آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: نجاد وإيران والنظرة... سياسية لا طائفية

  1. #1
    عـضــو الصورة الرمزية أحمد ماهر محمود النخالة
    تاريخ التسجيل
    21/11/2010
    المشاركات
    407
    معدل تقييم المستوى
    14

    Mnn نجاد وإيران والنظرة... سياسية لا طائفية

    نجاد وإيران والنظرة... سياسية لا طائفية



    سيطرت على المفاعيل السياسية لزيارة الرئيس الإيراني نجاد إلى مصر أجواء من الطائفية، سواء ما جاء في مطالبات مشيخة الأزهر حول حقوق أهل السنة في إيران وحول عرب الأهواز وحول عدم التدخل في شؤون الخليج العربي، أو ما كان من كثير من المعلقين على الزيارة في وسائل الإعلام، وخصوصا من إعلاميي مصر، وطغت على النظرة لإيران ولرئيسها الناحية الطائفية.

    ونتج عن ذلك التعاطي مع الحدث إشكالية من زاويتين: الأولى تصب في الشحن الطائفي لأبناء الأمة الإسلامية الواحدة، والثانية تصب في التضليل السياسي حول الكيان الإيراني والتقارب المصري معه. وهذا المقال يتناول هاتين الزاويتين بتوضيح مقتضب.

    أولا- السياق الطائفي

    بداية لا بد من التقرير أنه لا فرق بين الأنظمة المستبدة في بلاد المسلمين ممن يحكمها من ينتسبون للمذهب السني كحكام السعودية ومن ينتسبون للمذهب الشيعي كحكام إيران، فكلهم في العمالة والهمّ شرق.

    صحيح أن الساسة المنتسبين للمذهب الشيعي وكثيرا من مرجعياتهم قد تورطوا في تمرير مصالح أمريكا في العراق، وفي لبنان، وفي أفغانستان، ولكن الساسة المنتسبين للمذهب السني وعلماء السلاطين عندهم ليسوا أقل جرما في تنفيذ المخططات الأمريكية والأوروبية.

    إن الأمة الإسلامية هي أمة واحدة انصهرت ضمنها كافة المذاهب الإسلامية ضمن إطار العقيدة الإسلامية، بل وصهرت غير المسلمين مع المسلمين ضمن تابعية دولة الخلافة، فكانت حضارة غير المسلمين إسلامية رغم أنهم حافظوا على أديانهم، وكان لهم ما للمسلمين وعليهم ما على المسلمين. ولذلك كله كانت دولة الخلافة -كما ستعود بإذن الله ببشرى رسوله صلى الله عليه وسلم- دولة للناس لا دولة خاصة بالمسلمين، ، ولن تكون -من باب أولى- خاصة بمذهب دون آخر.

    ولم يظهر مفهوم الأقليات بين المسلمين إلا عندما تحرّك المستعمر الغربي لتمزيق وحدة الأمة وتفتيتها، وهو مفهوم من نتاج الحضارة الغربية ولا علاقة له بالثقافة الإسلامية، ومن ثم استخدم المستعمر الطائفية وسخّر بعض أربابها لتمرير مخططاته، واستخدمها لبناتٍ لبناء بعض الكيانات الفسيفسائية كما هو الحال في لبنان. وعلى أساسها نشأ الكيان الصفوي في إيران، وأنشأ في السعودية كيانا يغذي الطائفية بينما يمرر مصالح الغرب.

    ولا شك أن هذه النظرة الطائفية هي نظرة غربية من حيث الفكرة، وهي مصلحة استعمارية من حيث الوجهة السياسية، ولذلك فإن الأولى بعلماء الأمة والتيارات الحية فيها أن تحارب هذه الطائفية لا أن تعززها، بل والأولى بالعلماء ممن قبلوا المناداة بالتعددية (الغربية) الباطلة ضمن مفهوم الدولية المدنية أن ينشروا الوعي بين الأمة حول قبول تعدد المذاهب الإسلامية ضمن ثقافة الأمة، طالما أن تلك المذاهب تستند لعقيدة الإسلام القطعية.

