آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: خطير جدا* الصفقة الروسية بين الدكتاتورية وبين نهاية المعركة مع الارهاب

  1. #1
    اعيان القيسي
    زائر

    افتراضي خطير جدا* الصفقة الروسية بين الدكتاتورية وبين نهاية المعركة مع الارهاب

    خطير جدا* الصفقة الروسية بين الدكتاتورية وبين نهاية المعركة مع الارهاب



    اثنان وستون يوما بين تصريح المالكي ((المعركة مع الإرهاب قد انتهت، وان المتبقي هو خلايا تبحث هنا وهناك عن فرصة او ثغرة (( وبين زيارته لموسكووتوقيعه صفقة لشراء اسلحة بقيمة 4.2-مليار-دولار
    حقيقة تبعث على الشك في نوايا المالكي عن قيامه بهذه الصفقة خاصة ان العراق قد اجتاز اصعب مراحله وان المعركة قد انتهت مع الارهاب بلا رجعة فلماذا اذن كل هذا السلاح وصرف المليارات على سلاح لن يستعمله العراق اليوم او غدا لسببين
    **السبب الاول ان العراق لايريد شرا بجيرانه ولايريد ان يعيد حرب الثمان سنوات ولا حرب الكويت ولا يتابط شرا مع السعودية ولن يشارك في الازمة السورية وليس عنده مصلحة في احتلال الاردن ولن يتجرأ على النظر بشزر الى تركيا ولن يغلق مضيق هرمز ولن يهدم ميناء مبارك ولن يقتل السنة في العراق ولن يحارب الاكراد في الشمال (كل هذه الاحتمالات صرحت بها الحكومة في مناسبة او غيرها )
    **السبب الثاني من عدم حاجة العراق للسلاح الذي سوف يستورده من روسيا هو ان المالكي قد صرح بان المعركة قد انتهت مع الارهاب ؟؟؟ والمتبقي خلايا تعبث هنا وهناك ؟؟؟
    وهنا لنسال المالكي هل تستوجب هذه الخلايا الصغيرة كل هذه الاسلحة والطائرات الحربية والتدريبية الروسية والتشيكية للقضاء عليها بعد ان قضيت يا سيد نوري على الارهاب بعينه وهو اقوى من هذه الخلايا التي تتحدث عنها
    ام ان امر الصفقة يعود لاحتمالات غيرها ربما سيكون للايام الفضل في كشفها ولاباس بايراد بعض الاحتمالات
    1.ظاهر الصفقة بقيمة 4.2-مليار-دولار وعمولة المالكي سرا ربما تصل الى مليار دولار
    2. بعد عدم اقناع المالكي لنواب العراق بالمصادقة على قانون البنى التحتية سارع بهذه الصفقة قبل ان ينتبه لها النواب وقبل ان تكون محل دراسة البرلمان وبالتالي ربما تعطيلها وهنا يكون الافلاس السياسي والمالي للمالكي
    3.الامر الثالث وهو الخطير ان تكون الصفقة ايرانية بامتياز وسيكون للطيارين الشيعة الامتياز في التدريب (وربما تستخدم ايران طيارين ايرانيين لاستخدام الطائرات الحربية العراقية ومن قواعدها في العراق لرد انتقامي ضد القوات الامريكية ان تجرأت واعتدت على ايران خاصة وان ايران هي التي تحكم العراق في واقع الحال حالياً )
    4. ان المالكي يحاول من عقده هذه الصفقة وشراء الاسلحة تدعيم عرشه ضد خصومه السياسيين (الكورد والسنة ) وتخويف القيادات الشيعية من العمل ضده سياسيا وعسكريا كما في كتلة الاحرار والمجلس الاعلى

    ***
    وهنا بعد هذه الاحتمالات لابد للبرلمان العراقي من استجواب المالكي حول مشبوهية هذه الصفقة ولماذا كل هذا السلاح الروسي للعراق خاصة وان المعركة قد انتهت مع الارهاب
    في هذا الرابط ادناه نشاهد المالكي بتاريخ 7\8\2012
    وهو يصرح بان المعركة انتهت مع الارهاب ثم بعد اثنين وستين يوما يعقد اكبر صفقة سلاح في الشرق الاوسط

    http://almogahd69ahlamontad.forumara...64-topic#37018


  2. #2
    عـضــو
    تاريخ التسجيل
    19/09/2009
    المشاركات
    131
    معدل تقييم المستوى
    15

    افتراضي رد: خطير جدا* الصفقة الروسية بين الدكتاتورية وبين نهاية المعركة مع الارهاب

    ان الهالكي وزمرته العميلة القابعة في المنطقة الغبراء يعيشون اليوم حالة من الهلع والخوف على مصيرهم بعد سقوط بشار حليف ايران سيدتهم ، لانهم على يقين بان الشعب العراقي يعد العدة للثورة الكبرى ، عندها لن تنفعهم ايران ولا امريكا ... فاسرع الهالكي الى شراء الاسلحة بناءا على اوامر ايرانية ، لغرض تعزيز التحالف الروسي الايراني العراقي .
    لكن نقول للهالكي وزمرته وملالي ايران ... لو اتيتم بسلاح العالم كله لن تصمدوا امام ثورة الشعب العراقي ... فالايام بيننا ...وسترون اي مصير اسود ينتظركم ...


