من مشاهداتي في تركيا .. عرسٌ بهيجٌ للعربية !!

[رشا مالك آل قاسم]

لك الشكر أستاذنا الحبيب د. هيثم الزهاوي لمبادرتك الطيبة واستعدادك لترجمة الرسالة إلى التركية، والفضل يعود للأستاذة المجتهدة رشا القاسم إذ لولا تغطيتها الحدث البهيج ما كنا عرفنا به. بذلك يتكامل العمل، والإنجاز.

إذا، نحن بانتظار النسخة الأولية المقترحة لكتاب الشكر الذي ستعدّه لنا الأستاذة رشا القاسم -مشكورةً-، ثم بعد تنقيحه واعتماده، يترجمه إلى التركية د. هيثم الزهاوي -مشكوراً-.

مسرور بهذا الحراك والتفاعل،
وأفتخر بكم.

ولكم فائق تحياتي.

مع كل الشكر والتقدير

عملت بسرور على طيب ما تم اقتراحه

صار بين يديكم الآن .. ولكم ما ترونه مناسبا

تحياتي

[أحمد المدهون]

مع كل الشكر والتقدير

عملت بسرور على طيب ما تم اقتراحه

صار بين يديكم الآن .. ولكم ما ترونه مناسبا

تحياتي

الأستاذة المكرمة رشا القاسم،

أشكرك وأحييك على جهودك الطيبة، وإعداد رسالة الشكر باللغة العربية، وهي الآن بين يدي د. هيثم الزهاوي، ليقوم بإعداد نسخة باللغة التركية، وبسبب انشغاله ستكون جاهزة خلال اليومين القادمين - بإذن الله -.

ولك فائق التقدير والإحترام.

[عبدالله الصميدي]

جهد مشكور وموفقة
د/ عبدالله
المدينة المنورة

[أحمد المدهون]

تقديراً لجهود اللجنة المنظمة لهذا العرس البهيج، أرسلت إدارة واتا رسالة شكر وتقدير إلى أ.د. أحمد آغيراقجه رئيس لجنة تنظيم المسابقة الدولية الثالثة للغة العربية في تركيا وجميع أعضاء لجنتي التنسيق والتنظيم، عبرنا لهم عن سعادتنا البالغة بجهودهم المباركة لتنظيم ورعاية المسابقة الدولية للغة العربية في تركيا، شاكرين لهم حسن صنيعهم، في خدمة لغة القرآن الخالدة.

وقد أعدت الأستاذة الباحثة رشا القاسم، رسالة الشكر والتقدير باللغة العربية، وترجمها إلى التركية الأستاذ د. هيثم الزهاوي، فلهما جزيل الشكر والثناء على جهودهما المباركة.

آملين مزيداً من التعاون المثمر في خدمة اللغة العربية، واللغة التركية.

أكرر الشكر للأستاذة رشا القاسم لجهدها المتميز، وللأستاذ د. هيثم الزهاوي لتعاونه الرائع.

مع فائق التقدير والإحترام.

[رشا مالك آل قاسم]

الشكر الكبير الكبير لواتا ولكم أستاذ أحمد على الاهتمام والاقتراح الطيب

وفقنا الله وإياكم دائما لما فيه خير .. وشكري وتقديري لأستاذي الموقر : هيثم الزهاوي على جميل تعاونه

بارك الله بكم .

[خالد حسين أبو عمشة]

أعجبت بقرير الزميلة رشا أيما إعجاب في تسجيل هذا المشهد اللغوي الحي الذي يثبت للقاصي والداني أن العربية بغير وستبقى بخير، وأنها لغة المستقبل، وفي الوقت ذاته يدعونا هذا المشهد لتعزيز الجهود لتسهيل اكتساب هؤلاء للغة العربية عبر تعميق البحث والدراسة في وضع المناهج المناسبة الشائقة العصرية وتلأهيل المدرسين الأكفاء في تعليمها.
ودمتم بخير

[عبدالله بن بريك]

جزيل الشكر أختنا الأستاذة "رشــــــا".
تقرير وافٍ و خبرٌ مفرح يبدّد التشاؤم من مستقبل اللغة العربية.
لك التقدير الفائق.