    ومن المعلوم بداهة أن جرائم الأنظمة والمرجعيات والعلماء المنافحين عن تلك الأنظمة هي جرائم سياسية ضد الأمة، ولا يصح أن تحصر ضمن حالة من صراع طائفة ضد أخرى، فيما يتناسى المتصارعون المحرك الرئيس لهذه الصراعات، والذي أشعلها منذ أن قضى على وحدة الأمة، والذي يستمر في تغذيتها فكريا وتعبئتها سياسيا عبر من يسير في ركابه من الحكام والعلماء، فينشغلون في صراع مذهبي، فيما يتناسون الصراع الحضاري بل يروّجون لحوار الحضارات، ويلهون الأمة في الصراع الداخلي عن الصراع ضد الاستعمار.

    وفي هذا السياق، كان الأولى بمشيخة الأزهر أن ترفض أيضا قمع النظام البحريني لغضب الناس ضده، وقمع النظام السعودي للتململ ضد تسلطه على رقاب المسلمين في الحجاز وفي المنطقة الشرقية على حد سواء.

    ولكن بكل أسف، تجد الطائفيين من المرجعيات يؤيدون ثورة أهل البحرين ويرفضون ثورة أهل الشام، وفي المقابل تجد الطائفيين من علماء السلاطين يؤيدون ثورة الشام ويرفضون الثورة ضد أنظمة الخليج، ولذلك كله كانت ثورة الأمة هي الثورة الكاشفة الفاضحة، وهي ثورة يجب أن تجتاح كل الحكام بغض النظر عن مذاهبهم وعلمائهم ومرجعياتهم.

    ومن هنا، فإن النظرة الصحيحة لزيارة نجاد لمصر وللموقف من الكيان الإيراني يجب أن تقوم على الفهم السياسي-الشرعي لإيران وعلاقتها بأمريكا، وهو ما يستوجب التمييز بين إيران كدولة وبين أهل إيران كمسلمين.

    ثانيا – السياق السياسي

    صحيح أن الدولة الإيرانية نشأت ككيان طائفي صفوي، ولكن الثورة الإيرانية مكّنت أمريكا من ركوب الكيان الإيراني، وارتمى حكام إيران في أحضانها، وهنالك العديد من الشواهد الحديثة حول الارتباط الوثيق بين الكيان الإيراني وبين أمريكا، وقد وثّقت بعضها ضمن مقال سابق.

    وتكفي هنا الإشارة إلى ما ورد في تقرير بيكر هاملتون حول أزمة العراق (2006) من تشديد على أهمية الدور الإيراني في إنقاذ أمريكا من وحل العراق، وما أكده التقرير من "التعاون الإيراني-الأميركي في أفغانستان"، ومن أنه أوصى بالبحث في "إمكانية تكراره لتطبيقه على الحالة العراقية" (ملخص نص تقرير بيكر- هاملتون). وكذلك ما أوردته هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) على لسان جون سوارز سفير بريطانيا لدى الأمم المتحدة في 22/2/2009 من أن طهران عرضت التعاون مع واشنطن لإسقاط طالبان والإطاحة بصدام، بل وما نقلته عن هيلاري مان عضو الوفد الأمريكي الذي أجرى حوارات مع الإيرانيين أن مسئولاً عسكرياً إيرانياً "قام ببسط خريطة على طاولة النقاش وحدد عليها الأهداف التي أراد أن تركز عليها الولايات المتحدة وخاصة في شمال أفغانستان".

    ومن باب الموضوعية، لا بد من الذكر أن بشير عبد الفتاح المتخصص في الشؤون الإيرانية في مركز الأهرام في القاهرة، قد أشار –سريعا- إلى تلك العلاقة الإيرانية الأمريكية، عندما علق على زيارة نجاد للقاهرة في لقائه على قناة البي بي سي في 7/2/2013، فكان ذلك البعد سياسيا لا طائفيا في التعليق.

    ثم إن الدور الإيراني الوسخ في سوريا ماثل للعيان لا يحتاج إلى تدليل، وهنا كان الأولى بمشيخة الأزهر أن تحاسب نجاد على ذلك الموقف وتجرّمه عليه، وأن تفضحه على تمرير سفن تسليح النظام السوري المجرم عبر قناة السويس.

    وفي الوقت نفسه، كان حقيقا عليها أن تحاسب الرئيس المصري على السماح لتلك السفن بالعبور، ومن ثم على قبوله لقاء نجاد والتعاون معه، وتذكير مرسي بموقفه السابق -كرئيس لحزب الحرية والعدالة- عندما أكّد أنه يرفض مقابلة السفير الإيراني (القائم بأعمال السفارة) الذي كان "يحاول أن يقابله ليلا ونهارا"، حيث قال مرسي أنه يرفض مقابلته إلا إذا تغيّر موقف إيران من النظام السوري، كما يوثق التسجيل المحفوظ على اليوتيوب تحت عنوان "مرسي يرفض مقابلة القائم بأعمال السفير الإيراني" بتاريخ 5/2/2013.

    هكذا تكون المحاسبة سياسية لا طائفية. ولو كان لنا أن نتصور وجود مثيل للعز بن عبد السلام أمام الرئيس الإيراني في القاهرة لحاسبه على دعم نظام بشار وعلى تعاونه مع أمريكا، ولحاسب الرئيس المصري على تعاونه مع هذا النظام المجرم، وعلى مواقفه المخزية من ثورة الشام، بل لحاسبهما معا على تمرير العلمانية تحت عباءة الإسلام.

    ولذلك يجب على المخلصين من علماء ومرجعيات أن يقفوا بالمرصاد لهذا الشحن الطائفي، وفي المقابل، أن يشحنوا الأمة ضد الغرب المستعمر وضد الحكام الذين ينفذون مصالحه، وأن يدعوا الأمة في كافة أقطارها للثورة على حكامها سواء انتسبوا للمذهب الشيعي أو السني، وأن يبيّنوا قبول تعدد المذاهب على أساس العقيدة الإسلامية، بدل أن يدعوا لقبول التعددية الفكرية على أساس الثقافة الغربية التي تستبيح محرمات الإسلام وتنتقص من مقدساته.

    التعديل الأخير تم بواسطة أبو مسلم العرابلي ; 27/10/2013 الساعة 10:31 PM

  2. #2
    باحث إسلامي في علوم القرآن واللغة الصورة الرمزية أبو مسلم العرابلي
    تاريخ التسجيل
    26/04/2007
    العمر
    67
    المشاركات
    3,024
    معدل تقييم المستوى
    20

