: اسم البحث في منتصف الجزء العلوي باستخدام بنط 14 ثقيل (Simplified Arabic) في حالة البحوث باللغة العربية و(Time New Romans, 14-points, Boldface) في حالة تقديم البحث باللغة الأجنبية.
يوضع اسم الباحث، المنصب، المؤسسة أو الأكاديمية أو الجامعة التي يعمل بها، عنوان البريد الالكتروني، في منتصف أسفل اسم البحث باستخدام بنط 12 عادي (Simplified Arabic/or Times) حسب لغة البحث المقدم.
كلمة ملخص البحث على اليمين أو اليسار حسب اللغة باستخدام بنط "14" ثقيل (Simplified Arabic) في حالة البحوث باللغة العربية و(Time New Romans, 14-points, Boldface) في حالة البحث باللغة الأجنبية.
متن الملخص باستخدام بنط 12 عادي (Simplified Arabic) في البحوث باللغة العربية و(Time New Romans, 14-points, Plain) في البحوث باللغة الأجنبية والمسافة بين الأسطر مسافة واحدة (Single Space).
يعقب ملخص البحث مفتاح للكلمات التعريفة (Keywords) بحد أقصى عشر كلمات باستخدام بنط 12 عادي في حالة البحوث باللغة العربية و(Time New Romans, 14-points, Plain) في حالة تقديم البحوث باللغة الأجنبية، وبما لا يزيد على عشر كلمات بحيث تعبر عن المحتوى الدقيق للبحث وتبرز أهم المواضيع التي يتطرق لها.
تقديم البحوث:
أخلاقيات:
يجب ألا يكون البحث المقدم – من خلال إقرار كتابي من المؤلف – قد سبق نشره أو تحت إجراءات النشر في أي مكان آخر. وفي حال الأبحاث المشتركة، ويجب تقديم موافقة كتابية من فريق عمل البحث بالاطلاع والموافقة على ما جاء فيه. ومن ثم يجب إرفاق إقرار موقع من الباحث / الباحثين بموثوقية البحث (A Declaration of Authenticity Form) يمكن الحصول عليه من سكرتارية المؤتمر.
تقديم الأوراق البحثية:
يمكن تقديم الأوراق البحثية باللغة العربية أو إحدى اللغات الأجنبية. وتقدم البحوث في صورتها النهائية كنسخة إلكترونية بالإضافة إلى نسخة (PDF). ويرفق الباحث نسخة من سيرته الذاتية وصورة شخصية للمرة الأولى. ويجب أن تكون البحوث مطبوعة على برنامج (Microsoft Word) وعلى ورق أبيض مقاس عرض (17.6سم) وطول (25.0سم).
يكتب متن البحث باستخدام بنط 12 عادي (Simplified Arabic) في البحوث باللغة العربية و(Time New Romans, 14-points, Plain) في البحوث باللغة الأجنبية. والمسافة بين الأسطر مسافة واحدة (Single Space)
المبوب البحثي:
يجب في جميع صفحات البحث ترك هامش علوي وسفلي (3سم) وهوامش جانبية (2.5سم) ويجب الكتابة بين الهوامش الجانبية بالكامل (Justified). ويجب أن تبدأ جميع الأبحاث بملخص وتنتهي بالنتائج ويجب وضع قائمة الرموز والمصطلحات والمرفقات في نهاية البحث بعد قائمة المراجع.
العنوان الرئيسي واسم الباحث/ الباحثين والملخص:
اسم الباحث في منتصف الجزء العلوي باستخدام بنط "14" ثقيل (Simplified Arabic) في حالة البحوث باللغة العربية و(Time New Romans, 14-points, Boldface) في حالة تقديم البحث باللغة الأجنبية.
يوضع اسم الباحث، المنصب، المؤسسة أو الأكاديمية أو الجامعة التي يعمل بها، عنوان البريد الالكتروني، في منتصف أسفل اسم البحث باستخدام بنط "12" عادي من نوعية (Simplified Arabic/or Times) حسب لغة البحث المقدم، ويجب ترك 2 مسافة خالية (Two blank Lines) بين اسم البحث واسم الباحث.
العناوين الرئيسية تكتب باستخدام (Simplified Arabic) بنط 12 ثقيل في حالة البحوث باللغة العربية و(Time New Romans, 14-points, Boldface type, All Capital Letters) في حالة تقديم البحث باللغة الأجنبية مسبوقة بالأرقام مثل: 1. مقدمة 1. INTRODUCTION
العناوين الثانوية تكتب باستخدام(Simplified Arabic) بنط 12 ثقيل في حالة البحوث باللغة العربية و(Time New Romans, 14-points, Boldface type, All Capital Letters) في حالة تقديم البحث باللغة الأجنبية مسبوقة بالأرقام العربية مثل: .1.1 الدراسات التحليلية، أو 1.1. Case Study and Analysis
العناوين الفرعية تكتب باستخدام Simplified Arabic بنط 12 عادي في حالة البحوث باللغة العربية و(Time New Romans, 14-points, Boldface type, only the first letter of the heading Capital Letters) في حالة تقديم البحث باللغة الأجنبية مسبوقة بالأرقام العربية مثل: 1.1.1. المسح الميداني 2.3.3. Survey
الأشكال والجداول والرسومات التوضيحية واللوحات:
جميع الجداول والأشكال والرسوم التوضيحية واللوحات يجب أن تكون ضمن المتن البحثي، ويجب وضعها مسبوقة ب(شكل 1) أو (جدول 1) باستخدام بنط 11(Simplified Arabic/Time New Romans, Plainface-type) . وجميع الأشكال يجب تقديمها بحيث تسمح بعمليات الطباعة المتكررة (Camera-ready JPG Format).
الحواشي والتعليقات:
تستخدم لتزويد القارئ بمعلومات توضيحية، ويشار إلى التعليق أو المصادر والمراجع بأرقام متسلسلة لكل صفحة، ويكون ذكرها للمرة الأولى على النحو الآتي:
عند التوثيق يكتب اسم المصدر أو المرجع كاملا حال وروده للمرة الأولى، وفي حال تكراره يذكر اسم العائلة. ملخص اسم الكتاب، رقم الصفحة.
المصادر المخطوطة: اسم شهرة الكاتب متلو باسمه الأول والثاني وملحقا بتاريخ وفاته بالتاريخين الهجري والميلادي (سنة النشر). اسم المخطوط، مكان المخطوط، رقمه، رقم اللوحة أو الصفحة.
المصادر المطبوعة: اسم شهرة الكاتب متلو باسمه الأول والثاني وملحقاً بتاريخ وفاته بالتاريخين الهجري والميلادي (سنة النشر). واسم الكتاب، واسم المحقق أو المترجم، والطبعة، والناشر، ومكان النشر وسنته، ورقم المجلد - إن تعددت المجلدات- والصفحة.
الدوريات: اسم كاتب المقالة (سنة النشر)، عنوان المقالة موضوعا بين علامتي تنصيص " "، اسم الدورية مكتوباً بالبنط الغامق، رقم المجلد/العدد، رقم الصفحة.
وقائع المؤتمرات وكتب التكريم والكتب التذكارية: ذكر اسم الكاتب (سنة النشر)، اسم المقالة موضوعة بين علامتي تنصيص " "، اسم الكتاب كاملا، اسم المحرر أو المحررين إن كانوا غير واحد، رقم الطبعة، اسم المطبعة والجهة الناشرة - مكان النشر، رقم الصفحة.
تكتب الأعلام الأجنبية حين ورودها في البحوث باللغة العربية والإنجليزية بعدها مباشرة محصورة بين قوسين ( ).
ترسم الآيات القرآنية بالرسم العثماني بين قوسين مزهرين [ ] مع الإشارة إلى السورة ورقم الآية. وتثبت الأحاديث النبوية بين قوسين مزدوجين « » بعد تخريجها من مظانها.
ترتب المراجع في نهاية البحث هجائيا وفقا للنظام الآتي:
الكتب: اسم العائلة، الاسم الأول (سنة النشر)، عنوان الكتاب، دار النشر - مكان النشر.
الكتب المحررة: اسم العائلة، الاسم الأول (سنة النشر)، اسم الكتاب، اسم المحرر، مكان النشر، الصفحات.
فصل أو دراسة مضمنة في كتاب محرر: اسم العائلة، الاسم الأول (سنة النشر)، عنوان البحث، اسم المحرر، عنوان الكتاب، مكان النشر، الصفحات.
الدوريات: اسم العائلة، الاسم الأول (سنة النشر)، عنوان المقال، اسم الدورية، العدد، الصفحات.
الأعمال غير المنشورة: اسم العائلة، الاسم الأول (السنة)، عنوان الرسالة، نوع الرسالة، الجامعة أو المؤسسة - البلد، الصفحات.
الكتب المترجمة: اسم العائلة، الاسم الأول (سنة النشر)، عنوان، اسم المترجم سنة نشر الترجمة، دار النشر - مكان النشر.
مصادر الإنترنت: اسم المؤلف، (تاريخ النشر أو تحديث الموقع أو تاريخ استرجاع الموقع)، العنوان أو وصف الوثيقة، العنوان الكامل للعمل، معلومات أخرى، عنوان الموقع الإلكتروني، رقم المجلد، أرقام الصفحات.
ويشار إلى المصدر أو المرجع عند وروده مرة ثانية على النحو الآتي: تيرش، فاروس، ص10.
تضمن الأشكال واللوحات في نهاية البحث، ويشار إلى مواضعها في المتن وينبغي أن تكون الصور والمخططات والأشكال التوضيحية ذات جوده عالية، مع ذكر البيانات الكاملة الخاصة بها, وينبغي الإشارة إلي مصدرها.
يجب استخدام اختصارات عناوين الدوريات العلمية كما هو وارد في:
BIFAO: Bulletin de l'Institut français d'archéologie orientale
عملية التحكيم:
لما كان العرف الأكاديمي يتضمن قيام الباحث بمراسلة هذه المجلة العلمية المحكمة عند كتابته لبحث ما حتى تقوم المجلة بنشره، وعند استلام المجلة لهذا البحث تقوم هيئة التحرير بمراجعة سريعة له لتقرر الاستمرار في عملية نشر البحث أو رفضه ابتداء.
تبدأ بعدها علمية التحكيم العلمي من قبل اثنين من المحكمين - على الأقل حسب تقدير هيئة التحرير - حيث تعرض الأبحاث المقدمة إلى المجلة قبل النشر على عضوين من أعضاء المجلس العلمي، أو مستشاري المجلة من خارج المجلس، ولا تنشر إلا بعد موافقتهم، وتعتبر عملية التحكيم ضرورية لضمان جودة الأبحاث العلمية المنشورة والتأكد من صحة المعلومات الواردة فيها، وهو أمر لا بد منه حتى يستطيع الباحثون الاعتماد على ما سبق من الأبحاث وتكوين تراكمية بحثية تسمح للمجال العلمي أن يتقدم للأمام.
تتخذ سياسة التحكيم اتجاها في عرض البحوث على المحكمين من الهيئة الاستشارية والذين يتم تحديد أعدادهم من قبل هيئة التحرير، ولا تقوم المجلة بإطلاع المحكمين على شخصية الباحث، وتلتزم المجلة بشدة بالمعايير العلمية في قبول الأبحاث والقيمة العلمية المطلوبة في البحث المنشور، ويُبلغ الباحث بقرار هيئة التحرير وبنتيجة التحكيم، وترد البحوث إلى مُعدها لإجراء التعديلات اللازمة عليها، أو يخطر بالامتناع عن نشرها امتناعاً معللا أو غير معلل. وتحدد الفترة التي تحتاجها المجلة ليمر البحث بجميع مراحل النشر والتحكيم من يوم استلامه بما لا يتجاوز أربعة شهور، كما يلتزم بإجراء التعديلات التي يقترحها المحكمون خلال شهر من تاريخ تسلمه القرار.
على الباحث أن يلتزم بالشكل المطلوب حسب أسس البحث العلمي الحديث وهي: ملخص البحث – الكلمات الدالة - المقدمة - التمهيد - عرض المعالجات - النتائج - التوصيات - الخلاصة - قائمة المصادر والمراجع. وذلك استنادا على مناهج البحث العلمي الأساسية التي تضم المنهج الوصفي والمنهج التحليلي والمنهج المقارن. ويلتزم الباحث بدفع النفقات المترتبة على إجراءات التحكيم في حال رغبته في عدم متابعة إجراءات التقويم.
تقدم المجلة للباحث شهادة تثبت نشره في المجلة بعد اجتياز مرحلة التحكيم السري، واستحقاق الباحث كافة الحقوق المعنوية والفكرية المترتبة على إعداده ونشره، ونسخة من عدد المجلة المنشور بحثه فيه مع خمس مستلات من البحث، على أن يتحمل المؤلف أو المؤلفون تكاليف ما زاد عن ذلك طبقا لما تقرره هيئة التحرير ويكون طلب النسخ والمستلات الإضافية قبل الطبع والسداد مقدما.
للمجلة الحق في نشر أو إعادة نشر الأبحاث والدراسات والتقارير المقدمة إليها أو ملخصاتها في أعدادها الدورية، أو في إصدارات ملحقة بالمجلة، أو مستقلة عنها نشراً طباعيا أو إلكترونيا، بلُغتها الأصلية أو مترجمة إلى لغات أُخَرى، وليس للباحث حق في الاعتراض على ذلك، ولا المطالبة بتعويض مادي عنه. ويصبح البحث بعد قبوله حقا محفوظا للمجلة ولا يجوز النقل منه إلا بإشارة إلى المجلة. ويجوز للباحث إعادة نشر بحثه بعد مضي سنتين على نشره في كتاب بعد موافقة هيئة التحرير الخطية على أن يشار إلى المجلة حسب الأصول. ولا يجوز نشر أي جزء من هذه المجلة أو اقتباسه دون الحصول على موافقة مسبقة من رئيس التحرير.
يخضع ترتيب الأبحاث في المجلة لمعايير فنية تراها هيئة التحرير واستنادا إلى مقتضيات التصميم والإخراج ولا علاقة للترتيب بمكانة البحث أو الباحث أو المشرف (إن وجد).
الأبحاث المرسلة إلى المجلة لا تعاد إلى مرسليها سواء نشرت أو لم تنشر، ولا تلتزم المجلة بتقديم مبررات لقراراتها بهذا الخصوص، مع مراعاة أن عدم النشر لا يستلزم عدم صلاحية البحث لذلك.
للمجلة الحق في تحصيل رسوم مادية - يقدرها مجلس الإدارة - لقاء نشر الأبحاث، وللباحث المكلف من قبل المجلس العلمي بتقديم بحث في موضوع محدد حق في الحصول على مكافأة مادية من المجلة.
لا يحق للباحث أن يطلب رفض النشر بعد التحكيم إلا بقرار ينص على الموافقة بذلك من قبل مجلس الإدارة. ويعد قرار هيئة التحرير قرارا حاسما لأنه يرتكز على قرار هيئة التحرير.
بدل التحكيم والنشر بالمجلة:
بدل التحكيم
الباحثون المصريون: يدفع مبلغ مائتي جنيه للتحكيم سواء من داخل الجامعة أو من خارجها.
الباحثون من غير المصريين: يدفع مبلغ مائة دولار للتحكيم.
بدل نشر البحوث بالمجلة
الباحثون المصريون: يدفع مبلغ ثلاثمائة جنيه لنشر البحوث بحد أقصى صفحة، وإذا تجاوزت الصفحات العدد المحدد يدفع مبلغ عشرة جنيات لكل صفحة.
الباحثون من غير المصريين: يدفع مبلغ مائة وخمسين دولارا لنشر البحوث بحد أقصى ثلاثين صفحة، وإذا تجاوزت الصفحات العدد المحدد يدفع مبلغ خمسة دولارات مقابل نشر كل صفحة.
وتسترد مبالغ النشر في حالة عدم قبول البحث للنشر بالمجلة.
الاشتراكات:
يبقى باب الاشتراك مفتوحاً أمام القراء والباحثين ويحق لكل شخص الاشتراك وفق قواعد الاشتراك في المجلات، ومن حقه الحصول على نسخة العدد مقابل اشتراكه. والاشتراكات على النحو الآتي:
1. يحق للباحثين والجامعات والقراء وطلاب الجامعة الاشتراك في المجلة وفق قواعد الاشتراك التي تحددها هيئة التحرير ويعتمدها مجالس الإدارة، ومن حق المشترك الحصول على نسخة العدد مقابل اشتراكه، ومدة الاشتراك تنتهي بمضي عام على التسجيل أو الدخول ورسوم الاشتراك على الشكل الآتي:
2. ولهيئة التحرير اقتراح المقابل المادي لكل عدد من أعداد المجلة وكذا مقابل الاشتراك السنوي، ونسبة التخفيضات بالنسبة لطلاب الجامعة وتصبح هذه المقترحات سارية بعد موافقة مجلس الإدارة.
3. تحصل رسوم الاشتراك من المشتركين بالتوريد بالحساب الخاص لمركز البحوث والدراسات الأثرية - جامعة المنيا بالبنك الأهلي فرع جامعة المنيا، أو بحسابات المركز.
المراسلات:
ترسل جميع المراسلات باسم: أ. د. محمود أحمد درويش - رئيس مجلس إدارة مركز البحوث والدراسات الأثرية ورئيس تحرير المجلة على العنوان التالي:
جمهورية مصر العربية - المنيا - جامعة المنيا - مركز البحوث والدراسات الأثرية
أو بالبريد الالكتروني على العنوان التالي: - Prof.mdarwish@Gmail.com Cars.minya@yahoo.com

وعلى المرقع http://portal.minia.edu.eg/bohoth