الإصدار المائة وسبعة وسبعون للعمليات الجهادية المصورةلجيش رجال الطريقة النقشبندية

[احمد محمد علي]

الإصدار المائة وسبعة وسبعون للعمليات الجهادية المصورة


لجيش رجال الطريقة النقشبندية


القيادة العليا للجهاد والتحرير
جيش رجال الطريقة النقشبندية
هيئة الإعلام / القسم الفني
يقدم
الإصدار المائة وسبعة وسبعين



لتحميل الجودة العالية

http://archive.org/download/archiven...-177/177-1.wmv

لتحميل الجودة المتوسطة

http://archive.org/download/archiven...-177/177-2.wmv

لتحميل الجودة المنخفضة

http://archive.org/download/archiven...-177/177-3.wmv

للمـــشاهدة على اليوتيوب

[المعتمد]

في ضل الوضع البائس الذي يعيشه ابناء الشعب العراقي من تردي للخدمات وانعدام الامن وانشغال الساسة في
الصراعات على الكراسي يخرج ابطال جيش رجال الطريقة النقشبندية بهذا الاصدار المميز والعمليات البطولية
التي قل نظيرها . (وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ
دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ) ان الاعداد هو
شأن اصحاب الهمم العالية التي تطمح للوصول الى القمم فما نراه من عمليات هذا الجيش لهو خير اعداد من
اصرار وبسالة ونفس طويل قهر الاعداد وأرغمهم على التراجع. فهذا هو الذي يبعث الامل نحو غدٍ مشرق في
العراق ويترك بارقة أمل للشعب العراقي بأن هناك الكثير من الشرفاء يدافعون عن الوطن لأجل تخليصه من
قبضة الاحتلال وكل من جاء معه.
نرى الكثير ممن جاءوا على ضهور الدبابات وايدوا الاحتلال ينكرون تواجد قوات احتلال على ارض الرافدين
على الرغم من اعتراف المحتلين انفسهم على انهم لا زالوا متواجدين فهذه صحيفة "إيكونومست" البريطانية
تكشف عن نشر واشنطن لجيوش خاصة في العراق وأشكالها تتغير حسب مهامها وهذه مصادر الخبر
وكالة انباء الرأي العام
http://www.alrayy.com/66622.htm
بلادي اليوم
http://www.beladitoday.com/index.php...ews&id22=21922
اللعبة اصبحت مكشوفة فلا داعي لخداع الشعب العراقي فالشعب العراقي اصبح مدركا لهذه الامور و لا تنطلي
عليه الاعيب حكومة الاحتلال التي تحاول ان تكذب وجود قوات الاحتلال. ان هذه القوات لا تخرج الا بحد
السيف وبسواعد ابطال المقاومة الشريفة التي لا تعرف التراجع . وفقكم الله يا جيش رجال النقشبندية الابطال
والى مزيد من التقدم والانتصارات.