    رد: نجاد وإيران والنظرة... سياسية لا طائفية

    الدكتور/ أحمد ماهر محمود النخالة حفظه الله تعالى
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أشكركم أولا على وضع الموضوع في المنتدى
    وإن كنت أوافقك بأن يكون العلماء ربانيين لله عز وجل
    وألا يكون ولاء الحكام إلا لله ورسوله وللمؤمنين ....
    فإن إيران دولة لم تقم إلا على الطائفية
    وأمريكيا هي التي أرادت لإيران هذا الدور
    فقد أرسلت بعد الحرب العالمية الثانية بسنوات قليلة عالمًا من عندها يدرس المذهب الشيعي في إيران لتقرر كيف تتعامل معه في سياستها لبسط نفوذها على العالم كله ومنه العالم الإسلامي،
    وجلس في قم 23 سنة انتهت في بداية السبعينات
    وبنيت السياسة الأمريكية على تقاريره التي أظهرتها السياسة الأمريكية التي تمثلت :
    - اعتماد المذهب الشيعي حليفًا لهم في المنطقة.
    - العدو الحقيقي للغرب واليهود هم المسلمون أصحاب المذهب السني
    - المذهب الشيعي دين وثني ذو أصول فارسية وهندية يلبس عباءة إسلامية
    - ثبات واستقرار وجود إسرائيل لا يكون إلا بوجود دولة شيعية من إيران إلى فلسطين ومصر؛ لأن الاحتلال الصليبي لفلسطين والشام لم ينته إلا بعد زوال الدولة الفاطمية الشيعية.
    - بناء على ذلك فقد رسمت أمريكيا منذ الستينات استيلاء العلويين على الحكم في سوريا. وكانت التوصيات على حافظ الأسد منذ الخمسينيات
    - إقامة دولة شيعية في إيران للوصول إلى تحقيق ذلك.
    - الدخول إلى إيران من أوسع الأبواب؛ بالدعم العسكري غير المحدود إلى أن أصبح عدد الخبراء الأمريكيين عند سقوط الشاة 10 آلاف خبير في تصريح الخميني عندما نزل في مطار طهران وسؤل : هل يخشى وجود مخلص للشاة يغتاله في المطار عند نزوله، فقال: لا ، هناك 10 آلاف خبير أمريكي في الجيش.
    - الإنفاق على آيات الله وصرف رواتب شهرية لـ 400 آية منهم، كما أظهرته ملفات السفارة الأمريكية التي استولى عليها الطلاب الذين اقتحموا السفارة في طهران.
    - وأظهرت الملفات أن كل الذين جاءوا مع الخميني هم مخابرات أمريكية؛ فهرب من تمكن من الهرب، وأعدم من قبض عليه، وضحى بهم الخميني، ولم يكن للخميني ملف لأنه قد غادر إيران قبل 15 سنة من رجوعه إليها ثانية.
    - والتوصية اختيار آية منهم خارج إيران لتستلم الحكم، وكان أمامهم آية الله الخميني في النجف، وآية الله بهشتي في ألمانيا، فوقع الاختيار على الخميني، وأحضر إلى باريس لأجل تلميعه، وتعريف الإيرانيين به على نطاق واسع.
    - وتم تخدير الشاة وهو في غفلة عما يحاك به إلى أن سقط حكمه. وهكذا أقامت أمريكيا دولة طائفية في إيران
    - ولكن الحرب العراقية (1980-1988م) أفشلت تصدير الثورة وتشييع أصحاب السنة.
    - فكان البحث عن طريق آخر لتشييع الناس بإيجاد رجل جديد يلمع ليكون مصيدة لأهل النسنة في تشييعهم.
    - وأعظم تلميع لعربي ومسلم يكون بإظهاره عدوًا وممانعًا لإسرائيل، والقيام بأعمال بطولية ضدها، مضخمة في الإعلام، وقليلة التأثير في الواقع.
    - ووقع الاختيار على حسن نصر الله، فدعمته كل من إيران وسوريا علنًا. وشنت إسرائيل عليه الحرب للتعمية وتحقيق الهدف المنشود من تلميعه.
    - وقد نجح حسن نصر الله بسمعته البطولية، مع المال إيران، وجهالة الدول التي لم تسد الباب أمامهم، ولم تحذر شعوبهم منهم؛ في تشييع أكثر من عشرة ملايين من المسلمين في جنوب شرق آسيا (في إندونسيا خاصة) وفي إفريقيا وفي سوريا، وحرفت طائفة من الزيديين عن مسارها لتكون تابعة للتشيع الإيراني.
    والمتشيع أو ما يبدأ بالهتاف ضد أمريكيا وإسرائيل، وينتهي باللعن لأبي بكر وعمر وضي الله عنهما، والطعن بعرض أمهات المؤمنين، وتكفير الصحابة، والاستخفاف بالقرآن والتشكيك بصحته.

