عندما يتخاصم المتحابان

[أحمد المدهون]

عندما يتخاصم المتحابان



من بريدي

[سعيد نويضي]

عندما يتخاصم المتحابان



من بريدي

سلام الله على اللبيب الأديب الفاضل أحمد المدهون...

عندما يتخاصمان المتحابان...

تظل السنون التي جمعتهما سقفا مليئا بالمد و الجزر...
يظل العمر الذي سقاهما أحلى الذكريات يبلل غضبهما بقطرات من التأمل و المراجعة في انتظار شمس جديدة...
حين يمسك الزوج بالقوامة تتدلل عليه الزوجة كيفما تشاء...

تحيتي و تقديري...

[نايف ذوابه]

عندما يتخاصم المتحابان



من بريدي

سعيد نويضي
سلام الله على اللبيب الأديب الفاضل أحمد المدهون...

عندما يتخاصمان المتحابان...

تظل السنون التي جمعتهما سقفا مليئا بالمد و الجزر...
يظل العمر الذي سقاهما أحلى الذكريات يبلل غضبهما بقطرات من التأمل و المراجعة في انتظار شمس جديدة...
حين يمسك الزوج بالقوامة تتدلل عليه الزوجة كيفما تشاء...

تحيتي و تقديري...

فعلا نحن في عصر الصورة والصورة بألف كلمة ولكن هذه الصورة بآلاف الكلمات .. كما تفضل الأخ الأستاذ سعيد حين يمسك الرجل بالقوامة تتدلل عليه الزوجة كيفما تشاء .. لأن القوامة قوامة رعاية ورحمة وإحسان ومودة لا قوامة تسلط وقهر ..

إن الرجل لا يمكن أن يقهر المرأة أو يقبل لها الذل والهوان .. والمرأة الأنثى العاقلة لا تقبل لزوجها إلا أن يكون سيد قلبها وبيتها وأسرتها ..

إن اللواتي ينافسن الرجال ويغالبنهم ويردن أن ينتزعن ما يُسمّى بحقوقهن يخضن معركة غير متكافئة وغير إنسانية وغير طبيعية لم يخلقن لها، و يتخلين عن إنسانيتهن وفطرتهن.. وينحين منحى الاسترجال وكما ترون انتهى الأمر بالمرأة الغربية بالجندر والزواج المثلي .. أي الشذوذ .. والخروج عن قاطرة الفطرة ..

صباح الخير أخي الأستاذ أحمد المدهون صباح الخير أخي الأستاذ سعيد نويضي ..[

[أحمد المدهون]

سلام الله على اللبيب الأديب الفاضل أحمد المدهون...

عندما يتخاصمان المتحابان...

تظل السنون التي جمعتهما سقفا مليئا بالمد و الجزر...
يظل العمر الذي سقاهما أحلى الذكريات يبلل غضبهما بقطرات من التأمل و المراجعة في انتظار شمس جديدة...
حين يمسك الزوج بالقوامة تتدلل عليه الزوجة كيفما تشاء...

تحيتي و تقديري...

وعليكم سلام الله تعالى ورحمته وبركاته،
أهلا بالأستاذ الحكيم سعيد نويضي،

كل التقدير لتعليقك الممتليء حكمة صقلتها تجارب السنين.
هذا إن عقل الرجل معنى القوامة، وعقلت الزوجة معنى الأنوثة.

تحياتي.

[أحمد المدهون]

فعلا نحن في عصر الصورة والصورة بألف كلمة ولكن هذه الصورة بآلاف الكلمات .. كما تفضل الأخ الأستاذ سعيد حين يمسك الرجل بالقوامة تتدلل عليه الزوجة كيفما تشاء .. لأن القوامة قوامة رعاية ورحمة وإحسان ومودة لا قوامة تسلط وقهر ..

إن الرجل لا يمكن أن يقهر المرأة أو يقبل لها الذل والهوان .. والمرأة الأنثى العاقلة لا تقبل لزوجها إلا أن يكون سيد قلبها وبيتها وأسرتها ..

إن اللواتي ينافسن الرجال ويغالبنهم ويردن أن ينتزعن ما يُسمّى بحقوقهن يخضن معركة غير متكافئة وغير إنسانية وغير طبيعية لم يخلقن لها، و يتخلين عن إنسانيتهن وفطرتهن.. وينحين منحى الاسترجال وكما ترون انتهى الأمر بالمرأة الغربية بالجندر والزواج المثلي .. أي الشذوذ .. والخروج عن قاطرة الفطرة ..

صباح الخير أخي الأستاذ أحمد المدهون صباح الخير أخي الأستاذ سعيد نويضي ..[

الأستاذ نايف ذوابه،

أشكرك لإضافتك المعبّرة. أجمل ما في المرأة أنوثتها، فإن خرجت عنها واسترجلت، اختلّ الميزان؛ فلا سعدت ولا أسعدت.

تقبل فائق لبتقدير.