  3. #3
    اعيان القيسي
    زائر

    افتراضي رد: خطير جدا* الصفقة الروسية بين الدكتاتورية وبين نهاية المعركة مع الارهاب

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جاسم الطاهر مشاهدة المشاركة
    ان الهالكي وزمرته العميلة القابعة في المنطقة الغبراء يعيشون اليوم حالة من الهلع والخوف على مصيرهم بعد سقوط بشار حليف ايران سيدتهم ، لانهم على يقين بان الشعب العراقي يعد العدة للثورة الكبرى ، عندها لن تنفعهم ايران ولا امريكا ... فاسرع الهالكي الى شراء الاسلحة بناءا على اوامر ايرانية ، لغرض تعزيز التحالف الروسي الايراني العراقي .
    لكن نقول للهالكي وزمرته وملالي ايران ... لو اتيتم بسلاح العالم كله لن تصمدوا امام ثورة الشعب العراقي ... فالايام بيننا ...وسترون اي مصير اسود ينتظركم ...



    لقد كان العراق المستقل ايام الحكم الوطني نموذجا للاستقلال السياسي في دول العالم وخاصة دول العالم الثالث
    ولكن لعبة الامم التي تديرها الحركة الصهيونية بسياسة امريكية وبريطانية عملت على منع هذه السياسة من التاثير على الدول الاخرى عن طريق محاولة تدجين واحتواء السياسة العراقية وتحويلها من سياسة مستقلة الى سياسة تابعة ولكنها فشلت مع قادة العراق الوطنيين القوميين الثوريين
    وجاء العملاء الان بعد الغزو فلا صوت ولا صورة لهم اللهم سوى صدى لسياسة الدول الكبرى الدولية والاقليمية ومهما حاولوا الايحاء بانهم مستقلين فالعميل يبقى عميلا حتى يعترف بعمالته ويندم على فعلته ويطلب محاكمته العادلة من الضحايا التي قتلها بسبب عمالته
    والان هم عبارة عن احصنة طروادة للدخول الى وسط وشرق اسيا للعب اللعبة التي لعبوها في منطقتنا من تفتيت طائفي وعرقي الهدف هو اسقاط روسيا والصين في لعبة لصالح امريكا والصهاينة
    والا ما السبب الذي جعل امريكا تسكت على هؤلاء العملاء الذين خدموها اية خدمة ؟
    واخيرا لا ياتي بعد الحكم الوطنى سوى حكم عميل ذليل تابع هزيل


  4. #4
    اعيان القيسي
    زائر

    افتراضي رد: خطير جدا* الصفقة الروسية بين الدكتاتورية وبين نهاية المعركة مع الارهاب

    المالكي والسكراب!


    منذ بدأ القرار العراقي المستقل يترسخ في منتصف السبعينات إثر تأميم النفط العراقي، ذلك القرار الخالد، الذي كان للنظام الوطني شرف إعلانه، اتخذ العراق سياسة الابتعاد عن المحاور العالمية والتنويع في العلاقات السياسية والاقتصادية والتسليحية.




    وجاءت ظروف الحرب العراقية الإيرانية لتكشف عن ان العراق لم يرتهن قراره السياسي والاستراتيجي لجهة واحدة، حتى وإن تميزت علاقاته معها بنوع من العمق والتنوع، حيث عمد العراق الى التزود بالأسلحة لمواجهة العدوانية الخمينية من دول عدة، فكانت فرنسا والتشيك وروسيا والرازيل والنمسا، وغيرها من مصادر توريد السلاح للعراق.
    ونجح العراق ونظامه الوطني الشرعي في بناء شبكة ممتازة من العلاقات الدولية قائمة على الاحترام المتبادل والتعامل بالمثل.
    ولم تحل ظروف الحصار القاسية التي لامثيل لها، دون أن يحافظ العراق على قراره السياسي والاقتصادي والعسكري المستقل، رغم كل الضغوط الهائلة التي تعرض لها.
    ومع احتلال العراق اختلت معادلة المن في الوطن العربي وجواره كلها، وبات العراق سوقا لتصريف أردأ البضائع، من كل نوع.
    وبالطبع، فإن الأخطر هو ان العراق بات مرتهناً للقوى التي احتلته وسيطرت على القرار فيه، بتنصيبها عملاء صغار من نمط المجرم نوري المالكي.
    واليوم إذ يتوجه المجرم المالكي إلى موسكو وبراغ لإبرام صفقات سلاح مفضوحة الدوافع والأهداف والتوقيتات، وإذ يجعل العراق قاعدة للمحور الروسي الإيراني الساعي إلى تثبيت أركانه من خلال دعم نظام الرئيس السوري بشار الأسد، برغم كل الفظائع التي ترتكبها قواته المسلحة وعصاباته، اليوم يفيد أن نذكر الجميع بأن الصفقات التي أبرم المالكي المجرم عقودا لشرائها ليست إلا سكراباً وقطع خردة تراكم عليها الغبار في مستودعات الجيش الروسي سنوات طويلة، ومنها طائرات أنتونوف، وهي الطائرات التي سقطت خمس منها في السودان خلال عام واحد، آخرها كان الأحد الماضي، 7 يوليو/ تموز 2012.
    ان الغرض من هذه الصفقة مزدوج، فهو من جهة دعم للمحور الروسي الإيراني، من جهة، وللإيحاء باستقلالية القرار العراقي بعيداً عن المحتل الأميركي، الذي نصَّب هذه الحكومة العميلة، من جهة أخرى.
    ان استقلالية القرار العراقي وعدم ارتهانه لأية جهة، مهما كانت، لايُعبَّر عنه بشراء مجموعة من الأسلحة منتهية الصلاحية أو القديمة والمستهلكة التي تحتاج إلى صيانة مكثفة وتجديد كامل، ولا بسرقة وتبديد أموال العراقيين الصابرين، وهو ما يفعله المالكي وعصابته المجرمة، بإتقان متعمَّد.


+ الرد على الموضوع

الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0

You do not have permission to view the list of names.

لا يوجد أعضاء لوضعهم في القائمة في هذا الوقت.

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •