سيّيدي الفاضل هلال،
بالتأكيد لن أجد الكلمات التي تستطيع أن تعبر عن مدى شكري وتقديري لما قلت فيّ وفي زملائي، وذلك ليس فقط لكلماتك الرقيقة، وإنما أيضاً للقضية الحيوية التي تبنيتها بكل جرأة وقوة، ونحن نعرفك بأنك رجل المواقف، فبارك الله فيك أستاذي وأدامك لنا.
سيّدي،
نحن معشر المترجمين هنا نراك قوة عظمى قبلنا بها طوعاً لتمثلنا وتتحدث باسمنا، وبعد الأستئذان من الزملاء، نمنحك جميع الصلاحيات وجميع أنواع "الفيتو" لتكون لسان حالنا. فالأمر كله لك سيدي.
وأشكرك مرة أخرى على لطف كلامك ونأمل أن نكون عند حسن ظنك.
تحية تقدير واعتزاز لك أستاذي الفاضل.
المفضلات