    وأخيرًا أقول إن مواقف حكام الدول التي أهلها سنة ساعد في ذلك، وهم في غفلات كثيرة، ومنها الغفلة عن خطر التشيع، والمخطط مستمر، وتسليح إيران برعاية غربية وشرقية سرًا وعلانية.
    وأمريكيا هي الراعي الخفي للمشروع النووي الإيراني، ومانعة الدول الغربية من إيقافه. وهو سيستخدم ضد المسلمين السنة، ولن يصل إلى واشنطون أو تل أبيب .... بل قد يوجه إلى الكعبة وقبر محمد صلى الله عليه وسلم.
    وها هي تمهد لهذا الأمر بإعلان استغنائها عن بترول الخليج بعد سنتين، وأنها ستسحب قوتها من الخليج؛ لتفتح الباب على مصراعيه لإيران قوية أمام دول سنية ضعيفة .
    ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين

    التعديل الأخير تم بواسطة أبو مسلم العرابلي ; 27/10/2013 الساعة 10:30 PM

  3. #3
    كاتب وناشط سياسي الصورة الرمزية نايف ذوابه
    تاريخ التسجيل
    04/05/2007
    المشاركات
    2,434
    معدل تقييم المستوى
    19

    افتراضي رد: نجاد وإيران والنظرة... سياسية لا طائفية

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. شكرا للأخ الدكتور أحمد على النقل ودعوات بأن يجزي الله خيرا كاتب المقال الدكتور ماهر الجعبري مدير المكتب الإعلامي لحزب التحرير في فلسطين .. كلام الدكتور ماهر كلام رجل سياسي مشبع بالفكرة الإسلامية وهو موقف رجل دولة من طراز خاص .. فهم دقيق سواء بالتحليل السياسي أو بالموقف الشرعي من إيران ونجاد الشر ومرسي المتخاذل ..

    وفائق الشكر وصادق الدعوات لأخينا الأستاذ الباحث الشيخ مسلم العرابلي على ما أفاض به من معلومات عن هذا الكيان الإيراني الخبيث وآياته ورجال دينه الأشرار المتربصين بالإسلام والعاملين على تمكين الأمريكان والغرب من رقاب المسلمين .. لن ننسى كيد وتآمر الصفويين ضد الإسلام واستغلالهم انشغال الدولة العثمانية بوقوف جيشها على أسوار فينا فقام الجبناء بغزو العراق واحتلاله مما اضطر جيش الخلافة إلى التراجع لتأديث هؤلاء الصفويين الأنجاس كذلك لن ننسى أن الدولة الصفوية الإيرانية كانت ملاذا آمنًا لكل الخارجين على سلطان الخليفة العثماني .. ولن ننسى اعتراف الشيخ الصفار السعودي بأنه ما زال هناك مقام لأبي لؤلؤة المجوسي قاتل خليفة المسلمين عمر بن الخطاب رضي الله عنه في إيران

    ما زلتُ أبحثُ في وجوه النّاس عن بعضِ الرّجالْ

    عــن عصـبـةٍ يقـفـون في الأزَمَات كالشّــمِّ الجـبالْ

    فــإذا تكلّـمتِ الشــفـاهُ سـمـعْــتَ مــيـزانَ المـقــالْ

    وإذا تـحركـتِ الـرّجـالُ رأيــتَ أفــعــــالَ الـرّجــالْ

  4. #4
    عـضــو الصورة الرمزية أحمد ماهر محمود النخالة
    تاريخ التسجيل
    21/11/2010
    المشاركات
    407
    معدل تقييم المستوى
    14

    Wataicon3 رد: نجاد وإيران والنظرة... سياسية لا طائفية

    بسمالله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    شكرا جزيلا علي الردود الطيبة ان دل علي شئ انما يدل علي الوعي المستنير لدي الأمة الأسلامية وكذلك بدأت الأمة الأسلامية تدرك ان الخطر الحقيقي يأتي من امريكا والعالم الغربي الأوروبي الصليبي الحاقد علي الأسلام والمسلمين ويسعوا جاهدين لهدم اي دولة اسلامية حقيقية وكل من يسعي لأقامة دولة اسلامية يطلقون عليه لقب ارهابي انما يريدون دولة اسلامية علي مقاسهم لتحقيق أهدافهم وأطماعهم مثل الوسطية والمدنية والديموقراطية .... الخ من المسميات التي هي غريبة عن فكرنا الأسلامي.
    وجزاكم الله خير


+ الرد على الموضوع

الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0

You do not have permission to view the list of names.

لا يوجد أعضاء لوضعهم في القائمة في هذا الوقت.

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •