هذه القصة القصيرة كتبتها ابنتي مروة التي لم تتجاوز تسعة أعوام و طلبت مني أن أنشرها لها في واتا .. فامتثلت تشجيعاً لها
و قامت الأخت الفاضلة عبير النحاس بعمل هذا التصميم الجميل الذي أضفى على القصة جمالاً آخر .
أشكركم لو قرأتموها فشجعتموها


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي